" ان مع العسر يسرا , ان مع العسر يسرا " 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم .
" ان مع العسر يسرا , انما مع العسر يسرا "
فهل يغلب عسرا يسرين ؟
ان الفرج لا بد وأن يعقب ويأتي بعد الكرب , وان العسر لامحالة
يعقبه يسر , وهذا هو الطريق الذي سلكه انبياء الله جمميعا عليهم
الصلاة والسلام , فما كتب النصر ل نوح عليه السلام الا بعد سلسلة
طويلة مع الجهاد مع قومه والصبر على أذاهم استمرت الف سنة
الا خمسن عاما , وما أنجى الله يونس من بطن الحوت وظلمة البحر
وطلمة بطن الحوت , الا بعد معاناة طويلة عاشها مستغفرا لربه ,
راجيا فرجه , معتمدا عليه في بلائه ومحنته , وهذا نبينل عليه افضل
الصلاة والسلام بعد ان طرد من مكة والقيت عليه الحجارة , يعود
اليها فاتحا منتصرا مع تواضع لله , وهاهي رسالته تدك حصون فارس
والروم بعد ان كانت محاصرة في شعب مكة ,

اذا فما علينا الا الصبر وانتظار الفرج والذي لا محالة آتي مهما طال ,
يا صاحب الهم إن الهم منفرج = أبشر بخير فإن الفـارِج الله
اليأس يَقْطَع أحيانا بصاحِبِه = لا تيأسَنّ فإن الكـــافي الله
الله يحدث بعد العُسْر مَيسرة = لا تجزعنّ فإن الصَّـانِع الله
وإذا بُلِيتَ فَثِقْ بالله وارضَ به = إن الذي يَكْشِف البلوى هو الله
والله ما لَك غير اللهِ مِن أحَدٍ = فَحَسْبُك الله .. في كلٍّ لكَ الله
اذا فالفرج مرهون بالصبر والرضا بما قدر الله وكتب من أمتحان
وبلاء وتمحيص ,, وحينها لا بد وأن يأتي الفرج واليسر ,
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا "

بارك الله فيك
و جعله الله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك اخي
جزاك الله خيرا
ان مع العسر يسرا
الكثير يظن انه بعد العسر يسرا لكنه معه
اينما دخل العسر الا واليسر معه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهور الياسمين الجيريا
بارك الله فيك
و جعله الله في ميزان حسناتك

جزيت خيرا اخت زهور على المرور هنا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله 31 الجيريا
بارك الله فيك اخي
جزاك الله خيرا
ان مع العسر يسرا
الكثير يظن انه بعد العسر يسرا لكنه معه
اينما دخل العسر الا واليسر معه

وفيك بركة اخي عبدالله وجزيت خيرا على الأضافة ,

فمتى نحسن الظن بالله وندرك انه ارحم بنا من ابائنا

جزاك الله كل خير

و جعله الله في ميزان حسناتك

بارك الله لنا وللمنتدى في امثالك

السلام عليكم

جزاك الله كل الخير على الافادة والتوضيح

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى قاسمي الجيريا
جزاك الله كل خير

و جعله الله في ميزان حسناتك

بارك الله لنا وللمنتدى في امثالك

جزاك الله خيرا اخ مصطفى على المرور والأضافة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب الجيريا
السلام عليكم

جزاك الله كل الخير على الافادة والتوضيح

جزيت خيرا اخت زينب على مرورك الطيب

السّلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك أخي الكريم

ثُمّ علينا أن نحرِص إذا كتبنا قُرءانًا أن يكون برسمِهِ الصّحيحِ المُتواتر ، و أن نذكُر اسمَ السّورةِ وأرقام الآيات ، وكان عليكَ أن تنتبهَ وتكتُب هكذا :

أعوذُ بالله من الشّيطانِ الرّجيم

" فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا "
سورة الشّرح الآية 5-6

اقتباس:
فهل يغلب عسرا يسرين ؟

كيفَ تعرب عسرًا هُنا إذ نصبتَها ؟ أَ تُدرِك أنّ حركَتَها الخاطئة حرّفت معنى السّؤال ؟

بَلْ سَلْ : هَلْ يغلِبُ عُسرٌ يُسرين ؟

والله من وراء القصد

الله يخليك

بارك الله فيك
أدعوا الله لي أن يرزقني الذرية الصالحة بارك الله فيكم

الجيريا
الجيريا

الجيريا

♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪
الجيريا

█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان الجيريا
السّلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك أخي الكريم

ثُمّ علينا أن نحرِص إذا كتبنا قُرءانًا أن يكون برسمِهِ الصّحيحِ المُتواتر ، و أن نذكُر اسمَ السّورةِ وأرقام الآيات ، وكان عليكَ أن تنتبهَ وتكتُب هكذا :

