شكرراااااااا لك اخي الفاضل عيد مبارك
لا اله الا الله عدد ما كان و عدد ما يكون و عددالحركات و السكون
لا اله الا الله عدد ما كان و عدد ما يكون و عددالحركات و السكون
مشكور اخي و لكن هل يمكنك ان تشرح كيفية التحميل
و جدت رابط فحصته وجدت فِيه فيروسات++ ما هذا يَـا أخي يجب أن تفحص الروابط في المرة القادمة
……………………………
لَـمْ أجدْ شـيْئًا
شكرا لك على هدا القاموس
https://www.4shared.com/rar/aGOOU-pRce/____.html
https://www.gulfup.com/?UYb4CH
https://www.rofof.com/1jkwze15/Qamws_altalb.html
https://www.up.djelfa.info/download21385.html
بارك الله فيك
بــــــــــــاركـ اللـــــه فيـــــــــــكـ
بارك الله فيك، و جزاك الله خيرا
أثابك الله و حفظك
بارك الله فيك
مشكور اخي على المجهود
جاري التحميل و جزاك الله خيرا
بارك الله فيك.
الله يفتح عليك يا أخي.
شكرا جزييييييييييلا
بارك الله فيك و جعلك دالا على كل ما فيه خير و فائدة
ومن هذه الكلمات :
وراء : خلف أو قدام // وبه فسر قوله تعالى( وكان وراءهم ملك يأخذ كل
سفينة غصبا )أي أمامهم .
عسعس الليل:إذا أقبل بظلامه أو أدبر // ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى
(والليل إذا عسعس)إذا أقبل بظلامه أو إذا أدبر
روي القولان عن ابن عباس رضي الله عنهما
.
الصريم: الليل أوالصبح //. وبه فسر قوله تعالى( فأصبحت كالصريم )
أي كالليل الأسود وقيل كالنهار فلا شيء فيها .
الغابر :الباقي أو الغائب //. ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى
(فأنجيناهوأهله إلا امرأته كانت من الغابرين)
أي الباقين في عذاب الله أو الغائبين عن النجاة .
التعزير : أي التعنيف أو التعظيم // ومنهاقوله تعالى
( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه … )أي تعظموه
.
الأقراء : الحيض أو الأطهار // ولذا اختلفوافي تفسير قوله تعالى
والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء )
قال أهل الكوفة: هي الحيض، وهو قول عمر وعلي وابن مسعود .
وقال أهل الحجاز: هي الأطهار، وهو قول عائشة وابن عمر
. وقال الشافعي من إن الانتقال من الطهر إلى الحيضة يسمى قرءا .
أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته // وبه فسر قوله تعالى
( وأسرواالندامة لما رأوا العذاب)أي أظهروها .
صار : أي جمع أو قطع // وبه فسر قوله تعالى(فصرهن إليك )
قال ابن عباس أي قطعهن ، وقال عطاء: اضممهن إليك .
الرجاء : للرغبة أوالخوف // وبه فسر قوله تعالى :
( ما لكم لا ترجون لله وقارا )أي لا تخافون عظمة الله تعالى .
.
الطرب : الفرح أو الحزن // جاء في المعجم :
الطرب خفة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور .
الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي .//
وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان .
العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق .
طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك
أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك .
شعبت الشيء : أصلحته أو شققته .
الهاجد : المصلي بالليل أو النائم .
الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير .
الصارخ :المستغيث والصارخ المغيث .
الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة .
الظن :اليقين أوالشك.
شكرا اخي على المعلومات ……………
بــــــ*ــــارك الله فيك
بارك الله فيك يا اخي
هناك ما يعرف بالألفاظ المشتركة في المعاني المتضادة
فقوله تعالى عن يوسف عليه السلام : وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
و الشراء ها هنا المقصود به البيع أي باعوه بثمن بخس
كم افرح عندما ارى هذا الاهتمام بلغة الضاد.فأقول الحمد لله حماة اللغة موجودن.و شكرا لك اخي علي المعلومات الطيبة.
السلام عليكم
شكرا
وفقك الله
بارك الله فيك أخي الحبيب
تقبّل الله منّا ومنكم الصّيام والقيام
مشكوووووووووووووووووووووووووووور
بارك الله فيك
لغة الضاد ومتعة الأضداد
من عجائب اللغة العربية أن تجد كلمة تعطي معنى وتعطى المعنى المضاد لها ،فى نفس الوقت ومن هذه الكلمات :
وراء : خلف أو قدام وبه فسر قوله تعالى ( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) أي أمامهم .
عسعس الليل : إذا أقبل بظلامه أو أدبر ، ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى 
والليل إذا عسعس) إذا أقبل بظلامه أو إذا أدبر ، روي القولان عن ابن عباس رضي الله عنهما
.
الصريم : الليل أو الصبح . وبه فسر قوله تعالى ( فأصبحت كالصريم ) أي كالليل الأسود وقيل كالنهار فلا شيء فيها .
الغابر : الباقي أو الغائب . ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين) أي الباقين في عذاب الله أو الغائبين عن النجاة .
التعزير : أي التعنيف أو التعظيم ومنها قوله تعالى ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه … ) أي تعظموه
.
الأقراء : الحيض أو الأطهار ، ولذا اختلفوا في تفسير قوله تعالى والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ) قال أهل الكوفة: هي الحيض، وهو قول عمر وعلي وابن مسعود . وقال أهل الحجاز: هي الأطهار، وهو قول عائشة وابن عمر. وقال الشافعي من إن الانتقال من الطهر إلى الحيضة يسمى قرءا .
أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته ، وبه فسر قوله تعالى ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب) أي أظهروها .
