علاج الأنفلونزا بالأعشاب 2024.

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته، أما بعد
ففي هذا الموضوع الذي اخترته لكم ما يسمى بــ:

علاج الأنفلونزا بالأعشاب

الأنفلونزا ونزلات البرد والسعال الذي لا يتوقف ولا ينتهي، والفيروسات الجديدة من الأنفلونزا التي لم نسمع عنها كلها تظهر مع موجات البرد والصقيع، وإذا كانت الصيدليات قد قدَّمت العديد من أصناف الدواء، فإن طب الأعشاب يدخل المعركة، مؤكدًا أنه يستطيع أن يواجه الأنفلونزا وتبعاتها ومتاعبها.

ومن هذه الأعشاب أن يعمل مستحلب من أزهار الزيزفون والحبة السوداء وورق الجوافة والنعناع والشمر ولبان الذكر وبذور الكتان والزعتر والعرقسوس وحب الرشاد والأهليلج "الكبلي" ويشرب المستحلب ساخنًا ومحلى بعسل النحل مرتين يوميًا على الأقل.

كما نجح استخدام مسحوق البابونج استنشاقًا بعد أن يضاف مع ماء مغليٍّ، حيث يساعد على وقف الرشح والزكام، وأيضًا بخار الكافور الناتج من وضعه في ماء مغليٍّ واستنشاق البخار الناتج منه.

الحبة السوداء : يقول ابن سينا " الشوينز حريفا يقطع البلغم ويحلل الرياح ويحل الأورام البلغمية والصلبة ومع الخل يقضي على القروح البلغمية والجرب المتقرح وينفع في الزكام خصوصا مسحوقا ومجعولا قي صورة كتان ويطلي على الجبهة من به صداع وإذا نقع في الخل ليلة ثم سحق وأعطى للمريض كي يستنشقه نفع من الأوجاع المزمنة في الرأس

القرفة " الدارسين " : كانت القرفة منذ القدم لعلاج الزكام والانفلونزا والمشكلات الهضمية ولا تزال تستخدم حتى اليوم بنفس الطريقة.

الزنجبيل : يشرب كوب حليب عليه نصف ملعقة زنجبيل مطحون محلى بعسل نحل صباحا ومساء مع تقطير زيت حبة البركة (كسعوط) في الأنف.
لنزلات البرد: يشرب عصير برتقال عليه ربع ملعقة من زنجبيل مطحون مع تدليك الصدر والظهر قبل النوم بزيت حبة البركة.

الميرامية " القصعين " : نقيع بالماء الساخن : قبضة من القصعين ترمى في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان ثم يغطى الوعاء .. ويصبر عليه 10 – 15 دقيقة . يصفى ويشرب مل ء بياله 3 – 4 مرات يوميا يعالج به الحالات التالية :
الهضم الصعب ، النفخة ، ثقل المعدة ، الإسهال ، الدوار ، القيء ، النزلات المعوية ، غازات الأمعاء ، متاعب الكبد ، مغص الكليتين ، الخفقان ارتفاع الضغط ،. الزكام النزلات الصدرية ، الأرق ، الكابة ، الهستيريا ، ارتفاع الحرارة ، الوهن وانحطاط القوى ، التعب ، الفكري والجسدي.

الزيزفون : شجرة ضخمة تسمى أيضا التليو وتستعمل بذور هذا النبات لاستخراج زيت يشبه إلى حد ما زيت الزيتون والجزء الطبي من الشجرة هو العناقيد الزهرية وخشب الأغصان وقشورها. المواد الفعالة فيها زيت طيار ومواد هلامية مع المواد الصابونية وتستخدم كمضادة للتشنجات ومعرقة وطاردة للبلغم. مغلي الازهار والأوراق مسكن للسعال ونزلات البرد وهو منوم مهدئ للأعصاب وعادة يستعمل منوما للأطفال مهدئا لأعصابهم في بعض الحالات المرضية وإذا حضر منه مغلي ثقيل كان منوما للكبار

وللوقاية يعتبر مغلي جذور نبات الجينسنج والحبة السوداء والبابونج والسفرجل والمحلب المحلَّى بعسل النحل وغذاء ملكات النحل من أهم الأعشاب التي تزيد من مناعة الجسم لمواجهة أمراض البرد والأنفلونزا، وكذلك الإكثار من تناول المشروبات الدافئة سالفة الذكر التي تزيد من الطاقة الطبيعية لجسم الإنسان لمقاومة الإصابة بالبرد والنزلات الشعبية.

