رأيك في إصلاح الإصلاحات ؟؟هل نوايا الوزارة صادقة ؟؟ 2024.

إخوتي ينتابني شعور ان بابا احمد لن يستطيع اعادة منظومتنا التربوية الى طريقها الصحيح

هل يستطيع ؟؟؟؟؟

لااظن ذلك ,,,,,,,,,,,,, لان المنظومة تطبق علينا للتجربة

المنظومة تسير تحت ضغوطات شديدة وتغلب علينا التيار العلماني وتم تخريبها …وأشك في أن هذه الاصلاحات ماهي إلا ذر الرماد في العيون….

نتمنى ان تكون هناك نية للاصلاح قبل فوات الاوان ……………………

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد73 الجيريا
نتمنى ان تكون هناك نية للاصلاح قبل فوات الاوان ……………………

الم يفت الاوان بعد ؟؟؟؟؟؟ماذا تركوا ؟؟؟؟؟؟؟؟

هو يريد الإصلاح مع توفير الوقت الكافي أي عهدتين أو ثلاث

أتوسم خيــــرا في السيد وزير التربية الوطنية و أتمنى من كل قلبي أن يحدث ثورة في إصلاح المنظومة التربوية أن يعمل على إبعاد أبنائنا عن الاتجــاه نحو الأمية و ذلك بالأخذ بأراء أهل الميدان و الاختصاص و عدم التعصب للرأي و الفكرة و النظرة الوحيدة " جحشة و لو طارت "
و الله المستعان

السلام عليكم..
بالنسبة لي..قطاع التربية مصاب بورم خبيث..
الفحوصات السطحية لن تنفعه إطلاقا..
الحل في الإستئصال !!!
وإلا فلنكبر عليه أربعا لوفاته..
بصراحة لا اشعر بوجود نية للإصلاح..هي مجرد كتابات وأقوال وبروتوكولات ليس اكثر…
لذلك يبقى التلميذ هو الضحية…وهو من سيدفع الثمن .!!!

والله لك الف حق يلزمنا إختصاصي

اي لا يمكن لطبيب عام ان يفعل شيئا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

علينا أن نتوسم خيرا حتى يثبت العكس و لا نسيء الظن بنوايا وزيرنا الهمام
تفاءلوا خيرا تجدوه….

توحشت نصوص يوسف غصوب والمازني والياء اب ماضي وجبران ايه ايها الاخوة ذهبت تلك النصوص وذهب شبابي معها اكاد ابكي على نص في منزل منفرد والتينة حمقاء ذهب تلك الايام مع الريح اه اه

ل

ا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لالا
لا لا لا لا لا لا لا لالا لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا
لا لا لا
لا لا
لا

[quote=عنتروف;13110202]علينا أن نتوسم خيرا حتى يثبت العكس و لا نسيء الظن بنوايا وزيرنا الهمام

تفاءلوا خيرا تجدوه….
تفاءلوا خيرا تجدوه….
تفاءلوا خيرا تجدوه….
تفاءلوا خيرا تجدوه….
[/quote]
لم أجد عبارة أحسن منها يا هيثم !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرعمة الوديعة الجيريا
ل

ا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لالا
لا لا لا لا لا لا لا لالا لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا لا لا لا
لا لا لا لا
لا لا لا
لا لا
لا

حبيت نفهم باش نهنى و نتحرر من عقدة لالا لالا لالالا لالالا لالا
يا طا طّا البرعمــــــة …برعمة المنتدى 000

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنتروف الجيريا
حبيت نفهم باش نهنى و نتحرر من عقدة لالا لالا لالالا لالالا لالا
يا طا طّا البرعمــــــة …برعمة المنتدى 000

انها تدندن يا سي عنتروفيتش

أبشروا لقد بدأنا نجني ثمار الإصلاحات 2024.

