نقود الزوجة العاملة هل هي من حق الزوج ؟ 2024.

السلام عليكم
مشاكل المرأة العاملة كثيرة ومتعددة ومنها مشكلة النقود التي تتحصل عليها كأجرة هل هي من حقها أم من حق زوجها ام من حق عائلتها ؟

في هذه السنة فقط أعرف 2 من النساء عاملات واحدة معلمة طلقها زوجها ومعها بنتان بسبب هذه النقود
حيث الزوج يقول لماذا أتركك تعملين وتخرجين أمام الناس إذا لم أستفد من أجرتك
بينما الأب يقول أنه هو من له حق أجرة ابنته وأن الزوج أخذ الزوجة وليس الشهرية
الحالة الثانية هي لأحدهم رمى القسم على ابنته أن لا تدخل البيت مادامت تعطي مالها لزوجها .

لا حول ولا قوة الا بالله

ki 3ad insan ikhessar hyatou 3la jal drahem

يدرك باللين ما لا يدرك بالعنف
و أما الزوج الذي يقول أنه من حقه الراتب لأنه تركها تعمل فتنقصه الرجولة لأنه يعترف بأنه تزوج صكا لا امرأة أم تراه يظن المسكينة فرحة بعملها الشاق و غيرها تنعم براتب زوجها ؟!!!
من رضي بالعاملة فليس له أن يحاسبها على عملها لأنه رضي بذلك مسبقا و عليه أن يتفاهم معها بالحسنى حتى تساعده بما تستطيع و بالمعروف لا أن يسلبها راتبها

سلام, من وجهة نظري ياخي هته النقود من حق صاحبتها ولا شأن له بما تفعله بها…الزوج مسؤليته الإنفاق على زوجته مهما كان ثراؤها او ما تكسبه من عملها …هذا ما يقوله الشرع ولا قضية القوامه يتفكروها غير وين يحبو؟ سبحان الله …الزوجه بطبيعة الحال ستساعد زوجها في ما تتطلبه الضروره ولكن ان تعطيه اجرها كحق فلا ابدا

وعليكُم السَّلام و رحمة الله

مال الزَّوجة حقٌّ على زوجها ، و مال الزوج حقٌّ على زوجته

ومن قال غير ذلك فهُو حجودٌ أعماه الجشع .

ربي يهدينا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )* الجيريا
وعليكُم السَّلام و رحمة الله

مال الزَّوجة حقٌّ على زوجها ، و مال الزوج حقٌّ على زوجته

ومن قال غير ذلك فهُو حجودٌ أعماه الجشع .

ربي يهدينا

لا أبدا فمال الزوجة لها و على الزوج أن ينفق عليها و مادام رضي بعملها فليس له أن يحاسبها على راتبها بل على تقصيرها إن قصرت في واجباتها المنزلية

الحمد لله لن اتزوج عاملة

و هكذا ارتاح من سبب ( كبير) يهدد حياتي الزوجية

في هذا الموضوع ليس هناك مجال للنقاش أو الحوار أو إبداء الآراء أيهم أصح و أيهم على خطأ ……….فالحمد لله كان الشرع و القانون واضح في هذه المسألة ، أن للمرأة بزواجها أو عدم زواجها الدمة المالية المستقلة عن أي شخص آخر سواء كان الزوج أو الأهل
و علاقتها بالزوج في مسألة الأجر الإتفاق و التفاهم و التراضي فليس من حقوق الزوج من تبعات الرابطة الزوجية أجر المرأة من عملها مطلقا
أما علاقتها بالأهل فهي مسألة واجب و خلق ديني و ليس إلزام
صراحتا أستغرب من أين تأتي هذه الأفكار المغلوطة حول عمل و أجر المرأة ………أم هي مكبوتات داخلية حولناها الى حقوق فأصبحنا نطالب و نحاكم بها على أساس و قاعدة نحن إفتعلناها و أصبحت حق مكتسب ………… ربي يهدي القلوب و يصلحها

من حقـــّها وزوجها

لا دخل لأهل الزوجة ولا أهل الزوج في الرّاتب

وأمـّا بينهما

فالنــّصف للزوجة والنصف للزوج

يا أخي واش من راجل الي يبدل مرتو بدراهمها هدا كاركاسة راجل و كلمة راجل يييييييييياسر عليه و أنا من ذاتي حاولت أمي اقناعي مليون مرة للعمل فمن وجهة نظرها أن الزمان يدور و المرأة اذا طاحت بيها يرفدوها دراهمها فقلت لا أريد رجلا يقيموني بدراهمي حتى لو بقيت هكدا طول عمري أما عن الأب فمن اللباقة أن ترد له البنت الجميل لكن عن طيب نفس

لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

شرعا للمرأة المسلمة ذمة مالية مستقلة عن زوجها . إن تركها تعمل فهذا لا علاقة له بأخذ راتبها . إلا أني أعرف حديثا " أنت و مالك لأبيك " أما أنا فجزء من مراتبي ( يسير أعطيه لوالدتي و الباقي أساهم به في مصاريف البيت