كما أن الفواكه الشتوية كالموالح ومنها الليمون والبرتقال واليوسفي والجريب فروت والكيوي والجوافة وتناول الخضراوات الطازجة والجزر والجرجير وبعض الحبوب كالقمح والشعير لها تأثير جيد للوقاية.

وأيضًا الزيوت العطرية المستخلصة من بعض النباتات يمكن استخدامها كنقط للأنف لمقاومة الرشح والزكام ومنها خلط مزيج من زيت الحبة السوداء والبردقوش واللوز المر والورد والنعناع وحصى اللبان للتقطير منها للأنف بمعدَّل مرتين أو ثلاث مرات يوميًا لتخفيف حدة احتقان الجهاز التنفسي والرشح.

أما الأطفال فلهم وصفات خاصة بهم، حيث ما يستطيع أن يتحمله الكبير قد لا يصلح للصغير، ويسبِّب له متاعب، واستخدام عصير الجزر بعد تحليته بالسكر أفضل علاج لسعال الأطفال، ويمكن استخدام مزيج مكوَّن من مطبوخ شرائح البصل الممزوجة بعسل النحل، وأيضًا استخدام مغلي الشوفان والخزامى والكاموميل والتليو المضاف إليه عسل النحل بعد تصفيته كعلاج فعّال لنزلات البرد والقضاء على السعال عند الأطفال.

أحد عشر فرقاً بين الأنفلونزا العادية و أنفلونزا الخنازير 2024.

بالرغم من التشابه بين أعراض مرض انفلونزا الخنازير الذي ظهرت اصابات به والانفلونزا العادية أو الموسمية إلا أن هناك فروقاً جوهرية بين أعراض المرضين فبالنسبة للحرارة بالعادية تكون نادرة الحدوث أما في انفلونزا الخنازير تعتبر من الأساسيات لأعراض هذا المرض وقد تستمر في بعض الحالات إلى 3 ـ 4 أيام .‏ والفرق بين السعال بالعادية أنه يكون مصحوباً بالبلغم أما بانفلونزا الخنازير يكون حاداً وبدون بلغم ( كحة جافة ) .‏ وأما آلام الجسم والصداع ففي العادية تكون خفيفة ونادرة الحدوث بينما بانفلونزا الخنازير تكون حادة جداً وهي من أساسيات أعراضه .‏ وبالنسبة لانسداد الأنف ففي العادية تعتبر من الأعراض الأساسية وتتلاشى خلال أسبوع أما انفلونزا الخنازير فلا توجد عوارض انسداد أو رشح في الأنف .‏ وتعد القشعريرة نادرة الحدوث في الأنفلونزا العادية لكنها في انفلونزا الخنازير تعتبر الأعراض الأساسية لهذا المرض حيث ثبت أن 60 بالمئة من الحالات عانت منه .‏ ويعتبر التعب والارهاق خفيف إلى حد ما في الانفلونزا العادية بينما بانفلونزا الخنازير يكون حاداً وقوياً وأيضاً يعتبر من الأعراض الأساسية لهذا المرض .‏ ويعد العطاس من الفروق الجوهرية بين المرضين ففي الانفلونزا العادية يعد من الأعراض الأساسية أما في انفلونزا الخنازير يعد نادراً جداً حدوثه .وأيضاً هناك عارض أساسي بين المرضين وهو مفاجأة المرض لجسم الانسان ففي العادية تتطور الأعراض بشكل بطيء مع مرور الأيام بينما في انفلونزا الخنازير تتطور الأعراض بشكل مفاجئ وسريع خلال زمن 3 ـ 6 ساعات فقط فهذه الانفلونزا تضرب الجسم بعنف وتسبب الصداع والآلام والحرارة العالية .‏

أما الصداع فبسيط ونادر الحدوث بالانفلونزا العادية وقوي ومتلازم مع أعراض انفلونزا الخنازير .‏

ويصاب المريض بالانفلونزا العادية بالتهاب الحلق بينما في انفلونزا الخنازير فهو غير موجود ونادر الحدوث .‏

وبالنسبة لآلام الصدر أو ثقل الصدر فهي خفيفة وفي بعض الوقت متوسطة بالنسبة لأعراض الانفلونزا العادية بينما في انفلونزا الخنازير تكون حادة وشديدة .‏

ونرجو من الأخوة المواطنين الاطلاع على هذه الفروق وحفظها من أجل الوقاية وتدارك المرض في بدايته .‏

منقووووووول للفائدة

بارك الله فيك وعافاك وعافانا

بارك الله فيك

مشكورة يا التارقية على الموضوع

شكرااااااااااااااااااااااااااااا

علاج الأنفلونزا بالأعشاب 2024.