أعوذُ بالله من الشّيطانِ الرّجيم

" فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا "
سورة الشّرح الآية 5-6
كيفَ تعرب عسرًا هُنا إذ نصبتَها ؟ أَ تُدرِك أنّ حركَتَها الخاطئة حرّفت معنى السّؤال ؟

بَلْ سَلْ : هَلْ يغلِبُ عُسرٌ يُسرين ؟

والله من وراء القصد

جزيت خيرا على التنبيه حضرة سيبويه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pro24 الجيريا
الله يخليك

جزيت خيرا اخي على المرور

فإن مع العسر يسرا *إن مع العسر يسرا 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى : " سيجعل الله بعد عسر يسراً "
وقال : " فإن مع العسر يسرا *إن مع العسر يسرا "
قال ابن عباس وغيره :

لن يغلب عسر يسرين

وقال ابن رجب : ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر، أن الكرب إذا اشتد وعظم وتناهى، وحصل للعبد اليأس من كشفه من جهة المخلوقين، تعلق قلبه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أكبر الأسباب التي تطلب بها الحوائج، فإن الله تعالى يكفي من توكل عليه، كما قال تعالى : " ومن يتوكل على الله فهو حسبه "

قال الفضيل – رحمه الله – :

والله لو يئست من الخلق، حتى لا تريد منهم شيئا، لأعطاك مولاك كل ما تريد
وأيضا، فإن المؤمن إذا استبطأ الفرج، ويئس منه بعد كثرة دعائه وتضرعه، ولم تظهر عليه أثر الإجابة، فرجع إلى نفسه باللائمة، وقال لها : إنما أتيت من قبلك، ولو كان فيك خيرا لأجبتك
وهذا اللوم أحب إلى الله تعالى من كثير من الطاعات، فإنه يوجب انكسار العبد لمولاه، واعترافه له بأنه أهل لما نزل به من البلاء، وأنه ليس أهلا لإجابة الدعاء، فلذلك تسرع إليه حينئذ إجابة الدعاء، وتفريج الكرب، فإنه سبحانه وتعالى، عند المنكسرة قلوبهم

وقال ابن رجب أيضا :

وإذا اشتد الكرب، وعظم الخطب كان الفرج حينئذ قريبا في الغالب
قال تعالى : " حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا "
وقال سبحانه : " حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب " ثم ذكر ابن رجب :
وجها ثالثا من لطائف أسرار اقتران الفرج باشتداد الكرب فقال: ومنها : أن العبد إذا اشتد عليه الكرب، فإنه يحتاج حينئذ إلى مجاهدته ودفعه، فيكون في مجاهدة عدوه ودفعه، دفع البلاء عنه ورفعه

يقول الشيخ عايض القرني

يا إنسانُ بعد الجوع شبعٌ ، وبعْدَ الظَّمأ ريٌّ ، وبعْدَ السَّهرِ نوْمٌ ،
بشَّر الليل بصبح صادق يطاردُهُ على رؤِوسِ الجبال ، ومسارب الأوديةِ ،
بشِّر المهمومَ بِفرجٍ مفاجئ يصِلُ في سرعةِ الضَّوْءِ ، ولمُحِ البصرِ ،
بشِّرِ المنكوب بلطف خفيٍّ ، وكفٍ حانيةٍ وادعةٍ .
إذا رأيت الصحراء تمتدُّ وتمتدُّ ، فاعلم أنَّ وراءها رياضاً خضراء وارفةّ الظِّلالِ.

إذا رأيت الحِبْل يشتدُّ ويشتدُّ ، فاعلمْ أنه سوف يَنْقطُعِ .
مع الدمعةِ بسمةٌ ، ومع الخوفِ أمْنٌ ، ومع الفَزَعِ سكينةٌ
__________________

منقووووول

الجيريا

إن مع العسر يسرا 2024.

