لا يقدر الناس حق قدرهم إلا العظماء 2024.

[]
[رئيس وزراء تركيا اردوغان يقبل يد معلمه في المدرسة]

الجيريا

ا[لصورة ابلغ من الكلام ..
من قام بهذا الفعل من مسؤولينا،من صحافيينا ، من اولياء تلاميذنا ، من مجتمعنا….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكل يرمي بسهامه للذي نور عقولا كانت في ظلمات الجهل و الوهم اسيرة، ولما طالب اصحاب النور بحقهم صارت عند هؤلاء حقيرة..
فالمتامل لهذه الصورة سيقول:لا يقدر الناس حق قدرهم إلا العظماء ]
[/SIZE][/B]

الجيريا

بوسعادة مدينة العظماء 2024.

تعريف المدينة:

بوسعادة مدينة جزائرية تقع على بعد 242 كلم جنوب العاصمة الجزائرية. من مسمياتها مدينة السعادة وكذا مدينة العظماءوبوابة الصحراء نظرا لكونها أقرب واحة إلى الساحل الجزائري.
عرفت بوسعادة منذ القدم كمركز تجاري مهم ينتج ويسوق فيها الحلي والمجوهرات الفضية والسجاد والصناعات التقليدية أخرى كالخناجر (الموس البوسعادي) التي حمل اسم المدينة. إضافة لكونها مركزا تجاريا للرحالة، فهي موقع سياحي وطني خاصة في فصل الشتاء.وتشتهر في الصيف بجمال منظر الواد المسمى واد بوسعادة واهم مناطق الواد هي فريرو قلتة القائد جنان الرومي الحجرة الطايحة المقطع
ترتبط المدينة جيدا مع مدن أخرى بفضل الطرق. فهي على بعد 70 كم من المسيلة عاصمة الولاية جنوبا و 175 كم عن بسكرة و130 كم عن برج بوعريريج و 120 كم عن الجلفة. و تعتبر من أقدم الدوائر في الجزائر
بعض الصور للمدينة العظيمة:
الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

سأضيف صور اخرى في الجزء الثاني من الموضوع
من لديه صور يضعها في الردود
شكرا

بارك الله فيك …صور رائعة وجميلة …..مدينة عريقة ..بوابة الصحراء….ألف شكر

بوسعادة صور رائعة شكراااا لك

العفو يا اخوة

ما شاء الله

شكرااااااااااااا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ƤŔĨŊČĘŚŠ الجيريا
ما شاء الله

شكرااااااااااااا2

لا شكل علة واجب

جميييييلة جداا

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:m h31:

شكرا

mh31:الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا:mh

شكرا

فعلا بوسعادة جوهرة

بارك الله فيك …صور رائعة وجميلة …..مدينة عريقة ..بوابة الصحراء….ألف شكر

.صور رائعة،بارك الله فيك

بارك الله فيك و شكرا

صور رائعة بارك الله فيك

بارك الله فيك …صور رائعة وجميلة …..مدينة عريقة ..بوابة الصحراء….ألف شكر

نحن الاساتذة نحن الاسياد العظماء 2024.

اقول للحاقدين من افراد المجتمع الذين يرمون القمامات من شرفات المنازل ويشمون روائحها كل يوم . اقول للذين يحسدوننا على اربعة دورو . اقول للذين يتهموننا اننا نحب المال ولا نشبع منه ويقولون اننا نملك الملايير من اجرة التعليم .
اقول لهم اشربوا من ماء البحر نحن الاسياد ونحن نفعل مانريد .
لاننا الاسياد .
.

قوتنا في وحدتنا

لماذا تصرّ بعض الجهات على كشف راتب المعلم فقط، ألا يمكننا الاطلاع على رواتب باقي الموظفين والمنتخبين والعسكر والنواب وغيرهم..؟! هل راتب المعلم هو من يخل بالاقتصاد الوطني إذا حصل على راتب شهري هو مصروف يوم لبعض أبناء "القماقم"..؟!

