Faculté des Sciences Humaines et de la Civilisation Islamique, Oran Recrute 2024.

Faculté des Sciences Humaines et de la Civilisation Islamique, Oran annonce l’ouverture d’un concours pour le
recrutement des personnels enseignants( 02 postes) pour les Candidats Titulaires d’un Magister au titre reconnu équivalant avec mention assez bien au minimum en civilisation islamique dans les spécialités suivantes :1- coran et études litteraires 2- systemes islamiques


exposer civilisation egyptienne 2024.

سلام عليكم خلاوتي

انا راني نبحت في حضارة مصر القديمة

اريد بعض الملفات التي تتحدت عن الحضارة المصرية

وان وجد

exposer

جاهز بيكون احسن نشوف المنهجية وطرق التقديم

ارجووووووووككم اريد المساعدة عاجلا

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%…8A%D9%85%D8%A9

تفضلو بحث حول الحضارة المصرية
المقدمة

أقدم بحثي هذا عن الحضارة المصرية الفرعونية القديمة. انطلقت في هذا البحث من حبي للحضارات العربية القديمة، فأخذت مثلاً حضارة مصر الفرعونية وما قدمته للبشرية من أشياء نعجز بوسائلنا الحديثة عن كشف أسرارها. الحضارة المصرية من الصعب جداً أن تشمل ببحث أو مجلدٍ أو حتى مكتبة، واحدٍ فلهذا سلطت الضوء على عدة أشياء تميز الحضارة المصرية كأهراماتها الخالدة الموجودة في عدة أماكن من مصر و أبو الهول في القاهرة و المعابد المتنوعة والمنتشرة لعبادة الآلهة التي كانوا يعتدون بوجودها، كما أشرت إلى الملوك المميزين الذين حكموا فترات مختلفة من مصر والعليا والسفلى وبعد توحيدهما و مقابر الملوك التي بنوها لأنفسهم قبل موتهم لدفنهم فيها وذلك لاعتقاداتهم المختلفة حول هذا الأمر وذكرت في صفحة أسماء الملك وألقابه بشكل عام. و التحنيط الذي يعد من أسرار الحضارة المصرية القديمة وما يرتبط به من مومياءات لملوك أو أشراف. وخصصت بالذكر مقبرة توت عنخ آمون وذلك لما تميزت به من ميزات كثيرة عن غيرها وما حوته هذه المقبرة من أشياء ذات قيمة فنية وتاريخية ومادية عالية وأشرت لبعض الشخصيات الهامة وذكرت تعريفات لبعض الأمور في صفحة كالمسلات وغيرها، و لمحة تاريخية بسيطة لمصر القديمة إضافة لصفحة عن النقش الهيروغليفي .

