ساعدوني في بحث اللغة والفكر . 2024.

السلام عليكم جميعا ….
من فضلكم اطلب منكم المساعدة فالاستاذ قد اعطانا بحث حول اللغة و الفكر فارجوكم ساعدونيالجيريا

مشكوووووووووووووووووورين …….والحمد لله قد انهيت بحثي من دون مساعدة

كل الاساتدة يركزون على الفكر واللغة لانها ببساطة ستكون في باك 2024 لاداب وفلسفة

ربي يوفق كل مجتهد في بكالوريا 2024

ان شاء الله

بصح اللغة و الفكر يديروها لللغات مشي للفلسفة

ايه نورمالمون اللغة و الفكر تجي للغات ماشي للأداب و فلسفة

مقالة في اللغة والفكر شعبة آداب وفلسفة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الطلبة أقدم لكم مقالة فلسفية في اللغة والفكر لشعبة آداب وفلسفة مقال روعةةةةةةةة

شكرااا جزاك الله خيرا

الجيريا

الفكر الأحادي عشعش في رؤوس جيل كامل . 2024.

قد أفلح النظام السياسي القائم في الجزائر في انتاج جيل أحادي التفكير منذ 54 الى الاستقلال و ما بعده و الا كيف نجد هذه المركة أو المنتوج مستمرا الى غاية اليوم… فكر لا يؤمن لا بالتعددية السياسية و لا التعددية النقابية و لا الثقافية..و قد ترعرع هذا الفكر و كبر في رؤوس أجيال متلاحقة و الغريب أنه عشعش في بيئة المثقفين بالذات فأي دين او نظام جاء به ؟ ألم يكن هناك الاختلاف حتى بين الصحابة و علماء المسلمين و الا كيف تفسر وجود عدة مذاهب…؟ فما هذه الملاسنات بين منتمي النقابات اليوم و محاولة الاستقطاب الأحادي الا دليل على منتوج نظام فاشل أنتج نخبا فاشلة تسير مساره… الأحادية في السياسة ..الأحادية في النضال النقابي.. فهل معارضتي لفكرك و طريقتك معناه أنني عدوك.. ألا تر أن المصلحة واحدة و الهدف واحد و ان اختلفت معك في المنهج ؟ فلما لا نتعقل و نرفض ما تعودنا عليه في مدة 50 سنة من الأحادية و نجدد تفكيرنا و نعمل على تلقين جيل المستقبل أن الاختلاف سنة كونية بين البشر. فائدته أكبر من ضرره ؟
الجيريا الجيريا

نقابة الاسود هي الاكثر هجوما و تفرعنا و تغولا.

تابعوا المواضيع و الردود من يستفز الاخر
و يحاول ان يعلق عليه فشله.
ماذا لو كل مناضل اهتم بتعبئة منخرطيه بصدقية المطالب و قوتها و امكانية تطبيقها خير من اضاعة الوقت في الملاسنات و الاستصغار
و من رآني بعين نقص رأيته منا رآني.

السلام عليكم
بارك الله فيك على التذكير والتصويب
وجعل موضوعك في ميزان حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنور الزناتي الجيريا
السلام عليكم
بارك الله فيك على التذكير والتصويب
وجعل موضوعك في ميزان حسناتك

شكراااا لك على المرور و أخذ الأمر بالجد

ممكن مقالة اللغة والفكر جدلية 2024.

وشكرااااااااااااااااااا

تفضـــــــــــــــــــــــــل ☺

الطريقة جدلية: ماهي العلاقة بين اللغة و الفكر؟

المقدمة: تمهيد+ذكر العناد+طرح الإشكال؟
يعتبر موضوع اللغة من المفاهيم الشائكة والمعقدة نظرا لما تطرحه من قضايا جدلية فهي ترتبط بدراسات نفسية من جهة ومن دراسات فيزيولوجية من جهة أخرى ، وعلى هذا النحو اختلف الفلاسفة في تعريف اللغة إذ كان فيلسوف يعرفها حسب مفهومه الخاص إلا أنهم اجمعوا على أن اللغة قد تكون رموز وإشارات قصد التفاهم وقد تكون ألفاظ منتظمة لها دلالات معينة ، ومن بين المواضيع المعقدة التي أثارت إهتمام الفلاسفة و علماء اللغة هي علاقة اللغة بالفكر وفي هذه النقطة كان محل جدال و خلاف بينهم فانقسموا إلى معارض و مؤيد للغة فمنهم من يرى أن العلاقة بينهما هي علاقة إنفصال و منهم من يرى أنها علاقة إنفصال و الإشكال الذي نطرحه هنا:ماهي العلاقة بين اللغة و الفكر؟ هل هي علاقة إتصال أم إنفصال؟.
التحليل:
الموقف الأول: العلاقة بين اللغة و الفكر علاقة إنفصال "الإتجاه الثنائي"
يرى أنصار الإتجاه الثنائي أن العلاقة بين اللغة و الفكر علاقة أنفصال ذلك أن هناك تمايز واضح بين الفكر واللغة ومنه يقرون بأسبقية الفكر عن اللغة لأن الإنسان يفكر بعقله قبل أن يعبر بلسانه ومن أنصار هذا الإتجاه نجد الفيلسوف الفرنسي هنري برغسون، ديكارت،فاليري.
حيث يرى الفيسلوف الفرنسي ذو النزعة الحدسية هنري برغسون أن علاقة اللغة بالفكر هي علاقة انفصال و تمايز و أن الفكر أسبق من الناحية الزمنية عن اللغة، فأنا أفكر ثم أتكلم حيث يقول:" اللغة عاجزة عن مسايرة ديمومة الفكر". و دليله على ذلك أنه لا يوجد تناسب بين ما نملكه من أفكار و ما لدينا من ألفاظ و الذي يوحي بذلك هو توقف المتكلم أو الكاتب طويلا باحثا عن اللفظ المناسب الذي يؤدي المعنى، بالإضافة إلى أن الألفاظ ثابتة و محدودة و منفصلة بعضها عن بعض في حين أن الأفكار متصلة و دائمة فهي ديمومة مستمرة لا تعرف الانقطاع فيمكنني أن أتوقف عن الكلام في حين لا أستطيع التوقف عن التفكير. قال برغسون:" نحن نفشل عن التعبير بصفة كاملة عما تشعر به روحنا لذلك الفكر يبقى أوسع من اللغة" وقال أيضا:" إننا نملك أفكارا أكثر مما نملك اصواتا".
وهذا ما يؤكده مواطنه الفيلسوف الفرنسي ديكارت من اعتبار الفكر جوهرا لا ماديا هو مبدأ كل وجود، و لهذا فهو سابق على اللغة التي تعتبر من طبيعة مادية، و لهذا يعتبر ديكارت أننا في حاجة إلى أداة لإخراج الفكر إلى حيز الوجود و جعله مدركا من قبل الآخرين، و هـذه الأداة هي اللغة ولا يوجد تناسب بين القـــدرة على الفهم و التمثل و القدرة على التعبير. و هذا ما يؤكد أسبقية الفكر على اللغة و انفصاله عنها.
وهذا ما يذهب إليه أيضا فاليري في أن اللغة عاجزة عن التعبير عن حالاتنا النفسية، لأن الأصل الإجتماعي للغة وطابعها الأداتي يوجهها للتعبير عن عما هوعام مشترك موضوعي لا ما هو خاص وفردي وحميمي، فرغم أن كل واحد منا يحب ويكره.. إلاّ أننا نختلف في الحب و الكراهية. إذن فاللغة محدودة حيث نجده يقول:" إن أجمــــل الأفكار هي تلك التي لا نستطيع التعبير عنها" ولهذ ا تمّ ابتكار وسائل تعبير بديلة عن اللغة كالرسم والموسيقى،…..