لن يفلح مجتمع يهزأ وبتندر ويهين من يربون أبناءه .
فوالله
المنظومة التربوية التي أنتجتنا كانت تمثل صمام أمام المجتمع ولما عاث الإصلاح فيها فسادا تحول المجتمع إلى غابة يأكل قويه ضعيفه وأصبحت الجريمة بكل أنواعها طقسا يوميا في حياتناحتى ضقنا درعا بأنفسنا.
وبن بوزيد نقطة نظام لا نقاش فيها بل من الثوابث الوطنية التي لم يبق على الحكومة الا وضع صورته في الاوراق الماليه …………………..

من أسلحة العظماء 2024.

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

من أسلحة العظماء ….

الإعتذار …

فكن عظيما ترتقي …
ولا تأخذك العزة بالإثم …
فترتقي على درجات الأوهام …
فتصبح لتجد مجدك سراباً وكبريائك خرابا …

هذ يعني اني لن اكون عظيما

لأني لا أعتذار ولا أسامح …
+
لم أفهم هذه

ولا تأخذك العزة بالإثم …

فترتقي على درجات الأوهام …
فتصبح لتجد مجدك سراباً وكبريائك خرابا

يوم العلم في موت العظماء 2024.

نحن أمة عجزنا دائما أن نُخرج الحياة من موتانا العظماء، ولكننا في المقابل نجحنا أن نُخرج الموت من الأحياء، وإذا كان المثل الشعبي يقول "كي مات علقولو عرجون" فإننا صراحة لا نعلّق العراجين على عظمائنا سواء عاشوا أو ماتوا..

صحيح أننا لا نعلم بدقة تاريخ ميلاد رائد النهضة الجزائرية الشيخ عبد الحميد بن باديس، لأنه لم يكن من المحتفين بأعياد الميلاد في حياته، لكن هذا لا يشفع أن نجعل من تاريخ موته في السادسة عشر من شهر أفريل يوما للعلم، ولا نجعل تاريخ تأسيس جمعية العلماء مثلا.. بل إنه من المفروض إلغاء الاحتفال بيوم العلم مادام العلم هو رحلة العمر كله وليس يوما واحدا، ومادام ما قدمه الشيخ بن باديس هو حياة كاملة صالحة في كل زمان ومكان.. ويؤسفنا أن نجادل حول الصور البيومترية والخمار واللحية دون العودة إلى رائد نهضتنا الذي أضعنا مقومات النهضة منذ أن ألغينا وجوده في حياتنا، وصرنا نحتفل بيوم وفاته مرة في العام بتعليق صوره كما هو حاصل في المدينة التي أسس فيها جمعية العلماء المسلمين التي تحتفظ بصورة قماشية عملاقة تعلقها كلما اقترب موعد ذكرى رحيل العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس.. وإذا كنا نتقن وهذا من حقنا انتقاد المسؤولين الذين يتجاهلون عظيم الأمة في كثير من القضايا الهامة في مجتمعنا مثل قانون الأسرة وحتى قانون جوازات السفر وبطاقات الهوية البيومترية، لأن الشيخ بن باديس امتلك هذه البطاقات وجواز السفر ولحيته تُخفي نصف وجهه في قلب الحقبة الاستعمارية، وكانت مدرسته الخاصة بالتربية والتعليم تزدحم ببنات علم تحوّلن إلى أمهات الشهداء، إذا كان هذا حال السلطة التي لا تقدّر العلماء الذين بين أيديها الآن وتساعد بسلبيتها في دفعهم للهجرة فإن الشعب أيضا لا يهمّه ما قدمه بن باديس والرعيل الصالح من علماء الجمعية ويكاد لا يعرف أسماءهم، فما بالك أن يسير على نهجهم ..
اليابانيون في أول احتفال لهم بالذكرى الأولى لكارثة القنبلة الذرية التي أدمعت هيروشيما وأزالت طرقاتها السريعة عن الوجود في السادس من أوت 1946 عاهدوا أنفسهم بان يتحولوا إلى أمة عظمى وتطاولوا في البنيان وأبدعوا معماريا وهم الآن الذين يشقون لنا الطريق السريع لنربط ما بين وطننا الذي مساحته تزيد عن مساحة اليابان بأربعة أضعاف، ونعجز عن شق الطرقات الصالحة فيه، والكنديون التي غرقت باخرة في الثاني من مارس 1944 فهلك ما يزيد عن العشرين عالما وفنانا في سواحل كندا صارت تحتفل بقتلاها بالتقدم والتألق في جميع المجالات وهي التي ترسل لنا بواخر الغذاء الأساسية، وهي التي بنت لنا مقام الشهيد، والأمريكيون الذين يتذكرون جفاف 1980 الذي بخّر من خزينتهم حوالي أربعين مليار دولار صاروا يحتفلون بالمأساة باكتساح العالم في جميع المنتوجات الفلاحية وهي وجهتنا في كل رمضان لأجل كبح جماح الندرة والتهاب الأسعار من القمح إلى اللحوم المجمدة، والإيرانيون الذين احتفلوا في الثالث من جوان 1990 بالذكرى الأولى لرحيل قائد ثورتهم الإسلامية قرروا أن يتحدوا الولايات المتحدة والجهل وهم الآن عضو في النادي النووي، وحتى الإسرائيليين الذين احتفلوا في منتصف ماي 1949 بالذكرى الأولى لتأسيس دولتهم أعلنوها حربا على الجهل وهم يتفاخرون الآن بكونهم يعدّون 180 عالم من اليهود حصلوا على جائزة نوبل في مختلف المعارف، رغم أن تعدادهم لا يزيد عن 14 مليونا يتوزعون في سائر القارات.. أما نحن ففي كل عام نحتفل بما نصرّ على تسميته يوم العلم ولا شيء يوحي أننا نعطي للعلم أكثر من كلمات .. هي ذات الكلمات عن رجل عاش " ما كسب وما كسبنا معاه " ومات " وماخلى " أو كما يقول المثل عندنا .
منقول ا عن الشروق اليومي عدد 10/04/2016

