محمد أمان الجامي: الجهاد عمل صالح.ذروة سنام الإسلام. ليس معناه ألفاظ جوفاء ومظاهرات وإعلانات 2024.

قال الشيخ العلامة محمد أمان بن علي الجامي – رحمة الله عليه –

المدرس والموجّه بالمسجد النبوي الشريف
عميد كلية الحديث بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية سابقاً
في شرحه للأصول الثلاثة لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب :

درجة الإحسان
لا يصل المرء إلى هذه الدرجة إلا
بالعلم
واليقين
والصبر
لذلك نحث شبابنا الطبيين الذين يرغبون كثيراً في الجهاد ويقولون في هذه الأيام ما العلم وما العلم ،
الجهاد الجهاد ،
نصيحتنا لهم : هذا غرور وخديعة شيطانية
أيما فكرة وأيما جماعة وأيما شخص يحثك على ترك العلم والاندفاع إلى الجهاد يزين لك ما ظاهره عملاً صالحاً وليس بصالح
لاتعرف درجة المجاهدين ولاتصل إلى درجة المجاهدين ودرجة الإحسان والقرب من الله إلا بالعلم .

العلم هو الطريق

قد يزين لك بعض الناس الجهاد وتنقطع عن العلم فتمر سنة سنتين الجهاد الجهاد
لا جاهدت ولا تعلمت ،
هذا واقع كثيرٌ من الشباب تزيين من الشيطان اجتهد في تحصيل العلم وفي بعض الفرص اذهب فجاهد تدرب أولاً وتعلم ثم جاهد هكذا يفعل كثيرٌ من الشباب المخلصين الذين نرجو أن يكونوا مخلصين وهم يجاهدون من وقتٍ لآخر في صمت تام ، دون جعجعة ،
أما اتخاذ الجهاد شعاراً أجوف ـ الجهاد الجهاد ـ هكذا كان يفعل بعض الناس ولما اندلعت الحرب في أفغانستان وقام الجهاد انكشفوا تلك ظاهرة حقيقية لا يعلمها إلا المجربون ، واسألوا المجربين ، لا تتخذوا الجهاد شعاراً أجوف

الجهاد عمل صالح ذروة سنام الإسلام

ليس معناه ألفاظ جوفاء ومظاهرات وإعلانات لا ،
جاهد في سبيل الله سراً اذهب حيث يوجد الجهاد فجاهد وأنت صامت لا يعلم ذلك إلا الله .

من هنا للإستماع للمقطع الصوتي

https://plunder.com/12d40ec885

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

عصا موسى انت قد سلطت على ثعابين الفتن والأهواء.

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

الجهاد في العراق فرض عين وفي أي مكان مغتصب من طرف الصلبان والأمريكان \وقد أفتى بذلك الشيخ ربيع بن هادي المدخلي

وفتواه مشهوره وقد علق الفرضية والوجوب بالقدرة والنكاية في العدو وهذا عين الفقة والبصيرة

نعم بعض السلفيين قد ينتقد بعض مقاتلي القاعدة في العراق ويى أنهم يحملون أفكارا تكفيرية

كمن يكفر الدولة السعودية ويرى جواز العلمليات القتالية وفيها

أو ينتقدهم لقتل المدنيين والإسراف في العمليات الإنتحارية

وهذا مجال رحب للنقد و لايسوغ لأي أحد بحال الطعن في إخوان

أقول اللذين يجاهدون الاحتلال

بشر يخطئون ويصيبون وليسوا فقد مستوى النقد

وقد خطأ رسول الله بعض المجاهديين في زمانه كخالد وأسامة

وهناك كثيرون غير من يسمون أخواني الكرام بالجامية

لهم كلام كثير في القتال الدائر في العراق وغيرها من البلدان المحتلة

حتى كالمقدسي ابي محمد الذي أنتقد على الزرقاوي إسرافة في العمليات الإنتحارية

وقال إن محلها الضرورة فقط

وسلمان اعودة وسفر الحوالي لهم فتوى مشهورة في عدم الذهاب إلى العراق والقتال هناك

وقد نشرت إبان الغزو الأمريكي

فلماذا وجهت كل السهام الحامية لإخواننا السلفيين والعلماء في مسألة الجهاد الذين هم انصار الشريعة

وحماة السنة

ونسيو غيرهم
هناك حقد دفين على من يحملون منهج السلف والفهم الصحيح وأصبحو مرجئة خوارج

بارك الله فيك يا أخي على هذا النقل

أسأل الله لي ولك الهداية والتوفيق

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

و فيكم بارك الله

اقتباس:
عصا موسى انت قد سلطت على ثعابين الفتن والأهواء

غفر الله لك أخي العنبلي

نسأل الله الإخلاص في القول و العمل

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

نسأل الله الإخلاص في القول و العمل

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

بارك الله فيك
ورحم الله العلامة الشيخ محمد آمان الجامي
فقد كان مصلا وسدا منيعا لأفكار التطرف وبدع والشرك والحزبيات و جدد المعتقد الإسلامي الصحيح وكف حملة التشويه للجهاد المزعوم الذي يحمل رايته أهل التكفير والتفجير و أفحم الحزبيين والمتاجرين بالدين
رحمه الله

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر الجزائرية الجيريا
الجهاد في العراق فرض عين وفي أي مكان مغتصب من طرف الصلبان والأمريكان \وقد أفتى بذلك الشيخ ربيع بن هادي المدخلي

وفتواه مشهوره وقد علق الفرضية والوجوب بالقدرة والنكاية في العدو وهذا عين الفقة والبصيرة

نعم بعض السلفيين قد ينتقد بعض مقاتلي القاعدة في العراق ويى أنهم يحملون أفكارا تكفيرية

كمن يكفر الدولة السعودية ويرى جواز العلمليات القتالية وفيها

أو ينتقدهم لقتل المدنيين والإسراف في العمليات الإنتحارية

وهذا مجال رحب للنقد و لايسوغ لأي أحد بحال الطعن في إخوان

أقول اللذين يجاهدون الاحتلال

بشر يخطئون ويصيبون وليسوا فقد مستوى النقد

وقد خطأ رسول الله بعض المجاهديين في زمانه كخالد وأسامة

وهناك كثيرون غير من يسمون أخواني الكرام بالجامية

لهم كلام كثير في القتال الدائر في العراق وغيرها من البلدان المحتلة

حتى كالمقدسي ابي محمد الذي أنتقد على الزرقاوي إسرافة في العمليات الإنتحارية

وقال إن محلها الضرورة فقط

وسلمان اعودة وسفر الحوالي لهم فتوى مشهورة في عدم الذهاب إلى العراق والقتال هناك

وقد نشرت إبان الغزو الأمريكي

فلماذا وجهت كل السهام الحامية لإخواننا السلفيين والعلماء في مسألة الجهاد الذين هم انصار الشريعة

وحماة السنة

ونسيو غيرهم
هناك حقد دفين على من يحملون منهج السلف والفهم الصحيح وأصبحو مرجئة خوارج

بارك الله فيك يا أخي على هذا النقل

أسأل الله لي ولك الهداية والتوفيق

………………………………………….. …………………….

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 10003510_679195505472150_1413229526_n.jpg‏ (37.6 كيلوبايت, المشاهدات 3)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.