مسرحية من تاليفي ما رايكم 2024.

الراوي : آمنة اسم على مسمى هي بالأمانة مولعة وللأهل مطيعة وفي الدراسة مجتهدة و تعمل بتفان ، غنمت بالرعاية والحنان فكانت حياتها في اطمئنان وبهذه الحياة الهنية كانت أثمن هدية للأهل شهادة البكالوريا ، تحصلت على الشهادة فكانت بمثابة يوم الولادة في عالم جديد وغد مشرق سعيد ولكن يا ليت ويا ليت هذه الحقيقة تعيش لدقيقة فالقادم هادم والجامعة وكر للفتن مقر فعلى الإنسان أن يستقر بفعل الخير والنهي عن المنكر والتزود بالإيمان حتى لا يحدث ما لم يكن في الحسبان ولهذا نبدأ الحكاية حتى نأخذ الغاية ونستفيد في النهاية .
الأم: آمنة يا ابنتي بالإيمان اثبتي تجنبي سوء الصاحب ونفاقه واعلمي بأنه ساحب فأنت مقبلة على وحدة فتوكلي على الله وحده.
آمنة: لا تقلقي يا أماه وكوني مطمئنة و بتربتك الحسنة المتيقنة ورضاك ودعواك توفقني إلى الفلاح والظفر بالجنة.
الراوي : انطلقت آمنة إلى الجامعة وبمفارقة الأهل العين دامعة لطلب المعرفة النافعة لما وصلت بما رأت أذهلت فالكل في مجون والجو مجنون ترى هنا الملابس الفاضحة وهناك التصرفات الجامحة فالكل متبع آخر صراعات الصيحة فأصابتها الصيحة والتقت بالصديقات فاه وآهات من هؤلاء الفتيات فكانت وسطهن كالمسك العطر في هذا الجو القذر وأكمل الآن لأقص لكم ما كان .
الراوي: آمنة وهي جالسة فوق السرير تدرس.
لمياء: مرحبا يا آمنة كيف حالك هل تلاءمت مع هذا الجو أم أنت لا تحبين اللهو.
الراوي: سعاد تضحك في خفية.
سعاد : لا تخافي يا آمنة فأنت وسط أخوات وسنكون لكي ناصحات .
حياة: حتى تتأقلمي كوني لنا مطيعة ودوما لنصائحنا سامعة.
الراوي:وهكذا وهن في غيرة يحاولن أن يغوينها بكل تواطؤ و نفاق فيا لأنفسهن الشريرة
آمنة: شكرا لكن و لدعمكن
الراوي: في اليوم الموالي لبست آمنة ملابس محتشمة لكي تبعد عن القلوب الواهمة ثم أتت سعاد و قالت
سعاد: ضعي هذا الشال سيزيد من مظهرك اكتمال وهيا معي ولقولي اسمعي
الراوي: خرجت الفتيات إلى المحاضرة فكانت أحقادهن حاضرة.لم تكن تنتظر آمنة ما سترى أو تسمع في هذه المرة فرات عادات النصارة متبعة بكل مهارة وذهب الحياء من رجال سواء و النساء فكانت الشهوات و المنكرات الفاجرة (آمنة تسال لمياء)
آمنة: ما كل هذا انحن شعب مسلم أم ماذا ؟
لمياء: ألازلت في العصر القديم كوني متفتحة فان لم تفعلي فلن تنالي أي تقييم انظري الكل هنا يعيش الحياة فلازلت صغيرة تمتعي بشبابك إن شئت توبي في شيبك(الفتيات ذاهبات للتسوق)
حياة: ما أجمل هذه الفساتين فسنبتاع واحدا لآمنة مهما كان ثمين فأنت في رقبتنا دين و سنزيد من مظهرك تزيين
الراوي: حاولت الفتيات أن يجبدنها بملامحهن اللطيفة لترتدي هذه الملابس الفاضحة و الخفيفة و نحن نعلم أن الإنسان خلق ضعيفا جربت آمنة الفستان و غمرنها صديقاتها بحنان و قلن لها:
