الوسم: الإرضاع

السلام عليكم
هل للمساعدة التربوية الحق في ساعتي تغيب لأجل الإرضاع أم هي غير معنية مثل أستاذات التعليم
مع العلم أن مدة عمل المساعد التربوي هي 36 ساعة في الأسبوع على عكس الأستاذ

( أستاذ التعليم الأساسي العامل في التعليم الثانوي مطالب بـ 18 ساعة أسبوعيا ، ابتداء من الدخول المدرسي 2024/2017
مـســاعـدو التـربـيــة
عملا بأحكام المرسوم التنفيذي رقم 97/59 المؤرخ في 09/03/97 المحدد بساعات العمل الأسبوعية والترتيبات القانونية ، تمنح تخفيضا لساعات العمل لهذه الفئة من الموظفين تقدر بـ 04 ساعات أسبوعيا .
وعليه ، فإن توقيت العمل الرسمي للمساعدين في التربية يساوي 36 ساعة أسبوعيا .)

الأمر رقم 97-03 المؤرخ في 11/01/1997 يحدد المدة القانونية للعمل بـ 40 ساعة في الأسبوع.

أمر رقم 06-03 المؤرخ في 15/07/2017 المتضمن القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية لم يتحدث عن ساعات العمل القصوى التي تتيح للموظفة المرضعة الاستفادة من التغيب لساعتين.

مراسلة رقم 3252 المؤرخة في 05/05/1987 dgfp بخصوص عدم رخصة الغياب لفائدة الأستاذة المرضعة. تتحدث عن الساعات الممنوحة للأستاذة لتحضير الدروس و أوقات الفراغ الموجودة بين الحصص التي يمكن أن تستفيد منها لإرضاع طفلها و ربطها بعدد ساعات العمل التي كانت آن ذك 44 ساعة
لكن المساعد التربوي يعمل من 08 إلى 12 زوالا و من 13 إلى 16 بعد الزوال و ليس لديه فراغ بين الساعات مثل الأستاذ

هل من الممكن أن تفيدوني بنص قانوني يمنع أو يسمح للمساعدة التربوية من التغيب لأجل الإرضاع و لكم جزيل الشكر
و إن كان هناك مساعدة تربوية تم منعها كيف تعاملت مع الأمر و هل تم إقناعها بنص قانوني أو منشور وزاري وشكرا.

انا زوجة اخي تشتغل مساعة تربوية كانت تاخذ ساعة الصباح و ساعة في المساء من اجل الرضاعة اي تدخل على 9 صباحا و في المساء تخرج على الساعة 4 بدل 5

شكرا
لقد قمت بالسؤال في مديرية التربية و كان الرد أنه يحق للمساعدة التربوية التغيب لساعات الإرضاع بوضع طلب على مستوى المؤسسة
فالمساعد التربوي يعتبر إداري في هذه الحال

ا

لا تتكلمي عن القانون و انما اطلب من المدير الترخيس لكي بذلك – و نسقي مع زميلاتكي—————- وشكرا

يُقدّمُ الإرضاعُ الطبيعيّ الكثير من الفَوائد للرّضيع. فحليبُ الأم يحوي الموادّ الغذائيّة بتوازنٍ مُناسب لمُساعدَة الرَّضيع على النموّ ليصير طفلاً صغيراً مُعافى وقوي. كما تُساعدُ بعضُ المواد

الغذائيّة الموجودة في حليب الأم على وِقايَة الرضيع من بعض أمراض وعدوى الطفولة الشائعة. كما أنها قد تُساعد في المُحافظة على صحَّة الأم، حيث قد يقلّ حُدوث أنواع مُعيّنة من السرطانات عندَالأمهات اللواتي يلجأن للإرضاع الطبيعيّ لأطفالهن. يجبُ على الأمهات اللواتي لا يشكينَ من مَشاكل صحيّة أن يحاولنَ إرضاع أطفالهن رضاعةً طبيعيّة في أول ستة أشهر من أعمارهم على الأقلّ. وهناكَ بعض الحالات يكونُ من الأفضلِ فيها عدم اللجوء للإرضاع الطبيعيّ، حيثُ يجبُ على الأم في حال إصابتها بفيروس العَوَز المناعي البشري (الإيدز) أو بالسلّ النشيط عدَم إرضاع طِفلها طبيعياً لأنها قد تُعطيالعدوى لطفلها. كما يمكنُ لأدويةٍ مُعيّنة والعقاقير المَحظورة والكحول أن تمرّ عبر حليب الأمّ وأن تتسبّبَ بأذيّة للطفل.

للأمانة منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

بارك الله فيك أختي موضوع قيم