أسباب مضاعفة ثواب الأعمال الصالحة ! 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم





العلامة: عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى





-التزود بالطاعات والاستكثار من الـصـــالحــات غاية ومطلب لكل مؤمن، ولقد سُئل الشيخ
العلاّمة عبد الرحمن بن ناصر السعدي ـ رحمه الله ـ عن أسباب مضاعفة ثواب الأعمال الصالحة،
فأجاب ـ رحمه الله ـ بجواب نـفـيـس؛ حـيـث ذكــــر أسباباً متنوعة لمضاعفة ثوابها،
مستدلاً بنصوص الوحيين ومراعياً مقاصد الشريعة ومصالحه.






*قال رحمه الله :
( الجواب؛ وبالله التوفيق : أما مضاعفة العمل بالحسنة إلى عشر أمثالها، فهذا لا بد منه في كل عمل صالح،
كما قال تعالى: – ( مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ) [الأنعام: 160] وأما المضاعفة
بزيـــادة عن ذلك، وهي مراد السائل، فلها أسباب : إما متعلقة بالعامل، أو بالعمل نفسه، أو بزمانه،
أو بمكانه، وآثاره.






فمن أهم أسباب المضاعفــة أن يحقق العبد في عمله الإخلاص للمعبود والمتابعة للرسول؛
فالعمل إذا كان من الأعمال المشروعة، وقصد العبد به رضى ربه وثوابه، وحقق هذا القصد بأن يجعله
هو الداعي لـه إلى العمل، وهو الغاية لعمله، بأن يكون عمله صادراً عن إيمان بالله ورسوله،
وأن يكون الداعـي لـه لأجل أمر الشارع، وأن يكون القصد منه وجه الله ورضاه، كما ورد هذا المعنى
في عدة آيات وأحاديث، كقوله ـ تعالى ـ: ( إنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ) [المائدة:27] أي : المتقين الله
في عملهم بتحقيق الإخلاص والمتابعة، وكما في قوله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيماناً واحتساباً
غفر له ما تقدم من ذنبه ). وغيرها من النصوص.






والقليل من العمل مع الإخلاص الـكـامــل يرجح بالكثير الذي لم يصل إلى مرتبته في قوة الإخلاص،
ولهذا كانت الأعمال الظاهرة تتفـاضــل عند الله بتفاضل ما يقوم بالقلوب من الإيمان والإخلاص؛
ويدخل في الأعمال الصالحة التي تتفاضل بتفاضل الإخلاص ترك ما تشتهيه النفوس من الشهوات المحرمة
إذا تركها خـالـصـــاً من قلبه، ولم يكن لتركها من الدواعي غير الإخلاص وقصة أصحاب
الغارشاهد بذلك.






* ومن أسباب المضاعفة ـ وهو أصل وأساس لما تقدم ـ : صحة العـقـيــــدة، وقوة الإيمان بالله وصفاته،
وقوة إرادة العبد، ورغبته في الخير؛
فإن أهل السنة والجمــاعة المحضة، وأهل العلم الكامل المفصل بأسماء الله وصفاته، وقوة لقاء الله،
تضاعف أعمالهم مضاعفة كبيرة لا يحصل مثلها، ولا قريب منها لمن لم يشاركوهم في هذا الإيمان والعقيدة.






ولهذا كان السلف يقولون : أهل السنة إن قعدت بهم أعمالهم قامت بهم عقائدهم، وأهـــــل البدع
إن كثرت أعمالهم، قعدت بهم عقائدهم، ووجه الاعتبار أن أهل السنة مهتدون، وأهل البدع ضالون.
ومعلوم الفرق بين من يمشي على الصراط المستقيم، وبين من هو منحرف عـنـــــه إلى طرق الجحيم،
وغايته أن يكون ضالاً متأولاً.






* ومن أسباب مضاعفة العمل : أن يكون من الأعمال التي نفعُها للإسلام والمسلمين لـــه وقعٌ وأثرٌ وغَناء،
ونفع كبير،
وذلك كالجهاد في سبيل الله : الجهاد البدني، والمالي، والقـــولي، ومجادلة المنحرفين؛ كما ذكر الله
نفقة المجاهدين ومضاعفتها بسبعمائة ضعف.






* ومن أعظم الجهاد :سلوك طرق التعلّم والتعليـم؛ فإن الاشتغـال بذلك لمن صحـت نيـتـه لا يوزنه
عمل من الأعمال،
لما فيه من إحياء العلم والدين، وإرشاد الجاهلين، والدعوة إلى الخير، والنهي عن الشر، والخير الكثير الذي
لا يستغني العباد عنه؛ فمن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل له به طريقاً إلى الجنة، ومن ذلك المشاريع الخيرية
التي فيها إعانة للمسلمين على أمور دينهم ودنياهم التي يستمر نفعها ويتسلسل إحسانها، كما ورد في الصحيح
قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا مات العبد انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به
من بعده، أو ولد صالح يدعو له ).






* ومن الأعمال المضاعفة :العمل الذي إذا قام به العبد، شاركه فيه غيره،
فهذا أيضاً يضاعف بحسب من شاركه، ومن كان هو سبب قيام إخوانه المسلمين بذلك العمل؛ فهذا
بلا ريب يزيد أضعافاً مضاعفة على عملٍ إذا عمله العبد لم يشاركه فيه أحد، بل هو من الأعمال القاصرة
على عاملها، ولهذا فضّل الفقهاء الأعمال المتعدية للغير على الأعمال القاصرة.






* ومن الأعمال المضاعفة :إذا كان العمل له وقع عظيم، ونفع كبير، كما إذا كان فيه إنجاء من مهلكة وإزالة
ضرر المتضررين، وكشف الكرب عن المكروبين.
فكم من عمل من هذا النوع يكون أكبر سبب لنجاة العبد من العقاب، وفوزه بجزيل الثـواب، حتى البهائـم
إذا أزيـل ما يضرها كان الأجر عظيماً؛ وقصة المرأة البغي التي سقت الكلب الذي كاد يموت من العطش،
فغُفر لها بغيها، شاهدة بذلك.






