الدافعية وأثرها في التحصيل الدراسي 2024.

الجيريا

[ندوة تربوية قطاعية بعنوان
الدافعية وأثرها في التحصيل الدراسي

منجزة ببرنامج باور بونت
الحجم 590 kb

على الرابط

https://www.megaupload.com/?d=E1GWRFPC

بارك الله فيك أخي ميلود س

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bravoomike الجيريا
بارك الله فيك أخي ميلود س

شكرااااااا للمرور أخي الكريم

شكرا لك على ماقدمته لنا وجازاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rajaa rrahma الجيريا
شكرا لك على ماقدمته لنا وجازاك الله خيرا

شكرا للمرور أختي الكريمة

الجيريا

جزاك الله خيرا و بارك فيك

شكرا لمروركما العطر -ابوعاصم -هواري08
الجيريا

تعزيز الدافعية الذاتية والثقة لدى أبنائنا 2024.

الجيريا
تعزيز الدافعية الذاتية والثقة لدى أبنائنا
نوع الاستشارة تربوي
الاستشارة
السلام عليكم تحياتي للجميع و خصوصاً المقيمين على هذا الموقع والله يوفقكم و جزآكم لله خيرا .
ابني عمره عشرة سنوات و هو في الصف الرابع و حقيقا يتعبني جدا في دراسته لا يعطي اهتماما لدراسة لا يركز و إذا ركز إلا بعد تهديد أو حرمانه من الخروج أو نشاطاته المفضلة إذا لم اذكره بالتمارين لم يقم بإعدادها يمل بسرعة و يلتفت بسرعة حتى لو كان في القسم ,كانت بدت تظهر عليه بعض الكذب لكن الحمد لله عالجناها بتخويفه من الله و تغير الروتين اليومي فقمنا بتسجيله في بعض النشطات و منحه اللعب و المطالعة عبر الانترنت , مع المراقبة الدائمة ,أحس بان ليس له ثقة بالنفس في أغلبية الأحيان يتنازل عن رأيه و يشك في قدراته و يلجا إلى أخته ,أحاول دائما تشجيعه و لقبه بالألقاب الجميلة كيا عالم يا بطل لكن لم احصل على نتيجة حتى بعضا الأحيان أفقد أعصابي و استخدم التهديد و الصراخ مهما لا يبالي في تقوية الذات لطفل و يقول لي دائما انه صغير كيف يمكن اغرس فيه الثقة و الأمان واجعل منه ولد مبدع و مستقل برائه لأني أحس بأنه إذا ما تعلم في هذه المرحلة سيفلت من يدي و لم استطيع توجيهه في الكبر .
انصحوني جزآكم الله خيرا انه هو الأول في قسمه من ناحية الاجتهاد و الفهم على ما يبلغني به معلمه و الحمد لله ردوا على جزآكم الله خيرا في الدنيا والآخرة و الله إني تعبت و الله المستعان ؟
رد على الاستشارة د. طارق خانجي مستشار التربوي:
الرد على الإستشارة إتباع الوسائل التالية:
1. تعزيز الأهداف المستقبلية لدى الولد بحيث يناقش ويحاور الولد في المستقبل ماذا تريد أن تكون؟ في مجال الدراسة والوظيفة وعلاقتك مع الله وصورتك أمام الآخرين .
ما هي المهارات التي تريد أن تضيفها لشخصيتك؟ وكيف تريد أن تتميز في الحياة وتضع بصمتك فيها؟
من خلال هذه الأسئلة نريد أن نعزز في الولد هويته وشخصيته وان نعطيه أهمية لكيانه؟
وحبذا ان نبتعد عن طريقة الحديث التي تمارسه بعض الأمهات مثل نريدك أن تحقق لنا كذا نريد أن تحصل لنا على علامات في الدراسة وكان الولد يجتهد ليس لتحقيق النجاح لنفسه أولا بل لوالديه فقط وفي هذه الحالة لا يحس الولد بشخصيته وكيانه، لازم نحسسه أن النجاح أولا هو لنفسه ومن اجل تميزه في الحياة.
2. التركيز على ايجابيات الولد والتقليل من ذكر السلبيات وإذا صدر خطا من الولد نحاسبه بأنه فعل خطا والتركيز على السلوك الخاطئ الذي صدر منه وليس التقليل من شخصيته.
مثال إذا قصر في الدراسة نقول له هذه علامة ليست جيدة لا تتناسب مع قدراتك العالية أنت ولد ذكي وما تحصلت عليه لا يتناسب معك.
3. وضعه أمام تحدي لقدراته بحيث يوضع في بعض الموقف الصعبة التي من خلالها يستخرج قدراته الذهنية والجسدية، مع مراعاة الحفاظ على سلامته وصحته.
4. تكليفه ببعض المسؤوليات في المنزل وخارجه بما يتناسب مع قدراته، لا ينبغي للولد أن يكون مستقبل للخدمات فقط لازم يساعد في أعمال المنزل ولا يتعود على الاتكالية وان كل شي يوفر له.
5. مشاركته في أعمال تطوعية في المجتمع مثل الكشافة أو نادي التراث أو الجماعات المدرسية.
6. البعد عن الترف الزائد وتعويده على الخشونة نوعا ما.
7. أن تساعده الأم في الدراسة ولكن دعيه يبذل بعض الجهد أولا من نفسه وطبيعة هذا الولد حركي دعيه يدرس وهو يتحرك ليس شرطا أن يكون جالسا طول فترة المذاكرة .
الجيريا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالعلم الجيريا
الجيريا