عظم الجزاء في الصبر على البلاء

يسري صابر فنجر

إن قصة ابتلاء أيوب عليه السلام وصبره ذائعة مشهورة وهي تضرب مثلاً للابتلاء ، والصبر، وقد ابتلاه الله عز وجل فصبر صبرًا جميلاً ، ويبدو أن ابتلاءه عليه السلام كان بذهاب المال ، والأهل ، والصحة جميعًا ولكنه ظل على صلته بربه ، وثقته به ، ورضاه بما قسم له ، وكان الشيطان يُوسوس لخلصائه القلائل الذين بقوا على وفائهم له ومنهم زوجته بأن الله عز وجل لو كان يحب أيوب عليه السلام ما ابتلاه ، وكانوا يحدثونه بهذا فيؤذيه في نفسه أشد مما يؤذيه الضر والبلاء ، فلما حدثته امرأته ببعض هذه الوسوسة حلف لئن شفاه الله ليضربنها عددًا عَيّنَه ، قيل مائـة ، وعندئذٍ توجه إلى ربه بالشكوى مما يلقى من إيذاء الشيطان ، ومداخله إلى نفوس خلصائه ، وَوَقْع هذا الإيذاء في نفسه { أني مسني الشيطان بنصب وعذاب } فلما عرف ربه منه صدقه ، وصبره ، ونفوره من محاولات الشيطان ، وتأذيه بها أدركه برحمته ، وأنهى ابتلاءه ، ورد عليه عافيته إذ أمره أن يضرب الأرض بقدمه فتنفجر عين باردة يغتسل منها ويشرب فيشفى ويبرأ { اركض برجلك هذا مغتسلٌ باردٌ وشراب } فأما قسمه ليضربن زوجته ، فرحمة من الله به وبزوجته التي قامت على رعايته ، وصبرت على بلائه ، وبلائها به ، أمره الله أن يأخذ مجموعة من العيدان بالعدد الذي حدده فيضربها بها ضربة واحدة تجزيء عن يمينه فلا يحنث فيها { وخذ بيدك ضغثاً فاضرب به ولا تحنث } هـذا التيسير ، وذلك الإنعام كانا جزاءً على ما علمه الله من عبده أيوب عليه السلام من الصبر على البلاء وحسن الطاعة ، والالتجاء إليه سبحانه { إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب } والمهم في معرض القصص هنا تصوير رحمة الله عز وجل وفضله على عباده الذين يبتليهم ، فيصبرون على بلائه ، وترضى نفوسهم بقضائه .

وفي ظل ما يصيبنا في حياتنا من ابتلاء أو نسمعه عن إخواننا نستفيد من قصة أيوب عليه السلام بفوائد عظيمة أهمها ما يلي:

أولاً : أن عاقبة الصبر عاقبة حسنة حتى صار أيوب عليه السلام أسوة حسنة لمن ابتلى بأنواع البلاء .

ثانيًا : أن من امتحن في الدنيا بمحنة ، فتلقاها بجميل الصبر ، وجزيل الحمد رجي له كشفها في الدنيا مع حسن الجزاء في الآخرة .

ثالثاً : الرضا بقدر الله عز وجل والتسليم الكامل بذلك ، وهذا من شأنه أن يَعْمُر الأمن ، والإيمان قلب المؤمن ، فيعيش في غاية السعادة ؛ وإن تضجر بقدر الله ، فإنه يعيش حياة البؤس ، والشقاء ، وأن اليأس ، والبكاء لا يرد شيئاً مما فات ، وإنما التوجه إلى الله بالضراعة كما فعل أيوب عليه السلام والصبر على المكاره يزيل من النفوس الهم ، والغم.
قال الشاعر :

فَدَعْ مَا مَضى واصْبِرْ على حِكِمْةِ الْقَضَا ** فَلَيْسَ يَنَالُ الْمَرْءُ مَا فَـاتَ بِالْجُهْـدِ

رابعاً : أن في دعاء أيوب عليه السلام ومُنَاجاته ربه آداب ينبغي أن نراعيها، ونتعلمها منها : أنه عرض حاله فقط على الله عز وجل وكأنه يقول : هذه هي حالي فإن كان يرضيك هذه الآلام ، والأمراض التي تسري في أْوْصَالي ، وهذه الآلام التي تؤرقني ، وإن كان يرضيك فقري ، وزوال أموالي وأولادي إن كان يرضيك هذا ، فلا شك أنه يرضيني ، وإن كان عفوك وكرمك ورحمتك تقتضي أن ترحمني ، وتزيل ما بي من بؤس ، وألم ، فالأمر كله إليك ، ولا حول ، ولا قوة إلا بك .

خامساً : حسن التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه والثقة بالاستجابة.
يقول الأستاذ/ سيد قطب ـ رحمه الله ـ : وقصة ابتلاء أيوب عليه السلام من أروع القصص في الابتلاء، والنصوص القرآنية تشير إلى مجملها دون تفصيل، وأيوب عليه السلام هنا في دعائه لا يزيد على وصف حاله { أني مسني الضر } ووصف ربه بصفته { وأنت أرحم الراحمين } ثم لا يدعوا بتغيير حاله ، صبراً على بلائه ، ولا يقترح شيئاً على ربه تأدباً معه ، وتوقيراً ، فهو أنموذج للعبد الصابر الذي لا يضيق صدره بالبلاء ، ولا يتململ من الضر الذي تضرب به الأمثال في جميع الأعصار ، بل إنه ليتحرج أن يطلب إلى ربه رفع البلاء عنه ، فيدع الأمر كله إليه اطمئناناً إلى علمه بالحال ، وغناه عن السؤال وفي اللحظة التي توجه فيها أيوب عليه السلام إلى ربه بهذه الثقة ، وبذلك الأدب كانت الاستجابة ، وكانت الرحمة ، وكانت نهاية الابتلاء . قال تعالى :{ فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم } رفع عنه الضر في بدنه فإذا هو معافى صحيح ، ورفع عنه الضر في أهله فعوضه عمن فقد منهم { رحمة من عندنا } فكل نعمة فهي من عند الله ومنة {وذكرى للعابدين } تذكرهم بالله وبلائـه ورحمته في البلاء وبعـد البلاء ، وإن في بلاء أيوب عليه السلام لمثلاً للبشرية كلها.

قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ " رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.

اللهم وفقنا للصبر والرضا واصرف عنا اليأس والسخط وارزقنا العافية في الدين والدنيا والآخرة وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

lahouma idjaalna mina al saborine

An da3outou lah an yastajiba li in kanatte khayran li farobama araha khayre

ربي يقدر لينا جميعا الخير حيث كان ثم يرضينا به

ربي يقدر لينا جميعا الخير حيث كان ثم يرضينا به

امييييييييييييييييييين

أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين…………

امييييييييييييييييييين

إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ

ان مع العسر يسر 2024.

وابشـــــــر بخير عاجلا *** تنسى به ماقــد مضـــى
فلربَّ أمرٍ مُسخــــــــط *** لك في عواقبــــه رضى
ولربما ضـــاق المضيق *** ولربما اتســــــع الفضا
الله يفعل ما يشـــــــــاء *** فلا تكوننًّ معترضــــــا
الله عودك الجميــــــــل *** فقس على ماقد مضـــى

في اللغة العربية اذا تكرر الاسم المعرف فهو يعني نفس الشيئ واما الاسم النكرة اذا تكرر فهو يعني شيئين
قال تعالى ان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا

وجاء في الاثر لا يغلب عسرا يسرين

بارك الله فيك

ان مع العسر يسرا. 2024.

الجيرياالجيريا

اللهم آمين أجمعين

الجيريا

الجيريا

شكراااااااااااااااااااااااااا

اجمممممممممممعين

السلام عليكم .بارك الله فيك وجزاك الله خيرا.

امين………..

اللهم يامفرج الهموم ومنفس الكروب فرج هم كل مهموم ونفس كرب كل مكروب أمين أمين أمين اجمعين يارب العالمين

اللّهم آميـــــــــــــــــــن يا ربّ العالميــــــــــــــــــــــــــن

إن مع العسر يسرا 2024.

إن مع العسر يسرا)
يا أيّها الإنسان.. بعد الجوع شبع، وبعد الظمإ ريّ، وبعد السهر نوم، وبعد المرض عافية، سوف يصل الغائب، ويهتدي الضالّ، ويفكّ العاني، وينقشع الظلام (فعسى الله أن يأتي بالفتح أو بأمر من عنده).
بشّر الليل بصبح صادق سوف يطارده على رؤوس الجبال ومسارب الأودية، بشّر المهموم بفرج مفاجئ يصل في سرعة الضوء ولمح البصر، بشّر المنكوب بلطف خفيّ وكفّ حانية وادعة.
إذا رأيت الصحراء تمتد وتمتد، فاعلم أن وراءها رياضاً خضراء وارفة الظلال.
إذا رأيت الحبل يشتد ويشتد، فاعلم أنه سوف ينقطع.
مع الدمعة بسمة، ومع الخوف أمن، ومع الفزع سكينة.
فلا تضق ذرعاً، فمن المحال دوام الحال، وأفضل العبادة انتظار الفرج، الأيام دول، والدهر قُلّب، والليالي حبالى، والغيب مستور، والحكيم كل يوم هو في شأن، ولعل الله يحدث بعد ذلك أمرا، وإن مع العسر يسراً، إن مع العسر يسراً.

الجيريا

والله اسلت دمعي. "ولسوف يعطيك ربك فترضى"

يا رب ..
لقد خاب من رضي دونك بدلا
ولقد خسر من بغى عنك متحولا
***********************

جزاك الله خيرا

بعد العسر يسر 2024.

كل راع مسؤول عن رعيته فاين انتم من هذا كله لما تحتاجونا لا غير نحن وراكم حتي ننتزع منكم حقنا حتي لو كانت بالغة التي توجيدونها لان طفح الكيل منكم حتي ابسط الاشياء تحرمننا منه كل شيئ واضح بداتم تظهرون علي حقيقتكم ايها الاوغد سنيقي وراكم حتي النصر والله الموفق والمستعان والرازق وعليه نتوكلالجيريا

صبرا إخوتي فالفرج قريب

الإدماج للجميع …………….دون قيد أو شرط