C’est avec les pauvres que les riches se font la guerre 2024.

لأن المدير و المتسشار و الناظر ليس بمقدورهم الإضراب فستوكل المهمة لكباش الفداء رغم أنه كما يقال ـ مضطر أخاك لا بطل ـ و سيكون المعلم في الصفوف الأولى و بالطبع تصيبه سهام الرماة في الواجعة و تشتد الحرب و تكثر الخسائر و قد يكون الفوز حليفهم
لكن في نهاية الأمر لا ينال الجندي من المغنم إلا الفتات إن ناله بالطبع .و من سيظهر في الواجهة إنهم القادة و المخططون رجال الخفاء ممن تكون النياشين من نصيبهم صدق من قال Quand les riches se font la guerre, ce sont les pauvres qui meurent. Jean-Paul Sartre

C vrai mon frere

ماداموا يفاوضون بإسم الفقراء و الغلابى لماذا لا يأخذون القسط الأكبر من الكعكة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanichi68 الجيريا
ماداموا يفاوضون بإسم الفقراء و الغلابى لماذا لا يأخذون القسط الأكبر من الكعكة

لا شك في ذلك سيكون قسطهم الأكبر من الكعكة لكن هم يريدون أن يقطعها غيرهم لأن التقطيع ليس من شيم القاده فهم يستعملون الشوكة فقط لتمريرها للجوف

les enseignants sont entre deux feux
1/ faire la greve pour avoir leurs droits
2/ faire la greve et ainsi le s administrateurs seront les seuls a en profiter

ملخص الحد الأدنى لمطالب أ.ت.الأساسي بخصوص الإدماج والترقية التي ينبغي أن يتوحد حولها جميع المعنيين و يتحدد من خلالها موقفهم من أي حدث مرتقب دون تنازل…

1) – إدماج جميع [أساتذة التعليم الأساسي الحائزين على 15 سنة أقدمية] مباشرة وبدون أي قيد أو شرط أو تمييز في رتبة أستاذرئيسي في التعليم المتوسط.

– إدماج جميع [أساتذة التعليم الأساسي الحائزين على 10 سنوات أقدمية + شهادة التكوين] مباشرة وبدون أي قيد أو شرط أو تمييز في رتبة أستاذرئيسي في التعليم المتوسط.

2) إدماج [أساتذة الأساسي الحائزين على15 سنة أقدمية +شهادة عليا ] مباشرة في رتبة أستاذمكون في التعليم المتوسط.

3)ادماج جميع اساتذة الاساسى الحائزينعلى 20 سنةاقدمية مباشرة فى رتبة استاذ مكون.

تثمين جميع الشهادات المحصل عليها في الإدماج والترقية

4)فتح كافة آفاق ومجالات الترقية – بعد الإدماج – أمام منتسبي هذه الفئة إلى بقية الرتب الأعلى .

5)الاستفادة لمدة 5 سنوات انتقالية من الجمع بين الرتبة الأصلية ورتبة الإدماج في تقدير الأقدمية المطلوبة للترقية إلى بقية الرتب الأعلى .

لقد قالها الأولون أن المعارك يخطط لها القادة ويخسر فيها الأبطال و يغنم فيها الجبناء قبل Jean-Paul Sartre

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة scot.b الجيريا
لأن المدير و المتسشار و الناظر ليس بمقدورهم الإضراب فستوكل المهمة لكباش الفداء رغم أنه كما يقال ـ مضطر أخاك لا بطل ـ و سيكون المعلم في الصفوف الأولى و بالطبع تصيبه سهام الرماة في الواجعة و تشتد الحرب و تكثر الخسائر و قد يكون الفوز حليفهم
لكن في نهاية الأمر لا ينال الجندي من المغنم إلا الفتات إن ناله بالطبع .و من سيظهر في الواجهة إنهم القادة و المخططون رجال الخفاء ممن تكون النياشين من نصيبهم صدق من قال quand les riches se font la guerre, ce sont les pauvres qui meurent. Jean-paul sartre
أمنعى هذا أننا أبدا لا نطالب بحقوقنا و يبقى الجبن غايتنا ؟؟؟؟

فالفقير دوما كالطيــــــر .. يجني القوت من حصاد الغير ….

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع ـبد الح ـكيمـ الجيريا
أمنعى هذا أننا أبدا لا نطالب بحقوقنا و يبقى الجبن غايتنا ؟؟؟؟

فالفقير دوما كالطيــــــر .. يجني القوت من حصاد الغير ….

non cher collegue j’ai jamais dit ca mais s’il fallait combattre il faut le faire sous le commandement d’un vrai chef11

qui est toujours dans les premiers rangs pas dans les salles d’operations ou en regardant par la fenetre

وين هو المعلم الابتدائي لما انوحو احنا ،انساء ايعودو يولدوالاولاد في السن 11 وهكذا الحروف والحساب يقراهم في كرش امو وحتى ايعقب السيزيام. ولا ايدرولهم ل بوس في ريسانهم وشارجوهم .تكنولوجيا العصر
عذرا لم اخطا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammedou الجيريا
وين هو المعلم الابتدائي لما انوحو احنا ،انساء ايعودو يولدوالاولاد في السن 11 وهكذا الحروف والحساب يقراهم في كرش امو وحتى ايعقب السيزيام. ولا ايدرولهم ل بوس في ريسانهم وشارجوهم .تكنولوجيا العصر
عذرا لم اخطا

?????????????????????????????????????????????????? ????????????

اصبت يااخي.

بطاقة المطالعة رواية Le fils du pauvres 2024.

Titre : Le fils du pauvres
: personnages principaux
Fouroulou-Ramdan-Lounis-Helima -Fatma -Nana-Tassadit
L’auteur : Mouloud feraoun

Résumé de "Le fils du pauvre"
Un village de la montagne kabyle au début du siècle. C’est là que vivent les Menrad. Ils ne font pas, comme on dit, " figure de pauvres ". Ils ne se rendent pas compte qu’ils sont pauvres. Ils sont comme les autres ; voilà tout. Dans ce livre Mouloud Feraoun raconte sa propre histoire. Il était destiné à devenir berger, il a eu plus de chance que la plupart de ses camarades, il a pu étudier, conquérir un diplôme, sortir de la pauvreté. C’est comme pour s’excuser de cette chance qu’il a écrit Le Fils du pauvre, qui est devenu dans l’Algérie d’aujourd’hui, à la lettre, un classique.

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg fiche.jpg‏ (202.2 كيلوبايت, المشاهدات 10)

merçiiiiii bcp

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg fiche.jpg‏ (202.2 كيلوبايت, المشاهدات 10)

شكرا ^^…..

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg fiche.jpg‏ (202.2 كيلوبايت, المشاهدات 10)