إن المتتبع اليوم لما يحدث هنا و هناك في مؤسساتنا التربوية،يلحظ بجلاء بداية نضج ثمار إصلاحات منظومتنا الغامضة،فهذا العنف المتزايد داخل الحرم المدرسي والذي وصل إلى حد القتل و الحرق لم يأت من فراغ ،و هذا الانحلال الأخلاقي للطلبة و الطالبات و الذي يتنافى مع مقومات الشخصية المنتظرة من شبابنا لا يبشر بخير، والكارثة العظمى تظهر في تدني المستوى الفعلي للتحصيل المعرفي،حيث يكفي للطالب الوقوف في الطابور ليحصل على الشهادة التي يريد و بتقدير يرضي للأسف جميع الشركاء: الطالب و اهله و معلميه والمشرفين على العملية.و أصبح من الضروري بل القانوني أن نفعل كل شيء ـ أو ندع كل شيء ـ من أجل حماية مشاعر التلميذ ونفسيته ومعنوياته المقدسة.
و لعل أكثر ما يبكي هو انشغال هؤلاء الشركاء جميعا بهموم ملهية ـ مادية غالبا ـ حيث تجد اتلأولياء يلهثون وراء منح التمدرس و مجانية النقل والكتب و الإطعام، بينما يسعى المربون للحصول على مزيد من المنح والعلاوات وعلى القليل من ساعات العمل، أما من تشرف باسم مسؤول أو مدير، فهو يبحث عن مؤوولية أعلى و ترقية أكثر بصلاحيات أوسع و نفوذ أنفع لنفسه و أهله، فالمسؤولية تشريف و ليست تكليف، والله المستعان.

فعلا تصوروا في جامعة عنابة مسابقة المجاستير متصدر قائمة النجحين تحصل على معدل 9,75 والثاني 9,25 وهذه الفئة ستشرع في يوم ما وهو فاشل من مكانه فلا تلوموا بن بوزيد اذا كل اللاد بن بوزيد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك على هذا الطرح
و لكن أخي الكريم كيف السبيل لاسترجاع هيبة المدرسة الجزائرية المهدرة؟
يجب أن تطالب النقابات بهذه الأمور أيضا و يجب أيضا ألا نتقبل قول بعض الناعقين " حرية شخصية "
هذا رأيي بكل صراحة
و الله المستعان

ما جدية الزيادات أمام (حساسية )الأسعار المفرطة للزيادة في الأجر؟حيث كلما ظهر الحديث عن درهم زيادة في مدخول الفرد ، بانت ارتفاعات غير مسبوقة في كل شيء، وهذا هو الطريق المؤدي إلى التضخم ثم إلى ……الافلاس.

السلام عليكم
فعلا ما ذكرت أستاذي الكريم
والأدهى والأمر هو البحث عن الكم في النتائج عوض الكيف وذلك باتباع سياسة الزبر التي يعتمدها بعض المدرون
من أجل تحقيق نسبة عالية في الامتحانات الرسمية
ولذا لابد من تصحيح مفهوم الكيف والكم مع تغيير المناهج والنظام التربوي بما يتوافق مع التركيبة النفسية والسلوكية للتلاميذ كما لابد من الاهتمام بالجانب النفسي والاجتماعي وتزويد المؤسسات بما يخدم هذين الجانبين

لا حول ولا قوة الا بالله ….

بارك الله فيك على هذا الطرح

و الله إنه واقع مر يحس به كل من له ضمير حي، نسأل الله التوفيق و السداد إلى ما فيه خير البلاد و العباد، فمستقبل أبنائنا بين أيدينا اليوم، و الكل ينام ليرتاح إلا الضمير إذا نام مات.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aouiti39 الجيريا
بارك الله فيك على هذا الطرح

و فيكم بارك الله الحمد لله أن نجد من يحس بهذا الأمر و يتفاعل معنا، ليكون الأمر انشغالا حقيقيا يزاحم غيره من الانشغالات.

نعيب الزمان والعيب فينا

يا ودي واش من مستوى الدعوة راهي مهرودة
اليوم طلبت من تلاميذي قراءة نص من نصوص القراءة باللسان و ليس بالعين كما تفرضه علينا طريقة التدريس بالكفاءات فأصيبت بالصدمة لهول ما سمعت حيث اعتقدت انني أدرس تلاميذ جيئى بهم من باكستان و ليس من جزائر العروبة فلسانهم اقرب للهنود منه للعرب
و الله يا خاوتي غير اغلبية التلاميذ يهجو في الحروف هجا و الواحد يقول هذوا ماشي عرب الي رانا نقرو فيهم
لاحول و لا قوة الا بالله العظيم
و هذا كله نتيجة الطريقة الخاطئة في التدريس التي تفرض على التلميذ القراءة بالعين و ليس باللسان فكانت النتيجة لا قراءة لا باللسان و لا بالعين بل قراءة بالكرعين حاشاكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النسر الجارح الجيريا
نعيب الزمان والعيب فينا