الجيرياهذه من المفارقات العجيبة
في يلاد كل شيئ ممكن

كل شيء ممكن في العالم العاشر

شكرا أختي الموضوع فعلا شئ مؤثر ….ما يحدث في جزائر الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس ……

شكرا مروة على مرورك العطر

حين يبكي العظماء 2024.

إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني ..؟

وتُـخفي الذنبَ عن خلقيَ وبالعصيانِ تأتيني

فكيف أجيبُ يا ويحي ومن ذا سوف يحميني؟
أسُلي النفس بالآمالِ من حينٍ الى حيني ..

وأنسى ماوراءُ الموت ماذا بعد تكفيني
كأني قد ضّمنتُ العيش ليس الموت يأتيني
وجائت سكرة الموتِ الشديدة من سيحميني؟؟
نظرتُ الى الوُجوهِ أليـس منُهم من سيُفدينـــي؟

سأُسأل ما الذي قدمت في دنياي ينجيني
فكيف إجابتي من بعد ما فرطتُ في ديني
ويا ويحي ألــــم أسمع كلام الله يدعوني؟؟
ألــــم أسمع بما قد جاء في قاف ويس

ألم أسمع بيوم الحشر يوم الجمع والدين
ألـــم أسمع مُنادي الموت يدعوني يناديي
فيا ربــــاه عبدٌ تــائبٌ من ذا سيؤويني ؟
سوى رب غفور واسعُ للحقِ يهدييني

أتيتُ إليكَ فارحمني وثقــّـل في موازيني

وخفَفَ في جزائي أنتَ أرجـى من يجازيني

وهذه الأبيات لها قصة مع الإمام أحمد بن حنبل حيث جاء
إليه شخص قال له يا إمام ما رأيك في الشعر،قال الإمام وأي شعر هذا، قال الرجل