* ومن أسباب المضاعفة :أن يكون العبد حسن الإسلام، حسن الطريقة، تاركاً للذنوب، غير مُصِرّ على شيء منها،
فإن أعمال هذا مضاعفة كما ورد بذلك الحديث الصحيح قال صلى الله عليه وسلم : ( إذا أحسن أحدكم إسلامه؛
فكل حسنة يعملها تكتب له بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف…) الحديث.






* ومن أسبابها رفعة العامل عند الله، ومقامه العالي في الإسلام :
فإن الله ـ تعالى ـ شكور حليم، لهذا كان أجر نساء النبي لله مضاعفاً. قال تعالى:
( وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ ). [الأحزاب: 31]،
وكذلك العالم الرباني، وهو العالم العامل المعلّم تكون مضاعفة أعماله بحسب مقامه عند الله، كما أن أمثال
هؤلاء إذا وقع منهم الذنب، كان أعظم من غيرهم، لما يجـب عليهـم من زيادة التحـرز، ولما يجب
عليهـم من زيادة الشكر لله على ما خصهم به من النعم.






* ومن الأسباب :الصدقةُ من الكسب الطيب، كما وردت بذلك النصوص. ومنها شرفُ الزمان، كرمضان
وعشر ذي الحجة ونحوها، وشرف المكان كالعبادة في المساجد الثلاثة، والعبادة في الأوقات التي حث الشارع
على قصدها، كالصلاة في آخر الليل، وصيام الأيام الفاضلة ونحوها، وهذا راجع إلى تحقيق المتابعة للرسول
المكمل لله مع الإخلاص للأعمال المنمّي لثوابها عند الله.





* ومن أسباب المضاعفة : القيامُ بالأعمال الصالحة عند المعارضات النفسية، والمعارضات الخارجية؛
فكلما كانت المعارضات أقوى والدواعي للترك أكثر، كان العمل أكمل، وأكثر مضاعفة. وأمثلة
هذا كثيرة جداً، ولكن هذا ضابطها.






* ومن أهم مــــــا يضاعف فيه العمل :الاجتهاد في تحقيق مقام الإحسان والمراقبة،
وحضور القلب في الـعـمـــــل،
فكـلـمــا كانت هذه الأمور أقوى، كان الثواب أكثر، ولهذا ورد في الحديث قال صلى الله عليه وسلم :
( ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها ) فالصلاة ونحوها وإن كانت تجزئ إذا أتى بصورتها الظاهرة،
وواجباتها الظاهرة والباطنة، إلا أن كمال القبول، وكمال الثواب، وزيادة الحسنات، ورفعة الدرجات،
وتكفير السيئات، وزيادة نور الإيمان بحسب حضور الـقـلـب فـي العبادة. ولهذا كان من أسباب
مضاعفة العمل حصولُ أثره الحسن في نفع العـبـد، وزيادة إيمانه، ورقّة قلبه، وطمأنينته، وحصول المعاني
المحمودة للقلب من آثار العمل؛ فإن الأعمال كلما كملت، كانت آثارها في القلوب أحسن الآثار،
وبالله التوفيق.






*ومن لطائف المضاعفة :أن إسرار العمل قد يكون سبباً لمضاعفة الثواب،
فإن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله : ( رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه..
ومنهم: رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ).






* كما أن إعـلانها قد يكون سبباً للمضاعفة :كالأعمال التي تحصل فيها الأسوة والاقتداء،
وهذا مما يدخـــــل في القاعدة المشهورة: قد يعرض للعمل المفضول من المصالح ما يصيّره أفضل
من غيره. ومـمــــــا هو كالمتفق عليه بين العلماء الربانيين أن الاتصاف في كل الأوقات
بقوة الإخلاص لله، ومحـبـة الخير للمسلمين مع اللهج بذكر الله لا يلحقها شيء من الأعمال، وأهلها
سابقون لكلّ فـضـيـلـــــةٌ وأجرٌ وثوابٌ، وغيرها من الأعمال تبع لها؛ فأهل الإخلاص
والإحسان والذكر هم السابـقـــــون السابقون المقربون في جنات النعيم.





منقول

بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع القيم و المميز
وهذا رابط لموضوع له علاقة


https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=544233

بارك الله في الشيخ العلامة: عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى
وبارك الله فيكم يا أخي على هذا الطرح والنقل المميز
عسى الله أن يضاعف أجورنا ويثبت خطانا ويتب علينا ويتقبل منا ويتجاوز عنا وينور عقولنا لما هو صالح لنا ولغيرنا ويهدينا سواء السبيل .

بارك الله فيك وجازاك الله خيرا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع طيب نافع بإذن الله …
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم …ورحم الله العلامة السعدي رحمة واسعة

بارك الله فيك أخي . وجزاك عنا خيرا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر نقية الجيريا
بارك الله في الشيخ العلامة: عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى
وبارك الله فيكم يا أخي على هذا الطرح والنقل المميز
عسى الله أن يضاعف أجورنا ويثبت خطانا ويتب علينا ويتقبل منا ويتجاوز عنا وينور عقولنا لما هو صالح لنا ولغيرنا ويهدينا سواء السبيل .

و فيكم بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أجمل الزهور الجيريا
بارك الله فيك وجازاك الله خيرا.
و فيك بارك الله ..

جامعة التكوين المتواصل فرع قانون الأعمال 2024.