و ما للزمان عيب سوانا
العين بصيرة و الأيدي قصيرة، نسأل الله العافية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيدشمبازي الجيريا
إن المتتبع اليوم لما يحدث هنا و هناك في مؤسساتنا التربوية،يلحظ بجلاء بداية نضج ثمار إصلاحات منظومتنا الغامضة،فهذا العنف المتزايد داخل الحرم المدرسي والذي وصل إلى حد القتل و الحرق لم يأت من فراغ ،و هذا الانحلال الأخلاقي للطلبة و الطالبات و الذي يتنافى مع مقومات الشخصية المنتظرة من شبابنا لا يبشر بخير، والكارثة العظمى تظهر في تدني المستوى الفعلي للتحصيل المعرفي،حيث يكفي للطالب الوقوف في الطابور ليحصل على الشهادة التي يريد و بتقدير يرضي للأسف جميع الشركاء: الطالب و اهله و معلميه والمشرفين على العملية.و أصبح من الضروري بل القانوني أن نفعل كل شيء ـ أو ندع كل شيء ـ من أجل حماية مشاعر التلميذ ونفسيته ومعنوياته المقدسة.
و لعل أكثر ما يبكي هو انشغال هؤلاء الشركاء جميعا بهموم ملهية ـ مادية غالبا ـ حيث تجد اتلأولياء يلهثون وراء منح التمدرس و مجانية النقل والكتب و الإطعام، بينما يسعى المربون للحصول على مزيد من المنح والعلاوات وعلى القليل من ساعات العمل، أما من تشرف باسم مسؤول أو مدير، فهو يبحث عن مؤوولية أعلى و ترقية أكثر بصلاحيات أوسع و نفوذ أنفع لنفسه و أهله، فالمسؤولية تشريف و ليست تكليف، والله المستعان.

هذا هو المنتظر من طروحات أخي شكر الله سعيك وجعل عباراتك في ميزان حسناتك ووفقنا جميعا إلى ما يحب ويرضى ودمتم إخوتي أمثلة للمربين الصادقين النافعين لأنفسهم ولغيرهم و تأكدوا أن لكل غرس مهما صغر نبات نافع ولو بعد حين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوني لخضر الجيريا
يا ودي واش من مستوى الدعوة راهي مهرودة
اليوم طلبت من تلاميذي قراءة نص من نصوص القراءة باللسان و ليس بالعين كما تفرضه علينا طريقة التدريس بالكفاءات فأصيبت بالصدمة لهول ما سمعت حيث اعتقدت انني أدرس تلاميذ جيئى بهم من باكستان و ليس من جزائر العروبة فلسانهم اقرب للهنود منه للعرب
و الله يا خاوتي غير اغلبية التلاميذ يهجو في الحروف هجا و الواحد يقول هذوا ماشي عرب الي رانا نقرو فيهم
لاحول و لا قوة الا بالله العظيم
و هذا كله نتيجة الطريقة الخاطئة في التدريس التي تفرض على التلميذ القراءة بالعين و ليس باللسان فكانت النتيجة لا قراءة لا باللسان و لا بالعين بل قراءة بالكرعين حاشاكم

قال المثل الشعبي: الغراب حاب يمشي مشية الحجلة ضيع مشيتو.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lyes2016 الجيريا
هذا هو المنتظر من طروحات أخي شكر الله سعيك وجعل عباراتك في ميزان حسناتك ووفقنا جميعا إلى ما يحب ويرضى ودمتم إخوتي أمثلة للمربين الصادقين النافعين لأنفسهم ولغيرهم و تأكدوا أن لكل غرس مهما صغر نبات نافع ولو بعد حين

بارك الله فيك أخي ، لقد كرها رائحة ( الخدمات …التصنيفات… المخلفات…. اللجان الوزارية …. النقابات…..) فكلها جعجعة بدون طحين ،وهي لا تمثل سوى القشور أما اللب فأصبح لا يعنينا، و الحقيقة المرة أننا مسؤولون وكفى.

”عملية التقييم لن تمس جوهر الإصلاحات” 2024.