سعاد: لما كنت تغطين هذا الجمال فأنت منيرة بوسامتك كالهلال.
لمياء: ارتدي هذا الفتان في السهرة لتكوني لأعين الرجال قرة.
الراوي: آمنة ذاهبة للصلاة.
حياة: اتركي الصلاة لوهلة فنحن ذاهبات في عجالة.
الراوي: من هذا القول الفهيم نسيت آمنة قراءة القران الكريم واغترت بشهوات الدنيا و غرتها الفتن الفانية فنسيت التقرب من الله سبحانه الحكيم.
لمياء: آمنة أريد أن أقول قولا مسئول هناك شاب يريد التقرب إليك فهو بجماله مقبول فان لم تفعلي فيا ويلك ويا ويلك.
سعاد: اجل يا آمنة انظري حولك فمجتمعنا يعمه الخراب فالكل يعيش في سراب فبالربا و التراشي أصبحت المعاشي.
حياة: خذي قولي هذا كقاعدة بتكملتك الدراسة لن تجني أي فائدة.
الراوي: اقتنعت آمنة بكلام الفتيات فأصبحت تمضي أوقاتها في تفاهات. شاب هنا و آخر هناك.(الفتيات يمارسن الشعوذة)
لمياء: آمنة هذه طقوس لنا حتى نوقع الشباب في كميننا
سعاد: امسكي هذه السيجارة و دعيها تنسكي الرجال الأشرار
الراوي: آمنة تسعل و تقول:
آمنة: سئمت عيشة الفقر وأريد التمتع و السهر
الراوي: وتأتي العطلة تذهب آمنة إلى البيت العائلة بعد غياب ثلاثة أشهر كاملة و الكل مترقب منتظر عودة البنت على أحر من الجمر
الراوي: الأم تستقبل آمنة وهي بعودتها آملة بعد الغيبة الطويلة
الراوي: تخرج آمنة من سيارة الأجرة تعانق الأم و تقبلها بجفاء وقنوط
الراوي: الأمبعد مرور يوم
الأم : آمنة يا ابنتي حدثيني و طمئنيني هل كانت أحوالك مليحة وهل اتبعت النصيحة
آمنة : لم يحدث شيء وكنت بحالة جيدة في حالة الغنى وسئمت الفقر هنا
الراوي: الأم تضطرب و تقول:
الأم: ماذا..ما هذا يا آمنة ابعد كل تعبنا وشقانا تكافئينا هكذا
الراوي: آمنة تصرخ في وجه أمها وتقول:
آمنة: ما تعبكم ولا شقاكم بالشيء الكثير فصديقاتي متنعمات بنعيم كبير وأنا كل حياتي ابنة فقير
الراوي: تحزن الأم على ابنتها حزنا شديدا وتقول:
الأم: كيف ذهبت وكيف جاءت. الحمد لله بقضائه رضيت فقد عانيت و بتصرفات آمنة اكتفيت
الراوي: الأم تنادي
الأم: آمنة.آمنة أين أنت؟
الراوي: تدخل إلى الغرفة فتجد السيجارة في فمها فتسقط من روعها. فتمرض الأم مرضا شديد ويصيب آمنة الوعيد فتدخل في حسره وتبكي بكاء مستمر كالماء المنهمر و تقول:
آمنة: يا ويلتي أرضيت بحياتي الأولى ونسيت الآخرة فعصيت أمي حتى أصيبت بالسقم واتبعت الشهوات فغرتني دار الشقاء ونسيت دار البقاء فيا ربي استجب مني هذا الدعاء ولا تحرمني عطف أمي يا واسع ويا غفارو اغفر لي بعفوك يا جبار
الراوي: تتماثل الأم للشفاء وتحمد آمنة الله لاستجابته للدعاء
وفي الأخير أقول أن في هذه الحكاية عبرة فعلى الإنسان أن يحسن اختيار الأصحاب ويقتنيهم لأنهم السند والعون في المحن وهم الأهل و الأحباب في الاطراح و الأفراح في معنى الحديث لقوله صلى الله عليه وسلم: كل امرئ على دين خليله فليعرف أحدكم من يخالل