أهرامات الجيزة :
هرم خوفو

كما يعلم كلنا أن هرم خوفو هو أكبر أهرمات الجيزة ومازال يعد من عجائب الدنيا السبع لأعجوبته الهندسية في بنائه. الارتفاع الأصلي كان 146م والارتفاع الحالي هو 137م. وطول كل من جوانبه 230م، وزاوية ميله حوالي50 – 51ْ. الهرم بني من الحجر الكلسي، وهو نفس الحجر الأصلي للمكان. الممر الداخلي وغرفة الدفن العليا-التي تحوي التابوت الحجري- بنيتا من الغرانيت الأحمر الوجه الخارجي من الحجر الكلسي. الهرم بني من 2.300.000 كتلة حجرية متوسط وزنها بين 2.5 إلى 15 طناً. استغرق بناء الهرم عشرين عاماً.
لكن التصميم الأصلي لمجموعة الهرم تتألف من: معبد الوادي، رصيف الصعود، الذي يصله بالمعبد الجنائزي في شرق الهرم، وأخيراً الشكل الهرمي للمقبرة. في شرق الهرم وجد ثلاثة أهرامات صغيرة لزوجات الملك، ووجد أيضا مقابر كثيرة لأفراد الأسرة الحاكمة والموظفين الكبار على كل من غرب وشمال وشرق الهرم، وعلى المساحة الخارجية الجدار المرفق، الذي لم يظهر منه سوى قاعدته. المدخل يقع في الشمال على ارتفاع 20 متراً عن مستوى الأرض. يحتوى على سطح يؤدي إلى دهليز الذي يؤدي إلى غرفة تحت الأرض، لم تكتمل بعد. رصيف الصعود طوله 38متراً وارتفاعه متر واحد، يقود إلى ممر يمتد 35 متراً على ارتفاع 1.75 متراً الذي يصعد إلى الغرفة الثانية في الهرم. الغرفة الثانية صنعت من الحجر الكلسي أبعادها 5.20 م×5.70 م،15 م ارتفاع أعلى نقطة من السطح، على الحائط الشرقي من الغرفة فتحة تؤدي إلى ممر محجوب وتتصل مع غرفة الدفن العليا بدهليز. في بداية الممر العرضي يجد رواق أبعاده 47 م في الطول، و8,50 م في الارتفاع مع سقف مدرج. في وسطها يوجد دهليز منخفض 60سم، أطرافه أعلى من مستوى أرضه. هذا الدهليز يوصل إلى غرفة الدفن بممر طوله 8.40 م وارتفاعه 3,14 م ومعه ثلاث فتحات. الغرفة تحتوي على تابوت غرانيتي للملك، وعلى الجدارين الشمالي والجنوبي يوجد فتحات للتهوية وتوصل للقسم الخارجي من الهرم. فوق سقف غرفة الدفن يوجد خمس غرف غرانيتية. أرض المعبد الجنائزي تقع في شرق الهرم. رصيف صعود كان يصل معبد الوادي بالمعبد الجنائزي الذي دفن تحت الطمي في قرية نزلة السمام.
هرم خفرع :
الهرم الثاني من أهرامات الجيزة الثلاثة، ما زال محتفظاً بجزء من كسائه في قمته حتى الآن، يبلغ ارتفاعه 143,5 متراً وطول كل ضلع 215,5 متراً، وزاوية ميله 53,10ْ، يقع في مستوى سطح الأرض، والمدخل يؤدي إلى ممر هابط، سقفه من الجرانيت وزاوية انحداره 22ْ، ينتهي عند متراس ندخل منه إلى ممر أفقي، ثم ممر منحدر يؤدي إلى حجيرة يطلق عليها حجيرة الدفن وهي فارغة منحوتة في الصخر، ويستمر الدهليز إلى متراس آخر نجده يرتفع إلى أعلى بممر أفقي ينتهي بحجيرة الدفن، وهذه الحجرة سقفها جمالوني مشيد بالحجر الجيري، وتكاد تكون منتصف الهرم، أطلق خفرع على هرمه اسم(العظيم).

أبو الهول :

كان بالأصل عبارة عن هضبة صخرية صغيرة، وقفت في طريقهم عندما كانوا يبنون، النحات نحته بشكل يكون كأسد مضطجع برأس وهيأة (تشيفرين) والأسد كان رمزاً للقوة. أبو الهول كان يلاحظ كحارس لمقبرة كبيرة. في النقوش القديمة كان يصور أسدين مضطجعين كحارسين للعالم السفلي. أبو الهول هو صورة للإله رع إله الشمس. التمثال كان مصنوعاً من الحجر الكلسي. بعض التحطيمات في الوجه والذقن ما زالت واضحة. بين القدمين (الحيوانيتين) يوجد لوح من الغرانيت لتحتمس السادس يسمى (لوح الحلم) الذي سجل عليه حلم تحو تمس السادس وأبو الهول يعده بحكم مصر إن هو أزال الرمل الذي يغطي الجسد. وعندما حكم تحو تمس السادس أزال الرمال وأقام هذا اللوح. طوله الحالي حوالي 70 متراً، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً.