الأنفلونزا ونزلات البرد والسعال الذي لا يتوقف ولا ينتهي، والفيروسات الجديدة من الأنفلونزا التي لم نسمع عنها كلها تظهر مع موجات البرد والصقيع، وإذا كانت الصيدليات قد قدَّمت العديد من أصناف الدواء، فإن طب الأعشاب يدخل المعركة، مؤكدًا أنه يستطيع أن يواجه الأنفلونزا وتبعاتها ومتاعبها.

ومن هذه الأعشاب أن يعمل مستحلب من أزهار الزيزفون والحبة السوداء وورق الجوافة والنعناع والشمر ولبان الذكر وبذور الكتان والزعتر والعرقسوس وحب الرشاد والأهليلج "الكبلي" ويشرب المستحلب ساخنًا ومحلى بعسل النحل مرتين يوميًا على الأقل.

كما نجح استخدام مسحوق البابونج استنشاقًا بعد أن يضاف مع ماء مغليٍّ، حيث يساعد على وقف الرشح والزكام، وأيضًا بخار الكافور الناتج من وضعه في ماء مغليٍّ واستنشاق البخار الناتج منه.

الحبة السوداء : يقول ابن سينا " الشوينز حريفا يقطع البلغم ويحلل الرياح ويحل الأورام البلغمية والصلبة ومع الخل يقضي على القروح البلغمية والجرب المتقرح وينفع في الزكام خصوصا مسحوقا ومجعولا قي صورة كتان ويطلي على الجبهة من به صداع وإذا نقع في الخل ليلة ثم سحق وأعطى للمريض كي يستنشقه نفع من الأوجاع المزمنة في الرأس

القرفة " الدارسين " : كانت القرفة منذ القدم لعلاج الزكام والانفلونزا والمشكلات الهضمية ولا تزال تستخدم حتى اليوم بنفس الطريقة.

الزنجبيل : يشرب كوب حليب عليه نصف ملعقة زنجبيل مطحون محلى بعسل نحل صباحا ومساء مع تقطير زيت حبة البركة (كسعوط) في الأنف.
لنزلات البرد: يشرب عصير برتقال عليه ربع ملعقة من زنجبيل مطحون مع تدليك الصدر والظهر قبل النوم بزيت حبة البركة.

الميرامية " القصعين " : نقيع بالماء الساخن : قبضة من القصعين ترمى في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان ثم يغطى الوعاء .. ويصبر عليه 10 – 15 دقيقة . يصفى ويشرب مل ء بياله 3 – 4 مرات يوميا يعالج به الحالات التالية :
الهضم الصعب ، النفخة ، ثقل المعدة ، الإسهال ، الدوار ، القيء ، النزلات المعوية ، غازات الأمعاء ، متاعب الكبد ، مغص الكليتين ، الخفقان ارتفاع الضغط ،. الزكام النزلات الصدرية ، الأرق ، الكابة ، الهستيريا ، ارتفاع الحرارة ، الوهن وانحطاط القوى ، التعب ، الفكري والجسدي.

الزيزفون : شجرة ضخمة تسمى أيضا التليو وتستعمل بذور هذا النبات لاستخراج زيت يشبه إلى حد ما زيت الزيتون والجزء الطبي من الشجرة هو العناقيد الزهرية وخشب الأغصان وقشورها. المواد الفعالة فيها زيت طيار ومواد هلامية مع المواد الصابونية وتستخدم كمضادة للتشنجات ومعرقة وطاردة للبلغم. مغلي الازهار والأوراق مسكن للسعال ونزلات البرد وهو منوم مهدئ للأعصاب وعادة يستعمل منوما للأطفال مهدئا لأعصابهم في بعض الحالات المرضية وإذا حضر منه مغلي ثقيل كان منوما للكبار

وللوقاية يعتبر مغلي جذور نبات الجينسنج والحبة السوداء والبابونج والسفرجل والمحلب المحلَّى بعسل النحل وغذاء ملكات النحل من أهم الأعشاب التي تزيد من مناعة الجسم لمواجهة أمراض البرد والأنفلونزا، وكذلك الإكثار من تناول المشروبات الدافئة سالفة الذكر التي تزيد من الطاقة الطبيعية لجسم الإنسان لمقاومة الإصابة بالبرد والنزلات الشعبية.