وزارة التربية تؤكد من جديد

جدّد رئيس ديوان وزارة التربية الوطنية عبد الحكيم بلعابد، أمس، بالجزائر العاصمة، تأكيد الوصاية على أن تقييم وتقويم التعليم الإلزامي اللذين تم إقرارهما مؤخرا ”لن يمسا” جوهر الإصلاحات الجارية في قطاع التربية الوطنية منذ سنة 2024.

وأوضح بلعابد في برنامج ”نقاش الأسبوع ”للقناة الإذاعية الأولى”، أن وزارة التربية الوطنية تسعى من وراء العملية التي شرع فيها يوم 3 فيفري الجاري، إلى ضبط الأسباب التي أدت إلى ”الاختلالات” المسجلة في المنظومة التربوية سيما ما تعلق منها بالبرامج التعليمية وتكوين المكونين وظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح وكذا عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري للمؤسسات التربوية.

وأضاف بأن الوصاية تدرك جيدا ”حقيقة” الاختلالات المسجلة في بعض جوانب تطبيق الإصلاح، وهو ما دفعها إلى السعي للقيام بالتعديلات الضرورية مع تحديد العمليات حسب الأولوية في إطار استكمال إصلاح المنظومة التربوية. وركّز رئيس الديوان على أهمية مشاركة كل الفاعلين والشركاء الاجتماعيين في العملية، ما سيساهم كما قال في تحسين الإصلاحات وإنجاحها في نهاية المطاف بما يعود بالفائدة على التلميذ. وتطرق بلعابد، من جهة أخرى، إلى جملة من الانشغالات التي تهم قطاع التربية الوطنية في الوقت الراهن، خاصة تطوير ظروف التمدرس التي من شأنها توفير فرص نجاح أكبر لصالح المنظومة التربوية الوطنية. وأكد المتحدث أن الدولة ”لا تتوانى في توفير كل الإمكانيات المادية والبشرية لهذا الغرض في سبيل حل مشاكل الاكتظاظ والإطعام والنقل”، مشيرا بالمناسبة إلى عمل اللجنة الوزارية المكلفة بتسليم المؤسسات التربوية والتي تم إبقاؤها ”مفتوحة” طيلة السنة الدراسية الجارية.

وبخصوص مشكل الاكتظاظ الذي عكّر نوعا ما الانطلاقة ”الحسنة” للسنة الدراسية الحالية ،أكد بلعابد أن قطاع التربية ”يبذل ما في وسعه” بالتنسيق مع الجماعات المحلية لتسليم المؤسسات التعليمية التي هي في طور الإنجاز في وقتها. وذكر في هذا السياق، أن القطاع تسلم لحد الآن بحساب السنة الدراسية الحالية 108 مؤسسة تربوية خاصة بالأطوار التعليمية الثلاثة. وفي رده على سؤال يتعلق بـ ”إشكالية” تحديد عتبة الدروس بالنسبة لتلاميذ الأقسام النهائية، جدد بلعابد تأكيد الوزارة بأن العتبة سيتم تحديدها والإعلان عنها يوم 2 ماي 2024، وهو اليوم نفسه الذي ستتوقف فيه الدروس. وأضاف أن مواضيع الامتحان لن تخرج عن نطاق الدروس التي تم تقديمها فعلا للتلاميذ في أقسامهم، مشيرا إلى أن كل الإمكانيات المادية والبشرية قد تم اتخاذها تحضيرا للامتحانات نهاية السنة الدراسية.

ولم يفوّت رئيس ديوان وزارة التربية الوطنية فرصة اللقاء ليجدد إرادة الوصاية في الحوار والتشاور مع الشركاء الاجتماعيين المعتمدين على أسس ”الصراحة، الموضوعية والتقيد بالقوانين وبعيدا عن الاعتباطية والردود المتسرعة”.

واج

امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي لا يعكس طموحات الإصلاحات 2024.