النقد:
لقد بالغ أنصار الإتجاه الثنائي في نفيهم لوجود علاقة بين اللغة و الفكر فعلى الرغم من أن الإنسان أحيانا يتوقف بل يعجز عن التعبير عما يريد لكن هذا لا يعني استقلالية الفكر عن اللغة كما ذهب إليه بعض الحدسيين ولا تثبته للواقع إذن كيف يمكن أن تمثل في الذهن تصورات لا اسم لها؟وكيف تتمايز الأفكار فيما بينها لولا إدراجها في قوالب لغوية،أضف إلى هذا أنه لا يمكن إنكار الدور الفعال للغة في الحفاظ على الفكر من الضياع.

الموقف الثاني: العلاقة بين اللغة و الفكر علاقة إتصال "الإتجاه الأحادي"
يذهب انصار الاتجاه الأحدي إلى أنه لا و جود لفكر دون لغة. فهما مترابطان ومتلازمان أي أن العلاقة بينهما علاقة اتصال ومن أنصار هذا الإتجاه نجد العديد من الفلاسفة و علماء اللغة ومنهم دي سوسير، ميرلوبنتي، هاميلتون، هيغل، وأخرون…..
حيث يرى عالم اللسانيات السوسري فرناند دي سوسير أن العـلاقة بين اللغة و الفكر هي علاقة تلاحم و تداخل و يشبه هذه العلاقة بورقة العملة النقدية، بحيث لا يمكن تمزيق الوجه الأول دون أن يتمزق الوجه الثاني ليس الفكر والكلام موضوعين منفصلين، ذلك أن كل منهما محتوى في الآخر، فالعلاقة بينهما هي علاقة وثيقة بحيث لا يمكن الحديث عن أسبقية أحدهما عن الآخر، فهما ينبثقان في آن واحد.
وهذا ما يذهب إليه الفيلسوف الفرنسي مرلوبوتي الذي يرى أن علاقة اللغة و الفكر علاقة إتصال، فلا وجود لفكر قبل اللغة، إنهما متزامنان ففي الوقت الذي يصنع فيه الفكر اللغة فإن اللغة تحتوي معاني ذلك الفكر و ينتقد الموقف الديكارتي الذي يفصل الفكر عن اللغة، فاللغة في نظره لا يمكن أن تكون أداة للتعبير عن الفكر و ما يدل على ذلك هو أن التفكير في صمت هو في الواقع ضجيج من الكلمات، فالتفكير الداخلي هو لغة داخلية يقول:" إن الفكر لا يوجد خارج العالم وبمعزل عن الكلمات… ن الأفكار التي عبرنا عنها من قبل هي التي نستدعيها".
و الرأي نفسه نجده عند الفيلسوف الانجليزي هاملتون الذي يؤكد على العلاقة الوطيدة بين اللغة و الفكر حيث يقول : أن المعاني شبيهة بشرار النار لا تومض إلا لتغيب ولا يمكن إظهارها وتثبيتها إلا بالألفاظ " فاللغة هي الوعاء الذي تصب فيه الأفكا ر وعليه فهناك وحدة عضوية بين اللغة و الفكر حيث يقول أيضا : "فالألفاظ حصون المعاني".
وهذا ما يؤكده أيضا الفيلسوف الألماني هيغل الذي يرى أن الإنسان يفكر داخل اللغة لا خارجها وأن فعل التفكير لا يتحقق في استقلال عن فعل الكلام أو تركيب الجمل. ويستدل على ذلك بقوله إن الفكرة لا تكتسب وجودها الفعلي إلا عندما تصاغ صياغة لغوية. إن الصياغة اللغوية هي ما يجعل الفكرة تتحقق بالفعل، وبذلك نتمكن من الوعي بها،حيث يقول"إننا نفكر داخل كلمات" ويقول أيضا:" اللغة تعطي الفكر وجوده الأسمى"
وهذا أيضا ما يؤكده علم النفس أن الطفل يتعلم الفكر عن طريق اللغة ويتعلمهما في آن واحد فالطفل يولد صفحة بيضاء خاليا تماما من أي أفكار ، ويبدأ في اكتسابها بالموازاة مع تعلمه اللغة ، أي أنه يتعلم التفكير في نفس الوقت الذي يتعلم فيه اللغة . وعندما يصل الفرد إلى مرحلة النضج العقلي فإنه يفكر باللغة التي يتقنها ، فالأفكار لا ترد إلى الذهن مجردة ، بل مغلفة باللغة التي نعرفها .
النقد:
لقد بالغ أنصار الإتجاه الأحادي في تأكيدهم للمطابقة بين اللغة والفكر، لأن السؤال الذي يطرح نفسه إلى أي حد تصح هذه المطابقة؟ ثم كيف نطابق بينهما ولكل منا تجربة شخصية تعلمه أن الفكرة أحيانا تحضر أولا ونتأخر أو نفشل في إيجاد التعبير الملائم عنها؟ فالإنسان في الكثير من الأحيان يعجز عن التعبير عما يدور في خاطره خصوصا الأفكار المتعلقة بالجانب العاطفي.

