مقالة المقارنة بين المشكلة و الإشكالية 2024.

الجيريا

الجيريا


مقالة المقارنة المشكلة و الإشكالية :

طرح المشكلة :إن السؤال مهم في عملية التعلم .. وينقسم إلى عدة أنواع أ:
الأسئلة المبتذلة ، الأسئلة العملية ، الأسئلة الانفعالية ، والتي تثير
القلق النفسي و العقلي لهذا فهي تؤدي إلى وجود ما يعرف بالمشكلة

والإشكالية ، فما نوع العلاقة بينهما ؟ هل هي علاقة انفصال و تمايز أم هي
علاقة اتصال و تكامل ؟

لتحميل المقالة كاملة اضغط على الرابط في الاسفل
الجيريا
من هنا

الجيريا


مقالة فلسفية حول المشكلة والإشكالية 2024.

11:57الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
———————————————-
إذا كانت الإشكالية يحركها الإحراج والمشكلة تبعثها الدهشة ، فبم تتميّز كل منهما عن الأخرى ؟

المقدّمة : ( طرح المشكلة )

لقد أحاطت بالإنسان ظواهر مختلفة أثارت دهشته واستغرابه، فدفعه فضوله للبحث والتقصّي للكشف عن خفاياها وتجاوز الإبهام والغموض فطرح بذلك جملة من التساؤلات إلاّ أنه خاض في مسائل أكثر صعوبة وغموض فتحول السؤال إلى مشكلة، وقد تتناول المشكلة معضلات فلسفية تثير انفعالا أشدّ وإحراجا أكبر فتتحول إلى إشكالية، فإذا كان كل من المشكلة والإشكالية يسعيان لنفس الهدف وهو الإجابة عن الأسئلة المبهمة ويختلفان من حيث الشكل والمضمون. فما طبيعة العلاقة بينهما ؟
وما هي أوجه التشابه والاختلاف بينهما ؟

( محاولة حل المشكلة ): العرض الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا

تحديد أوجه التشابه :
إن كل من المشكلة والإشكالية هما حصيلة أمر صعب ومستعصي يحتاج إلى تحليل وبحث وتقصّي كما أن كلاهما ناتجان عن تأمّل فكري عميق ونابعان عن القلق والإثارة تجاه الغموض كما أن كلاهما يصاغان صياغة استفهامية ويصبوان إلى إدراك الحقيقة والتماس ماهية الأشياء وتجاوز الإبهام والغموض أي كلاهما خاصية إنسانية بحيث يقول جون ديوي "إنّ التفكير لا ينشأ إلا في وجود مشكلة وأن الحاجة إلى حل أي مشكلة هي العامل المرشد دائما في عملية التفكير
تحديد أوجه الاختلاف :
تتميز المشكلة عن الإشكالية كونها تساؤل مؤقت تستدعي جوابا نهائيا مقنعا كأن يعالج عالم قضية فيزيائية مثل نيوتن الذي تساءل عن سبب سقوط الأجسام نحو الأرض فبقي الجواب

معلّقا لمدة 20 سنة لكنه بمجرد سقوط التفاحة أوجد الحل وضبطه في القانون التالي: ث = ك × ج ، أما الإشكالية فهي عبارة عن تساؤل مستمر تعالج معضلات فلسفية مستعصية وكثيرا ما تنتهي بتعدّد الآراء وتناقضها فيصعب الإقرار فيها بالإثبات أو النفي فتتداخل فيها الجوانب النفسية والاجتماعية والدينية بحيث لا مخرج لها أي تعبّر عن الأمر المنفتح مثل مسألة الحرية التي لم يستطيعوا الإقرار فيها بحل نهائي، عكس المشكلة التي تعبّر عن الأمر المنغلق الذي يمكن حله، كما يمكن صيغتها في سؤال يثير القلق والدهشة، يقول كارل ياسبرس "يدفعني الاندهاش إلى المعرفة فيشعرني بجهلي" أما الإشكالية فهي تثير إحراجا أكبر وانفعالا أقوى ةتعبر عنها في سؤال كلي قد يخص مجال الحياة أو الكون أو الوجود ككل وهي أكثر اتساعا من المشكلة التي يحدّها مجال معين فيحصر الموضوع في جانب محدد مثل قضية العدالة هل تحقق بالمساواة المطلقة أم بمراعاة التفاوت فهي قضية تعالج من جانب اجتماعي
.
أوجه التداخل :
قد ينطلق الموضوع الفلسفي من مشكلة وإذا عالجت المشكلة قضايا أكثر صعوبة ومعضلات مبهمة قد تتحول إلى إشكالية، وإذا كانت الإشكالية مترامية الأطراف فتتسع حدودها وقضاياها فتحتوي هنا على مشكلات جزئية وعليه فالمشكلة جزء من الإشكالية.

الخاتمة : (حل المشكلة )

إن العلاقة بين المشكلة والإشكالية هي علاقة الجزء بالكل والمجموعة بعناصرها فنحن نستخدم مصطلح إشكالية لما تحتاج المسألة إلى أكثر من علاج وأكثر من رأي ونستعمل لفظ مشكلة على مسألة جزئية يمكن حلها وكِلاهما عاملان ضروريان للكشف عن الحقيقة والإجابة عن الكثير من الأسئلة .
———————————————————
إعداد الأستاذ : بودانة عبد الهادي

مساعدة في المشكلة والإشكالية ربي ينجحكم 2024.

السلام عليكم
كيف حالك إخواني
تمانيتي أن تكونوا بأفضل حال مع المراجعة
أنا طالب علوم تجريبية
ولقد وجدت مقالة الفرق بين المشكلة والإشكالية
لكن بدون أقول فلاسفة وأمثال
هل يمكن أن تفيدوني ببعض الأقوال وأالأمثلة
وبارك الله فيكم لإخوتي

اغلب مقالات المقارنة متكونش فيها اقوال فلاسفة

درس عن المشكلة والإشكالية في الفلسفة 2024.

