اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من . 2024.

يا أخي لا فوضى و لا هم يحزنون ربي يكون معاهم .هذا تعليق للإضراب فقط بسبب الإنتخابات و هذا أنا من وجهة نظري رأي حكيم في المرحلة هذه بالذات و الا لكانت الكارثة و كثير من الناس االي من الأول مهوش عاجبهم الإضراب و ضدوا حتى النخاع و يؤمنون أنا و بعدي الطوفان عاجبهم المشروع و يحوسوا على المصادقة عليه حتى في السر ما يهمهمش حاجة الا جيوبهم وقتاش الزيادة و وين دارونا وين راه صنفنا هذا فقط لكن هيهات هيهات كانوا ينتظرون عكس ذلك و بالتالي الكارثة الكبرى .لكن الجماعة ربي يحفظهم كانوا مسؤوليين حملوا هذه المسؤولية على عاتقهم و أدوها كما ينبغي لازم علينا نباركلهم و نشد على أيديهم لا للتشفي لا للتشفي لا للتشفي …………………
وان لغد كلام آخر…….بعد الإنتخابات سترون هؤلاء الأشاوس……..
مهما قيل أو سيقال لا يهمني شيئ…………القافلة تسير و ……الجيرياالجيرياالجيريا

الشكر الجزيل لقيادة الأنباف الاضراب لم يفشل الاضراب هو رفض لواقع غير مرغوب هو الفات الشعب برمته إلى تظلم عمال التربية من قانون جائر ولم نجد في هذه البلاد من رجل رشيد – لا وزير ولا رئيس حكومة ولا رئيس جمهورية الكل ضدنا توكلنا على الله فنعم المولى ونعم النصير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.