تمّ بفضل الله إصدار " عبرة 18": عَزَمَا على الذهاب من سطيف إلى العاصمة، فماذا حصل لهما لعدم تعليق ذلك ب " إن شاء الله "! 2024.

اَلْحَمْدَ لِلَّهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اَللَّهِ وَعَلَى آلِ بَيْتِهِ اَلْأَطْهَار وَصَحَابَتُهُ اَلْأَخْيَارُ ,


أَمّّا بَعْدُ،

فبحمد الله قمتُ بإدراج عبرة جديدة في منتدى الخيمة ـ المواضيع العامة ـ بعنوان :

عبرة 18:عَزَمَا على الذهاب من سطيف إلى العاصمة، فماذا حصل لهما لعدم تعليق ذلك ب " إن شاء الله " ؟!!، شهادة حيّة صوتية…

وقد أرتأيتُ نشر سلسلة العبر في منتدى المواضيع العامة، لأنه ـ في تقديري ـ أنسب.

فلا تبخلوا علينا بالأجر، فزيارتكم للموضوع تسعدنا

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=772575

بارك الله فيك أخي أبو جابر

ونسأل الله التوفيق لما يحبّه ويرضى

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…اما بعد جزاك الله خيرا اخي ابو جابر…للاشارة الحمد لله نحن متفقون حول حكم قول كلمة صدفة فهي جائزة في حق العباد و عكس ذلك في حق الله تعالى لان كل شيء عنده بقدر…

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا على العبرة بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ب.علي الجيريا
بارك الله فيك أخي أبو جابر

ونسأل الله التوفيق لما يحبّه ويرضى


اللهم آمين أخي الحبيب أبا حسين

وفيكم بارك الله تعالى وشكرا من أعماق قلبي على التفاعل والتشجيع المستمر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الثوري السلفي الجيريا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته…اما بعد جزاك الله خيرا اخي ابو جابر…للاشارة الحمد لله نحن متفقون حول حكم قول كلمة صدفة فهي جائزة في حق العباد و عكس ذلك في حق الله تعالى لان كل شيء عنده بقدر…

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم سفيان

والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات

ربّي يحفظكم ويرفع قدركم في الدنيا والآخرة

اللهم آمين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dadozanouba الجيريا
بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا على العبرة بارك الله فيك

جزاكم الله خيرا الأخت الكريمة على تشجيعك،

جعل الله ذلك في صحيفة حسناتك

آمين يا ربّ

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك خيرا اخي ابا جابر
سلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.