صار : أي جمع أو قطع ؛ وبه فسر قوله تعالى فصرهن إليك ) قال ابن عباس أي قطعهن ، وقال عطاء: اضممهن إليك .
الرجاء : للرغبة أوللخوف ، وبه فسر قوله تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي لا تخافون عظمة الله تعالى .
.
الطرب : الفرح أو الحزن . جاء في المعجم : الطرب خفة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور .
الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي . وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان .
العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق .
طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك .
شعبت الشيء : أصلحته أو شققته .
الهاجد : المصلي بالليل أو النائم .
الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير .
الصارخ : المستغيث والصارخ المغيث .
الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة .
الظن : اليقين أوالشك .
بورك في اخي الغالي …..علمتنا و امتعتنا فجزاك الله خيرا …
يوسف
جزاك الله خيرا عن الموضوع
هذا ما يسمى بالكلمات المترادفة في المعاني المتضادة
كقوله عز و جل عن يوسف ( و شروه بثمن بخس ) أي باعوه
بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك خير الجزاء
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدين محمد
 لغة الضاد ومتعة الأضداد
من عجائب اللغة العربية أن تجد كلمة تعطي معنى وتعطى المعنى المضاد لها ،فى نفس الوقت ومن هذه الكلمات : وراء : خلف أو قدام وبه فسر قوله تعالى ( وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) أي أمامهم . عسعس الليل : إذا أقبل بظلامه أو أدبر ، ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى الغابر : الباقي أو الغائب . ولذا قالوا في تفسير قوله تعالى التعزير : أي التعنيف أو التعظيم ومنها قوله تعالى ( لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه … ) أي تعظموه أسررت الشيء : أخفيته أو أعلنته ، وبه فسر قوله تعالى ( وأسروا الندامة لما رأوا العذاب) أي أظهروها . صار : أي جمع أو قطع ؛ وبه فسر قوله تعالى الرجاء : للرغبة أوللخوف ، وبه فسر قوله تعالى : ( ما لكم لا ترجون لله وقارا ) أي لا تخافون عظمة الله تعالى . . الناهل : العطشان أو الذي قد شرب حتى روي . وفي المعجم : النَّاهِلُ : العطشان والرَّيان . العادل : المنصف أو المشرك القاسط عن الحق . طلعت على القوم : إذا أقبلت عليهم حتى يروك أو إذا غبت عنهم حتى لا يروك . شعبت الشيء : أصلحته أو شققته . الهاجد : المصلي بالليل أو النائم . الجلل : الشيء العظيم أوالشيء الصغير الحقير . الصارخ : المستغيث والصارخ المغيث . الإهماد : السرعة في السير أو الإقامة . الظن : اليقين أوالشك . |
تحياتي وودّي
أخى الكريم امتعتنا بهذه المعلومات القيمة وهذا الباب باب الأضداد يدل على ثراء لغتنا العربية وتفردها عن غيرها من اللغات وأن السياق لهوعمدة لتحديد معانى الألفاظ ومن أمثلة ذلك كلمة ( مولى ) تأتى بمعنى
خادم فى قولنا / زيد بن ثابت مولى رسول الله
وتأتى بمعنى سيد فى قولنا رسول الله مولى زيد
والأمثلة كثيرةوهذا مَيزة للغة القرآن
بارك الله فيك أخي الكريم وزادك من فضله
بارك الله فيك
فعلا اللغة العربية بحر. بارك الله فيك. علمنا مما علمك الله. فنحن في اشد الحاجة اليكم.
بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم
سلام الله عليكم
رغم كوني أمازيغي وأفخر بلغة أعطانيها ربي
لكن عشقي للعربية قد لا تجده عند بعض العرب
تحياتي
هذه أهم الأضداد التي يجب معرفتها في اللغة الفرنسية مبدئيا وسوف أضع لها الإجابة في المستقبل
Fort ≠
Maigre ≠
Dehors ≠
Facile ≠
blanc ≠
assis ≠
rapide ≠
ouvert ≠
bon ≠
jeune ≠
sombre ≠
chaud ≠
derrière ≠
Mou ≠
Prés ≠
Grand ≠
Sale ≠
Long ≠
Beaucoup ≠
Léger ≠
Plein ≠
Sauvage ≠
En haut ≠
Sec ≠
افيدوني يرحمكم الله HIER تجي مع L’imparfait ou le passé composé ?
avec le passe composé
Merci infiniment
hier : le passé composé
Maigre ≠gros
Dehors ≠dedans
Facile ≠difficile
blanc ≠noir
assis ≠debout
rapide ≠lent
ouvert ≠fermé
bon ≠mauvais
jeune ≠vieux
sombre//clair
chaud ≠froid
derrière ≠devant
Mou ≠dur
Prés ≠loin
Grand ≠petit
Sale ≠propre
Long ≠court
Beaucoup ≠peu
Léger ≠lourd
Plein ≠vide
Sauvage ≠domestique
En haut ≠en bas
Sec//humide
mr66666666666666666666666666
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alma3000
افيدوني يرحمكم الله HIER تجي مع L’imparfait ou le passé composé ?
|
تصلح مع الاثنين والاقرب هو le passé composé
qui vous dit ça hier avec l’imparfait comment ça avec le passé composé c grave de dire comme ça
جزاك الله خيرا.
بارك الله فيك
بارك الله فيك
بارك الله فيك
مشكوررر على هذا الجهد المبذول
بارك الله فيك .
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cannavaro13
بارك الله فيك
|
وفيكم بارك الله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amarasat
بارك الله فيك
|
مشكور بارك الله فيك 
جزاك الله خيرا.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا إسلام
مشكور بارك الله فيك
|
شكرا جزيلا
جزاك الله خيرا أستاذنا الفاضل