شكرا لكي أختي مسرحية رائعة و معبرة و هادفة
بارك الله فيك

شخص اسـمه محمد ال شاوي اقسـم بالله العظيم انه راى الرسول في المــنـام وقال له الرسول بلغ الاســلام والمسلمين عنى فمن ينشرها يفرح فرحا شديدا ومن يتجاهلها ا فسوف يحـزن حـزنا شديدا لا اله الا أنت سبحانك أنت ربي فاغفر لي انى كنت من الظالمين ارسلها الى 25 شخص وسوف تسـمع خبر مفرح الليلة

ربي يحفضني و يحفض جميع المسلمين…………………….لكن اين ردودكم

مسرحية جميلة جدااااااااااااااااااااااااااا……………….وه ادفة
بارك الله فيكي على هذه المسرحية الرائعة……………..

شكرا لك في قمة الروعة جعلها الله في ميزان حسناتك

شكرااا لك و جعلها الله في ميزان جسناتك ان شاء الله

لم تبدو رايكم الهذه الدرجة لم تعجبكم……………………..

شكرا ، تسلمي اختي على المسرحية الرائعة
يعطيك العافية الجيريا

لا شكر على واجب احبائي…………………………………….. ..
………………………………..

الجيريا

واو شكرا مسرحية رائعة

الجيريا

بارك الله فيك وجزاك الجنة وجعله في ميزان حسناتك موضوع هادف والله بارك فيك
للأسف بعض بنات هذا الجيل مخيفات وخاصة في الجامعة ربنا يستر

الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا
الجيريا

مذكرات فتاة في الثانوية متجدد . من تاليفي 2024.

اعتذر عن هذا
لكن لكل حادث حديث

انتي malgré صغيرة ..راكي تبانيلي تخمي خير من لكبار.. و حكايتك تشابه حكايتي كي كنت في عمرك..اصبري وديري روحك كي شغل ما علابالكش..و التاي بقرايتك
و تأكدي بلي الوقت راه يقولك كلشي بلا ما تسقسيه
ربي يوفقك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة daisyy الجيريا
انتي malgré صغيرة ..راكي تبانيلي تخمي خير من لكبار.. و حكايتك تشابه حكايتي كي كنت في عمرك..اصبري وديري روحك كي شغل ما علابالكش..و التاي بقرايتك
و تأكدي بلي الوقت راه يقولك كلشي بلا ما تسقسيه
ربي يوفقك

يعطيك الصحة اختي ما تخافيش عليا …. قرايتي هي اول حاجة في حياتي و حتى واحد ما يدورني عليها راني حكيتلكم كيفش كونت ….و مبعد تعرفو كيفش وليت ….باختصار اذكى و افضل مليون مرة

ان أنصحك بان تهتهمي بدراستك فقط فهذه اللأشياء تأتي بعدين وربي يوفقك

شكرا لك اختي سونا

اكرر اسفي على هذا

أكملي أختي أنا من المتابعين

لا تهتمي للردود

سلامي..

c’est un peu nuuul je prefere celle de l’universitaire chelifienne trop sympa merci quand meme pour l’effort tu es une BCBG interesse toi plutot a tes etudes tu es trop jeune pour ca

الحياة حياتي و انا ارسم خطوطها
و لا باس من مسح بعض سطورها

بعععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hmemo5 الجيريا
بعععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع

شكرا لبعبعتك ههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه

nti hasba rohek bezaaaaaaaaaaf الجيريا le fait de penser au mariage est purement HUMAIN tu ne peux pas leur reprocher ça tu es soit trés PAS DésirééالجيرياsOit TrOOooop complexé الجيريا VA TE FAIRE SOIGER !!
AMICALEMENT VOTRE °°°°LOLA°°°° /s

صحيت اختي هههههههههههههههههه

شخصيتك فور وقصتك مشوقة ماذا بيا نعرف التكملة ^^

نريد مواضيع جادة وناففعة وليس…………. أوووووووووووووووووووووووووووووووف

قصة من تاليفي للنقاش يوميات مرأة عاملة ! 2024.

هذه فكرة بسيطة اردت طرحها من خلال قصة ان استحقت هذه التسمية فتابعوا معي احداثها ومرحبا بانتقاداتكم اوءارائكم . وطبعا النقد يكون على الفكرة وليس على الاسلوب الادبي.
قد تكون هذه القصة سببا في تغيير معتقداتك في قضية هامة جدا في مجتمعنا فتابع معي جيدا….