التركيب:
إن العلاقة بين اللغة والفكر هي علاقة تداخل فاللغة هي الوسيلة الأساسية لنقل أفكارنا إلى غيرنا ولولاها لضاع تراث البشرية والأفكار لا تتضح إلا باللغة فهي تصنع الفكر في الوقت الذي يصنعها الفكر كما قال دولاكروا : إن الفكر يصنع اللغة وهي تصنعه"
وحسب رأيي الشخصي فإنني أرفض القول بوجود فكر مستقل عن اللغة أي لا يمكن فصل الفكر عن اللغة ، كما نرفض المطابقة بينهما أي لا يمكن اعتبارهما شيئا واحدا.و لذلك فالعلاقة بين اللغة و الفكر هي علاقة تبادلية أي علاقة تأثير و تأثر، فاللغة تؤثر في الفكر و تتأثر به، فاللغة تزود الفكر بأطر التفكير من خلال المفاهيم و العلاقات و الفكر يساعد اللغة على التجديد.
الخاتمة:
إذا كانت اللغة تعبر حقا إلا على القليل من مضمون الفكر فلا ينبغي رفضها لأن الفكر بأوسع معانيه بحاجة إليها فهي بالنسبة إليه أداة توضح وتنظم ، فالعجز الذي يصيب اللغة لا يجب أن يوحي برفضها كوسيلة للتواصل ، إن التخلي عنها يعني إنكار الفكر ومنه نستنتج أن كلا منهما مكمل للأخر فلا يمكن إنكار دور الفكر الذي يميز الإنسان عن الحيوان و لا يمكن إنكار اللغة التي تحفظ الفكر من الضياع .

merciiiiiiiiiiiiiii

ارجوكم تركيب وخاتمة في مقالة اللغة والفكر 2024.

ارجوووووووكم من لديه تركيب وخاتمة لمقالة اللغة والفكر يكون جيد ورائع …لانه يوجد عندي تركيب وخاتمة لكن لم اقتنع بهما …………من لديه فليسااااااااااااااااااعدني الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

[size="5"]إذا كنت تقصدين مقالة تبادلية اللغة و الفكر فهذا هو مطلبك :
التركيب : لا فكر بدون لغة و لا لغة بدون فكر و قد عبر عن هذا التلاحم بين اللغة و الفكر موريس ميرلوبونتي : ” إن الفكر لا يوجد خارج الكلمات” ، أما دولا كروا فيرى أن : ” اللغة تصنع الفكر و الفكر يصنع اللغة” ، وكموقف شخصي نوفق فيه بين الرأيين نقول بأنه من الواجب على الإنسان الاعتناء باللغة و تطويرها حتى يتمكن من مواكبة الفكر و اللحاق به فاللغة السليمة تعبر بصدق عن الفكر .
حل المشكلة : نخلص من كل ما سبق إلى القول بأن اللغة ليست مجرد أداة للتعبير عن فكر جاهز ومكتمل ، إن التفكير والتعبير سيرورتان متزامنتان ومظهران لنفس الوظيفة المعرفية المميزة للإنسان ، دون أن يعني ذلك قدرة اللغة على استنفاذ غنى الفكر وإمكاناته المتعددة ، فهما متداخلان و متكاملان و إن كان بينهما اختلاف و تمايز فهو منطقي و نظري لا مادي و قد عبر عن هذه العلاقة هاملتون بقوله : ” إن المعاني شبيهة بشرارة النار لا تومض إلا لتغيب ، فلا يمكن إظهارها و تثبيتها إلا بالألفاظ ” ، وكما يقول زكي نجيب محفوظ : ” الفكر هو التركيب اللفظي أو الرمزي لا أكثر و لا أقل ” وعليه فكل فكر يتطلب لغة.
و إذا كنت تقصدين مقالة الدال والمدلول فلك هذا :
التركيب : العلاقة بين الدال و المدلول تبدو للبعض اعتباطية و تبدو للبعض الآخر ضرورية ، و كموقف تركيبي شخصي نهذب فيه التناقض بين طرفي الجدال نقول أن العلامة اللغوية وحدة أساسية في عملية التواصل بين أفراد مجتمع معين قوامها الدال الذي يعبر عن الصورة السمعية أو البصمة النفسية للصوت التي تعني شيئا ما وتدل عليه ، و المدلول الذي يعتبر التصور الذهني للشيء المعني ، فهي توحّد بين مفهوم وصورة سمعية ، و الإنسان يعيش في وسط مادي و بالتالي فالألفاظ محاكاة للطبيعة و العلاقة ضرورية لأننا نعبر عن أصوات الطبيعة ، كما أنه يعيش في وسط معنوي أو اجتماعي فتكون علاقة الدال بالمدلول غير ضرورية لأنها اصطلاحية و توافق بين البشر .
حل المشكلة : نستنتج في الأخير بعد التحليل والمناقشة للسؤال وكحل ختامي ، بأن علاقة الدال بالمدلول تكون اعتباطية لما نربطها بالتواضع البشري و الاصطلاح ، وتكون علاقة ضرورية لما نحاكي بها أصوات الطبيعة ، ويبقى التواصل بأوسع معانيه فضلا عن الوظائف النفسية والمنطقية أبرز ما تحققه اللغة كغاية كبرى حفظت – ولا تزال تحفظ- للإنسانية تراثها الثقافي والحضاري على مرّ العصور .
[/size]
أتمنى أن تجدو فيهم الفائدة

بارك الله فيك اخي على الافادة ……جعلها الله لك في ميزان حسناتك .