كما أن الفواكه الشتوية كالموالح ومنها الليمون والبرتقال واليوسفي والجريب فروت والكيوي والجوافة وتناول الخضراوات الطازجة والجزر والجرجير وبعض الحبوب كالقمح والشعير لها تأثير جيد للوقاية.

وأيضًا الزيوت العطرية المستخلصة من بعض النباتات يمكن استخدامها كنقط للأنف لمقاومة الرشح والزكام ومنها خلط مزيج من زيت الحبة السوداء والبردقوش واللوز المر والورد والنعناع وحصى اللبان للتقطير منها للأنف بمعدَّل مرتين أو ثلاث مرات يوميًا لتخفيف حدة احتقان الجهاز التنفسي والرشح.

أما الأطفال فلهم وصفات خاصة بهم، حيث ما يستطيع أن يتحمله الكبير قد لا يصلح للصغير، ويسبِّب له متاعب، واستخدام عصير الجزر بعد تحليته بالسكر أفضل علاج لسعال الأطفال، ويمكن استخدام مزيج مكوَّن من مطبوخ شرائح البصل الممزوجة بعسل النحل، وأيضًا استخدام مغلي الشوفان والخزامى والكاموميل والتليو المضاف إليه عسل النحل بعد تصفيته كعلاج فعّال لنزلات البرد والقضاء على السعال عند الأطفال.

في ااااااااانتضار الرد

الأنفلونزا 02 Influenza 2024.

فيروس الأنفلونزا
فيروسات الأنفلونزا تقسم إلى 3 أنواع وتسمى أنفلونزا (أ) ، (ب) و (ج) أو influenza A, B, and C. النوعين (أ) و (ب) يسببا الانتشار الموسمي للعدوى في فصل الشتاء. بالإضافة لإصابة الإنسان، يصيب النوع (أ) الخنازير، الخيول، والعديد من الطيور. النوع (ب) عادة يصيب الإنسان فقط. أما النوع (ج) يختلف عن النوعين الآخرين من عدة جوانب أهمها طبيعة العدوى للجهاز التنفسي، فهو إما أن يسبب أعراض بسيطة أو لا بوجد له أعراض بتاتا، ولا يسبب انتشار وبائي.

فيروسات الأنفلونزا لها القدرة على التغير المستمر. وهذا التغير المستمر يمكن الفيروس من تجنب جهاز المناعة البشري وبالتالي نتعرض للإصابة بالأنفلونزا على مدى الحياة. وهذا يتم بالطريقة التالية: عند الإصابة بفيروس الأنفلونزا يقوم جهاز المناعة بإنتاج أجسام مضادة نوعية للفيروس الحالي؛ بتغير خصائص الفيروس لا تستطيع الأجسام المضادة القديمة التعرف على الفيروس الجديد وبالتالي تتم الإصابة الجديدة. بالطبع الأجسام المضادة القديمة لا تزال لها القدرة على توفير مناعة جزئية ضد الفيروس، وذلك حسب نوعية التغيير الذي يتم على الفيروس.

كيف ينتقل الفيروس؟
ينتقل الفيروس من شخص لآخر بواسطة رذاذ العطس والسعال. يتم استنشاق الفيروس عن طريق الأنف أو الفم ويصل لخلايا الجهاز التنفسي التي يبدأ فيها التكاثر. بإمكان الفيروس أيضا دخول الجسم البشري عن طريق الأغشية المخاطية للأنف والفم أو العين أيضا.

يستطيع الشخص المصاب نقل العدوى للآخرين قبل ظهور الأعراض بحوالي 24-48 ساعة وتستمر القدرة على نشر الفيروس إلى اليوم الثالث أو الرابع بعد ظهور الأعراض. بغض النظر عن طبيعة بعض الأعراض المرضية للأنفلونزا والتي تصيب جميع أجزاء الجسم، فلم يتم الكشف عن وجود للفيروس خارج نطاق الجهاز التنفسي.