محاضرات الفصل الأول
من الرابط
https://www.4shared.com/file/73401561…EMESTRE_2.html

بارك الله فيك أخي

السلام عليكم أخي ….الرابط لايعمل

ابحث عن مقرر مادة العلاقات التجارية الدولية الخاص بالسنة الأولى فرع قانون اعمال ولكن ليس المقرر الدي اعده الدكتور قموح عبد المجيد والموجود علي القرص الخاص بمقررات جامعة التكوين المتواصل
ارجو المساعدة العاجلة

اعطيونا محاضرات الفصل الاول من فضلكم رجاء لاتبخلو علينا

أهم الأعمال الصالحة في الأيام العشر من ذي الحجة 2024.

أهم الأعمال الصالحة التي علينا القيام بها في الأيام العشر من شهر ذي الحجة هي :
1 ـ الحج و العمرة .
2 ـ شراء الأضحية .
3 ـ الصلاة في وقتها ومع الجماعة .
4 ـ الصوم .
5 ـ قيام الليل .
6 ـ بر الوالدين .
7 ـ الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و إصلاح ذات البين .
8 ـ الصدقة .
نعم هذه أهم الأعمال التي على المسلم والمسلمة القيام بها وهذا لا يعني أنها محصورة في سبعة أعمال بل إن الخير و الأعمال كثيرة جدا جدا ولكننا علينا الإجتهاد في القيام بأي عمل يكون صالح لأن الرسول صلى الله عليه و سلم قال :
" مامن أيام العمل الصالــح فيهم أحب إلى الله من هذه الأيــام العشـر "
و الأعمال الصالحة التي علينا القيام بها في الأيام العشر من شهر ذي الحجة هي :
1 ـ الحج و العمرة : لأنه ركن من أركان الإسلام و لأن فيه خير عظيم و ثواب و أجر .
2 ـ شراء الأضحية : لأنها ستكون قربى إلى الله فاحذر أن تشتريها في غير هذه الأيام وعليك إدراك شروط الأضحية ومن بينها العمر وهو ستة أشهر في الضأن وفي المعز سنة وفي البقر سنتان وفي الإبل خمس سنين ومن الشروط أيضا أن لاتكون عوراء وليست مريضة أو عرجاء و لا عجفاء لأن الرسول قال :
"أربع لا يجزين في الأضاحي ، العوراء البين عورها ، المريضة البين مرضها ، والعرجاء البين ظلعها ، والعجفاء التي لا تنقي ) صحيح ، صحيح الجامع رقم 886
كما أن من ألأعمال الصالحة بعد شراء الأضحية ذبحها بعد صلاة العيد وبعد أن يذبح الإمام طبعا و نحذر أن تطلب من الجزار أن يذبح لك الأضحية اسع أنت لذبحها لأن هذا عمل عظيم و كل قطرة تسيل في يوم النحر أي الأضحى فيه خير كثير حتى كل شعرة من الصوف فيها أجر .
3 ـ الصلاة في وقتها ومع الجماعة : احرص على الصلاة في المسجد في هذه الأيام لأن في ذلك أجر عظيم وثواب يدخلك الجنة .
4 ـ الصوم : إن الصوم في هذه الأيام جائز و مستحب فلا تضيع أجر الصوم وخاصة اليوم التاسع لأن فيه أجر يتمثل في مغفرة سنة السابقة و سنة لاحقة .
5 ـ قيام الليل : إن قيام الليل في الأيام العشر فيه أجر عظيم فلا تغفل عن هذا القيام لأنه شرف المؤمن .
6 ـ بر الوالدين : إن من العبادة الصحيحة القيام بكل الأقوال و الأفعال التي ترضي الله و الوالدين بالإحسان إليهما قدر الإمكان وخاصة الدعاء لهما في السجود وبعد صلاة الفريضة .
7 ـ الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و إصلاح ذات البين : إن في زمننا هذا القليل من ينهي عن المنكر أو يأمر بالمعروف أو يسعى لإصلاح ذات البين فعليك أيها المسلم و أيتها المسلمة في الأيام العشر بالنهي عن قول الشتائم أو فعل المنكرات أو الأمر بزرع يفيد الناس أو إماطة الأذي عن الطريق أو التصدق أو الصوم و الإصلاح بين أخ وأخوه أو جار و جاره أو ابن و اب أو أي شخص بينه و بين آخر عداوة أو سوء تفاهم .
8 ـ الصدقة : و أهم صدقة جمع مبلغ مالي لشراء أضحية لرجل مسكين أو فقير وقد حكى لي أحد زملائي في العمل عن أرملة تربي أيتام في حي بوزاوي بمدينة قالمة الواقعة في الشرق الجزائري وهذا الحي رغم أن فيه فقراء و متوسطي الدخل لكنهم تضامنوا وقاموا بشراء أضحية للأرملة وقد فرح أطفالها بالكبش ووضعوا الحناء وهم في بهجة وسرور ولقد بكيت بسماع هذا وحمدت الله أن في أمة محمد صلى الله عليه وسلم من رغم فقره يدخل الفرحة في قلوب الأيتام وهذا هو عيد الأضحى و هذا الإسلام و هذا هو العمل الصالح وهذه هي الجنةوهذه هي السنة النبوية الشريفة وهذا ما وقفني الله في كتابته في يوم الخميس و الخامس من شهر ذي الحجة 1445 هجري بغختصار كما أني أطلب تصحيح أي فكرة أو خطأ إملائي أو نحوي أو صرفي و تنبيهي إليه أو سهو عن حرف في حديث ذكرته أو استشهدت به لهذا الرجاء تنبهي ولكم الأجر و الثواب و آخر دعاء أللهم أرنا الحق حقا و أرزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و أرزقنا اجتنابه والسلام عليكم ورحمة الله بركاته .

حصيلة الأعمال الأسبو عية للفصلين الثاني والثالث س5 الأصبهاني 2024.

