هرمنا هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية 2024.

هرمنا .. هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية

فرصتكم أيها المعلمون .. تستطيعون أن تقدموا للتعليم ما لم يقدمه غيركم

لأننا هرمنا .. هرمنا .. من أجل هذه اللحظة التاريخية

لا تضيعوا الفرصة مهما كانت المطالب المرفوعة لأن هذا الاضراب اضراب كرامة قبل كل شيئ و الشيئ الوحيد الذين يجب أن نوصله الى الحكومة أننا كتلة واحدة لا يمكن أن تسكتنا أو تخيفنا حتى لو لم تتحقق بعض مطالبنا فيمكن أن تحقق في مناسبات أخرى لأن صراعنا مع الحكومة لن ينتهي ما دامت تحتقر رجالات التعليم

الجيريا

هرمنا .. هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية …فلا تخذلوننا يرحمكم الله..

العمري محمود: هرمنا .. هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية …فلا تخذلوننا يرحمكم الله

كما قال القذافي : ثورة .. ثورة .. الى الأمام

بن بوزيد هرب هرب هرب………………………

بن بوزيد هرب هرب هرب………………………

ايها المرتدون انتم اتباع سعدي الحزين فقنا بكم م—————————————————–ادا تريدون

السياسة فن آخر حدار من التسييس

هده تربية و ليست احزاب لا فيس ولا رسدي حزين سعدي المرتد فشل في الحزب راح مع اتباعه الى التربية لالالالالالالالالالالالالالالالالا

نحن هنا بالمرصاد تحيا الجزائر العربية المسلمة

الى الأمام ….. ثورة ….. ثورة

مستغانم الخلفية التاريخية 2024.

مستغانم……الخلفية التاريخية

الجيريا


على الرغم من وجودها بوقت يسبق الفترة الرومانية (Murustagen خلال الفينيقيين ، ثم Cartennae خلال الرومان) ،

لمستغانم قصة معروفة على نطاق واسع حتى القرن الحادي عشر ، عندما كانت تحت سيطرة المرابطين. مدينة Mauristaga (اليوم مستغانم) أعيد بناؤها بعد الإسلام تحت قيادة سيدي عبد الله كريم الإدريسي.
الوالي "مجاهـر"من أول سكان المنطقة. سيدي عبد الله هو راعي مدينة مستغانم.


في القرن السادس عشر ، كانت مستغانم ، حصنا حقيقيا ، وأساسا لإعداد العدة لمطاردة الإسبان أو لمنعهم من القيام ببعثات منها الى الخارج ضد الجزائر.
مع الاحتلال الفرنسي ، شهدت معركة Macta ، Medjahers التمرد والعصيان، Boumaza في الظهرة،

روح المقاومة ضد الغزاة الأوروبيين.
اندلاع الكفاح من أجل التحرر الوطني في 1 نوفمبر 1954 تميزت بأعمال مسلحة عدة. الطلقات الأولى للثورة الجزائرية سمعت في ولاية Mestghalim. كانت الفترة من 1956 حتي 1958 في إقليم الولاية جزء من النضال ضد الجيش الاستعماري.

مستغانم تاريخ وحاضر
انها مدينة ابدية شاهقة ترفض
بأن تكون مركبة كالمدن الاخرى ,لا تكشف عن وجهها الا بتمزيق الحجاب انها هناك خارج
الزمن لا ماض لها ولا مستقبل بل تعيش في الان الابدي,مازالت وافية لجوهرها مند
الاف السنين ,لا ترحب الا باهلها وتقف شامخة في وجه التغريب والتزييف ,وتدرك جيدا
معنى "وقد صار قلبي قابلا كل صورة" او كما يقال تعدد الطرق بتعدد
الانفس….وليس ببعيد كان احد اقطابها المعاصرين (عبد الرحمان كاكي) يحلم فوق
ارضها المباركة بالجمهورية الافلاطونية تماما كما كان يحلم اجدادنا بالجمهورية
الربانية ربما حققوها بالفعل.
مدينة مستغانم مدينة صوفية ارض
طاهرة ارض الصالحين
هذه هي مدينتي مدينة مستغانم
عبر التاريخ والحاضر
مدينة ابدية دائما واقفة
في وجه التغريب و التزييف ……..
اتركوها كما هي

مشكووووووووووور

شكرا على الموضوع الجميل

شكرا على الموضوع

جزاك الله خيرا اخي موضوع رائع

الآيلو ن للزوال هذه فرصتكم التاريخية 2024.

أيها الآيلون للزوال كيفما كان موقعكم في جميع الأطوار الاضراب المقبل فرصة تاريخية لاسترداد ما تم سلبه بالقوة منكم فلا تنتظروا لا الأنباف ولا الكناباست لأن الجميع أضعف من افتكاك حقكم المسلوب وحدكم من تستطيعون رد الاعتبار
إن من يعتقد ان الكناباست تدافع عنالآيل للزوال هو واهم حق الوهم ووالله من يعتقد ذلك لا يصلح للتعليم البتة
ومن يعتقد ان الأنباف تستطيع أن تقنع الوزارة بتعديل القانون الأساسي لهو أكبر من أشعب من حيث الطمع ؛ وحدك أيها المربي كيفما كانت رتبتك تستطيع ان ترد بقوة في الاضراب المقبل وتبرهن للجميع انك الأقوى ….وحينها ستعلم من يدافع عنك ومن يتاجر بك

فهمني ولا فهم روحك وش من اضراب تدعو اليه يوم 26 هذا انتاع الانباف اضراب اخر منيش شايفو وش من نقابة تنتمي انت

مجموعة رائعة من الخرائط الجغرافية والتاريخية 2024.