التركيب + الخاتمة يكون منسجم مع التحليل يا أختي

اخي امين ما رايك في خاتمة للاخ …لان الوسواس دخلنيالجيرياالجيريا ههههه مقالتي اغلبهم تركيب والخاتمة نجيبهم من مقالات اخرى مثلا الشعور واللاشعو دايرة مقدمة للاستاذ ابراهيم وايضا تركيب والخاتمة والموقفين ونقد من عند استاذي واش رايك .

مقالة إنطباق الفكر مع الواقع 2024.

السلام عليكم
أخبرنا الأستاذ بأن إنطباق الفكر مع الواقع سيكون موجود في باك 2024
فأرجوكم ماهي أهم مقالة في هذا الدرس

ياك هاذا قريناه في السنة الثانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed3214 الجيريا
السلام عليكم
أخبرنا الأستاذ بأن إنطباق الفكر مع الواقع سيكون موجود في باك 2024
فأرجوكم ماهي أهم مقالة في هذا الدرس

لو يعلم الانسان الغيب لاستكثر من الخير

tercha+علاقة اللغة بالفكر 2024.

علاقة اللغة بالفكر
ما طبيعة العلاقة بين الفكر واللغة بين وظيفتي التفكير والتعبير؟ وهل للفكر وجود سابق ومستقل عن اللغة؟ أم أنهما كيانان مترابطان متزامنان؟
كثيرة هي الوقائع والملاحظات التي تدفع للإستنتاج بإن الفكر سابق مستقل عن اللغة: فهناك من جهة تعدد الأنظمة الدالة بتعدد الألسن بل وتعدد أنساق العلامات التي يستخدمها الفرد الواحد للتعبير عن نفس الفكرة من حركات وإيماءات ورموز متنوعة مما يدفع إلى القول باستقلال الفكرة عن العبارة لإمكانية انفصال الفكرة عن علامة ما وارتباطها بأخرى: هناك إذن نوع من تعالي الفكر على أداته اللغوية. ومن ناحية أخرى يتبدى الفكر سابقا على اللغة عندما أبحث طويلا أوبدون جدوى عن كلمات مناسبة لفكرة أحسها حاضرة قبلا وبإلحاح. لهذه الأسباب يفترض الحس المشترك أننا نفكر أولا ثم نعبر ثانيا أي ننتقل بعد التفكير إلى إلباس أفكارنا كلمات ملائمة، أوكما قال دوبونالد في القرن التاسع عشر: « L’homme pense sa parole avant de parler sa pensé »
وفي مثل هذه الحالة لن تكون الكلمات والجمل سوى أداة بعدية تساعد على إظهار منتوج عملية التفكير التي تتم قبل وبدون اللغة. وإذا كانت الكلمات والجمل ضرورية لتبليغ نتاج عملية التفكير للآخرين فإنها بالمقابل غير ضرورية لحدوث عملية التفكير ذاتها. هنا تحصل مقابلة أو معارضة الوظيفة المعرفية للفكر بالوظيفة التواصلية للغة.
يمكن أن نجد سندا لهذا الأطروحة في الموقف الفلسفي لديكارت وبالأخص في ثنائية النفس/الجسم: فالفكر لامادي مرتبط بالنفس بل هو طبيعتها المميزة لها، أما اللغة فتنتمي للجسم بسبب طبيعتها المادية (الأصوات، الكتابة…)ومن غير الممكن تصور علاقة اتصال بين هاتين الطبيعتين المتمايزتين، إلا أن تكون اللغة مجرد أداة أو وسيلة للتعبير عن الفكر القائم بذاته. لهذا ينعت مثل هذا التصور بالتصور الأداتي للغة. فإلى أي حد يصمد هذا التصور أمام النقد وإلى أي حد يعبرفعلا عن حقيقة العلاقة بين اللغة والفكر؟
يعتبر الفيلسوف الفرنسي موريس ميرلوبونتي واحدا من الفلاسفة المعاصرين الذين توقفوا مطولا عند هذه العلاقة الإشكالية بين اللغة والفكر مستخدما المنهج الفينومينولوجي المعتمد على وصف المعطيات المباشرة للوعي قبل تدخل النشلط الإدراكي التنظيمي للعقل، ليبين المآزق النظرية للتصور الأداتي الذي يعتبر اللغة والفكر كيانان متمايزان في حين أنهما سيرورتان متزامنتان.لاينبغي على مستوى التعبير وصف اللغة بكونها علامة أو لباسا للفكرلما يفيده ذلك من اعتباطية العلاقة وانفصالهما كما ينفصل الدخان عن النار رغم كونه علامة عليها،والأجدر بنا وصفها بجسد الفكرأو شعاره لأن كلا منهما محتوى في الآخر: فالمعنى يؤخد من الكلام؛ أو كما تقول اللسانيات البنيوية مع جوليا كريستيفا مثلا، فالمعنى لايوجد خارج شبكة التقابلات والإختلافات التي تجمع بين الكلمات المنتمية لنسق لساني ما. بل يمكن القول إن الكلام يملك قوة للدلالة خاصة به، بدليل أن المعاني الجديدة تظهر دائما بمناسبة اشتقاق ألفاظ أو تراكيب أو تعابير جديدة كما يفعل الأدباء . بل إن فعالياتنا الذهنية والمعرفية تتعامل مع الكلمات أكثر مما تتعامل مع الأفكار وإلا لماذا نتذكر كلمات وجملا على نحو أيسر مما نتذكر أفكارا بل إن استدعاء هذه يتطلب أولا استدعاء تلك؟ وبعبارة أخرى فالكلام هو الوجود الخارجي للمعنى وحضور الفكر داخل العالم المحسوس مثلما أن الفكر هو التمظهر الداخلي للكلام ، وليس التفكير الصامت كما يعتقد البعض تفكيرا بدون كلمات، إنه بالأحرى ضجيج خافت من الكلمات. وهذا ما أكدته الدراسات العلمية الحديثة في مجال فيزيولوجيا الدماغ: فقد وجد أن الباحات المسؤولة عن الكلام تنشط( أي تصدر إشارات كهروميغناطيسية) حتى عندما يفكر المرء في صمت. هكذا ينتهي ميرلوبونتي إلى التوحيد بين اللغة والفكر باعتبارهما وجهان لنفس السيرورة المعرفية، رافضا التصورات الفلسفية القائمة على ثنائيات اللغة/الفكر أو الخارج/الداخل.(نص: الفكر والكلام ص18)