د وعدتكم بأن أقدم لكم ما بقي من المخطط البيداغوجي للفصلين الثاني والثالث وها هو بين ايديكم بحمد الله وعونه إنه يسهل عليك عملية التدريس ويتركك تعمل بارتياح كما يعتبر بمثابة الدفتر اليومي او التوزيع الأسبوعي صمم بطريقة شيقة ويحمل جميع الصفحات التي تعود إليها من كتاب التلميذ أو كتاب النشاط حمله ولن تندم ابدا
لاتنسوني من خالص دعواتكم و أنا انتظر ملاحظاتكم
الرابط من هنا :
https://www.2shared.com/file/ywk1rSfe/___.html

اللهم اجعله في ميزان حسناتك اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــن

[
بارك الله فيك

اللهم اجعله في ميزان حسناتك آميــــن

اللهم إجعل عبدك هذا من أهل الجنةو عمله هذا سراجا منيرا له

بارك الله فيك .

بارك الله فيك اخي الكريم مع الدعاء لكم بكامل الخيرات شكرا

ربي يجزيك كل خير ان شاء الله
شكرا على العمل المتقن
ربي يوفقك

الله يعطيك خير الدنيا و الآخرة

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك …
الجيرياالجيرياالجيريا

اللهم اجعله في ميزان حسناتك اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــن

جعله الله في ميزان حسناتك اللهم آمين

كان الله في عونك

هذا ما كنت أبحث عنه إنه عمل رائع بارك الله فيك و جزاك الله خيرا و جعله في ميزان حسناتك

ألف شكر لك

الأعمال التي يعادل ثوابها ثواب الحج 2024.

الأعمال التي يعادل ثوابها ثواب الحج

هناك الكثير من الأعمال التي ورد في فضلها أنها كثواب الحج، أو ورد أنها تكفر الذنوب الماضية فعادلت الحج الذي يكفر ما مضى من الذنوب، عسى الحزين المحروم أن يتسلى بهذه الأحاديث؛ لكيلا تهلك نفسه من الحزن، والله المستعان.

أولاً: الأعمال التي ثوابها كثواب الحج:

1- أن يذهب المرء إلى المسجد لحضور درس علم أو ليُعلـِّم علمًا؛ ففي الحديث: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ لا يُرِيدُ إِلا أَنْ يَتَعَلَّمَ خَيْرًا أَوْ يَعْلَمَهُ، كَانَ لَهُ كَأَجْرِ حَاجٍّ تَامًّا حِجَّتُهُ» [صححه الألباني].

2- أن يذهب المرء إلى المسجد على وضوء؛ ليصلي فيه المكتوبة؛ ففي الحديث: «مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إِلَى صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْحَاجِّ الْمُحْرِمِ وَمَنْ خَرَجَ إِلَى تَسْبِيحِ الضُّحَى لاَ يُنْصِبُهُ إِلاَّ إِيَّاهُ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْمُعْتَمِرِ» [رواه أبو داود، وحسنه الألباني].

3- أن يصلي المرء في المسجد صلاة الصبح في جماعة، ويمكث في المسجد يذكر الله -تعالى- حتى تطلع الشمس، ثم يمكث حتى يصلي ركعتي الضحى؛ ففي الحديث: «مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ» [رواه الترمذي، وحسنه الألباني]، وفي رواية: «من صلى الصبح ثم جلس في مجلسه حتى تمكنه الصلاة كان بمنزلة عمرة وحجة متقبلتين» [رواه الطبراني في الأوسط، وصححه الألباني].

ثانيًا: الأعمال التي ثوابها دخول الجنة أو غفران الذنوب:

لمَّا كان ثواب الحج دخول الجنة وغفران الذنوب؛ ففي الحديث: «الْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلاَّ الْجَنَّةُ» [متفق عليه]، وفي آخر: «مَنْ حَجَّ هَذَا الْبَيْتَ، فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ، رَجَعَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّهُ» [متفق عليه]، فإننا نرجوا أن تكون الأعمال التي ورد في فضلها أنها تكفر الذنوب، أو تدخل العبد الجنة أن تكون كالحج، فمن هذه الأعمال:

1- تغسيل الميت والستر عليه؛ ففي الحديث: «مَنْ غَسَّلَ مُسْلِمًا فَكَتَمَ عَلَيْهِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ أَرْبَعِينَ مَرَّةً، وَمَنْ حَفَرَ لَهُ فَأَجَنَّهُ أُجْرِىَ عَلَيْهِ كَأَجْرِ مَسْكَنٍ أَسْكَنَهُ إِيَّاهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ كَفَنَّهُ كَسَاهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سُنْدُسِ وَإِسْتَبْرَقِ الْجَنَّةِ» [رواه الحاكم والبيهقي والطبراني، وحسنه الألباني].

تنبيهات :

أ- قال العلماء: معنى «غَفَرَ اللَّهُ لَهُ أَرْبَعِينَ مَرَّةً»: أي: بمرة تغفر الذنوب، ويأخذ من الحسنات ما يعادل تسعة وثلاثين مرة.

ب- المقصود من الستر على الميت؛ أي: لو كان الميت مشهورًا بين الناس بصلاح الحال أو كان مستور الحال وبدا عليه علامات سوء الخاتمة؛ فيستر عليه، وأما من كان مشهورًا بسوء الحال فإظهار ما بدا عليه أولى؛ لزجر الناس عن مثل فعله.

2- أن يبكي العبد من خشية الله أو يحرس المسلمين ليلاً؛ ففي الحديث: «عَيْنَانِ لاَ تَمَسُّهُمَا النَّارُ عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].