هل نتحدث عن مشكلة ام إشكالية ؟ ما المشكلة وما الإشكالية ، وما هي شروطهما في تحقيق غايتهما ووظائفهما ؟ و إذا كان الناس يقولون لكل سؤال جواب و لكل مشكلة حل ، فهل في الفلسفة يصل البحث الى نهاته ؟ هل لكل سؤال جواب ؟ أمثلة عن بعض الأسئلة:كم عدد أيام الأسبوع؟ هذا سؤال عام ومباشر لا يثير مشكلة في ذهن السامع ويكون جوابه بديهي ما دور الغدة الدرقية ؟ هذا سؤال خاص بالعلوم الطبية و يفترض جوابا واحدا تؤكده الأدلة التجريبية ما الذي يجعل المرء سعيدا ؟هذا سؤال يتعلق بشيئ معنوي(ميتافيزيقاMétaphysique ) ،يحتاج الى تأمل وتفكير ، يحتمل أجوبة كثيرة ومختلفة فهو إذن سؤال فلسفي إذن الأمر يتوقف على طبيعة السؤال ، فان تناول السؤال قضية بديهية ، أو ظاهرة علمية كان له جواب ، أما اذا تناول مسألة فلسفية لن يكون له جواب بل أجوبة وقد تكون احتمالية يتحول فيها الجواب الى سؤال كل مرة يقول الفيلسوف الألماني كارل يسبرس K.JASPERS ( إن السؤال في الفلسفة أهم من الجواب ، و ينبغي على كل جواب أن ينقلب إلى سؤال جديد.) و الفلسفة Philosophieمصطلح يوناني الأصل ، يتركب من لفظين هما فيلو= حب ، صوفيا= حكمة ( حب الحكمة) و الحكمة عند فلاسفة اليونان تعني المعرفة و الرغبة في التماس الحقيقة فيثاغورس = صاحب مصطلح الفلسفة عندما قال ( لست حكيما لأن الحكمة لا تضاف لغير الآلهة و ما أنا إلا فيلسوف °) أي محب للحكمة. *السؤال و المشكلة يرتبط مفهوم المشكلة بمفهوم السؤال أشد ارتباط ، فوراء كل مشكلة سؤال ، مع أنه ليس بالضرورة أن يكون وراء كل سؤال مشكلة بالمعنى الفلسفي ! *ما المشكلة ؟ problèmeهي القضية المبهمة التي يصعب حلها ،. ومن الناحية الفلسفية نعني بالمشكلة القضية التي لا نتوصل فيها الى حل يقيني ،لذلك يرى الفيلسوف الالماني هيدغر Heidgger إن المشكلة الفلسفية سؤال لم يجد حلا مقبولا لدى الجميع ، فهي سؤال حي لا يزال يوضع ، إنها إذن مفعمة بالحياة . إن المشكلة هي ” بؤرة التوتر “ التي تؤرق الإنسان . وتعتبر المشكلة الحجر الأساس في البناء الفلسفي فهي التي تمد الفلسفة بالحياة منذ آلاف السنين يقول كانط KANTتبدأ الفلسفة عندما ” نقول “ شيئا ما ، وتبدأ المشكلة الفلسفية عندما نؤكد ذلك يقول فتجنشتين ” إن تناول الفيلسوف لمشكلة ما ، يشبه علاج أحد الأمراض *ما الإشكالية Problématique ؟لغة . يقال: أشكل عليه الأمر بمعنى التبس واختلط عليه. فهي عبارة عن مشكلات تحولت بحكم ترابطها الى معضلة كبيرة بحيث لا يمكن تصور حل لها الا في اطار شامل و كلي ، فاذا كانت المشكلة تعني صعوبة الحل ، فان الإشكالية تعني الاحتمال و تعذر الاختيار نظرا للجدل القائم حولها .مثلا : هل المال يحقق السعادة ؟ رأي 1- المال يحقق السعادة لأنه يمكن الإنسان من تلبية جميع حاجياته . رأي 2- المال لا يحقق السعادة بل هو مصدر كل شر ، يولد الاستغلال و يفسد الأخلاق . رأي 3- المشكلة ليست في المال و إنما في صاحب المال ، فلا بد أن نبحث في الأخلاق قبل المال و الأخلاق تربطنا بالمجتمع و أحواله… هكذا كونت المشكلات ا إشكالية السعادة و علاقتها بالأخلاق والمجتمع ، والأحكام الإشكالية عند كانط Kantهي الأحكام التي يكون الإيجاب أو السلب فيها ممكنا لا غير ، وتصديق العقل بها يكون مبنيا على التحكم ، أي مقررا دون دليل . وهي مقابلة للأحكام الخبرية ويذكر لالاند في موسوعته الفلسفية بأن الإشكالية problématique هي : ” سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة لكن الذي يتحدث لا يؤكدها صراحة . “ يعرفها الجابري بقوله الإشكالية هي، في الاصطلاح المعاصر، منظومة من العلاقات التي تنسجها، داخل فكر معين (فكر فرد أو فكر جماعة), مشاكل عديدة مترابطة لا تتوفر إمكانية حلها منفردة ولا تقبل الحل، -من الناحية النظرية- إلا في إطار حل عام يشملها جميعا ما العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ هي علاقة المجموعبعناصره او علاقة الكل بأجزائه أي علاقة تداخل وتضمن.، ولذلك لانستطيع ان نفهمالجزء الا اذا فهمنا الكل ولانفهم الكل الا من خلال فهم الجزء. ومثالنا في ذلكإشكالية المعرفة وعلاقتها بمشكلاتها الجزئية المتعلقة باصل المعرفة ووسائلهاوحدودها.ولهذا السبب تزداد الإشكالية الفلسفية تعقيدا عندما تذوب المشكلة الفلسفيةفي الإشكالية الأم. السؤال الفلسفي ثلاثة أنواع / سؤال يطرح مشكلة ، و سؤال يطرح إشكالية ، و سؤال يطرح مشكلة و إشكالية ، و هو الأصعب و الاكثر تعقيدا ، حيث تذوب المشكلة في الإشكالية: و كل سؤال فلسفي يولد فينا * ا-الدهشة الفلسفية / أو الحيرة الفكرية ، و هي متولدة من كون السؤال الفلسفي يفاجئ السامع ، فيطرح قضية مألوفة في صورة غير مألوفة ، تتعارض مع معارفنا و خبرتنا و عادتنا و معتقداتنا ، و يهز ثقتنا و إيماننا ، فيتحول اليقين الى شك و ، العلم الى جهل ، و ينتابنا شعور بالاضطراب و القلق ، و ندرك جهلنا بالحقيقة مثل محاورة سقراط للسفسطائي حول النفس هل هو ساخن أمبارد ؟ لكن الذي لا يخاف على مصيره شجاع ..الخ و كلما اشتد الحيرة ازداد الفضول للكشف عن الانفراج و التخفيف من الجهل ، و الوقوف على طريق الحقيقة يقول كارل يسبرس ‘ يدفعني الاندهاش الى المعرفة ، فيشعرني بجهلي’ *ب- الإحراج الفلسفي / هو الشعور بالضيق و انسداد المنافذ ، فتزداد المعاناة و يبقى السؤال عالقا يطلب منا الجواب ، ***و الإحراج ناتج كذلك من كون السؤال الفلسفي يتضمن تناقضات و مفارقات رغم أن المسألة واحدة ، فيضعنا أمام رأي و رأي آخر مناقض أو معاكس له ، و أمام هذه المفارقات يسعى العقل الى ادراك العلاقة بينها ، و جمعها في سياق منطقي واحد ، مثل قول سقراط الذي جمع بين متناقضين هما العلم و الجهل ، فبلغ رسالة مفادها أن الجهل هو أساس المعرفة ، و أن الحقيقة لا تدرك بأتمها أبدا قال سقراط Socrate .( كل ما أعرفه هو أني لا أعرف شيئ) و كان الفيلسوف الالماني هيجل Heggel يستعمل هذه الطريقة الجدلية في بناء فلسفته ، حيث يأخذ بالقضية و يقابلها بنقيضها ، ثم يركب بينهما و هكذا …ففي مسألة الشجاعة مثلا / نجد رأي يقول أن الشجاعة هي عدم الخوف . لكن هناك من يقول من لا يخاف فهو متهور و عديم الوعي ، و عندما نركب بين الرأيين ندرك العلاقة بينهما فنقول أن الشجاعة لا تتعارض مع الخوف الذي يعبر عن صميم الوعي يقول هيجل ( الفلسفة تبحث في المتناقضات الشاملة التي يغوص فيها وجود الإنسان ) ***- و ما يسبب الإحراج أيضا هو أن السؤال الفلسفي يطرح القضية في صورة فكرية عالمية و إنسانية تتجاوز ما هو فردي و خاص ، فهو يتناول المبادئ العامة للوجود لأننا عندما نتحدث عن الشجاعة أو السعادة أو الأخلاق لا نعني بها شجاعة الجندي ، و سعادة الأمير ، و أخلاق المصلحين ، و إنما نعني بها شجاعة و سعادة وأخلاق كل إنسان على وجه المعمورة ، و عليه يتوجب أن تتوفر لدينا رؤية واسعة و تأمل عميق ، و أن يتوجه خطابنا الفلسفي الى العالم حتى و ان حركتنا قضية جزئية أو خاصة .