وفي موضع آخر من كتابه فينومينولوجبا الإدراك، يؤكد ميرلوبونتي وحدة اللغة والفكر متسائلا: لماذا تكون الذات المفكرة نفسها في حالة عدم معرفة بأفكارها مادامت لم تعبر عنها ولو لذاتها؟ وبالتالي فالفكرة التي تكتفي بأن توجد بذاتها خارج نسيج الكلمات ستسقط في اللاوعي بمجرد ماتظهر. ومن ثم فنزوع الفكر نحو التعبير ليس نزوعا بعديا ثانويا، بل هو نزوع صميمي نحو الوجود والإكتمال.
وفي نفس السياق يرى دوسوسير بأن الفكر بمعزل عن الكلمات لايعدو أن يكون سديما أو عماءا ضبابيا أي كتلة غير متميزة. لذلك يتعذر التمييز بين فكرتين أو معنيين كالإحترام والتقديس مثلا دون الإستعانة بالوحدات اللسانية المقابلة لها. مما يسمح بالإستنتاج التالي: الفكر كتلة متصلة ممتدة لايمكن أن نتبين منه شيئا ما لم يتجزأ وينقسم وفق الوحدات اللسانية أي الكلمات، فهناك إذن علاقة جدلية ، الفكر واللغة فيها أشبه بوجهي ورقة النقد لايمكن تمزيق وجه دون المساس بالآخر.(نص: اللغة والفكر ص:25) ثم ماذا لو سألنا أنفسنا : مالفكر؟ إنه ماتنتجه فعالية التفكير؟ وماالتفكير؟ إنه من الوظائف العليا للدماغ وهو مفهوم يجمع سيرورات جزئية كثيرة: كالتذكر والتحليل والتركيب والمقارنة والترتيب والتجميع والتمييز والربط والفصل…إلخ ، ومن البين أن هذه السيرورات والعمليات المجردة غير ممكنة بدون أدوات رمزية هي الوحدات اللسانية.
كل ماسلف يؤكد العلاقة الجدلية وعلاقة التزامن لا الأسبقية بين اللغة والفكر.وقد عبرت عن ذلك اللغة اليونانية بأن أطلقت لفظة اللوغوس Logos على اللغة والعقل معا.ولكن هل تجيز هذه الدلائل الإسراع بإعلان أن حدود الفكرهي حدود اللغة ؟ وأنه حيث تتوقف هذه يتوقف ذاك؟
ينبغي التروي،إذ توجد دلائل أخرى كثيرة على امتداد الفكر خارج دائرة اللغة وأبعد من حدودها: منها لجوء العلماء إلى اصطناع لغات رمزية للتعبير عن العلاقات أو الوقائع التي يكتشفونها، ومنها تجاربنا الوجدانية التي تبلغ أحيانا من الخصوصية والحدة درجة يستحيل معها كل تعبير لغوي ، فيما يمدنا المتصوفة بدليل آخر من تجاربهم الروحية: فما يعيشونه من أحوال وما تحصل لهم من مشاهدات وما يبلغونه من مراتب إيمانية يتجاوز بكثير كل الإمكانت التعبيرية للغة المتداولة من هنا لجوؤهم إلى الرمزيات أو إحجامهم عن التعبير كما قال الغزالي: < كان ماكان مما لست أذكره <> فظن خيرا ولاتسأل عن الخبر، أو قول أكثرهم :" نحن أصحاب أحوال لاأقوال".أما الذين غامروا وتجراوا على الإفصاح والتعبير فقذ غمُضت عبارتهم وبدت صادمة للحس المشترك كقول الحلاج: "رأيت ربي بعين قلبي <>قال من أنت، قلت أنت !"
ولقد رد هنري برغسون عجز اللغة هذا إلى منشئها نفسه: فهي أصلا أداة ابتكرها العقل المنطقي المنشغل بالتعامل مع المادة والإستفادة منها عن طريق تجزيئها وإخضاعها للقياس وتصنيفها ضمن مقولات عامة، طلبا للأنتفاع والمردودية، ولايمكن لمثل هذه الأداة أن تعبر عما هو وجداني خاص متصل غير قابل للتجزئ وغير منطقي بالضرورة، عن تيار متدفق صفته أنه متصل كيفي أو "ديمومة" .يقول برغسون: "كل منا يحب ويكره بطريقته الخاصة، وهذا الحب والكراهية يعكسان شخصيته بكاملها. إلا أن اللغة ترمز إلى هاتين الحالتين بنفس الكلمات لدى كل الناس، فلا تعبر من ثم سوى عن الجانب الموضوعي اللاشخصي في الحب والكراهية وآلاف العواطف الأخرى." إن الكلمات لاتأتي فقط غير متوافقة بل ومتأخرة أيضا : ففي ذروة الألم لانملك غيرالصياح فقط، ولانتكلم عن الألم لنصفه، أو أو بالأحرى لنصف ذكرياته ومخلفاته إلا بعد هدوئه أو زواله، لذا يقول ألفونس دوديه : "لنتساءل في البداية عن مدى قدرة الكلمات عن التعبير عن الألم الحقيقي، إنها تأتي دائما متأخرة بعد أن يكون كل شيء قد عاد إلى سابق أوانه. إن الكلمات لاتعبر سوى عن ذكريات فهي إذن كاذبة عاجزة"
==> نخلص من كل ماسبق إلى القول بأن اللغة ليست مجرد أداة للتعبير عن فكر جاهز ومكتمل. إن التفكير والتعبير سيرورتان متزامنتان ومظهران لنفس الوظيفة المعرفية المميزة للإنسان، دون أن يعني ذلك قدرة اللغة على استنفاذ غنى الفكر وامكاناته المتعددة.