3- أن يقول في يومه أو في ليلته أو في شهره: لا إله إلا الله، والله أكبر، لا إله إلا الله وحده، لا إلا الله لا شريك له، لا إله إلا الله له الملك وله الحمد، لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ ففي الحديث: «من قال هذا في يوم أو في ليلة أو في شهر فمات في ذلك اليوم أو في تلك الليلة أو في ذلك الشهر غفر له ذنبه» [رواه النسائي في السنن الكبرى، وصححه الألباني].

وهو أرجى حديث أعلمه، إذ مغفرة الذنوب تقتضي عدم دخوله النار أصلاً بعكس ما لو قال: "دخل الجنة" فربما دخل النار، ثم دخل الجنة.

4- إسباغ الوضوء مع قول الذكر الوارد بعده؛ ففي الحديث: «مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُبْلِغُ -أَوْ فَيُسْبِغُ- الْوُضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ إِلاَّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ» [رواه مسلم].

5- إسباغ الوضوء ثم صلاة ركعتين بخشوع بعده؛ ففي الحديث: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ» [رواه مسلم]، وفي رواية: «مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ لاَ يَسْهُو فِيهِمَا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» [رواه أبو داود، وحسنه الألباني].

6- ترديد الأذان خلف المؤذن مع التدبر لما يقول؛ ففي الحديث عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَامَ بِلالٌ يُنَادِي، فَلَمَّا سَكَتَ؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ قَالَ مِثْلَ هَذَا يَقِينًا دَخَلَ الْجَنَّةَ» [رواه النسائي في الكبرى وابن حبان، وصححه الألباني].

7- التأذين ثنتي عشرة سنة؛ ففي الحديث: «مَنْ أَذَّنَ اثِنْتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ وَكُتِبَ لَهُ بِتَأْذِينِهِ فِي كُلِّ يَوْمٍ سِتُّونَ حَسَنَةً وَلِكُلِّ إِقَامَةٍ ثَلاَثُونَ حَسَنَةً» [رواه ابن ماجه والدراقطني، وصححه الألباني].

8- أن يدعو للنبي -صلى الله عليه وسلم- بعد الأذان بالدعاء الوارد؛ ففي الحديث: «مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ النِّدَاءَ: اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ، حَلَّتْ لَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ» [رواه البخاري].

9- المكث في المسجد بعد صلاة الصبح والعصر مع قول الأذكار؛ ففي الحديث: «لأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ -تَعَالَى- مِنْ صَلاَةِ الْغَدَاةِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَلأَنْ أَقْعُدَ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ مِنْ صَلاَةِ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ أَرْبَعَةً» [رواه أبو داود، وحسنه الألباني].

10- قول آمين مع الإمام؛ ففي الحديث: «إِذَا قَالَ الإِمَامُ: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ} فَقُولُوا: آمِينَ . فَإِنَّهُ مَنْ وَافَقَ قَوْلُهُ قَوْلَ الْمَلاَئِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» [متفق عليه].

11- صلاة ثنتي عشرة ركعة نافلة، وهنَّ الرواتب؛ ففي الحديث: «مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّي لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلاَّ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ أَوْ إِلاَّ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ» [رواه مسلم]، وفي رواية: «مَنْ ثَابَرَ عَلَى ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنَ السُّنَّةِ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].

12- صلاة أربع قبل الظهر وأربع بعدها؛ ففي الحديث: «مَنْ حَافَظَ عَلَى أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ وَأَرْبَعٍ بَعْدَهَا حَرُمَ عَلَى النَّارِ» [رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني].

13- قيام الليل وإفشاء السلام، وإطعام الطعام؛ ففي الحديث: «إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا يَرَى ظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا, وَبَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا، أَعَدَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَنْ أَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ، وَصَلَّى بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ» [رواه الطبراني وابن حبان، وصححه الألباني].

14- أن يقول سيد الاستغفار صباحًا ومساءً؛ ففي الحديث: «سَيِّدُ الاِسْتِغْفَارِ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي، فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ. إِذَا قَالَ حِينَ يُمْسِي فَمَاتَ دَخَلَ الْجَنَّةَ -أَوْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ- وَإِذَا قَالَ حِينَ يُصْبِحُ فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ» [رواه البخاري].

15- قول: "سبحان الله وبحمده" مائة مرة حين يصبح، ومائة مرة حين يمسي؛ ففي الحديث: «مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ. لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ» [رواه مسلم]، وفي رواية: «مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ . فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ» [متفق عليه].

16- التأدب بآداب يوم الجمعة؛ ففي الحديث: «إذا كان يوم الجمعة فاغتسل الرجل وغسل رأسه ثم تطيب من أطيب طيبه ولبس من صالح ثيابه ثم خرج إلى الصلاة ولم يفرق بين اثنين ثم استمع الإمام غفر له من الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام» [رواه ابن خزيمة، وحسنه الألباني].

17- إنظار المعسر "الفقير" أو الوضع عنه؛ ففي الحديث: «مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ لَهُ أَظَلَّهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ» [رواه أحمد والترمذي، وصححه الألباني]، قلتُ: "وهذا يقتضي دخوله الجنة"، والإنظار هو: التأجيل في السداد وتأخير المطالبة، والوضع هو: تقليل الدين.

18- إطعام الجائع وسقيا الظمآن؛ ففي الحديث: جَاءَ أَعْرَابِيُّ إِلَى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي عَمَلاً يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ. فَقَالَ: «لَئِنْ كُنْتَ أَقْصَرْتَ الْخُطْبَةَ لَقَدْ أَعْرَضْتَ الْمَسْأَلَةَ أَعْتِقِ النَّسَمَةَ وَفُكَّ الرَّقَبَةَ… فَإِنْ لَمْ تُطِقْ ذَلِكَ فَأَطْعِمِ الْجَائِعَ وَاسْقِ الظَّمْآنَ» [رواه أحمد وابن حبان، وصححه الألباني].

19- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ صَائِمًا». قَالَ أَبُو بَكْرٍ -رضي الله عنه-: أَنَا. قَالَ: «فَمَنْ تَبِعَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ جَنَازَةً». قَالَ أَبُو بَكْرٍ -رضي الله عنه-: أَنَا. قَالَ: «فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ مِسْكِينًا». قَالَ أَبُو بَكْرٍ -رضي الله عنه-: أَنَا. قَالَ: «فَمَنْ عَادَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ مَرِيضًا». قَالَ أَبُو بَكْرٍ -رضي الله عنه- أَنَا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: «مَا اجْتَمَعْنَ فِي امْرِئٍ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ» [رواه مسلم]، قلتُ: "أي من عمل هذه الأربع في يوم دخل الجنة".

20- قيام ليلة القدر أو صيام رمضان إيمانـًا واحتسابًا؛ ففي الحديث: «مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ» [متفق عليه].

21- الإكثار من ذكر الله -تعالى- عمومًا؛ ففي الحديث: «ما عمل آدمي عملا أنجى له من العذاب من ذكر الله» [رواه الطبراني في الأوسط، وصححه الألباني].

22- حضور مجالس الذكر ومجالس العلم؛ ففي الحديث: «مَا مِنْ قَوْمٍ اجْتَمَعُوا يَذْكُرُونَ اللَّهَ لاَ يُرِيدُونَ بِذَلِكَ إِلاَّ وَجْهَهُ إِلاَّ نَادَاهُمْ مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أَنْ قُومُوا مَغْفُوراً لَكُمْ قَدْ بُدِّلَتْ سَيِّآتُكُمْ حَسَنَاتٍ» [رواه أحمد، وصححه الألباني].

23- ختم الصلاة بالذكر؛ ففي الحديث: «مَنْ سَبَّحَ اللَّهَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ وَحَمِدَ اللَّهَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ وَكَبَّرَ اللَّهَ ثَلاَثًا وَثَلاَثِينَ فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ وَقَالَ تَمَامَ الْمِائَةِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ» [متفق عليه].

24- ذكر الله بعد الصلاة وعند النوم؛ ففي الحديث: «خَصْلَتَانِ لاَ يُحْصِيهِمَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلاَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهُمَا يَسِيرٌ وَمَنْ يَعْمَلُ بِهِمَا قَلِيلٌ: يُسَبِّحُ اللَّهَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ عَشْرًا وَيُكَبِّرُ عَشْرًا وَيَحْمَدُهُ عَشْرًا».

فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَعْقِدُهَا بِيَدِهِ فَذَلِكَ خَمْسُونَ وَمِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ وَخَمْسُمِائَةٍ فِي الْمِيزَانِ، وَإِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ: سَبَّحَ وَحَمِدَ وَكَبَّرَ مِائَةً فَتِلْكَ مِائَةٌ بِاللِّسَانِ وَأَلْفٌ فِي الْمِيزَانِ فَأَيُّكُمْ يَعْمَلُ فِي الْيَوْمِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَمِائَةِ سَيِّئَةٍ). قَالُوا وَكَيْفَ لاَ يُحْصِيهِمَا؟ قَالَ: «يَأْتِي أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ وَهُوَ فِي الصَّلاَةِ فَيَقُولُ: اذْكُرْ كَذَا وَكَذَا.. حَتَّى يَنْفَكَّ الْعَبْدُ لاَ يَعْقِلُ وَيَأْتِيهِ وَهُوَ فِي مَضْجَعِهِ فَلاَ يَزَالُ يُنَوِّمُهُ حَتَّى يَنَامَ» [رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه واللفظ له، وصححه الألباني].

25- يقرأ آية الكرسي دبر الصلاة المكتوبة؛ ففي الحديث: «مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ، إِلا الْمَوْتُ» [رواه النسائي في الكبرى والطبراني، وصححه الألباني].

26- الاستغفار؛ ففي الحديث: «مَنْ قَالَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ كَانَ فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ» [رواه أبو داود والترمذي، وصححه الألباني].

27- قول: "لا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله"؛ ففي الحديث: «مَا عَلَى الأَرْضِ أَحَدٌ يَقُولُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ. إِلاَّ كُفِّرَتْ عَنْهُ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ» [رواه الترمذي، وحسنه الألباني].

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة newfel.. الجيريا
جزاك الله خيرا ……………………
جزانا الله و اياكم خيرا
ان شاء الله

بارك الله فيك… ونفع بك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابحي نائل الجيريا
بارك الله فيك… ونفع بك

و فيك البركة ان شاء الله

جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة brahim 9 الجيريا
جزاك الله خيرا

جزانا الله و اياكم خيرا
ان شاء الله

جزاك الله خيرا
لا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله

بارك الله فيك و فتح لك ابواب الخير كله
جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rabahvic الجيريا
جزاك الله خيرا
لا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله
جزانا الله و اياكم خيرا ان شاء الله

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghecham mohamed الجيريا
بارك الله فيك و فتح لك ابواب الخير كله
جزاك الله خيرا
و فيك البركة أخي الكريم
أجمعين ان شاء الله

بارك الله فيك وجزاك الجنة

بارك الله فيك

jazak llaho khayran
jomo3a mobaraka

جزاك الله خيرا

شكرا جزيلا بارك الله فيك

محبطات الأعمال الصالحة 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محبطات الأعمال الصالحة

لفضيلة الشيخ :
عبدالعزيز الربيعة

يروي لنا في خطبة رائعة آيات من القرآن الكريم و أحاديث صحيحة
ترسم لنا إطار محبطات الأعمال الصالحة

الجيريا
لسماع الدرس مباشرة :
العنوان هنا

و للتحميل المباشر :
اضغط هنا

جزاك الله خيرا

فائدة الأعمال المنجزة من قبل القضاة في الملتقيات القضائية 2024.