الموضوع منقوووول يا إخوة

الف شكر ……لك

العفوووو …

مشكور اخي

بوركت خيرا ان شاء الله

و جزاك الله الجنة

في حفظ المولى

دمت لنا اخي

اخي انت في شعبة ؟؟؟

وفيك بارك الله يا أخت شكرا لك … أنا في شعبة الآداب وفلسفة

اوك

يعني كيما احنا

نتشرف بك اخ بيننا

جزاك الله كل خير

تسلمي أختي مرام وكثير شكرا

kelly2929 ولك بمثل إن شاء الله

مقالة المقارنة بين المشكلة و الإشكالية غير محتملة 2024.

السلام عليكم

طلبتي الاعزاء

حذار مقالة المقارنة بين المشكلة و الإشكالية

وردت لإخوانكم في شعبة اللغات الأجنبية في بكالوريا جوان 2024 يوم الإثنين فلاداعي لتضييع الوقت لحفظها

عليكم فقط الاهتمام بهذا الموضوع

رجاء من هنا


بسم الله ابدأ مطالعتي الأخيرة لامتحان شعبة العلوم التجريبية و الرياضيات


تقبلوا تحيات الأستاذة عيسى فاطمة

السلام عليكم

أنتِ متأكدة أختي فآطِمة ؟؟

وهل مايتدآولونه عن إحتمآل ورود الحريّة والمسؤولية , والعلوم الإنسآنية صحيح

أنتظر ردّكِ أختي

أخيتي هذه توقعاتي من خبرتي في مواضيع البكالوريا

و إن كنا نعرف انه في بعض الاحيان يبنون الامتحانات على ما يتدوله الناس يعني بعد صبر للاراء يمكن يورد سؤال الحرية و المسؤولية غدا مثل ماورد سؤال هل يمكن اخضاع البيولوجيا للمنهج الاتجربيب و لكن هذا فقط توقع عن خبرة

ولكن ما توقناه اوردناه في الموضوع الذي كتبنا فيه كل المقالات المحتملة وضعناها من دون تحميل

و الله أعلم

بالتوفيق لو كنت طالبة في شعبة علوم تجريبية

الاستاذة عيسى فاطمة

السلام عليكم استاذتنا الكريمة انا ادرس في ثانويتك شعبة لغات اجنبية الحمد لله راجعت مقالتك حول المشكل و الاشكالية ووضعتها كما هي دمجت كل شيئ يعني درت طرح المشكل وثانيا محاولة حل المشكل درت اوجه التشابه والاختلاف ومواطن التداخل واخيرا حل المشكل الخاتمة لكن مقالة استاذ مادتنا على شكل نقاط لم اعتمد عليها هل وفقت ارجو رد وشكرا استاذتنا عيسى فاطمة