وفيكم بارك الله يا نور العلم

بارك الله فيك على الموضوع القيم

لاحظت أن منتدى التربيه ليست فيه ردود كثيره

أين الآباء و الأمهات أين مشاركاتهم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرميساء المتحجبة الجيريا
بارك الله فيك على الموضوع القيم

لاحظت أن منتدى التربيه ليست فيه ردود كثيره

أين الآباء و الأمهات أين مشاركاتهم

لا أدري أين هم

مشكور على الموضوع اخي
نحتاج الى جيل يدافع عن مبادئه وحقوقه ، وهي ازمتنا الحالية
جزاك الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرويسي الجيريا
مشكور على الموضوع اخي
نحتاج الى جيل يدافع عن مبادئه وحقوقه ، وهي ازمتنا الحالية
جزاك الله خيرا

جزاك الله الجنة

جزاكم الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلمة الأثرية الجيريا
جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك

الدافعية واثرها على التحصيل الدراسي 2024.

بسم الله الرحمان الرحيم وبه نستعين وصل الله على سيدنا محمد وعلى أله.

الدافعية >> ماهيتها ، أهميتها ، وأنواعها
الدافعية
المقدمة

يقوم الأنسان في حياته اليومية بأنماط عديدة من السلوك, مثل الطالب الذي يرغب في النجاح أو التفوق أو الحصول على مركز اجتماعي معين يسعى جاهداً نحو تحقيق هذه الرغبة ولا يرتاح له بال حتى يحققها, والطفل الذي لم يجد لعبته في مكانها يظل في حالة من التوتر والضيق, ويأخذ في البحث عنها في جميع الأماكن المحتملة, ويسأل تارة ويصرخ ويبكي تارة أخرى, ولا يهدأ من هذه الثورة العارمة من الصراخ والبكاء حتى يحصل عليها أو يشغله شاغل آخر عنها. أو نجده يبكي جوعاً ولا يهدأ حتى تشبع ربته في الطعام.
وتحليل هذه الأنماط من السلوك قد يكشف عن أهداف يسعى صاحبها إلى تحقيقها, وهي نتاج أسباب عادة ما تكون كامنة في قوى تحركها وتنشطها, أو تزيد من طاقتها .

فما هذه القوى ؟
أنها الدوافع . فما الدوافع ؟
مفهوم الدوافع
تعرف الدافعية بأنها حالة داخلية جسمية أو نفسية تدفع الفرد نحو سلوك في ظروف معينة وتوجهه نحو إشباع حاجة أو هدف محدد. أي أنها قوة محركة منشطة وموجهة في وقت واحد .
إذن : أن الدافع — يحرك وينشط —- يوجه —- يحقق الهدف —- الشعور بالارتياح .
أهمية الدوافع
يعتبر موضوع الدوافع من الموضوعات المهمة في علم النفس بشكل عام وعلم النفس التربوي بشكل خاص, فهو يوثق الصلة بعملية الإدراك والتذكر والتخيل والتفكير والتعلم وأساس دراسة الشخصية والصحة النفسية.

وتكمن أهمية الدوافع :

1. تساعد الانسان على زيادة معرفته بنفسه وبغيره, وتدفعه إلى التصرف بما تقتضيه الظروف والمواقف المختلفة.
2. تجعل الفرد أكثر قدرة على تفسير تصرفات الآخرين, فالأم في المنزل والمربية في المدرسة مثلاً ترى في مشاكسة الأطفال سلوكاً قائماً على الرفض وعدم الطاعة, ولكنها أذا عرفت ما يكمن وراء هذا السلوم من حاجة إلى العطف وجذب الانتباه فإن هذه المعرفة ستساعدها على فهم سلوك أطفالها.,
3. تساعد الدوافع على التنبؤ بالسلوك الإنساني إذا عرفت دوافعه, وبالتالي يمكن توجيه سلوكه إلى وجهات معينة تدرو في إطار صالحه وصالح المجتمع.
4. لا تقتصر أهمية الدوافع على توجيه السلوك بل تلعب دوراً مهماً في بعض الميادين: ميدان التربية والتليم والصناعة والقانون فمثلاً في ميدان التربية تساعد على حفز دافعية التلاميذ نحو التعلم المثمر .
5. تلعب الدوافع دوراً مهماً في ميدان التوجه والعلاج النفسي لما لها أهمية من تفسير استجابات الأرفاد وأنماط سلوكهم .