إذا ما قال لي ربي اما استحييت تعصيني

وتخفي الذنب عن خلقي وبالعصيان تأتيني

فأخذ الإمام يردد الأبيات ويبكي حتي اصبح له صوت كبكاء

الأطفال حتى قال تلامذة الإمام كاد يهلك الإمام من كثرة البكاء

سر العظماء 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

منذ ولادة هذه الأمة وقيامها على يد المؤسِّس العظيم مُنقذ البشريَّة – صلى الله عليه وسلم – وهي تنتج عظماء لا نظير لهم في باقي الأمم، حتى في زمن الضَّعف والعجز؛ وذلك لأنها تستند إلى منهج عظيم وتحمل رسالةً عظيمة.

عظمة هؤلاء تنبعث من عظمة دينهم، فلا غرابة أن يكونوا عظماء، ومما لا بد من قوله: أنه من الطبيعي أن يقلَّ عددُ العظماء، وينخفض مستواهم في زمن الضَّعف والبُعد عن الدِّين، وسيطرة الأعداء والأهواء.

وبالتتبُّع لسيرة عظماء الإسلام يلمس الباحث أن هناك سرًّا في حياتهم رفعهم إلى هذا المستوى، وكأنه قانون العظمة الذي لا بدَّ منه.

سرٌّ تجده في سيرة أبي بكر الصديق، وعمر الفاروق، وعثمان، وعلي، وجملة الصحابة – رضي الله عنهم – وتجده عند سعيد بن المسيب، والزُّهري، وعمر بن عبدالعزيز، وأبي حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وابن المبارك، والبخاري، ومسلم، وعماد الدين زنكي، وصلاح الدين الأيوبي، وقُطُز، وابن تيميَّة، وابن القَيِّم، إلى محمد بن عبدالوهاب، والشوكاني، وابن باديس، والبنَّا، والمودودي، وأحمد ياسين، والألباني، وابن باز، وإلى يوم الناس هذا – رحم الله الأولين والآخرين.

لو ذهبتَ تبحث عن هذا السرِّ، ستكون بمثابة مَن يبحث عن (إبرة في كوم قَش) في ليلٍ مظلم، ولكن من فضل الله أنك ستجد مَن سبقك واستطاع أن يعرف عن القوم – بعد أن انتقلت أرواحهم إلى باريها – من أقرب الناس إليهم، وممن عاشرهم وخالطهم وعاش معهم، فُدونت عنهم قرائن وعلامات قويَّة، والتي تدل على السرِّ وإن لم تصرِّح به.

والسرُّ لم يَعدْ سرًّا بعد أن امتلأت به الكتب وتناقلته الألسن، لكنه يبقى سرًّا بناءً على الأصل وعلى طبيعته؛ فهو عمل خفي، وجُهد لا يظهر للناس إلا في النادر، ولمن كان قريبًا من ساعة الحدث أو موقعه.

إن سرَّ أولئك العظماء أنه كان بينهم وبين الله – سبحانه وتعالى – خبيئةٌ وعملٌ خاص، وصلة لا يعرفها الآخرون: مِن صلاة أو قراءة أو صدقة أو ذِكْر أو خلوة أو دعاء أو مناجاة، أو معروف أو نفع للغير أو تقرُّب بقربة يحبها الله.

وأكثر سرٍّ يشترك فيه العظماء الحقيقيين، ويكاد أن يكون مُجمعًا عليه بينهم في هذه الأمة: هو قيام الليل، والعيش مع القرآن، تدبُّرًا وتأمُّلاً، وصلاةً وبكاءً.

إن العظمة كل العظمة أن تكون صلة المرء بالله قويَّة؛ فمنها يستمد قوته وحركته وتوفيقه، ومِن هنا كان الفرق بين كثير ممن يقومون بجهود متماثلة ومتساوية، فتجد القبول للبعض ولا تجده للبعض الآخر، والسرُّ أن المقبول لديه سر لا يعرفه الآخرون.