منقول للفائدة
ملاحظات حول امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي
بعد إجراء امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي يوم 29 ماي 2024
أردت إبداء بعض الملاحظات وأرجو من كل مهتم إثراءها وتدعيمها بما يفيد
المشرفين على وضعها وصياغتها :
المرجع الرسمي لتنظيم الامتحان:
القرار الوزاري رقم 22 المؤرخ في 02 سبتمبر 2024 المحدد لكيفيات تنظيم امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي والانتقال
إلى السنة الأولى متوسط

أولا :اللغة العربية :
أسئلة الفهم (03 نقاط )
سؤال مرتبط بالمعاني الواردة في النص ، غير مقيد به .
شرح كلمات واردة في النص عن طريق توظيفها في جمل .
تقديم مجموعة من الكلمات و مطالبة التلاميذ باستخراج أضدادها من النص .
استخراج خصائص ظاهرة معينة من النص : صفات شخصية من الشخصيات الفاعلة في النص ، أسباب ظاهرة اجتماعية ………..
ــ أسئلة اللغة : (03 نقاط )
تتناول الأسئلة الجوانب الثلاث : نحو ، صرف و إملاء ، المدرجة ضمن المنهاج مع التركيز على جانب التوظيف .
الوضعية الإدماجية :
بناء وضعية إدماجية يطلب فيها من المتعلم إنتاج كتابي من نفس نمط الجزء الأول ، بتوظيف مكتسباته الفعلية و المعرفية و السلوكية .
تتوافر الوضعية على ما يأتي :
يكون نص الجزء الأول منطلقا لها و سياقها مستوحى منه .
تكون ذات دلالة بالنسبة إلى المتعلم ، أي مرتبطة بواقعه المعيش
تعليماتها مصاغة صوغا دقيقا تتضمن مطالب محددة مثل :
*
تحديد نمط المنتج
*
توظيف بعض الموارد
*
تحديد حجم المنتج ( يتراوح بين 8 و 12 سطرا )
ثانيا : الرياضيات :
يتضمن اختبار الرياضيات جزأين إجباريين :
الجزء الأول ( 6 نقاط )
يتكون من أربع تمارين قصيرة و مستقلة من مختلف المجالا
(
الأعداد و الحساب ، التناسبية وتنظيم المعلومات ، الفضاء و الهندسة ، القياس )
يمكن أن تكون بعض هذه التمارين في شكل وضعيات بسيطة.
*
تهدف هذه التمارين إلى قياس درجة تحكم المتعلم في مجموعة من الكفاءات الرياضية و الكفاءات العرضية المستهدفة في مرحلة التعليم الابتدائي .
*
تكون هذه التمارين متنوعة و تسمح في مجملها بتغطية البرنامج بشكل مقبول .
*
يكون محتوى التمارين من المعارف المدروسة في السنة الخامسة ، غير أن هذا لا يمنع من التعرض إلى معارف من مستويات سابقة ، لها ارتباط بالمعارف المستهدفة لاستعمالها كموارد .
الجزء الثاني : مسألة ( 4 نقاط)
تبنى المسألة في شكل وضعية مركبة ( إدماجية )
*
تهدف هذه المسألة إلى قياس درجة تحكم المتعلم في مجموعة من الكفاءات الرياضية و الكفاءات العرضية المستهدفة في مرحلة التعليم الابتدائي.
*
تكون الوضعية مركبة و غير معقدة ، ذات دلالة بالنسبة إلى المتعلم ، و تهدف إلى قياس قدرته على توظيف موارد . ( حل مشكلات بنفسه )
*
عدد أسئلة الوضعية لا يتعدى ثلاثة .
ملاحظة :
1
ـ إذا استهدفت وضعية أو مهارة أو كفاءة في أحد من أجزاء الموضوع ، لا ينبغي استهدافها في الأجزاء الأخرى .
2
ـ يتجنب إدراج استعمال الآلة الحاسبة في الاختبار .