الوظيفة التواصلية للغة
اللغة حسب ماعرفناها به هي نسق من العلامات التي تستهدف تحقيق التواصل والربط بين الذوات.فهل هي بهذا المعنى جسر أم عائق أيضا؟ بتعبير آخر:هل اللغة جسر يربط بين العوالم الداخلية للذوات البشرية المعتمة والمنفصلة عن بعضها بالتعريف؟ فتكون في هذه الحالة أداة شفافة للإخبار والإظهار ونقل المعلومة؟ أم أنها عائق أي أداة للإخفاء والإضمار؟ وهل تكتفي اللغة برسم علاقة محايدة بين المتكلم والمخاطب مكتفية بمجرد ربط العلاقة التواصلية أم أنها تحدد نمط هذه العلاقة تبعا لقواعد بنيتها الداخلية وبحسب السياقات الإجتماعية؟
لايمكن أن ننكر الوظيفة التواصلية للغة وأهميتها مقارنة بباقي الوظائف، ذلك أن ظهور اللغة نفسه يستجيب للحاجة الحيوية للتواصل داخل الجماعة البشرية. وقد تأمل اللساني الروسي رومان جاكبسون الفعل التواصلي اللغوي وفككه إلى ستة عناصر يرتبط بكل منها وظيفة خاصة مهيمنة:
*المرسل: هو من يقوم بإنتاج الرسالة عن طريق ترميز فكرة أو مضمون؛ عندما يكون التركيز على المرسل كأن يبدي هذا الأخير موقفه أو مشاعره تجاه مايتحدث عنه، تحصل الوظيفة التعبيرية
*المرسل إليه : هو متلقي الرسالة ومن يقوم بفك رموزها ؛ عندما يتم التركيز عليه كأن يسعى المرسل إلى التأثير عليه وخلق استجابات نفسية أو سلوكية، تحصل الوظيفة التأثيرية.
*الرسالة: إنها متتالية الكلمات أو الدوال الحاملة للمضمون، إنها المبنى في مقابل المعتى عنما يتجاوز المرسل نقل الخبر إلى الإعتناء بمبنى الرسالة من حيث اختيار الكلمات وتلأساليب والإيقاع، تحصل الوظيفة الجمالية أو الشعرية لأنها تتجسد بوضوح في الشعر أكثر من غيره؛
*المرجع: وهو االسياق الذي تحيل عليه الرسالة كالوقائع والأشياء والتجارب والتركيز على المرجع يخلق وظيفة إخبارية؛
*القناة: هو الجسر أو الخيط الرابط بين الطرفين، وقد يكون ماديا كالهاتف والرسالة أو نفسيا كما في التخاطب المباشر ويتم التركيز على القناة في كل مرة يحتاج الطرفان إلى ربط الإتصال أول مرة أو التأكد من استمراريته أو تمديده أو ملء الفراغات ولحظات الصمت بكلمات من قبيل آلو أو بصيغ التحية والسلام النمطية، وهنا تتحقق الوظيفة الإتصالية؛
*السنن: وهي قواعد اللسان الصوتية والتركيبية والنحوية التي يتم بموجبها ترميز وفك رموز الرسالة، ويتم التركيز على السنن عندما تصبح اللغة موضوعا للحديث كما في القواميس أو دروس النحو أو عند الإستفسار عن معنى كلمة أو قصد عبارة.في مثل هذه الحالات نكون أمام وظيفة واصفة أو ميتالسانية.(نص: " اللغة والتواصل " ص 26-27)
يتضح من الخطاطة السابقة أن الفعل التواصلي يفترض مجموعة أو عناصر مما يؤدي إلى تنوع الوظائف التواصلية للغة حسب العنصر الذي يتم التركيز عليه. ولكن هل يعني التواصل النقل الشفاف للمعلومة أو الخبر؟
ماوراء الوظيقة التواصلية للغة
ليس هناك اعتراض على كون التواصل يمثل الوظيفة الأساسية للغة، لأن الكلام بطبيعته كلام من أجل الغير، لكن كما يتساءل ديكرو هل يعني التواصل مجرد النقل الشفاف للمعلومة أو الخبر؟
إذا كانت لغة العلم الرمزية الإصطناعية لغة ذات علامات وحيدة الدلالة وواضحة المدلول، فإن علامات اللغة الطبيعية تحمل على العكس من ذلك فائضا من المعنى، بل إن اللبس والغموض خاصيتان أصيلتان في صلب اللغة، يرجع إليهما الفضل في ديمومة اللغة وتوسعها وابتكاريتهاومرونتها، مما يتيح للفاعل الإجتماعي مثلا قول بعض الأشياء مع التظاهر في نفس الوقت بعدم قولها أي قولها بكيفية مضمرة يمكن معها رفض تحمل مسؤوية النطق بها: فإبمكانه الإدعاء في أية لحظةبأنه يقصد شيئا آخر. ويرجع هذا الإضمار إلى وجود محرمات لغوية تقابل محرمات اجتماعية تتمحور بشكل خاص في ثلاثة مجالات: الجنس،الدين والسياسة.فالإخفاء والإضمار وسيلة للإلتفاف على هذه المحرمات؛ ثم إن التوكيد الأحادي المعنىالصريح يجعل الخطاب عرضة للنقد والإعتراض.(نص: " اللغة بين الكشف والإخفاء" ص21) ورغم أن كل تعبير هو في الأصل ترميز إلا أن الفاعل ألإجتماعي يلجأ أحيانا إلى ترميز مضاعف بحيث لايستطيع فك شفرته سوى عدد محدود مقصود من المتلقين.
إذن لايمكن إلا أن نوافق ديكرو عندما يماثل بين التواصل واللعب لإعتماد كليهما على عنصري القواعد والإستراتيجية. كما يمكن على ضوء ذلك اختزال وظائف خطاطة جاكبسون إلى الوظيفة التأثيرية وإعتبار الباقي وظائفا مساعدة. وبالفعل فالتأثير في الغير وتوجيهه أو تضليله من الأهداف الحيوية خصوصا بالنسبة لمن يتعامل مع الجمهور كالمحامي والسياسي والبائع…مما يشهد على أن للكلمة أحيانا مفعولا أقوى وأدوم من مفعول الوسائل المادية؛ وهذا ما يفسر الإقبال الكبير الذي صادفته في اليونان القديمة دروس السوفسطائيين معلمي فنون الخظابة والجدل. وبذلك تتضح حدود وانزياحات الوظيفة التواصلية للغة باتضاح الأبعاد الخفية والسلطة التي يحملها كل فعل تواصلي. بيد أن سلطة اللغة لاتقتصر على تلك التي يستعملها المتكلم لحسابه الخاص بحكم براعته التواصلية أو بحكم مقامه الإجتماعي، بل تشمل أيضا تلك السلطة التي يخضع لها المتكلم نفسه والمحايثة للغة. وتتجلى هذه السلطة حسب رولان بارث في ثلاثة مظاهر: هناك أولا سلطة السنن وبالأخص القواعد النحوية التي تلزم المتكلم ضمنيا باتخاد مواقف ذهنية أو اجتماعية من قبيل التذكير والتأنيث وصيغ المخاطب وترتيب مكونات الجملة… وهناك ثانيا عبودية العلامات، لأن العلامة لاتوجد إلا بقدر ما يعترف بها أي بمقدار ما تتكرر فكأنها تنزع إلى جعل المتكلم تابعا وفردا في قطيع، وهناك سلطة التصنيف القمعي، لأن كل لسان يتضمن تصنيفا بل تصنيفا قمعيا لايملك المتكلم إلا الإذعان له( نص :" اللغة والسلطة " ص28)، وإذا أضفنا إلى ذلك كون اللغة مؤسسة اجتماعية مستقلة عن الأفراد بالنسبة للسوسيولوجيين، فسنجد أن اللغة تضطلع بدور حيوي في عملية التنشئة بل والرقابة الإجتماعية، لأن اكتساب الفرد للسان مجتمعه يعني استبطانه للقواعد والمعايير الأخلاقية لهذا المجتمع. ويبدو أن سلطة اللغة لاتقف عتد حد الأفراد، بل تشمل الأشياء أيضا: فقد لاحظ الأنثروبولوجي الفرنسي موريس غودولييه بأن أفراد إحدى القبائل البدائية من الرجال يحتفظون دون النساء بإسم خاص وسري لكل شئ إضافة إلى إسمه الشائع ، اعتقادا منهم أن الإسم السري للشئ هو اسمه الحقيقي الذي يخول ويضمن للرجل دون المرأة احتكار السيطرة عليه.