السلام عليكم أساتذة وتلاميذ

هذه مجموعة مختارة ومتميزة من الخرائط التي يمكن أن تساعدكم في الدراسة والتدريس

المجموعة محملة على ملف مضغوط واحد

من هنا

بالتوفيق للجميع

بارك الله فيك يا اخي

الرمزية التاريخية لمرسى بن مهيدي .امنية بن مهيدي تحققت 2024.

الرمزية التاريخية لمرسى بن مهيدي

الجيريا


تشير مراجع تاريخية

إلى أن أول باخرة رست بالمكان المسمى حاليا مرسى بن مهيدي، الذي يقع بأقصى الشمال الغربي لولاية تلمسان على الحدود الجزائرية-المغربية، تعود إلى القائد العسكري الفرنسي لويس جون باتيست ساي، إذ قرر الأخير أن يجعل المكان إقامة مفضلة له سنة 1900، وشرع في إنجاز المرسى سنة 1904، بعد أن قام بمعاينة المنطقة سنة 1886، ولو أن فكرة إنجاز الميناء تعود إلى سنة 1874، لأن المستعمرين الفرنسيين كانوا يطمحون إلى إقامة خط بحري آنذاك، ينطلق من المرسى إلى جزر زافارين، بل وقد تطورت الفكرة التي أطلقت سنة 1845 التي مفادها تحويل جزء من وادي كيس الفاصل بين التراب الجزائري والمغربي إلى مكان مفضل لانطلاق قوات الماريشال بيجو، وأصبحت الفكرة خيارا إستراتجيا لدى بيجو للتصدي للقبائل المغربية من جهة والوقوف من جهة أخرى في وجه مقاومة الأمير عبد القادر.


ولكن لويس جون باتيست ساي شرع في بناء المرسى من غير أن يستشير أحد سنة 1904، واستنادا لمخطاطات لها صلة بوزارة البحرية الفرنسية، فإن اختيار ساي هذا المكان لبناء المرسى يعود بالدرجة الأولى إلى أن” البواخر ذات الحمولة الصغيرة بإمكانها أن تأخذ من هذا المكان ملجأ لها ضد الرياح الشرقية والغربية الشرقية، لتوفر المكان على جبال وصخور”.


الجيريا جون باتيست ساي
وسمي بـ”بور ساي” نسبة إلى لويس جون باتيست ساي، وتحول المرفأ بعد وقت وجيز من إنجازه إلى قرية عالمية، يتقاطع فيها الإسلام مع ديانات أخرى، ويلتقي فيها العرب والأمازيغ والمعمرون الفرنسيون والعمال الإسبان والإيطاليون والألمان. والمخطاطات نفسها تشهد على أهمية بور ساي وتفوقه على منطقة السعايدية المغربية الواقعة قبالته، من جانب هوائه النقي المنبعث من الجبال والغابات، وصفاء مياه شواطئه، فضلا عن الهدوء والطمأنينة الذي توفره الطبيعة، حتى إن المكان كان وجهة مفضلة لنخبة مدن الغرب الجزائري كوهران وسيدي بلعباس ومستغانم، فضلا عن وجوه سياسية من البرلمان الفرنسي خلال الحقبة الاستعمارية، وعدد من الوجوه الصحفية العاملة بجريدة ”لوفيغارو” و”لوموند ديبلوماتيك” بالإضافة إلى كتاب آخرين.


أمنية الشهيد تحققت بعد الاستقلال

الجيريا
ولكن منطقة بورساي في المخيال الجماعي لعدد من الجزائريين ممن يعرفون تاريخ الثورة التحريرية، هو رمز للحرية والتحرر، فمن هناك مر عدد من أبطال الثورة مثل العربي بن مهيدي وبن بلة وبوالصوف وغيرهم، على اعتبار أنهم كانوا يستخدمون بورساي كمركز عبور للأسلحة التي يأتون بها من مصر على متن باخرة ”دينا” لدعم الثوار، فهي الباخرة التي كانت ترسو بالميناء وتتمتع بخاصية تتمثل في توفرها على حوض يسمح بتخزين كميات أكبر من الأسلحة.


وتقول روايات إن البطل العربي بن مهيدي لم يخف حساسيته إبان الثورة من اسم بورساي، وقال لعدد من رفقائه في الكفاح إن المنطقة لن تبقى على اسم ساي، وكان للشهيد ما أراد، حيث سمي المكان سنة 1964 باسم مرسى بن مهيدي.

المصدر : الخبر

شكراااااا بارك الله فيك

معلومات قيمة تشكر

رجل بطل رجل بطل رجل بطل

بارك الله فيك اخى

شكرا بارك الله فيك