الملاحظات المسجلة :
اللغة العربية :
ـ عنوان النص موجود في الفقرة ولا يتطلب التفكير والبحث والغوص في المعاني
ـ تشبيه المصابيح موجود في نفس السطر
ـ أضداد الكلمات معروفة لدى تلاميذ الصفوف الدنيا
ـ كلمة الإعراب بسيطة .
ـ التصريف بسيط جدا وليس في مستوى السنة الخامسة
ـ التقنية المعتمدة في طرح الأسئلة قديمة ، مباشرة ، غير محفزة على التفكير والمقارنة والبحث ( استخرج ، اعرب ، صرف )
ـ غياب البحث عن خصائص ظاهرة معينة …………………………
عموما النص المعتمد كسند يتضمن الكثير من القواعد المدروسة في السنة الخامسة كان من الأفضل استغلالها مثل : الصفة ، المفعول به ، خبر كان ، خبر كأن ، المضاف إليه ، الفعل المبني للمجهول ، الفعل المضارع المنصوب ،
الرياضيات :
التمارين المقدمة عبارة عن حساب ذهني لم تستهدف قياس درجة تحكم المتعلم في مجموعة من الكفاءات الرياضية و الكفاءات العرضية المستهدفة في مرحلة التعليم الابتدائي حيث تركزت على عملية الضرب البسيطة : مضاعفات الأعداد :
2
، 5 ، 9 ، الضرب في 5 ،2 ،10 ، إجراء عملية بسيطة في النظام الستيني ،
رسم قطعة مستقيمة طولها 6 CM وتعيين منتصفها فالتلميذ يجد طول القطعة AO دون إجراء العملية ، فهل تلميذ السنة الخامسة عاجز عن إيجاد نصف 6 أما بالنسبة للمسألة استهدفت أيضا إجراء عمليتين للضرب وعملية للجمع ، عمليات بسيطة جدا باستطاعة
تلميذ السنة الثالثة القيام بها .
فالمسألة لم تستهدف قياس درجة تحكم المتعلم في مجموعة من الكفاءات الرياضية والكفاءات العرضية المستهدفة في مرحلة التعليم الابتدائي.
فضلا عن ذلك فالتمارين والمسألة تركزت على عملية الضرب بنسبة كبيرة وغاب التنويع المشار إليه في القرار والمتمثل في :
(الأعداد و الحساب ، التناسبية وتنظيم المعلومات ، الفضاء و الهندسة ، القياس)
خلاصة القول أن امتحان نهاية مرحلة التعليم الابتدائي لم يكن في مستوى متعلم قضى خمس سنوات كاملة واكتسب الكثير من المعلومات وزود بالعديد من الكفاءات ولم يجسد الطموحات المنصوص عليها في الإصلاح بل جاء على شكل تمارين ووضعية إدماجية تعامل المتعلم مع نماذج أصعب منها تطرقت لعدة مجالات .

منقول للفائدة
Bonjour,
En lisant le sujet de français proposé à l’examen de fin d’étude primaire (5°AP), je me permets certaines remarques :
1. Il me semble que le thème du texte est un peu "mal choisi". Un enfant de 10, 11 ans s’intéresse beaucoup plus à des sujets plutôt qu’à d’autres : la plage, le voyage, les jeux, la famille, les cadeaux, les voitures, les animaux.
2. Je pense que les questions sur la compréhension proprement dite (2 questions) ne sont pas assez nombreuses.
3. Question N°1 "il revient pour revoir". on aurait dû écrire : le narrateur revient …
4. Les questions 2 et 3 portent sur le même mot "vieil"
5. Pour la production écrite, le sujet est mal posé. il est accompagné de beaucoup de mots et d’expressions. Ce qui le rend très difficile, contrairement à ce que l’on peut penser.
(Comment l’élève peut-il employer "voir et vieil"?

"Fais le portrait de ton maître en 4 lignes" aurait suffi.
Ce ne sont que des remarques. Merci


الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقاء الجنة الجيريا
الجيريا

الجيريا
بمروركم

شكرا لك ملاحظات في محلها
لي ابن متفوق بدا يضحك على الاسئلة و من شدة الاندهاش اخطا في عملية الضرب في المسالة

لو اعطيت اسئلة أصعب من هذ ه لكانت النتائج كارثية هل عرفت السبب ؟

هل نحن نحتفل بيوم الاستقلال بهذه الصورة؟
هل درس التلميذ التشبيه بهذه الصورة ؟
وما هو وجه التشبيه في الجملة وضعية المصابيح أم أشكال المصابيح؟
وما علاقة الحملة التطوعية بالمولد النبوي الشريف ؟
وماهي موصفات الامتحان الناجح ؟ أليست الدقة و الموضوعية و الشمولية و الصدق ؟

شكرا لك ملاحظات في محلها

ليست المشكلة في سهولة الامتحان الذي هو من مستوى السنة 3 ما عدا التشبيه وإعراب المضارع المنصوب ولكن المشكلة هل تم الالتزام بخصوصيات
اسئلة امتحان ن م ت الابتدئي حسب المنشور الذي يجب ان يُعتمد ليقيس الكفاءات لا المعارف وهم الذين وضعوه أى المنشور؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الجيريا