انا مرة والله حفظت من مقالة الاستادة اعطتني 11.5 خاصة نتاع مشكلة واشكالية

بالاك طيحي في مصحح هايل ويعطيك 16

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aissa fatma الجيريا
أخيتي هذه توقعاتي من خبرتي في مواضيع البكالوريا

و إن كنا نعرف انه في بعض الاحيان يبنون الامتحانات على ما يتدوله الناس يعني بعد صبر للاراء يمكن يورد سؤال الحرية و المسؤولية غدا مثل ماورد سؤال هل يمكن اخضاع البيولوجيا للمنهج الاتجربيب و لكن هذا فقط توقع عن خبرة

ولكن ما توقناه اوردناه في الموضوع الذي كتبنا فيه كل المقالات المحتملة وضعناها من دون تحميل

و الله أعلم

بالتوفيق لو كنت طالبة في شعبة علوم تجريبية

الاستاذة عيسى فاطمة

السلام عليكم

أجزل الله لكِ المثوبة أستآذتي الفآضلة ..

لآ أخيتي نلتُ شهآدة البآكآلوريا منذ أعوآم والحمد لله ..

وفّقك الله ونفع بكِ

دمتِ بخير

مقالة الإشكالية و المشكلة 2024.

مقدمة

خلق الإنسان فضولي بطبعه يحب التعرف على ما يحيط به من أشياء ولهذا نراه في بحث مستمر و تساؤل دائم إلا أنه كثيرا ما يصطدم بأسئلة ليس لها جواب كافيا نظرا لصعوبتها وقد يصادف إشكالا عويصا و معقدا ليستحيل الخروج فيه بنتيجة نهائية في حين قد يصادفه إشكالا ويتوصل من خلاله إلى حل نهائيا فيزول ما كان لديه من إبهام و أمام هده الحيرة و التساؤل و البحث يجد نفسه بين مشكلات و إشكاليات مما يجعلنا نتساءل ما الفق بينهما او بصيغة أخرى ما طبيعة العلاقة بين المشكلة و اللإشكالية .
أوجه التشايه
إن الحديث عن المشكلة و الإشكالية و الوقوف على مفهوم كل منهما يكشف لنا عن وجود تشابه بينهما فكلاهما عبارة عن تساؤل يطرح بصيغة إستفهامية و يتطلب الوصول إلى جواب لإزالة الإبهام أو التساؤل المطروح كما أن كل منهما يهدفان إلى الكشف على الحقيقة و الوصول إلى المعرفة وهذا ما يعكس أهمية كل منهما في البحث كلاهما تتعلقان بالإنسان بإعتباره الكائن المفكر و الذي يسعى دائما إلى تحصيل أكبر قدر من المعرفة . كلاهما يثيران في النفس إنفعال ويفتحان مجال البحث و التفكير في موضوع معين يجسدان القلق النفسي للباحث كما أن كل منهما يتناول موضوعا معينا ويبحثان فيه عن حلول مناسبة لما طرحه هذا الموضوع لكن بالرغم من هذا التشابه فإن هذا لا يغلب ما بينهما من إختلاف
أجه الإختلاف
يختلفان في موضوع البحث فالمشكلة تطرح في مجال الظواهر الحسية التجريبية اما الإشكالية فمجالها الفلسفة أو الظواهر الميتافيزيقية فهي معضلة فلسفية فمثلا في مجال الظواهر التجريبة طرحت مشكلة مفادها كيف يتبخر الماء أما في مجال الفلسفة فنجد إشكالية الحرية و التي تعد معضلة فلسفية والتي ظل فبها البحث مستمرا . يختلفان في المنهج المعتمد فالمشكلة تعتمد على المنهج التجريبي والذي قوامه التجربة أما الإشكالية فمنهجها إستنتاجي عقلي قوامها المنطق . المشكلة تتعلق بالعلماء و الباحثين اما الإشكالية فهي من لإختصاص الفلاسفة .إضافة إلى ذللك أنهما يختلفان في في النتائج فالمشكلة تصل إلى حل نهائي و إجابة مقنعة اما الإشكالية فالجواب عندها بداية لإشكالية أخرى و البحث يبقى فيها مستمر و مفتوح و التفكير يستغرق مدة أطزل إضافة إلى طبيعة الإنفعال الذي تثيره كل منهما . فالمشكلة تثير القلق اما الإشكالية فتثير الدهشة و الإحراج وتكون أكثر تأثيرا بالنفس من المشكلة وهذا لما في نتائجها من شكوك و مخاطر و عدم الإقتناع بالحلول الموجودة حتى أنها تستدعي البحث المستمر .
أوجه التداخل
بالرغم من هذا التمايز و الإختلاف بين المشكلة و الإشكالية إلا أنهما متكاملان إذ أن هناك علاقة تضمن بين المشكلة و الإشكالية و كأنها علاقة المجموعة بعناصرها فالإشكالية بإعتبارها معضلة أساسية تتضمن مشكلات جزئية و حل هذه المعضلة ينطلق من حل هذه المشكلات فالإشكالية سؤال يتشكل من مشكلات و إذا وصل فيها الباحث إلى إجابة نهائية و المشكلة قد تتحول إلى إشكالية إذا عجز العقل البشري إلى الوصول إلى حل نهائي.
الخاتمة
ومن هنا نستنتج أن العلاقة بين المشكلة و الإشكالية ليست علاقة تشابه أو إختلاف بل العلاقة بينهما علاقة تكامل علاقة الجزء بالكل كعلاقة العلم بالفلسفة فهما يختلفان نظريا و لكن تطبيقيا هما متكاملان مترابطان لأنهما يدخلان في مجال التفكير الإنساني .

ملاحظة
لا تكتب العناوين أو الخطوات ( مقدمة_أوحه التشابه_أجه الإختلاف_ أوجه التداخل _ الخاتمة) في المقالة أنا فقط وضعتها للتوضيح فقط

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

لا شكر على واجب

بارك الله فيك

مشكوووررررررررررر

مـقـالة مطولة عن المشكل والإشكالية 2024.

السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
ابحث عن مقالة مطولة نوعاً ما حول المقارنة بين المشكل والاشكالية لان اغلب المقالات الموجودة في النت حول هدا الموضوع قصيرة جداً
ارجوا الافادة وربي يوفق الجميع

◄ المقارنة بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي► + ◄ المقارنة بين المشكلة والإشكالية ► 2024.

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

قارن بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟

طرح المشكلة:إنه ومما لا شك فيه أن معرفة حقيقة هذا الوجود لن يتأتى دون مد عقل يفكر، إنه السؤال الذي يدفع نفسه من الانسان المريد الراغب في البحث عن حقائق هذا العالم المبهم في كثير من جوانبه، وبدون السؤال لن تتولد الحقائق أبدا عن ذلك العالم. ومادام السؤال وجد مع وجود عقل الانسان.وبما أن مجالات الحياة متعددة فإن الاسئلة ستكون متعددة، هذا مايجعل السؤال يتفرع الى قسمين رئيسيين هما، السؤال الفلسفي والسؤال العلمي،و لهذا كله نتساءل: مالفرق بين السؤال الفلسفي والسؤال العلمي؟أو ماعلاقة السؤال الفلسفي بالسؤال العلمي؟.


محاولة حل المشكلة

1-أوجه الاختلاف:-إن السؤال العلمي يهتم بعالم ملموس(عالم الطبيعة)، أما السؤال الفلسفي فإنه يهتم بعالم الماورائيات(عالم ما وراء الطبيعة) .-إن دراسة السؤال العلمي تستوجب التخصصات الجزئية أما السؤال الفلسفي فدراسته متعددة المجالات في البحث.-إن السؤال العلمي يستعمل الفروض وحسابات رياضية أما السؤال الفلسفي فإنه يستخدم لغة الألفاظ.- إن السؤال العلمي يستعمل المنهج التجريبي الاستقرائي الذي يقوم على المشاهدة والتجربة،أما السؤال الفلسفي فإنه يستعمل المنهج الاستنباطي الذي يتم بالعمل لابالخرافة ولا الأسطورة.

2- أوجه الاتفاق:-كلاهما سبيلان للمعرفة.-كلاهما يثيران الفضول ويدفعان بالمتعلم إلى البحث.-كلا منهما يطرح على شكل إستفهام.-كلاهما لديهما موضوع ومنهج وهدف مرجو من عملية البحث.- كلاهما يستعملان مهارات مكتسبة.

3.طبيعة العلاقة بينهما:إن العلاقة بين السؤال العلمي والسؤال الفلسفي هي علاقة تداخل متلاحم ومتماسك،بحيث أن السؤال الفلسفي يخدم السؤال العلمي وهذا الأخير يخدم الاول.

حل المشكلة:إن السؤال العلمي والسؤال الفلسفي لهما علاقة وظيفية فعالة وخدمة متبادلة دوما بلا انقطاع،بل هناك تواصل لا نهائي بينهما

`·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.· `·.¸¸.·´´¯`··._.·

قارن بين المشكلة والإشكالية:

طرح المشكلة:إن الإنسان يواجه تجاه وجوده غموض وجهل نهائي أمام صعوبات وعوائق جمة، ليس الإنسان بمعناه العام، بل الإنسان بمعناه الخاص لدى الفلاسفة والعلماء والمفكرين الذين يعانون بعقولهم وبكل كيانهم هذا الوجود،فهناك من الأمور تعتبر مشكلات وهناك أمور تعتبر إشكاليات و السؤال الذي يطرح نفسه: مالعلاقة بين المشكلة والاشكالية؟ أو بعبارة أخرى، ما الفرق الموجود بين المشكلة والاشكالية؟

محاولة حل المشكلة:

1- بيان أوجه الاختلاف:-إن المشكلة عبارة عن تساؤل مؤقت يستدرك جوابا مقنعا،أما الاشكالية فإنها عبارة عن طرح تساؤل دائم يعاني القضايا الصعبة في هذا الوجود والإجابة تكون غير مقنعة.-إن المشكلة قضية جزئية في هذا الوجود، أما الاشكالية فهي قضية كلية عامة.-إن المشكلة تمثل غيض الوجود من الاشكالية التي تعتبر فيض الوجود.-إن المشكلة هي عبارة عن فرع من أصل الأم وهي الاشكالية.-إن المشكلة اضطراب لدى الانسان من زاوية الاحراج.-إن المشكلة مجالها ضيق مغلق، أما الاشكالية فهي واسعة مفتوحة على هذا الوجود.

2-أوجه الاتفاق:-كلاهما يبحثان عن الحقيقة.-كلاهما نابعان من القلق والاثارة تجاه ظاهرة م.-كلاهما يطرح بطريقة استفهامية.-كلاهما ناتجان من الارادة والحافز تجاه عوائق ما.- كلاهما آليتان غامضتان ومبهمتان.

3.طبيعة العلاقة بينهما: إن المشكلة هي جزء من الاشكالية التي تعتبر الكل، وكما مثل بعض المفكرين الاشكالية بأنها عبارة عن مظلة تتسع لكل المشكلات كمشكلة الأخلاق والمنطق والميتافيزيقيا والطبيعة، إذن هنالك تداخل وطيد الصلة بينهما.

حل المشكلة:إن العلاقة بين المشكلة والاشكالية كعلاقة الانسان بالحياة، فهما تعمق الانسان في فهم هذا الوجود، فإنه يجد نفسه في لامتناهي من الغموض تجاه الظواهر المطروحة في هذا الوجود.

؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛
|•♥•| ¦ ¦ هديتي لكم |•♥•| ¦ ¦

¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’

كيف تدرس وانت تكره الدراسة؟

¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’ ¯¨’*·~-.¸¸,.-~*’

اعلم -أخي-أختي أن حب الدراسة والشوق إليها ينبع من داخل الشخص وبرغبةٍ منه، ولايستطيع أحد أن يرغمك على الدراسة، لكن قد يكون هناك نوع من الترغيب من الآخرينوالتحفيز لكي تدرس، أما إذا لم تكن لديك القابلية فهذا أمرٌ يحتاج إلى نوع منالتوجيه والإرشاد الفردي.