التحنيط :
الحضارة المصرية آمنت بالحياة بعد الموت. كان ذلك نتيجة مراقبتهم لمناخ مصر نهر النيل يفيض كل عام ويعيد الحياة للأرض الجافة مجدداً، كما شاهدوا شروق الشمس في الصباح ومغيبها في المساء كأنها تموت وتعود للحياة. المصريون القدماء كانوا مولعين بحياة أسموها حياة الجنة الأبدية وأسمى ما يتوقون إليه هو العودة للعالم السفلي عالم أوسيريس إله الموت.
كما اقتنعوا بأن الإنسان مشكل من عدة عناصر كما كان هناك اتصال مباشر بين حماية هذه العناصر وهيكل الموت.
وفقاً للمعتقدات المصرية القديمة أهم عنصر هو الجسد والطريقة المثلى لحفظه هو بتحنيطه. قبل تحنيط الجسم كانوا يتبعون مهارة ومعرفة للناس عبر الأزمنة التاريخية لوضع قواعد علومهم التطبيقية لحفظ الجسد وذلك عبر ملايين السنين. كان يقوم بعملية التحنيط الكهنة أو الأطباء أو الفيزيائيون .
كان يوجد عدة طرق للدفن وذلك بحسب منزلة الشخص وغناه، في البداية كان الأمر محصوراً بالفراعنة وموظفي الدولة الكبار ولكن بعد ذلك نشر الأمر على الرعية. كان المجتمع المصري القديم مؤلفاً من أربع طبقات:
1- الملك والملكة.
2- طبقة النبلاء و من في المنزلة الملكية.
3- طبقة الجنود(نفر) من الناس.
4- طبقة الناس الفقراء.

المقابر :

اشتهرت الحضارة المصرية كما نعلم بصنع المقابر ومنها :
مقبرة مرروكا:
شيّدها (مرروكا) له ولعائلته، وهي تقع في منطقة (سقارة)، وتتكوّن في جزئها الأعلى من (32 حجرة وممر)، خصص لنفسه منها (21 ‏حجرة)، كما خصص لزوجته (6 غرف)، ولابنه (5غرف)، ولعلّ أهمّ حجرات مجموعة ‏ ‏(مرروكا) تلك التي تشتمل على (6 أعمدة)، ويوجد في جدارها الشمالي مشكاة يقف بها تمثاله، ومن أمامه مائدة قرابين يؤدّي إليها ‏درج، وتعتبر هذه الغرفة المقصورة الرئيسيّة للمقبرة، وقد نقش على ‏ جدرانها مناظر تمثّل جنازته، وأخرى تمثّل الحياة اليوميّة وهناك أيضاً حجرة أخرى ذات (10 أعمدة) عليها مناظر تمثّل (مرروكا) ‏يستمع لزوجته وهي تلعب على آلة (الهارب)، وإلى جانب مناظر الراقصين ‏ والراقصات والكهنة.
مقبرة الأمير نفر ماعت:
شيدها الأمير نفر ماعت ابن الملك (سنفرو) وهي عبارة عن مصطبة مزدوجة له ولزوجته تقع هذه المقبرة في منطقة (ميدوم) ‏وللمقبرة بئران يوصل كل منهما إلى حجرة الدفن كما توجد مقصورتان للقرابين اتخذت كل منهما شكل الصليب وقد خصصت المقصورة التي في الجهة الجنوبية (لنفر ماعت) أما المقصورة التي في الجهة الشمالية فقد ‏خصصت لزوجته ‏ ويرى العالم (ريزنر) أن المصطبة كانت في أول الأمر عبارة عن مشكاتين ثم تحولتا إلى مقصورتين.
مقبرة حسي رع:
كانت المقابر في الدولة القديمة تنحت بشكل مستطيل فوق الأرض؛ مما جعل عمال الحفائر يطلقون على هذه المقابر لفظ (المصطبة) ‏اصطلاحاً؛ نظراً للتشابه الكبير بينها وبين المصاطب الموجودة ‏ أمام المنازل في القرى، وتعد مقبرة (حسي رع) من أهم مقابر الأفراد في سقارة، وقد عاش في عصر الملك (زوسر) من الأسرة الثالثة ‏وهذه المقبرة ذات طراز غريب فالجزء العلوي يتكون من دهليزين ضيقين طويلين الغربي ويتكون من إحدى عشرة مشكاة والشرقي وهو عبارة عن مقصورة ذات ممر طويل يوجد في جدارة ‏الغربي مشكاة وصور وعلى الجدار الشرقي للمقصورة بعض قطع الأثاث و ‏ يقع مدخل المقبرة في أقصى الجنوب من الجهة الشرقية ويوصل بدوره إلى حجرة السرداب التي كان بها تمثال المتوفى أما حجرة ‏الدفن فنصل إليها عبر بؤر موجود في الجزء الغربي من المقبرة ‏ وقد تم الكشف عن هذه المقبرة سنة1912.