سامية امراة في ال 31 من عمرها استاذة في ثانوية بعيدة نوعا ما عن بيتها ولكن هذا لا يهم لانها تملك سيارة 307 ءاخر طراز والسيارة الفاخرة تقرب المسافات البعيدة وتريح من المواصلات والمشي لمسافات طويلة مثلي ومثل عامة البسطاء ولكن لا بأس فانا اصبر نفسي بحجة ان المشي رياضة.
استيقضت سامية مثل عادتها على السادسة صباحا لتحضير الفطور لزوجها وابنائها الثلاثة وايضا لتحضير وجبة الغداء !! لتقوم بتسخينها فقط بعد العودة من العمل بعد ذلك ارضعت مولودها وحضرت له الرضعة الاضافية اللتي سوف يأخذها معه لدار الحضانة والبست ابنها سمير وبنتها خيرة ملابسهما بسرعة …فالوقت يمر…قامت بارتداء ملابسها بلمح البصر ثم ذهبت الى المستودع ….ادارت محرك السيارة وفي انتظار أن يسخن قامت بوضع مكياجها الخفيف …لتستغل هذا الوقت…حملت رضيعها وانطلقت… واخذ الزوج فريد ابنيه …اغلق باب المنزل… عفوا ..الفيلا. وانطلق بالسيارة الثانية ليوصلهما الى المدرسة…ثم توجه عمله..
الساعة الان الثامنة الا عشر دقائق … وضعت سامية رضيعها في حضانة الاطفال واتجت الى السيارة… ماذا رأت…؟ كارثة ؟؟ اطار السيارة مثقوب والوقت يمر .. فتحت الباب الخلفي …سحبت الاطار الاضافي بصعوبة شديدة حتى سقط على الارض وللاسف تدحرج وارتطم بسروالها الابيض ولكم ان تتخيلوا حجم البقعة اللتي خلفها وراءه … دحرجته الى مكان الاطار المثقوب والاحباط يغمرها ويداها الناعمة ملطخة بالسواد … ولحسن الحظ لا يزال هناك رجال يتكل عليهم … قاموا بالواجب ….
الان الساعة الثامنة و النصف …وصلت متأخرة عن العمل … ولكن هذا لا يهم لانها زوجة رجل مهم…
الساعة 12 انتهت فترة العمل الصباحية ..انطلقت مجددا الى دار الحضانة …حملت رضيعها الى المنزل ورائتحه كما تعلمون ….وصلت الى المنزل وكان زوجها وولديها في الانتظارغيرت حفاظ الرضيع ثم مباشرة الى المطبخ اخرجت الاكل من الثلاجة ..سخنته ..وضعت الاكل على المائدة بمساعدة خيرة ابنتها…
بعد الاكل يأتي وقت غسل الاواني ثم كارثة اخرى ….جبل من الملابس المتسخة في الانتظار…واستغرق تنظيفها نصف ساعة من الزمن…… بالة الغسيل طبعا…
جاء وقت العودة الى العمل ايقضت الرضيع من النوم وحملته معها مجددا….
عادت من العمل … الان جاء وقت تنظيف البيت وطي الفراش …بعد ذلك احضرت الملابس المغسولة من السطح ….قامت بكيها ورتبتها في الخزانة …
بعد ذلك اتجهت مباشرة الى المطبخ لتحضير العشاء…. وطبعا الخبز يتم احضاره من المخبزة… رغم ان فريد مشتاق للخبز التقليدي الذي نسى طعمه منذ امد بعيد…