وأرى والعلم عند الله أنك ما دمت قد سألت على هذاالأمر، فأنت لديك الرغبة في الدراسة، وتريد النجاح، وهذا يحتاج منك إلى الاستعانةبالله تعالى، وعلو الهمة حتى تصل إلى مبتغاك .

والنجاح ليس متوقف على مرحلة من المراحل، ولكن يجب أن تكون عازماً على أن تواصل النجاح طوال حياتك،سواءً كان ذلك في حياتك العلمية أو العملية أو حتى الأسرية، وشهادة البكالوريا تعتبر منطلق النجاح، وهناك خطوات معينة على النجاح، سأذكرها لك، ولكن الدواء يحتاجإلى مواصلة وإلى استمرارية دون انقطاع، ولا يختص بمرحلة دون مرحلة:

1- قوي علاقتك بالله تعالى، واطلب منه المعونة والتوفيق.

2- حاول أن تركز في دراستك، ولا تترك مجالاً لتشتت ذهنك في أمور لا فائدة منها .

3- ضع خطة منهجية تسير عليها في مذاكرة دروسك، من خلالها تستطيع أن تستوعب جميع المواد .

4- أعط اهتماماً أكثر للمواد التي تحس أنك ضعيف فيها، وحاول أن تقوي فيها نفسك بمساعدة الأهل أو الزملاء .

5- ابتعد عن الصحبة السيئة، وخالط الصحبةالصالحة التي تذكرك بالله دائماً، وتحثك على النجاح.

6- حاول أن تركز أيضاًعلى المواد التي تمتحن فيها في شهادة الثانوية العامة، واجعلها هي الأساس في المراجعة، مع عدم إهمال المواد الأخرى.

7- لا تجعل لليأس مكاناً ، وحاولدائماً أن تفكر في النجاح وصعود سلم المجد، وهذا لا يأت بالتمني بل بالجهد والمثابرة
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا

8- اترك دائماً باب الأمل مفتوح، واعلم أن مع العسر يسراً، وأنه بعد الضيق يأتي الفرج.

تمنياتي لك بالنجاح والتوفيق.

°•.♥.•°
الموضوع منقول للإفادة فإدعوا لصاحبة الموضوع
°•.♥.•°

ط§ظ„ط¬ظٹط±ظٹط§

شكرااااااااا لك اخي

بارك الله فيك على النصائح

العفوا أخي ولكن أدعوا لصاحبة الموضوع الأصلي

اللهم وفقها يا رب

لقد وضعت تمرين في الرياضيات ممكن نحلوه ؟؟؟
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1224570

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abbes25 الجيريا
اللهم وفقها يا رب

لقد وضعت تمرين في الرياضيات ممكن نحلوه ؟؟؟
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1224570

أخـــــــي سأحاول وأرد عليك بالحل ان شاء الله

الجيريا

للرفــــــــــــع

شكرا لك جزيلاااا

السلام عليكم

شكرا اخي خصوصا على النصائح رانا محتاجينها في هدا الوقت جعله الله في ميزان حسناتكما

ووفقنا يارب

شكرااااااااا لك اخي

بارك الله فيك على النصائح

machkooooooooooooooooooor

العفوا أخـــي

uuuuuuppppppp

من يحل هذه الإشكالية و أجره على الله؟؟ 2024.

السلام على الجميعدخلت المنتدى لأجد جدالا حول المادة 48 و المادة 60 مكرر فقمت بتحميل القانون من منتدى الأنباف لأجد فعلا المادتين المذكورتين .و الخلاصة أن المادتين يسمحان بإدماج أساتذة المتوسط و الإبتدائي في منصب أستاذ مكون بعد 10 سنوات من الخدمة الفعلية. و هو ما يسمح لهما بالإرتقاء إلى الصنف 14 و 15.بعد تطبيق هذه المواد من الممكن أن نجد أستاذ متوسط عمل أقل من 20 سنة أصبح أستاذ مكون في الصنف 15.أنا أستاذ ثانوي لدي 19 سنة من الخدمة الفعلية .حسب القانون الجديد سأكون في الصنف 14. و قد اتظر 5 سنوات أخرى حتى أستطيع المشاركة في مسابقة أستاذ مكون.خلاصة القول:ليس حسدا و لا بغضا على الزملاء و الله نتمنى كل الخير للجميع لكن ألا تلاحظون خللا ما في هذا القانون؟؟شكرا على النقاش الموضوعي.

صحيح ما قلت ،،،،،،، لكن ،،،،،،،،،،،،،،،و الله ما هي رايحة تفرى خلاص.
الاستاذ المكون في الابتدائي يقول لماذا انا في 14 و زميلي الذي له نفس المؤهل معي في في المتوسط في الرتبة 15
والمدير الثانوي يقول كيف انا في 16 و الاستاذ المكون في 16 و كان عدم رضاه هو التساوي ولو ينزل الاستاذ سيرضى
و مدير المتوسط يقول لماذا انا في 15 ومدير الابتدائي الذي ليس له مهام يوضع في14 (لانه مدير على 5 معلمين وحارس) وكيف يكون الفرق بيننا صنف واحد
و استاذ الاساسي المتكون يقول لماذا انا في 12 ومن لم يتكون سيكون في 12
و استاذ المتوسط يقول انا عندي ليسانس (حضوري) في 12 ومن عنده شهادة تكوين (عن بعد)معي في 12
واستاذ الاساسي يقول كيف لمن تكون بالغش و كيف للطالب الذي درسته ان يصبح احسن منى وانا خريج الثمنيينات و انا الاولى بالمناصب و التتويج

مهيش فارية لو كان مهيش كل واحد يشوف لمن خلفه وليس لمن امامه

أحسنت القول ياأخ.

أعتقد أن لا حل لهذا القانون سوى تجميده.
لم تعد الحلول الترقيعية تنفع معه.

