قال رسول الله صلى الله عليه و سلم/"الا ادلكم على ما يمحو الله به الخطايا و يرفع به الدرجات?
قالوا/بلى يا رسول الله.
قال/اسباغ الوضوء على المكاره و كثرة الخطا الى المساجد و انتظار الصلاة.فذلكم الرباط فذلكم الرباط"
شكراااااااااااااااااااا لكي
بارك الله فيك
السلام عليكم
بارك الله فيك هنوئة
أتمنى أن تكوني في تمام العافية و السعادة
ادرسي جيدا وادعو الله أن يوفقكي و تنجحي انتي الأولى
أوعديني حبيبتي
و فيك بركة اخي الكريم شكرا لك على احياء موضوعي من جديد
السلام عليكم
بارك الله فيك هنوئة أتمنى أن تكوني في تمام العافية و السعادة ادرسي جيدا وادعو الله أن يوفقكي و تنجحي انتي الأولى أوعديني حبيبتي |
يا اهلين و مرحبتين بالغالية على قلبي حبيبتي قمري
شكرا جزيلا على النصيحة و الله ستجديني من قائمة الاوائل في الباكلوريا ان شاء الله و هذا وعد مني لك حبيبتي الغالية***فقط لا تنسيني من الدعاء ‘حقا ممكن اني ساتغيب عليك هذه الايام تعلمين انني مع الدراسة ساشتاق لاناملك الذهبية كثيرا
و الله اسعد كثيرا بطلتك علي
شكرا شكرا شكرا
بارك الله فيك
اتماما للفائدة فالحديث التي جائتنا به الأخت رواه مسلم وقال النووي رحمه الله في شرحه : وَقَوْله : ( فَذَلِكُمْ الرِّبَاط ) أَيْ الرِّبَاط الْمُرَغَّب فِيهِ ، وَأَصْل الرِّبَاط الْحَبْس عَلَى الشَّيْء ، كَأَنَّهُ حَبَسَ نَفْسه عَلَى هَذِهِ الطَّاعَة . قِيلَ : وَيَحْتَمِل أَنَّهُ أَفْضَل الرِّبَاط كَمَا قِيلَ الْجِهَاد جِهَاد النَّفْس ، وَيَحْتَمِل أَنَّهُ الرِّبَاط الْمُتَيَسِّر الْمُمْكِن أَيْ أَنَّهُ مِنْ أَنْوَاع الرِّبَاط . اهـ .
قال ابن عطية في تفسيره :القول الصحيح هو أن الرباط هو الملازمة في سبيل الله أصلها مِن رَبْط الخيل ، ثم سُمِّي كُلّ ملازِم لِثغر مِن ثُغور الإسلام مرابطًا ، فارسًا كان أو رَاجِلاً ، واللفظة مأخوذة من الربط ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " فذلك الرباط " إنما هو تَشبيه بالرباط في سبيل الله ، إذ انتظار الصلاة إنما هو سبيل من السبل المنجية . اهـ .
وقال ابن كثير : وأما المرابَطة فهي المداومة في مكان العبادة والثبات . وقيل : انتظار الصلاة بعد الصلاة ، قاله مجاهد وابن عباس وسهل بن حُنَيف ومحمد بن كعب القُرَظي ، وغيرهم .
والله أعلم
السلام عليكم
السلام عليكم
بارك الله فيك
اتماما للفائدة فالحديث التي جائتنا به الأخت رواه مسلم وقال النووي رحمه الله في شرحه : وَقَوْله : ( فَذَلِكُمْ الرِّبَاط ) أَيْ الرِّبَاط الْمُرَغَّب فِيهِ ، وَأَصْل الرِّبَاط الْحَبْس عَلَى الشَّيْء ، كَأَنَّهُ حَبَسَ نَفْسه عَلَى هَذِهِ الطَّاعَة . قِيلَ : وَيَحْتَمِل أَنَّهُ أَفْضَل الرِّبَاط كَمَا قِيلَ الْجِهَاد جِهَاد النَّفْس ، وَيَحْتَمِل أَنَّهُ الرِّبَاط الْمُتَيَسِّر الْمُمْكِن أَيْ أَنَّهُ مِنْ أَنْوَاع الرِّبَاط . اهـ .
قال ابن عطية في تفسيره :القول الصحيح هو أن الرباط هو الملازمة في سبيل الله أصلها مِن رَبْط الخيل ، ثم سُمِّي كُلّ ملازِم لِثغر مِن ثُغور الإسلام مرابطًا ، فارسًا كان أو رَاجِلاً ، واللفظة مأخوذة من الربط ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " فذلك الرباط " إنما هو تَشبيه بالرباط في سبيل الله ، إذ انتظار الصلاة إنما هو سبيل من السبل المنجية . اهـ .
وقال ابن كثير : وأما المرابَطة فهي المداومة في مكان العبادة والثبات . وقيل : انتظار الصلاة بعد الصلاة ، قاله مجاهد وابن عباس وسهل بن حُنَيف ومحمد بن كعب القُرَظي ، وغيرهم .
والله أعلم
السلام عليكم
|
بارك الله فيك و نفع بك ان شاء الله معلومات قيمة
و فيك بركة موفق ان شاء الله