وبعد العشاء وغسل الاواني …. تعتقدون انها سوف تخلد للراحة ….. للاسف كانت هناك كتلة هائلة من اوراق فروض التلاميذ ….
الساعة الان الحادية عشر مساءا توجهت الى غرفة النوم … الزوج يحمل جهاز التحكم بيده اليمنى والطفل بيده اليسرى
الزوج .. واخيرا حبيبتي لقد اشتقت اليك ..
الزوجة.. من فضلك انا منهارة… سوف اخلد للنوم ..سنتكلم غدا ………………… او بعد غد …او في العطلة القادمة.
يواصل الزوج متابعته للافلام اللتي اصبحت هوايته المفضلة…
يوم جديد كغيره من الايام……. وكل ما حدث البارحة ……يعاد اليوم… ولكن اليوم سامية وصلت في وقتها الى العمل
الساعة التاسعة و النصف …الطفلة خيرة في القسم … بدا لون وجهها في الاصفرار و الشحوب ..لاحظ معلمها ذلك فطلب منها جمع ادواتها والتوجه الى البيت للراحة …ولحسن الحظ ان المدرسة ليست بعيدة …خيرة تمشي بخطوات متثاقلة الى البيت…وحرارة جسمها في الارتفاع … وبعد عناء وصلت للبيت واخذت تطرق الباب باصابعها الرقيقة فجرس الباب عال عليها ولا يمكنها الوصول اليه واخذت تطرق وتطرق ولكن هل من مجيب ؟؟
ثم اخذت تضرب الباب برجلها بكل ما استطاعت من قوة ولا من مجيب ….
وبعد دقائق انهارت خيرة وجلست عند عتبة الباب والعرق يتصبب منها وجسمها يرتجف من الحمى …وبقيت على هذا الحال ساعة من الزمن ….الى ان عاد الاب فريد من العمل …. رأى هذا المشهد المروع فاصابته صدمة شديدة واغرورقت عيناه بالدموع ….وكم هي غالية دموع الرجل …
حملها بسرعة الى المستشفى ….الافكار مشوشة في رأسه … اعاد شريط حياته كلها امام عينيه… اعاد النظر في كل مبادئه واعتقاداته وفي هذه اللحظة اتخذ قرارا خطيرا ومصيريا ….. نتساءل كلنا يا ترى ماهو …؟؟؟؟؟
لقد قرر فريد ان يتوقف عن العمل ليبقى في المنزل لرعاية ابنه الرضيع وتحسبا من ان يحدث مثل ما حصل اليوم وان يقوم بتحضير الخبز التقليدي الذي اشتاق اليه وان يأكل طعاما طازجا لا من الثلاجة وان يبقى لاستقبال اخوته او ابواه او الضيوف في حال جاؤوا ……..لانهم كرهوا زيارتهم له فلا يجدون احدا في البيت…وطبعا ليقوم بواجبات البيت لكي تتفرغ له سامية لدى عودتها…. فقد اشتاق اليها ايضا…
نستغرب كلنا من القرار الذي اتخذه فريد ولكن لا حيلة له فسامية هي مثال المرأة المتحضرة اللتي يجب ان تثبت وجودها في المجتمع من خلال عملها وشخصيتها القوية ولا ننسى ايضا انه من شروط سامية للزواج بفريد استمرارها في العمل …. ؟؟؟؟؟؟؟؟ ومهما كانت الضروف ؟؟؟….
يبقى دور الرجل في هذه الاسرة نفسه وكذلك دور المرأة ……ولكن بكل بساطة انقلبت الادوار فأخذت سامية دور الرجل و اخذ فريد دور المرأة… طبعا في واجباته نحو اسرته فقط….
الستم معي في الرأي؟؟؟؟