أعراض الإصابة بالأنفلونزا
عادة تبدأ الأعراض بشكل فجائي (عادة يتذكر الشخص الوقت الذي بدأت عنده الأعراض المرضية) ولا تكون محصورة على الجهاز التنفسي. بمقارنة الأنفلونزا بمعظم إصابات الجهاز التنفسي الفيروسية الأخرى كالزكام (الرشح) نجد أن أعراض الإصابة بالأنفلونزا تكون شديدة جدا.

أعراض الأنفلونزا التقليدية تشمل:
• صداع، قشعريرة، وسعال جاف
• حمى (38-41 درجة) خصوصا عند الأطفال. ترتفع درجة الحرارة بسرعة خلال الـ 24 ساعة الأولى وربما تستمر لمدة أسبوع
• آلام عضلية. ربما تشمل جميع عضلات الجسم، ولكنها تتركز في الرجلين وأسفل الظهر
• آلام شديدة في المفاصل
• ألم أو حرقان في العينين عند النظر للضوء
• عند انحسار الأعراض العامة تبدأ أعراض الجهاز التنفسي مثل ألم الحلق والسعال الذي يستمر لمدة أسبوعين
• عادة تزول أعراض المرض الحادة بعد 5 أيام ويتعافى معظم المرضى خلال أسبوع أو أسبوعين
• عند قلة من المصابين تستمر أعراض مثل الإرهاق الشديد و الكسل أو التراخي لعدة أسابيع مسببة صعوبة في العودة لممارسة الحياة الطبيعية والعمل. السبب في ذلك غير معروف
• في الأطفال أقل من 5 سنوات تتركز الأعراض عادة في المعدة بالإضافة للجهاز التنفسي مع وجود قيئ، إسهال، و ألم في البطن. وربما تصيبهم تشنجات بسبب الحمى (الارتفاع الشديد في درجة الحرارة)

مجلة الصحة الالكترونية

بارك الله فيك

علاج الأنفلونزا الطبيعي 2024.

علاج الأنفلونزا الطبيعي

مأكولات:
1-البصل من مضاداتها.
2-يقلى البندق وتؤكل منه سبع حبات مع ثلاث حبات فلفل أسود ويتبع ذلك شرب عصير ليمون مركز صباحا ومساء.
3-الثوم لا تدع فص ثوم صباحا ومساء مع مراعاة تقطيعه وشربه بمغلي الكزبرة كالشاي.
4-أكل بصل مع جبن قديم يتبعها أكل ليمونة بقشرها للقضاء على الإنفلونزا.
5-يؤكل مخلل الخيار للتدفئة أثناء البرد.
6-تؤخذ حبة سوداء بعسل النحل مخلوطا عند بداية الشعور بنزلة البرد.
مشروبات:
1-الليمون شربا ودهانا واستنشاقا.
2-مغلي اللبان الدكر مع الزنجبيل كالشاي ويشرب.
3-شرب كوب حليب عليه ربع ملعقة فلفل أسود صباحا ومساء محلى بعسل النحل.
4-يعصر ليمون على عسل نحل، ويؤخذ ملعقة على الريق مع ملعقة حبة بركة مطحونة وفص ثوم.
5-يشرب مغلي شواشي الذرة 25 جراما في لتر ماء.
6-يشرب كوب ماء أضيف إليه ملعقتان صغيرتان من خل التفاح بعد الأكل.
7-يشرب كوب ماء على الريق أضيف إليه ملعقة صغيرة من العسل ومثلها من خل التفاح.
8-يشرب مغلي الخولنجان للتدفئة والسعال ويشرب الزنجبيل.
9-شرب مغلي الزعتر مع الحلبة.
10-زيت القرفة يستخدم كعلاج فعال لنزلات البرد.
وصفات أخرى:
1-يدهن الجسم كله مع التزام الدفئ بمركب خل وعصير ليمون وملح وماء نسبة 1 : 1 : 5 ويتناول شراب البابونج كل خمس ساعات.
2-يقطر زيت حبة البركة في الأنف.
3-يتبخر بحبوب الحبة السوداء ويستنشق دخانها قبل النوم مع.
4-تسف نصف ملعقة من حبة سوداء مطحونة مع ملعقة عسل نحل قبل كل أكل .
5-يستنشق بخار مغلي العسل والبصل قبل النوم مع شرب ملعقة عسل بعد كل أكل.

من كتاب تحفة الأحباب في التداوي بالأعشاب
أ.د/ طلعت محمد عفيفي سالم