والروح لن تبقى منطلقة ولا فاعلة ما لم يكن لها تزوُّدٌ خاصٌّ بعيدًا عن أعين الخلق، تستقي منه حيويتها ورونقها وصفاءها، بل وقوَّتها ووقودها في ميدان الحياة.

فهل يفهم من يشنف أنفه نحو العظمة ويعرف الباب الصحيح للوصول؛ ﴿ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ﴾ [المائدة: 54].

يقول إقبال – رحمه الله -: "كُنْ مع مَن شئت في العلم والحكمة، ولكنك لا ترجع بطائل حتى تكون لك أنَّةٌ في السَّحَر".

من هنا فقد حدث الانفصام والانفصال بين الجيل الجديد والجيل القديم , وتلحظ ذلك في المجالس التي تجمع الشباب والشيوخ , تجد هناك فجوة كبيرة في التفكير بل وفي المفردات اللغوية , وفي التفاهم بين الصغار والكبار , ولإعادة التواصل المفقود بين الأجيال لا بد من القرب العاطفي ووجود مساحة مشتركة للتلاقي والتفاهم , ونقل الخبرات والتجارب من الجيل القديم إلى الجيل الحديث .
فبعض الآباء قد صار في واد وأولاده في واد آخر, فلا توجد لغة للتفاهم والتواصل بينهما , فالأبوان لا يكلفان أنفسهما للجلوس مع أبناءهم والتعرف على طموحاتهم وأحلامهم ومعرفة كيف يفكرون وفيم يفكرون ؟ وهذه أول الخطوات للتواصل .
وكذا يفعل المعلم مع طلابه والمسئول مع من هم تحت يده ولم يأخذوا بعد الخبرة الكافية من الحياة .

شكرا اخي العزيز
معك حق لكن اين نحن من هذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة etoile filante الجيريا
شكرا اخي العزيز
معك حق لكن اين نحن من هذا

عفرا اخي etoile filante
لكن لا تنسى قوله تعالى ﴿ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ﴾ [المائدة: 54].

شكرا على الموضوع المميز…..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة likae الجيريا
شكرا على الموضوع المميز…..

الاخت likae

شكرا لك على المشاركة الطيبة

اسعدني مرورك الطيب

مستغانم .كان لها شرف في استقبال العظماء 2024.

مستغانم…كان لها شرف في استقبال العظماء و يعد و يسجل في سجلها الذهبي

الجيريا
تاريخ مستغانم يقول الاستاذ مرابط
تاريخ المنطقة القديم يرجع الى 32 الف سنة و التاريخ الحديث يرجع الى 1880 سنة و هذا نظرا للنصب التذكاري بمستغانم سنة 172 يشهد على زيارة ملك روما ادريانوس و في كيزا قرية بقرب مصب شلف ووليس و الحرامثة الا ان الاثار اكتشفت الواح باللغة الفنيقية فمستغانم رومانية و في الجوار فنيقية

اما اسم المدينة لها ثلاثة اسماء سميت في فترة موريسطاقا ثم سميت مسك الغنائم و سميت مشتى غانمو اسم مشتى غانم توقف جمهور الدارسين مشتى غانم في غرب تقابلها مشتى العربي في الشرق الجزائري

قيل ان سيدي عبد الله كانت له اكواخ يستقبل فيها سنويا اهل الصحراء لقضاء الشتاء في مستغانم

كبار زوار مدينة مستغانم
ملك روما سنة 127 بعد المسيح
نابوليون الثالث 1850
يوسف بن تشفين وقام ببناء المسجد المعروف
الملك ادريس السنوسي ملك لييا
وزيارة رائد المقاومة الامير عبد القادر و كانت له مراكز و ثمتيليات ناس من معسكر لتمتيل الامير
زارها البابا يوحنا 23 سنة 1950
كان لها شرف في استقبال العظماء و يعد و يسجل في سجلها الذهبي

عن ياسمين27
المصدر
الاستاذ مرابط عبد القادر
نرجو ذكر المصدر