قصة مشوقة مزيدا من التفوق ان شاء الله وهذا حال زماننا الذين بات كل شى فية مقلوبا راسا على عقب

مشكور أخي الكريم على مشاركتك وابدائك لرأيك في انتظار المزيد من الاراء من اخواننا واخواتنا …

بارك الله فيك قصة معبرة جداااااا لكن هذا حالنا اليوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء alaa الجيريا
بارك الله فيك قصة معبرة جداااااا لكن هذا حالنا اليوم

وفيك بركة اخي الكريم على ردك المشجع
وفي انتظار المزيد من الانتقادات او الاراء المعارضة
مرحبا بالجميع

لم اجد ماذا اقول ……….

على كل
شكرا على الموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة l’espoir الجيريا
لم اجد ماذا اقول ……….

على كل
شكرا على الموضوع

العفو اختي الكريمة
كنت اود لو اعطيتنا رأيك في القضية…

اهلا وشكرا على القصة اخى الكريم
انا استادة و لكن لم اتزوج بعد وبقصتك تخيلت نفسي اعيشها لان شرطا من شروط زواجي سيكون عملي و هدا ما جعلني اعيد التفكير مرارا و تكرارا
و بالنظر الى الامثلة التي اعرفها فالعمل لم يكن يوما عائق في العيش في سعادة بالاضافة الى انه يوجد خادمات يمكن الاستعانة بهم في الاعمال المنزلية و الام تهتم بالزوج و الاولاد
و اخيرا شكرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara22 الجيريا
اهلا وشكرا على القصة اخى الكريم

العفو أختي الكريمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara22 الجيريا
انا استادة و لكن لم اتزوج بعد

بارك الله فيك ورزقك بالزوج الصالح ان شاء الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara22 الجيريا
اهلا وشكرا على القصة اخى الكريم
لان شرطا من شروط زواجي سيكون عملي و هدا ما جعلني اعيد التفكير مرارا و تكرارا

فكري في هذا السؤال ولا اريد ردك جاوبي نفسك فقط
اذا تعارض عملك مع واجبتاك نحو اسرتك فما تختارين ؟ الاستمرار ام التوقف عن العمل ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara22 الجيريا
و بالنظر الى الامثلة التي اعرفها فالعمل لم يكن يوما عائق في العيش في سعادة

لا تحكمي على الامثلة بالنظر وانما بالتدقيق في الوقائع ؟؟؟ فالمظاهر خداعة ؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara22 الجيريا
بالاضافة الى انه يوجد خادمات يمكن الاستعانة بهم في الاعمال المنزلية و الام تهتم بالزوج و الاولاد

هذه هي الكارثة العظمى ان تدعي امرأة غريبة تدخل الى العش الزوجي الهاديء وان تاتمن على اسراره وتطلع على خفاياه…. كما أن علمائنا حذروا مرارا من خطر الخادمات على استقرار الاسر…

شكرا على مشاركتك…

قضية عمل المرأة مشكل يخص الزوجين و مدى قناعتهما بالقضية
المشكل الذي يجب أن لا نمر عليه مرور الكرام هو تاثير عمل الزوجة في نقص حنانها مع أبنائها
أمعنوا في القضية و سوف تتاكدون صحة ما طرحا
فالدراسات الحديثة أثبتت أن أغلب الأطفال الذين يعانون من مشاكل نفسية وعقد هيستيرية و أوهام حادة أقول وجدوا أن أوليائهم قد تخلوا عليهم ولو جزئيا في مرحلة إعدادهم — الطفولة —–
فالامر يجب ان يدرس حاضرا و مستقبلا دون إفراط ولا تفريط
مممممممممشششششششككككووورررررة جججججدددددداااااااا على المقالة المتألقة دون مجاملة
شعارنا // كلامنا صحيح يحتما الخطا وكلامك خطا يحتمل الصواب// الشافعى رحمه الله
محترمكي في الله و العقيدة أخوك بوعلام 77

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boualem77 الجيريا
المشكل الذي يجب أن لا نمر عليه مرور الكرام هو تاثير عمل الزوجة في نقص حنانها مع أبنائها
فالدراسات الحديثة أثبتت أن أغلب الأطفال الذين يعانون من مشاكل نفسية وعقد هيستيرية و أوهام حادة أقول وجدوا أن أوليائهم قد تخلوا عليهم ولو جزئيا في مرحلة إعدادهم — الطفولة —–

مشكور أخي الكريم على مشاركتك الهامة ا لتي اضافت معلومة قيمة الى موضوعنا…

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boualem77 الجيريا
مممممممممشششششششككككووورررررة جججججدددددداااااااا على المقالة المتألقة دون مجاملة

العفو أخي وبارك الله فيك
مممممممممشششششششككككووورررررة ؟؟؟ الجيريا
أخوك في الله

عفوا لم أقصد أنت سيد الرجال خطا في الكتابة
محترمك بوعلام 77

قصة معبرة حتى وأنا حاب نجيب خدامة

عفوا لم أقصد أنت سيد الرجال خطا في الكتابة
محترمك بوعلام 77

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

من خلال هاته القصة والتي هي من إنشاء الأخ نفهم شيئا واحدا وهو أن هناك ذكورا يتنازلون على كل شيء ولا يهمهم إن إقتربوا بتنازلاتهم هاته من المرأة . يتوقف عن العمل وزوجته تعمل … هذا النوع من الدكور عار على جنسنا وعار علينا أيضا أن يحمل نفس الكروموزومات معنا بل هو عار على الحياة أصلا ….

سلام …