الجيرياشكرا اخي على الموضوعالجيريا

مشكور استاذ على هذا الموضوع

شكرا ستاد على الموضع

شكرررررررراااااااااااااااااااااا

اريد مقالات في الفلسفة ارجوكم في القريب العاجل

حل النص الحركة العلمية و اثرها على الفكر و الادب 2024.

ممكن مساعدة في حل النص الحركة العلمية و اثرها على الفكر و الادب صفحة 100 من لغة العربية بليييييييز

نص تواصلي : الحركة العلمية و أثرها على الفكر و الأدب
اكتشاف معطيات النص :
ـ قامت الدولة العباسية بعد سقوط الدولة الأموية في الشام
ـ تحولت العاصمة من دمشق إلى بغداد لقيام الدولة على أكتاف الفرس .
ـ منح العباسيون حرية التفكير وحرية التعبير وحرية العقيدة , هذه الحريات الممنوحة جعلت العقول تنطلق وتبحث في شتى العلوم والمعارف ما جعل المجتمع يعيش في تقدم وازدهار في شتى المجالات .
ـ شجع الخلفاء العباسيون أنفسهم الحركة العلمية في شتى نواحيها وأمدوها بمالهم وجاههم , وجعلوا بلاطهم موطن كبار الشعراء والكتاب , وتنافسوا في فتح دور العلم , كما شجعوا حركة النقل
والترجمة والنسخ .
ـ كانت العلوم اليونانية والعقل اليوناني من بواعث التصنيف والاشتغال بالعلوم , وكان العقل الهندي من بواعث الزهد والحكمة وكانت الحضارة الفارسية من بواعث الزخرفة والتفخيم والموسيقى
مناقشة معطيات النص :
ـ كان لهذا الانقلاب أثر في الشعر العربي وقد ظهر ذلك الأثر في أغراضه وفنونه وأساليبه , فمن حيث أغراضه فإنها لم تكد تخرج عن نطاق النوع الغنائي , وقد ضعف الشعر السياسي وشعر الفخر والحماسة , وظهر الشعر الفلسفي , والشعر الصوفي , والشعر التعليمي , والشعر التهكمي والهزلي , والتراسل بالشعر , وقد استقل بعض الأبواب كالخمر والزهد , ووصف الصيد .
وقد حافظ الشعراء في بناء القصيدة على الأوضاع الموروثة عن الأقدمين .وأجروا تجديدا في ترك الابتداء بذكر الأطلال أحيانا إلى وصف القصور والخمور , والميل إلى هجر الغريب من التراكيب والألفاظ , والتزام البديع وأساليب البيان .
ـ ظهر أثر الحركة العلمية في النثر أكثر وأعمق مما هو في الشعر
لاعتماده على العقل .
ـ ظهر أثر الفلسفة والعلوم في النثر العباسي , فاتسع مجال التفكير وعني الكتاب بربط الأسباب بالمسببات , وامتدت العقول بتأثير النقل والترجمة إلى وضع الكتب , و اتباع الأساليب التصنيفية فيها .
الاستخلاص و التسجيل
ـ أسباب ازدهار ورقي الفكر العربي والإسلامي في العهد العباسي:
1 تمازج الشعوب المختلفة الأجناس
2 ازدهار حركة الترجمة
3 تشجيع الخلفاء والأمراء للشعراء والمفكرين والعلماء
4 انتشار المكتبات وحلق الدرس

لكم مني جزيل الشكر

merci boucoup

مقالة اللغة والفكر 2024.

