الشيخ صالح الفوزان: لم يكلفكم الله بتبديع الناس والحكم عليهم، الإثم راجع عليكم 2024.

(جديد) الشيخ صالح الفوزان: لم يكلفكم الله بتبديع الناس والحكم عليهم، الإثم راجع عليكم

https://www.djelfa.info/watch?v=hyKfW…re&app=desktop

بارك الله فيك وجزاك خيرا

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداي محمد عثمان الجيريا
بارك الله فيك وجزاك خيرا

وفيك بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا يحيى الجيريا
بارك الله فيك

وفيك بارك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
جزاكم الله خيرًا وبارك الله فيكم
حفظ الله شيخنا وأدامه ذخرا لنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عروة الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
جزاكم الله خيرًا وبارك الله فيكم
حفظ الله شيخنا وأدامه ذخرا لنا

آمين
بارك الله فيك

افكار هؤلاء الشيوخ يجب ان تصل الى الشباب في اسرع وقت فقد نفيق فنجدهم تخطفتهم افات التطرف او التفريط

بارك الله فيك
وجزاك خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال الجيريا
افكار هؤلاء الشيوخ يجب ان تصل الى الشباب في اسرع وقت فقد نفيق فنجدهم تخطفتهم افات التطرف او التفريط

صدقت ……………………………..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرايس.حميدو الجيريا
بارك الله فيك
وجزاك خيرا

و فيك بارك الله

يرفع………………………………………

نص السؤال :

من الأشياء المؤسفة اليوم ما نجده من حرص البعض على تصنيف الناس والاستمتاع بهذا؟

نص الجواب :

لا يجوز للمسلم أن يشغل نفسه بالكلام في الناس وتفريق كلمة المسلمين والحكم على الناس بغير علم؛ لأن هذا من الفساد؛ قال تعالى: {وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً} [الإسراء: 36].
والواجب على المسلم أن يسعى بالإصلاح وجمع الكلمة والسعي في توحيد الصف على الحق، لا أن يفرق المسلمين ويصنفهم إلى جماعات أو إلى فرق أو إلى غير ذلك، بل المطلوب منه إذا رأى شيئًا من الخلل في المسلمين أن يسعى إلى إصلاحه، فإذا رأى فرقة يسعى إلى جمع كلمة المسلمين.
هذا هو المطلوب من المسلم، أن يدعو إلى جمع الكلمة، وإزالة أسباب الفرقة؛ لأن هذا من أعظم النصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم.

مصدر الفتوى: المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان – (ج 1/ ص 407) [ رقم الفتوى في مصدرها: 240]

قال يحيي بن سعيد : سألت مالكا والثوري والليث بن سعد ـ أظنه ـ والأوزاعي عن الرجل يتهم في الحديث أو لا يحفظ، فقالوا : بين أمره . وقال بعضهم لأحمد بن حنبل : إنه يثقل على أن أقول فلان كذا، وفلان كذا . فقال : إذا سكت أنت وسكت أنا، فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم ؟ !
وقيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلى ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع ؟ فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه، وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين، هذا أفضل .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع السلف الجيريا
قال يحيي بن سعيد : سألت مالكا والثوري والليث بن سعد ـ أظنه ـ والأوزاعي عن الرجل يتهم في الحديث أو لا يحفظ، فقالوا : بين أمره . وقال بعضهم لأحمد بن حنبل : إنه يثقل على أن أقول فلان كذا، وفلان كذا . فقال : إذا سكت أنت وسكت أنا، فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم ؟ !
وقيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلى ويعتكف أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع ؟ فقال : إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه، وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين، هذا أفضل .

هذا الكلام لا يخفى على الشيخ الفوزان
انما كلامه في من يبدع الدعاة ويتتبع زلاتهم ويفرق المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.