مقبرة تي:
تقع بمنطقة سقارة وقد شيدها (تي) وهي عبارة عن مصطبة مزدوجة له ولزوجته (نفر حتب إس) تتكون في جزئها الأعلى من مدخل ‏عبارة عن صالة كبيرة بها 12 عمودا سقفت الآن بسقف حديث لحماية المقبرة وفي ‏ وسط هذه المقبرة درج يوصل إلى ممر يمتد تحت البناء العلوي للمصطبة يوصل بدوره إلى دهليز ثم إلى حجرة الدفن التي لم يعد بها الآن ‏إلّا تابوت والنقوش التي في صالة الأعمدة ليست في حالة جيدة ‏ وجدارها الشرقي توجد به فتحة صغيرة توصل إلى حجرة التمثال بعد ذلك نصل إلى صالة ذلت عمودين زيّنت بالعديد من المناظر التي ‏تمثّل (تي) أمام مائدة القرابين، ومناظر أخرى للصناعات المختلفة، ‏ كما يوجد في الجدار الغربي لصالة الأعمدة بابان وهميّان.

المعابد :

لقد كانت الحضارة المصرية تهتم كثيرا بالمعابد ومن أهمها :
معبد الأقصر:
شيّد في مدينة(طيبة)(بالأقصر) في عصر الدولة الحديثة لعبادة المعبود(آمون) ، شيّد على محور واحد من الشمال إلى الجنوب، اشترك في بنائه عدد من الملوك، وضع أساس هذا المعبد الملك(أمنحوتب الثالث) ثم أضاف إليه (رمسيس الثاني) صرحاً ذا برجين منقوش عليها انتصاراته على (الحيثيين)، وكان يوجد أمام الصرح أربعة تماثيل تمثّله واقفاً و اثنين جالساً، بعد ذلك تدخل على الفناء الذي أقامه (رمسيس الثاني)واشترك في بنائه أيضاً الملك (تحتمس الثالث) و الملكة (حتشبسوت) ، ثم نصل إلى الممر الفخم الذي يتكوّن من صفّين من الأعمدة، ومنه إلى الفناء الكبير الذي أنشأه (أمنحتب الثالث) وبها 32 عموداً، ونصل بعد ذلك إلى مقصورة الزورق الذي كان يأتي به المعبود (آمون) لزيارة معبد الأقصر مرّة كل سنة، ومنها إلى صالة بها أربعة أعمدة وأخيراً نصل إلى قدس الأقداس الذي مثّل على جدرانه علاقة الملك (أمنحوتب الثالث) بالآلهة المختلفة، وأطلق على المعبد اسم (إبت رسيت) بمعنى (الحريم الجنوبي).
معبد مدينة هابو:
شيّده الملك (رمسيس الثالث) لإقامة الطقوس الجنائزيّة له ولعبادة المعبود (آمون) ، يتكوّن المعبد من مدخل عظيم محاط ببرجين، على هذه الأبراج نقوش تمثّل أذرع الأسرة وصور (لرمسيس الثالث)، والطبقات العليا لهذين البرجين كانت مخصصة للحريم الملكي، يعتبر هذا المعبد أفخم المعابد أثاثاً و نقشاً، وكان تمثال (آمون) به مزيّن بالأحجار الكريمة، غلى جدران المعبد نجد نقوشاً قيّمة، منظراً يصوّر الانتصار البحري غلى قبائل شعوب البحر (الشردانا)، ومناظر أخرى تمثّل الحملة البحريّة على الليبيين كما نرى بعض المعبودات حاملة القرابين من الضياع الملكيّة تحضّرها للمعبود (آمون) في المعبد.