أحسنت و بوركت لكن أين الرشيد فينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أستاذ2 الجيريا
السلام على الجميعدخلت المنتدى لأجد جدالا حول المادة 48 و المادة 60 مكرر فقمت بتحميل القانون من منتدى الأنباف لأجد فعلا المادتين المذكورتين .و الخلاصة أن المادتين يسمحان بإدماج أساتذة المتوسط و الإبتدائي في منصب أستاذ مكون بعد 10 سنوات من الخدمة الفعلية. و هو ما يسمح لهما بالإرتقاء إلى الصنف 14 و 15.بعد تطبيق هذه المواد من الممكن أن نجد أستاذ متوسط عمل أقل من 20 سنة أصبح أستاذ مكون في الصنف 15.أنا أستاذ ثانوي لدي 19 سنة من الخدمة الفعلية .حسب القانون الجديد سأكون في الصنف 14. و قد اتظر 5 سنوات أخرى حتى أستطيع المشاركة في مسابقة أستاذ مكون.خلاصة القول:ليس حسدا و لا بغضا على الزملاء و الله نتمنى كل الخير للجميع لكن ألا تلاحظون خللا ما في هذا القانون؟؟شكرا على النقاش الموضوعي.

انت راه لديك الافضلية في المادة المستحدثة 48 اللي تقول بلي من العام الجاي اي 2024 تقدر تفوت كيما حالتك الى استاذ

مكون بالتأهيل او بالمسابقة يعني ميشقاش تزيد تستنى 5 سنوات اخرى ..وهذه المناصب ستفتح على مدار 5 سنوات اي سنة بعد سنة …

يا اخي زيد اتصل بمنسق الفرع وهو يزيد يعطيك معلومات اكثر وستكون راضي جدااا …الجيريا

طلب مقالة المشكلة والإشكالية 2024.

الجيريا ارجوكم ساعدوني في كتابة مقال حول المشكلة والإشكالية

[COLOR="YellowGreen"]
[/COLORلابلتالتالت

قارن بين المشكلة و الإشكالية؟

مقدمة: إن الإنسان كائن مفكر يبلغ المعرفة بالتساؤل الذي يختلف من مجال إلى أخر كالعلمي أو الفلسفي و هذا الأخير يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة ميتافيزيقية تطرح إما مشكلة أو إشكالية فما الفرق بينهما ؟

أوجه التشابه: إن الإشكالية أو المشكلة عبارة عن سؤال فلسفي يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة كالحرية بفضل منهج تأملي يبنى أساسا على الدهشة ثم التساؤل فتحديد الموقف بعد إثبات الحجج و يصل في الأخير إلى نتائج و أراء متضاربة كما أن السؤال الفلسفي مشكلة كان أم إشكالية ينمي الفكر البشري و يدفعه إلى البحث عن الإجابة لبلوغ المعرفة كما أنهما قضيه عالمية إنسانية تأملية كالعولمة و يحملان مفارقات و تناقضات ناتجة عن اختلاف ثقافة المجتمع من عادات و دين و تقاليد.

أوجه الاختلاف: رغم أن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية إلا انه هنالك فرق بينهما:
فالمشكلة قضية فلسفية لها حل لأنها تمتاز بالالتباس و الغموض و يمكن إزالتهما و تعرف بأنها مسالة فلسفية يحدها مجال معين سببها الدهشة التي تعني شعور الفيلسوف بالجهل و دفعه إلى البحث عن إجابة يقول جون ديوي *إن التفكير لا ينشا إلا إذا وجدت مشكلة و الحاجة إلى حلها * و هي تختلف عن الإشكالية التي تعتبر معضلة فلسفية تحتاج إلى أكثر من علاج و تسبب الإشكالية الضيق أو الحرج لأنها تمتاز بالحل المفتوح كقولنا أيهما اسبق البيضة أم الدجاجة ؟
و بهذا المشكلة تختلف عن الإشكالية كون الأولى لها حل و الثانية لها حل مفتوح و المشكلة تمتاز بالدهشة و الإشكالية تسبب الضيق و الإحراج.

أوجه التداخل: إن الإشكالية مجموعه كلية تضم مجموعة من المشكلات و يمكن للمشكلة إن تمثل إشكالية إذا كانت صعبة الحل.

الخاتمة: إن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية و تعتبر الأولى جزء من الثانية و الإشكالية تحتاج إلى أكثر من علاج فتحاول المشكلة حل هذه الإشكالية.

السلام عليكم ورحمة الله مقالة مطلوبة حتى للقسم النهائي وانا استفدت منها بارك الله فيك ورفع درجاتك يارب

مقدمة: إن الإنسان كائن مفكر يبلغ المعرفة بالتساؤل الذي يختلف من مجال إلى أخر كالعلمي أو الفلسفي و هذا الأخير يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة ميتافيزيقية تطرح إما مشكلة أو إشكالية فما الفرق بينهما ؟

أوجه التشابه: إن الإشكالية أو المشكلة عبارة عن سؤال فلسفي يعالج مواضيع ما وراء الطبيعة كالحرية بفضل منهج تأملي يبنى أساسا على الدهشة ثم التساؤل فتحديد الموقف بعد إثبات الحجج و يصل في الأخير إلى نتائج و أراء متضاربة كما أن السؤال الفلسفي مشكلة كان أم إشكالية ينمي الفكر البشري و يدفعه إلى البحث عن الإجابة لبلوغ المعرفة كما أنهما قضيه عالمية إنسانية تأملية كالعولمة و يحملان مفارقات و تناقضات ناتجة عن اختلاف ثقافة المجتمع من عادات و دين و تقاليد.