شكرا لك على هذا العمل ولكن هناك ملاحظة أردت أن ألفت إليها نظرك
قبل أن تقييم الامتحان كان عليك أولا أن تقييم مستوى البرنامج الذي يدرس للتلاميذ
لان مواضيع السنة السادسة ( المدرسة الاساسية ) أصعب من أي موضوع طرح منذ الاصلاحات

l’épreuve de la langue française était trop difficile pour nos enfants je me demande pourquoi le pourcentage était catastrophique

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة drid الجيريا
شكرا لك على هذا العمل ولكن هناك ملاحظة أردت أن ألفت إليها نظرك
قبل أن تقييم الامتحان كان عليك أولا أن تقييم مستوى البرنامج الذي يدرس للتلاميذ
لان مواضيع السنة السادسة ( المدرسة الاساسية ) أصعب من أي موضوع طرح منذ الاصلاحات

كل البرامج الحالية طموحة وتختلف عن تلك الخاصة بالسنة السادسة رغم أنها حسنة إن لم نقل جيدة .ولكن قل لي : هل هضم المسؤولون الحاليون : مفتشون ، مديرون ، معلمون التدريس بواسطة الكفاءات ؟؟
هل يتابعون باهتمام تقويم مستوى التلاميذ ؟؟؟ بمعنى التقويم. الكل يقوم المعارف.
هل يرسلون الكشوف ، كشوف النتائج المدرسية كل شهر مثلما يحدد ذلك المنشور الوزاري من أجل اطلاع أولياء التلاميذ على نتائج أبنائهم عن كثب كل شهر؟؟؟
هل يدرك المعلمون التدريس بواسطة المقاربة النصية؟؟ تمام الإدراك؟؟؟
ولا نخفي أن السياسة أفسدت التربية….

كل البرامج الحالية طموحة وتختلف عن تلك الخاصة بالسنة السادسة رغم أنها حسنة إن لم نقل جيدة .ولكن قل لي : هل هضم المسؤولون الحاليون : مفتشون ، مديرون ، معلمون التدريس بواسطة الكفاءات ؟؟
هل يتابعون باهتمام تقويم مستوى التلاميذ ؟؟؟ بمعنى التقويم. الكل يقوم المعارف.
هل يرسلون الكشوف ، كشوف النتائج المدرسية كل شهر مثلما يحدد ذلك المنشور الوزاري من أجل اطلاع أولياء التلاميذ على نتائج أبنائهم عن كثب كل شهر؟؟؟
هل يدرك المعلمون التدريس بواسطة المقاربة النصية؟؟ تمام الإدراك؟؟؟
ولا نخفي أن السياسة أفسدت التربية….

أنا معك في كل ماقلته اخي صهيب إن الكثير من المعلمين ورغم الندوات والايام التكوينية مازالو يعيشون عصر الاهداف الاجرائية والعمل بالطرق التقليدية التلقينية ولا يريدون ان يطوروا مستواهم مع مستوى التعليم الحالي ، وما زاد على الطين بلة ان المتخرجين الجدد في هذه السنة تم ترسيمهم في اجل قياسي ومنهم من لا يجيد حتى ضبط الصف والتحكم في التلاميذ .
ربي يحفظنا ويحفظ هذه البلاد من الخراب والتدهور الذي اصاب التعليم صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال "إذا وكل الأمر إلى غير اهله فانتظر الساعة " وهناك من شرح الحديث بان الساعة يقصد بها ساعة ذلك الأمر اي نهايته

ما موقع الإصلاحات من مقالة هذه المربي ؟ 2024.

]" أيها الناس كونوا إنسانيين أحبوا الطفولة و شجعوا ألعابها و لذائذها و غرائزها البريئة ، لماذا تريدون استلاب المتعة من هؤلاء الأطفال…."

§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§

الجيريا

الجيريا

زمن العجب و نتائج الإصلاحات 2024.

ألا ترون معي أعزائي أن كل المقاييس إنقلبت في هذا الزمن فنصيحة كنا نسمعها زمان ونضحك لكنها الآن أصبحت العملة الفعلية المتداولة :
يا إبني الأب رب ، والأخ فخ، والعم غم، والأقارب عقارب ، وقول لا يصرف البلاء وقول نعم يزيل النعم . يا بني كن مع الناس كلاعب الشطرنج، أحفظ شيئك وآحذ من شيئهم و…و… اللهم أسترنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض. رجاء تفاعلو معي فما أنا إلا مشترك جديد.
بصدق التحية رفقتكم السلامة.