أنواع الدوافع
لدوافع الفطرية :
يقصد بها تلك الدوافع التي يولد الانسان وهو مزود بها, فلا يحتاج الفرد إلى تعلمها مثل : دوافع الجوع , العطش , الأمومة, الجنس .
مثال :
دافع الأمومة: أن دافع الامومة من الدوافع الفطرية التي يسهل ملاحظته لدى الحيوان, فحماية الصغار والالتصاق بها وإطعامها وسرعة العودة إليها عند فراقها ظاهرة مشاعدة عند أنواع كثيرة من الحيوانات, إذ يقوم أحد الوالدين بهذه المهمة حتى يشتد عود الصغار بعض الشئ والطيور غالباً ما يتعاون الذكر والأنثى في رعاية الصغار, أما عند الثدييات فتقع هذه المهمة على الأم.
أن دافع الأمومة هو علاقة متبادلة بين الأم وصغيرها ولا تقتصر على قيام الأم برعاية طفلها, ولكن يظهر على الأطفال مدى تعلقهم بالأم وحبهم في الألتصاق بها .

الدوافع المكتسبة:

يقصد بها تلك الدوافع التي يكتسبها الأنسان من البيئة من خلال التفاعل بين الأنسان وبيئته التي يعيش فيها, كالدافع إلى الإنتماء, الانجاز والتحصيل, السيطرة وحب الاستطلاع وغيرها .
مثال :
دافعية التحصيل:
دافعية التحصيل هي الرغبة للمشاركة في النشاطات العقلية المعقدة أو الحاجة إلى المعرفة، و تختلف من فرد إلى آخر فإنجاز المهمات الصعبة والوصول إلى المعايير العالية من الإنجاز شيء مهم جدا للبعض بينما للبعض الآخر يعتبر النجاح بأي طريقة كافيا. ويمكن ملاحظة دافعية التحصيل في جهود التلميذ من أجل التغلب على الصعاب التي تحول دون تفوقه والميل إلى تحقيق الأهداف التعليمية.
و يمكننا أن نميز بين نوعين من الدافعية للتعلم بحسب مصدر استثارتها : هما الدوافع الخارجية والدوافع الداخلية .

الدافعية الخارجية:
هي التي يكون مصدرها خارجياً كالمعلم، أو إدارة المدرسة، أو أولياء الأمور، أو حتى الأقران . فقد يُقبِل المتعلم على التعلم سعياً وراء رضاء المعلم. و قد يُقبِل المتعلم على التعلم إرضاءً لوالديه وكسب حبهما أو للحصول على تشجيع مادي أو معنوي منهما . وقد تكون إدارة المدرسة مصدراً آخراً للدافعية بما تقدمه من حوافز مادية ومعنوية للمتعلم .

أما الدافعية الداخلية :
فهي التي يكون مصدرها المتعلم نفسه، حيث يُقدِم على التعلم مدفوعاً برغبة داخلية لإرضاء ذاته، وسعياً وراء الشعور بمتعة التعلم.

العلاقة بين الدافعية والحاجة
مفهوم الحاجة وعلاقتها بالدافع:
أن علاقة الحاجة بالدافع علاقة متداخلة, فالحاجة تعني الشعور بتقص شئ معين, فإذا ما وجد تحقق الاشباع, كما يمكن أن تعرف بأنها أحساس الكائن الحي بعد م التوازن نتيجة شعوره بافتقاد شئ ما , بناءاً على ذلك يمكن القول: بإن الحاجة هي نقطة البداية لإثارة الدافعية والحفز إلى سلوك معين يؤدي إلى الاشباع.
وينشأ الدافع نتيجة وجود حاجة معينة لدى الكائن الحي . ومتى ما وجدت هذه الحاجة فستدفعه الى أناط من السلوك هدفها إشباع تلك الحاجة .

الخاتمة

– وأ خيرا فإن فهم المعلم الأنواع الدافعية المختلفة وعلاقتها بتحصيل المتعلم وحسن استغلاله لها يولد لديه الاهتمام بما يقوم به ويزيد من قدرة التلاميذ على التحصيل الجيد بتقوية الدافعية لديهم في جو تعليمي تسوده متعة التعلم.

ولمعرفة المزيد حملوا هذه العرض المتواضع حول الدافعية

حجم الملف 590kb kb نوع الملف pptx
على الرابط

https://www.4shared.com/file/DDDki6rN/_online.html

جزاك الله خيرا.

شكرا ااااااااااااااااا للمرور