أوجه الاختلاف: رغم أن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية إلا انه هنالك فرق بينهما:

فالمشكلة قضية فلسفية لها حل لأنها تمتاز بالالتباس و الغموض و يمكن إزالتهما و تعرف بأنها مسالة فلسفية يحدها مجال معين سببها الدهشة التي تعني شعور الفيلسوف بالجهل و دفعه إلى البحث عن إجابة يقول جون ديوي *إن التفكير لا ينشا إلا إذا وجدت مشكلة و الحاجة إلى حلها * و هي تختلف عن الإشكالية التي تعتبر معضلة فلسفية تحتاج إلى أكثر من علاج و تسبب الإشكالية الضيق أو الحرج لأنها تمتاز بالحل المفتوح كقولنا أيهما اسبق البيضة أم الدجاجة ؟
و بهذا المشكلة تختلف عن الإشكالية كون الأولى لها حل و الثانية لها حل مفتوح و المشكلة تمتاز بالدهشة و الإشكالية تسبب الضيق و الإحراج.

أوجه التداخل: إن الإشكالية مجموعه كلية تضم مجموعة من المشكلات و يمكن للمشكلة إن تمثل إشكالية إذا كانت صعبة الحل.

الخاتمة: إن السؤال الفلسفي يطرح إما مشكلة أو إشكالية و تعتبر الأولى جزء من الثانية و الإشكالية تحتاج إلى أكثر من علاج فتحاول المشكلة حل هذه الإشكالية.

المشكلةوالاشكالية

يعتبر التفكير الفلسفي منأقدم وأعرق أنماط التفكير الإنساني منذ أن ارتبط بوجوده حيث حاول من خلاله تفسيرمختلف الظواهر الطبيعية المحيطة به وبشكل أدق حاول فهم الوجود المادي الدي يحيا فيهوفهم ذاته ومايجري فيها معتمدا في ذلك على طرح مجموعة من الأسئلة وهو ما يعرفبالتفلسف وبهذا يعكس السؤال أهم خصوصية يتميز بها التفكير الفلسفي والذي في كثير منالأحيان مايتحول لإلى مشكلة .وانطلاقا من هذا طرحت إشكلية العلافة بين المشكلةوالإشكالية والتي يمكن صياغتها على النحو التالي :
ماوجه العلاقة بين المشكلة والإشكالية ؟ماهي أوجه التشابه بينهما؟وماهي أوجه الإختلاف ؟ وهل نلمس مواطن تداخل بينهما؟
إن كل من المشكلة والإشكالية يكون مسبوقا بدافع قد يكون هذا الدافعفضولا أوشعوراالمرء بالجهل كما أن كليهما يسعى للوصول إلى إجابة يحاول من خلالها فكالإبهام والكشف عن الغموض .بالإضافة لإلى أن كلاهما يرتبط بالإثارة والحيرة والقلقوالدهشة لكي يخلقان إرتباكا في نفس السائل .فضلا عن ذاك فإن كلاهما يطرح قضايافكرية تتجاوز الحسيات والتوجه أو التطلع نحو العقلاني فهما لا يهتمان فقط بالظواهرالجزئية الحسية بل أيضا بدراسة الكليات المجردة وخاصة الموضوعات الميتافيزيقية .
ولكن هل وجود نقاط التشابه بينهما يمنعوجودإختلاف بينهما .
من خلال الوقوف على حقيقة كل من المشكلة والإشكالية نلمس أن أهم وجهفرق بينهما يكمن في كون أن الإشكالية هي المعضلة الفلسفية التي تترامى حدودها وتتسعأكثر وتنضوي تحتها المشكلات الجزئية .فلإن المشكلة فمجال بحثها في الفلسفة أقلإتساعا من الإشكالية حتى أننا نضع على رأس كل قضية فلسفية أساسية سؤالا جوهريا يقوممقام الإشكالية ثم نفصل السؤال الجوهري هذا لإلى عدد من الأسئلة الجزئية تقوم مقامالمشكلات .وإذا كان مصدر إشتقاقهما واحد فإن الإستعمال المريح يفصل بينهما فصل الكلعن أجزائه وهذافضلا عن أن الإشكالية قضية تثير قلقا نفسيا وتشوشا منطقيا والباحثفيهالايقتنع بحل أو بأطروحة أ, بجملة من الأطروحات ويبقى مجال حلها مفتوحا .إذنفالإشكالية أوسع من المشكلة فهي تحتضن مجموعة من المشكلات ولإذا حددنا موضوعالإشكالية عرفنا المشكلات التي تتبعها كما تتتبع الأجزاء الكل الذي يحتضنها .فالأشكالية هي بمثابة المضلة المفتوحة التي تنضوي تحتها المشكلات التي تناسبها .وكذلك الأمر بالنسبة للإشكاليات فقدتجمعها على نفس المبدأإشكالية واحدة نسميهاإشكالية الإشكاليات أوأم الإشكاليات .وعلى هذا الأساس نستعمل الإشكالية باإعتبارهاالمعضلة الأساسية التي تحتاج إلى أكثر من علاج فهي بمثابة المصدر الذي لاينقضيعجائبه وفي مقابل ذلك نستعما المشكلة باعتبارها القضية الجزئية التي تساعد علىالإقتراب من الإشكالية .
لكن هل وجود نقاط الإختلافهذه تمنع منوجود نقاط تداخل وتكامل بينهما ؟
إن الحديث عن الخلاف بينالمشكلة والإشكالية كالحديث عن الخلاف بين الصبي والرجل أي رغم أنه ليس كل مشكلةإشكالية وليس كل إشكالية مشكلة إلاأن هذا لايمنع من القول أن الإشكالية والمشكلةتشخص كلتاهما على أساس ما تخلفه هاته أو تلك من آثارواضطراب في الإنسان فإذا كانهذا الإضطراب إحراجا كانت القضية المطروحة إشكالية وإذا كان هذا الإضطراب دهشة كانتالقضية مشكلة وكان الفرق بينهما كالفرق بين الإحراج والدهشة .
إنطلاقامما تقدم نستطيع القول أن المشكلة والإشكالية يختلفان في بعضالنقاط ولكن هذا لايمنع من تداخلهما وتكاملهما فالمشكلة قدتتحول إلى إشكالية إذاتفرعت منهامشكلات جزئية وتبقى المشكلة أقل إتساعا منالإشكالية

شكرا هذا الموضوع مهم عندي جدا شكرا