الخاتمة :

لقد ذكر في هذا البحث القليل من ما شيدته الحضارة المصرية العظيمة التي أذهلت علماء هذا الزمان بالبنيان مثل أهرمات الجيزة التي تم اختيارها من عجائب الدنيا السبع والاكتشافات والعلوم مثل التحنيط الذي لم يعرف العلم الحديث كيف اكتشف الفراعنة هذا حتى الآن ومازالت الحضارة المصرية من الحضارات العظمى حتى في هذا العصر والجميع يعترف بها وبما شيدت لأن الوسائل البنائية الموجودة عندنا حاليا لم تخترع عندهم بعد ولكن نقطة ضعفهم الوحيدة هي البخل بالعلم وكان مصير علمهم الموت معهم ولم يفكروا بأن الوقت يمر والدهر سريع وأنهم سيرحلون إلى الأبد وستسقط الحضارة المصرية . انتهى

منقول

شكرا ملاك لكن راح احاول ترجمته للفرنسية ولو وجد بالفرنسية يمكن تنزليه هنا

ممكن غدا اضع الملف

اوكي حياة في انتضار الملف

expression écrite pour les civilisation 2024.

There are three major threats to our civilisation, which can lead to the destruction of mankind. We have first nuclear energy, which has been a constant liability ever since the explosion of atomic bombs in 1945; there is also pollution, a major cause for concern with the massive and noxious increase in industrial activities and mechanisation; finally, climate change constitutes another threat, as an outcome of the first two mentioned problems.
The escalation of nuclear weaponry since World War Two has exposed humanity to a nuclear war that would not compare at all with Hiroshima and Nagasaki, since it could wipe out life on earth many times over. The Cold War was a period of tension between the two most heavily equipped nations in terms of nuclear warheads, the USA and the USSR. The Détente that came after did not suppress all worries, since other countries have the bomb, and could use it any time.
There are also indirect consequences to owning nuclear energy. Indeed, a lethal form of pollution can originate from it if accidents in nuclear power plants occur. But apparently less dangerous forms of pollution, generated by an ever- increasing industrialisation, can also cause severe illnesses and deaths. We can think of all the chemicals dumped by factories underground, or in rivers and seas, or of the enormous amounts of smoke emitted in the air by factories and vehicles. All of these are causing all sorts of illnesses in humans and threatening wildlife.
Apart from these direct consequences, the third threat to our civilisation, climate change, is directly related to the first two mentioned. Smoke has resulted in the greenhouse effect, responsible for the increase in mean temperature in the world. Consequently, the ice caps in the north and south poles are shrinking, the sea level is rising, rains have become irregular, hurricanes are more frequent, monsoons are more destructive, droughts have intensified, and have reached usually wet parts of the world. Therefore, the danger of famine is real , and can even lead to dramatic wars over the possession of the meagre resources remaining. Surely the impending threat of nuclear warfare, and the lethal chemicals spread in the environment make the world a dangerous place to live. The tons of smoke sent out in the atmosphere also constitute a health hazard, and are responsible for climate change. There are indeed urgent measures to be taken by governments to make human activities safer if our civilisation is to survive and thrive.