لاتنسونا من صالح دعائكم

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

بارك الله فيك أخي..
هل هي معمول بها في شعبة لغات أجنبية ؟؟

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

بارك الله فيك اخي عمر استمر فأنا في انتضار ابداعاتك الجبارة + ومقالاتك خاصة في الداكرة والخيال + العادة والارادة والاخلاق

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

شكرااااااااااا جزيلااااااااااااا

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : أشكركم إخواني على حسن تفاعلكم،واننظروا كل جديد إن شاء الله.

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسرى وهران الجيريا
بارك الله فيك أخي..
هل هي معمول بها في شعبة لغات أجنبية ؟؟

نعم يعمل بها في الفلسفة، وإن شاء الله سأضع مقالات فلسفية خاصة باللغات.

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

جزاك الله خيرا اخي عمر و جعلها في ميزان حسناتك

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

شكرا جزيلا .. بالنسبة لي الفلسفة هو الهاجس الوحيد لطالما عانيت منه .. بانتظار جديدك .

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

جزاكم الله خيرا ، أخي عمر أين فهرسة الوحدة الأولى بارك الله فيكم

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar اللغة والفكر _ لغة الإنسان ولغة الحيوان.rar‏ (63.6 كيلوبايت, المشاهدات 76)

هل العلاقة بين اللغة والفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟ 2024.

هل العلاقة بين اللغةوالفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟
المقدمة: يعتبر التفكير ميزة أساسية ينفرد بها الإنسان عنباقي الكائنات الأخرى ومن منطلق أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه فإنه يحتاج ولا شكإلى وسيلة إلى الاتصال والتواصل مع غيرك من الناس وللتعبير عن أفكاره وهذا ما يعرففي الفلسفة بالغة فإذا كنا أمام موقفين متعارضين أحد هما يرى أن العلاقة اللغةبالفكر انفصال والأخر يرى أنها علاقة اتصال فالمشكلة المطروحة هل العلاقة بين اللغةوالفكر علاقة اتصال أم انفصال ؟

عرض الأطروحة الأولى:يرى أنصار الاتجاه الثنائي أن العلاقة بين اللغة والفكر علاقة انفصال أيأنه لا يوجد توازن بين ما يملكه الإنسان من أفكار وتصورات وما يملكه من ألفاظ وكلماتفالفكر أوسع من اللغة ومن مناصري هذا الٍرأي أبو حيانالتوحيدي الذي يقول:"ليس في قوة اللغة أن تملكالمعاني"،ويبررون موقفهم بحجة واقعية إن الإنسان في الكثير منالمرات تجول بخاطره أفكار لاكته يعجز عن التعبير عنها ومن الأمثلة التوضيحية أنالأم عندما تسمع بخبر نجاح ابنها تلجأ إلى الدموع للتعبير عن حالتها الفكريةوالشعورية وهذا يدل على اللغة وعدم مواكبتها للفكر ومن أنصار هذه الأطروحةالفرنسيبرغسونالذي قال:"الفكرذاتي وفردي واللغة موضوعية واجتماعية" وبهذه المقارنة أن اللغةلا يستطيع التعبير عن الفكر وهذا يثبت الانفصال بينهما .

النقد: هذه الأطروحة تصف اللغة بالعجز وبأنها تعرقل الفكر لكن اللغة ساهمت علىالعصور في الحفاظ على الإبداع الإنساني ونقله إلى الأجيال المختلفة.
عرض الأطروحة الثانية:ترى أصحاب الاتجاه الواحديأن هناك علاقة اتصال بيناللغة والفكر مما يثبت وجود تناسب وتلازم بين ما تملكه من أفكار وما تملكه من ألفاظوعبارات في عصرنا هذا حيث أثبتت التجارب التي قام بها هؤلاء أن هناك علاقة قوية بينالنمو الفكري والنمو اللغوي وكل خلل يصيب أحداهما ينعكس سلبا على الأخر ومن أنصارهذه الأطروحةهاملتونالذي قال:"الألفاظ حصون المعاني"، وقصد بذلك أن المعاني سريعة الظهور وسريعة الزوال وهي تشبه فيذلك شرارات النار ولا يمكن الإمساك بالمعاني إلا بواسطةاللغة.
النقد:هذه الأطروحةربطت بين اللغة والفكر لكن من الناحية الواقعية يشعر أكثر الناس بعدم المساواة بينقدرتهم على التفكير وقدرتهم على التعبير.
التركيب:تعتبر مشكلة اللغة والفكر أحدالمشكلات الفلسفية الكلاسيكية واليوم يحاول علماء اللسانيات الفصل في هذه المشكلةبحيث أكدت هذه الدراسات أن هناك ارتباط وثيق بين اللغة والفكر والدليل عصر الانحطاطفي الأدب العربي مثلا شهد تخلفا في الفكر واللغة عكس عصر النهضة والإبداع ومنالمقولات الفلسفية التي تترجم وتخلص هذه العلاقة قول دولا كروا:"نحن لا نفكربصورة حسنة أو سيئة إلا لأن لغتنا مصنوعة صناعة حسنة أو سيئة".
حل الإشكالية:
وخلاصة القول أن اللغة ظاهرة إنسانية وإنها الحلالذي يفصل بين الإنسان والحيوان ولا يمكن أن نتحدث عن اللغة إلا إذا تحدثنا عنالفكر وكمحاولة للخروج من الإشكالية فإن إشكالية العلاقة بين اللغة والفكر نقول أنالحجج والبراهين الاتجاه الو احدي كانت قوية ومقنعة ومنه نستنتج العلاقة بينالعلاقة بين اللغة والفكر علاقةت فاعل وتكامل .

شكرا لك أخي الكريم

هذا السؤال كان في بكالوريا 2024 على ما أظن بصياغة أخرى

مشكوررررررررررررررررررررررررا كثير هذا الذي كنت ابحث عنه جزاك الله خيرا

مشكور على هالمقال يارب يسلموا اديك