هذا من مشاكل المرأة العاملة
وطمع اهلها براتبها غريب لأنه قد صار لها بيت وأولاد ..
وبعد زواجها صار الزوج هو ولي أمرها والمسؤول عنا
فهي تُعطي أهلها هدية منها عن طيب نفس فقط ..
وأما هل للزوج في راتبها شيء ؟؟؟؟؟
هنا أسأل سؤال :
هل يحق للزوج أن يمنعها من العمل أو لا؟
إذا قلنا أنه يحق له أن يمنعها من العمل فمن باب أولى يحق
له أن تعطيه من راتبها بطيب نفس لانه لولا موافقته
لما كان لها راتب أصلا .
وسؤال آخر :
عقدالنكاح بين الزوج والزوجة يقضي باهتمام كل منها بالاخر
وبتربية الابناء التربية الصحيحة دون تقصير واهتمام الزوجة
ببيتها طول اليوم وهذا مفهوم الزواج الشرعي ..
فإذا أخلت الزوجة بهذا ونقصت فيه من ناحية الاهتمام بالزوج وتربية الابناء
ورفضت التخلي عن عملها .. أليس للزوج الحق بتعويضه عن هذا النقص ؟
اتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت ..
وتكون الحياة الزوجية مشاركة بين الزوجين يسودها المحبة والالفة والتضحية
ليس فيها أنانية وليس فيها حواجز فاصلة بين زوجين كل منهما يكمل الآخر
وكل منهما ينظر إلى المال الذي معه وسيلة تقارب بينهما وليس تنافر
والمال وسيلة لحياتهما معا وبناء أحلامهما معا واسعاد ابنائهما معا ..
وكل مايجمعه الاب والام يكون لمن ؟ للابناء .. فليسعد الابناء بأسرة
متكاتفة متحابة يسودها الحب والوفاء والاخلاص والسعادة ..

ما عندو حتى حق فيها و ليست مجبرة على الانفاق لكن هي لازم تكون تقدر ظروف زوجها و تساعدو في مصروف البيت خاصة اذا كان مدخوله قليل لازم ما كونش قلبها قاسي لهاذيك الدرجة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتوكل محمد الجيريا
هذا من مشاكل المرأة العاملة لما تأسس العلاقة على غير التفاهم والوضوح من الأول
وطمع اهلها براتبها غريب لأنه قد صار لها بيت وأولاد ..
وبعد زواجها صار الزوج هو ولي أمرها والمسؤول عنا
فهي تُعطي أهلها هدية منها عن طيب نفس فقط ..
وأما هل للزوج في راتبها شيء ؟؟؟؟؟
هنا أسأل سؤال :
هل يحق للزوج أن يمنعها من العمل أو لا؟ لما تأسس العلاقة على غير التفاهم والوضوح من الأول
ليس له حق منعها مطلقا لأنه من باب حريتها الشخصية و لها توثيق ذلك في أثناء إمضاء عقد الزواج للإحتجاج به في حال غيرالزوج رأيه بعد الزواج كسبب لطلب الطلاق إن لزم الأمر …و الإتفاق هوالأساس

إذا قلنا أنه يحق له أن يمنعها من العمل فم ن باب أولى يحق
له أن تعطيه من راتبها بطيب نفس لانه لولا موافقته لسنا في إطار صفقة حتى تعوضه لأن الفراغ الدي يتركه غياب الزوجة عن المنزل لا يعوضه راتبها و مسألة موافقته c est pas un plisirei لأنها صاحبة القرار في الأول و الأخير و العلاقة الزوجية ليست علاقة رئيس و مرؤوس بل علاقة تفاهم ….أعتقد
لما كان لها راتب أصلا .
وسؤال آخر :
عقدالنكاح بين الزوج والزوجة يقضي باهتمام كل منها بالاخر
وبتربية الابناء التربية الصحيحة دون تقصير واهتمام الزوجة
ببيتها طول اليوم وهذا مفهوم الزواج الشرعي ..التربية لست مسؤولية الزوجة وحدها……أعتقد
فإذا أخلت الزوجة بهذا ونقصت فيه من ناحية الاهتمام بالزوج وتربية الابناء
ورفضت التخلي عن عملها .. أليس للزوج الحق بتعويضه عن هذا النقص ؟ يعني نعود دائما الى فكرة الصفقة لكن في ريك هل الراتب سوف يعوض أثار و نتائج غياب الزوجة على صعيد الزوج و الأبناء و أعتقد أنك تفهم قصدي ؟؟؟؟؟
اتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت ..
وتكون الحياة الزوجية مشاركة بين الزوجين يسودها المحبة والالفة والتضحية تقول تعاون و تحمل لزوجة مسؤوية البيت الزوجي وحدها و تطالبها بالتعويض و تفترض التفاهم و الله صراحتا أرى هدا العقد أنه يخدم راحة و هناء طرف و ينفد إلتزاماته طرف أخر بالتالي لم يعد عقد زواج و شراكة بل تحول عقد أداء خدمة
ليس فيها أنانية وليس فيها حواجز فاصلة بين زوجين كل منهما يكمل الآخر
وكل منهما ينظر إلى المال الذي معه وسيلة تقارب بينهما وليس تنافر
والمال وسيلة لحياتهما معا وبناء أحلامهما معا واسعاد ابنائهما معا ..
وكل مايجمعه الاب والام يكون لمن ؟ للابناء .. فليسعد الابناء بأسرة
متكاتفة متحابة يسودها الحب والوفاء والاخلاص والسعادة ..

بارك لله فيك أخي وأرجو أن تتقبل رأي بقلب رحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.