ما هي الفائدة من القاء محاضرات و مداخلات من قبل القضاة خلال الملتقيات التي تنظمها المحاكم و المجالس القضائية و المحكمة العليا ؟ هل لهذه الأعمال علاقة بالتنقيط الوظيفي ؟ هل تساعد على الترقية ؟ هل تعتبر أعمالا علمية يجوز للقاضي المتقاعد أو الذي انتهت مدة خدمته الاجبارية أن يستعملها في مسابقات توظيف أستاذ جامعي ؟

عي تدخل في اطار التكوين المستمر للقضاة و كل دورة تتوج بشهادة و تدخل ضمن التنقيط

المداخلات التي يقدمها القاضي اثناء دورة التكوين المستمر يمكن ان يستعان بها في التوظيف الجامعي و تدخل في صنف المنشورات الوطنية و طل مداخلة تنقط ب 0,25 في حدود مقطتين فقط

السلام عليكم

و منكم نستفيد سؤال في محله …لم أخمن فيه يوما و لم اكن اعرف الاجابة سوى من خلال هذ االموضوع

و هل المداخلات خاصة بالقضاة فقط؟

وهل يمكننا نحن الطلبة ان نقوم بمداخلات في الملتقيات الدولية لكي تحسب لنا كنقاط في مسارنا المهني؟

♥ أفكار للصدقات الجارية والأعمال الصالحة ♥ 2024.

♥ أفكار للصدقات الجارية والأعمال الصالحة ♥

ما ظنك بأجر من أطعم جائع أو فقير فكفاه الجوع والحرام

او تخيل كيف سيكون جوارك رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في الجنة إذا ما كفلت يتيم أو ما مدى أجرك أن فرجت على مؤمن كربة من كرب الدنيا ففرج الله عنك كربة من كرب يوم القيامة وتذكر قول الرسول (صلى الله عليه وسلم) أحب الأعمال إلى الله أدومها.

هل فكرت يا أخي المسلم لعمل صدقة جارية لك في الدنيا حتى تكون نورا لقبرك بعد وفاتك وتجعل الحسنات تنهمر إليك سواء بالحياة أو الممات، وتعلم كما قال (صلى الله عليه وسلم) ينقطع عمل ابن أدم إلا من ثلاث ( صدقة جارية ، أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له)

طبعا بعض الأخوان يستغربوا من التفكير في الموت ، لكن يا أخي هذا واقع والموت حق ولماذا نتجاهله ، لكن لا بد أن نعمل لأخرتنا ولك بعض طرق بسيطة لعمل الصدقات الجارية سواء يعملها الإنسان لنفسه أو يعملها لعزيز عليه من المتوفين

ملحوظة :
عند عمل صدقة جارية لأي ميت من أقاربك فيكون لك يا أخي مثل ثوابه. وهناك أمثله للصدقات الجارية كالتالي :

· تعليم الافراد تلاوة القرآن أو المساهمة لتعليمه أو تبرع بالمساعدة لأماكن تعليم القرآن الكريم

· القيام بالمساهمة في بناء مسجد أو بيت من بيوت الله ، فعندما يدخل المسجد إنسان ليصلي أو ليتلقى علم تكون حسنة لك في دنياك وآخرتك

· كفالة يتيم – قال (صلى الله عليه وسلم) أنا وكافل اليتم كهاتين في الجنة – و أشار بإصبعيه السبابة والوسطي.
حتى ولو بعشره جنيهات أو زيارة دار للأيتام لتمسح على رأس يتيم لتأخذ بعدد شعر رأسه حسنات وإعطاؤهم الحلوى.

· المساهمة في بناء المستشفيات ولو بالدواء المتبقي عندك ولا تحتاجه أعطيه حتى للمستشفيات أو المساجد التي بها مستشفيات صغيرة لإعطائه للفقراء والمساكين أو شراء أجهزه لتلك الأماكن أو التبرع بالمال ، وتكون أيضا صدقة جارية بالحياة والممات.

· شراء الأطراف الصناعية للمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة ، وعجلات المعاقين والكراسي المتحركة وسماعات الآذن ونظارات طبية.

· التبرع بنظاراتك الطبية القديمة لمن يحتاجها من ضعاف البصر

· تزويد إخواننا في فلسطين والعراق وغيرهم من المسلمين في سائر الكره الأرضية بالمال والطعام والزاد لكي يقاوموا العدو ، وتزويدهم بالاحتياجات اللازمة لهم في ولأطفالهم وبالمواد الطبية أيضا.

· التبرع بالدم لمن يحتاج من المرضى والمصابين

· مافاض عن حاجتك من الطعام ممكن إعطائه للجمعيات الخيرية طالما هذا الأكل نظيف وصحي فلا مانع فهذه الجمعيات من الممكن أن ترسل أشخاص لأخذ الطعام من منزلك لتعطيه للفقراء والمحتاجين.

· وضع طبق به حبوب للعصافير والطيور المحلقة بجوار منزلك لتأكل منه هذه الطيور

· الأكل المبتقي منك من الممكن إعطائه للحيوانات الضالة مثل القطط والكلاب

· توزيع المصاحف (تكون علم ينتفع به) لك في الدنيا والآخرة ويوجد أيضا مراكز إسلامية في بلاد أجنبية من الممكن أيضا توزيع المصاحف لها – لأن حاليا توجد حملة من الغرب ومن أمريكا وإسرائيل لتزييف القرآن ، فلماذا لا نرسل لهم مصاحف من بلادنا العربية والإسلامية المصاحف الحقيقة وليس المزيفة التي تبتدعها أمريكا وتحذف منها ونحن في مصر بلد الأزهر الشريف لابد أن نواجه هذه الحملات الشرسة من الغرب والحمد لله ، فعلا أهل الخير بمصر والعالم العربي مدركين لذلك

· توزيع مصاحف بلغات غريبة مثل لغة الزولو أو اللغات الاسيوية لهذه البلاد لأن توجد حملات تنصير كبيرة بهذه البلاد فلماذا لا ندعو هذه البلاد للاسلام.

