من الهدي النبوي : اعمال البر المثمرة 2024.

من الهدي النبوي : اعمال البر المثمرة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا مات العبد إنقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له )
رواه مسلم

( كل نفس بما كسبت رهينة ، وأن ليس للإنسان إلا ماسعى )

"فالإنسان بعلمه يوم يلقى ربه، فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره"

لكن الأعمال الخيرية تنقطع بموت الإنسان، وبعضها تستمر حسناته تتبعه في قبره، وهذه الأعمال التي يتواصل نفعها هي الصدقة الدائمة ، ومنها بناء المدارس ، والمساجد والمستشفيات والملاجئ والأوقاف الخيرية التي يستمر نفعها ولا ينقطع بموت صاحبها ، ومنها الفوائد العلمية التي يتماصل نفعها والإقناع بها مثل تأليف الكتب، والإكتشافات العلمية التي تنفع الناس في دينهم ودنياهم، وكذلك الأبناء الصالحون الذين يربيهم آ باؤهم تربية صالحة نافعة ، فبعد وفاتهم يسيرون في الطريق الصحيح يدعون لهم ويتصدقون عليهم، ويحيون فضائلهم ويتذكرونهم دائما بالرحمة.

جاء في السنة أنه يستحب للمؤمن إذا استيقظ من الليل أن يقول :ً لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو علي كل شئ قدير ،الحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ثم يدعو بما شاء.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(إن لله تعالي مائة رحمة فمنها رحمة يتراحم بها الخلق بينهم وتسع وتسعون ليوم القيامة).

بارك الله فيك

الجيريا

من الهدي النبوي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجيريا من تطهر في بيته ، ثم مضي إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله كانت خطواته إحداهما تحط خطيئته و الأخرى ترفع درجة ).
رواه مسلم

الوصاية بالجار
(عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"( مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه).

صدقة السر تطفئ غضب الرب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( صدقة السر تطفئ غضب الرب ، وصلة الرحم تزيد في العمر ، وفعل المعروف يقي مصارع السوء).
صحيح الجامع

التزاور في الله ثمرته الجنة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجيريا ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة ؟ قالوا بلى يا رسول الله ، قال ، النبي في الجنة ، والشهيد في الجنة ، والصديق في الجنة والمولود في الجنة ، والرجل يزور أخاه في ناحية المصر في الله في الجنة ).
صحيح الجامع

الجيريا

شكرا على الموضوع الرائع

العفو وكل العفو

الرقى التي ترد العين
فجاء إلى رحله ، فنظر إلى الناقة ، فاضطربت وسقطت ، فجاء أبو عبد الله ، فأخبر أن العائن قد عانها ، وهي كما ترى ، فقال : دلوني عليه ، فدل ، فوقف عليه ، فدل ،فوقف عليه ، وفال : بسم الله ، حبس حابس ، وحجر يابس ، وشهاب قابس، رددت عين العائنعليه ، وعلى أحب الناس إليه ، فارجع البصر هل ترى من فطور . ثم ارجع البصر كرتين ينقلب البصر خاسئا وهو حسير فخرجت حدقا العائن ، وقامت الناقة لا بأس بها.

الجيريا

بارك الله فيكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.