· المساهمة في عمل الأكفان والمشاركة في سيارات الموتى لأن يوجد بعض الفقراء لا يجدوا ما ينقل موتاهم ولا يجدوا حق الكفن لديهم ولا يجدوا من يقوم بتغسيلهم ، فالمشاركة في هذا عمل عظيم الثواب.

· التبرع ببناء للمدافن الشرعية

· إذا كنت طبيب فلماذا لا تخصص يوم للحالات الفقيرة أو التبرع بالكشف عن الحالات التي لم تستطيع العلاج وعمل جراحة لها مجانا كلما دعت الحاجة.

· إذا كنت مدرس لماذا لا تساعد الطلبة الفقراء على استذكار دروسهم ويكون علما ينتفع به وينير لك قبرك.

· التبرع بالكتب المدرسية القديمة عند أولادك أو من تعرف للأطفال الفقراء

· عمل مواسير مياه في الأماكن النائية لتكون أحلي صدقة لأنها تروي العطشى ويتوضأ بها المسلمون لأداء الصلاة وتكون أساس للنظافة لهم وأن النظافة من الإيمان ، وأيضا ممكن التبرع لهؤلاء الناس بجراكن المياه الفارغة والزجاجات الفارغة لملئ المياه من أقرب نبع ماء أو ماسورة ماء في هذه الأماكن النائية وبالفعل يوجد ناس بحاجة لهذا الشيء البسيط وعظيم الثواب

· حفر بئر حتى يشرب منه أي إنسان أو طائر أو حيوان

· التحدث مع الأجانب والغرب عن طريق المراسلات أو النت عن الإسلام وتسامحه و إعطاء فكره صحيحة عن الإسلام وأصوله

· عمل جروب إسلامي وإرسال للجروبات رسائل دينية.

· التبرع بسجاجيد الصلاة لكي يصلي بها المسلم وتنال الثواب في كل صلاة ومستلزمات المساجد

· إعطاء دروس للعلم وتفيد الناس بما تعلمته سواء بالعلم أو الدين

· إعطاء دروس للطلبة الفقراء لتقويتهم في المواد الضعفاء بها وممكن هذا عن طريق التطوع أو إعطاءهم في المساجد أو أي مكان أخر

· التبرع بالدم

· إذا كنت تجيد تلاوة القران وتفسيره فعليك بتعليم القرآن للناس ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) وأيضا إذا كنت تعرف الأحاديث النبوية الصحيحة فعليك أيضا بتعليمها للناس

· توزيع السي ديهات الدينية والعلمية والتي بها أدعية
والشرائط الكاسيت والمصورة لطلبة العلم

· عمل مطبوعات دينية وعلمية ونشرها

· إذا كان أحد الفقراء من الفلاحين من الممكن شرا ء بقرة أو جاموسة أو أي من الأغنام وهي من أجمل الصدقات الجارية لأنها تدر الألبان وممكن أن تنجب فيزداد الرزق لدى هذا الفلاح من الألبان والبهائم

· شراء كتب للطلبة الفقراء والمحتجين

· التصدق بالملابس والبطاطين للفقراء

· شراء لبن ( حليب ) الأطفال للملاجئ وأيضا البامبرز والأطعمة والأدوية

· الذهاب للملاجئ ودار المسنين لمجالسة الأطفال وكبار السن فهذه أسمى صدقة وتقديم الحلويات وتبادل الأحاديث ونشعرهم بأنهم جزء من مجتمعنا.

· الدعاء للميت ، فلا تنس الدعاء والأستغفار لوالديك وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.

· إرسال راتب شهري لغير القادرين أو حتى مبلغ قليل للفقراء فالخير في القليل الدائم أفضل من الكثير المنقطع.

· توريث المصاحف والكتب الدينية والعلمية

· تعليم الفقراء المحتاجين مهنة تجعلهم يكتسبوا منها رزقا حلالا يعينهم على الحياة أفضل من أن يتسول وهناك رأي للفيلسوف الصيني كونفشيوش وهي ( أن تعلم الفقير الصيد خيرا من أن تعطيه سمكة )

· تمويل الفقراء بمشاريع بسيطة وصغيرة مثل بيع الورود أو الكتب الدينية ،

. إرسال رسائل وأدعية دينية عن طريق النت والجروبات أو توزعها لزملائك بالجامعة أو في مترو الأنفاق أو أي من وسائل المواصلات

بوركت على الموضوع ونحن في غفلة عن اشياء دائمة المنفعة
شكرا
الجيريا

الجيريا

اللهم يسر لنا الأعمال الصالحة 2024.

قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين
قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
المؤمنون111-113

يوم القيامة .. الكل سيظن ان حياته كلها يوم .. !!
طبيعى بعد مكوث فى القبر سنين كثيرة ..
و بعد يوم قيامة 50 ألف سنة ..
ينظر لأول 70-80 سنة على إنهم يوم ..

فأى حسرة تأتى لمن لم يُحسن فى هذا اليوم ..

و أى فرحة لمن اجتهد فى هذا اليوم ..

هل تتخيل !
يوم يحدد مصير العباد فى جنة أو فى نار !

إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون ..

اللهم يسر لنا الأعمال الصالحة فى هذه الحياه القصيرة .. اللهم آمين ..

شككراا لك
باارك الله فييييييك

ربي يغفرلنا ولامة محمد أجمعيييييين

اللهم يسر لنا الأعمال الصالحة فى هذه الحياه القصيرة .. اللهم آمين ..

بارك الله فيك اخي

amiiiiiiiiiiiiine