الدكتور علي بن محمد يستأنف مقالاته في الشروق ويكتب:يا نظاما يهب الإصلاحات شكر الله سعيك 2024.

مـنـاوشــات

الدكتور علي بن محمد يستأنف مقالاته في الشروق ويكتب:يا نظاما يهب الإصلاحات شكر الله سعيك

2024.09.18الجيريا بقلم: علي بن محمد

الجيريا

دلت التجارب الأخيرة، في أقطار الوطن الـعـربي، المصنفة ضمن ما صار يعرف بفضاء "الربيع العربي"، على أن الأنظمة المتسلطة على شعوبها لا تقـدم، عمـوما، على التفكير في التضحية بشيء من مظاهر جبروتها، وآليات سطوتها، إلا حين تصر الجماهير على المطالبة ببعض من حقوقها المستلبة.

  • حينئذ ينتاب الهلع مفاصل الحكم كلها، الظاهر منها والباطن، ويغشاها الخوف الشديد من المصير المجهول الذي تعلم، علم اليـقـين، أنه لا مفر لها منه إذا طال غليان الشارع، واستمر العصيان، وانهار جدار الـرعـب الذي ظل، لعقود طويلة، يحول دون التفكير- مجرد التفكير- في التغيـير خارج الانقلابات العسكرية التي كانت غالبا ما تتحول إلى أسوإ من الأنظمة التي انقلبت عليها!
  • ويبدو أن السلطة عندنا قد تكون مختلفة عن شقيقاتها العربيات، أو أنها هكذا تريد أن تسوّق صورتها لدى من لا يعرفها في الداخل والخارج. ذلك أنها تؤمن بأن خير خطط الدفاع هي التي تكتسي صبغة الهجوم. وهي لذلك تـنمِّـي وتطور، منذ مدة، قدراتها على التحسّـس والتوجّـس، واسـتـشعار الأخطار، حتى الضئيلة منها، قبل وقوعها، وحتى لو أدّى ذلك، في بعض الأحيان، إلى المبالغة في التقدير، والإسراف في الاحتياط… وكل هذا حتى لا يـباغـتها أمـر جَـلل، من قبيل ما عانـته، وما زالت تعانيه، بعض تلك الشقائق العربيات السالفة الذكر… ولعل واحدة من أهم خصائص السلطة عندنا، من هذا الجانب الذي نتحدث عنه الآن، هو أنها، تحت سلطان ذلك الفزع المرعب، تسارع إلى المبادرة باتخاذ الحلول التي تعتقـد أنها هي التي تطمح الجماهير إلى بلوغها، وتـتطلع التنظيمات السياسية والاجتماعية إلى تحقيقها؛ ظنا منها أنها بذلك تــتجنب المصائب والمهالك… ولكنها ترتكب الأخطاء نفسها التي تتخوف من نتائجها المدمرة، حين تـتـصرف في موضوع ما تسميه "الإصلاحات"، وكأنه شأن لا يعـنيها إلا هي وحدها، وأمر لا يهم الشعب الذي ينص الدستور على أنه مالك السيادة، ومصدر كل السلطة، ولا مؤسساته الاجتماعية وتنظيماته السياسية، ونخبه الثقافية… وأحسب أن "النظام" في بلدنا له في هذا المضمار تـقاليد عريقة، وسوابق مشهودة…
  • ومن دون الرجوع إلى الستينات والسبعينات، من قرننا المنصرم، حيث كانت توهب الدساتير والمواثيق، وحيث كان رداء "الشرعية الثورية" يتيح للـنظام أن يبسط سلطانه في كل مجال، فإنه يكفينا أن نـذكـّر ببعض الذي وقـع مـنذ حوادث أكــتوبر الشهير من عام 1988، من الممارسات التي تدخل في باب التحايل على مطالب الناس الحيوية بإجهاضها، ومسخها في صورة هدايا وهِـبات مسمومة، لا تلبث أن تظهر على حقيقتها، ولكن بعد أن تكون قد زرعت الفوضى، وألهبت سوق المطامع الجامحة، وساعدت على بروز جيش من الانتهازيين: سماسرة من كل نوع، وإعلاميين "نظامـيّـين"، ومثـقفـين ومحللين "تـبريريـين"، وحزبـيـين "جهازيّـيـن"… وقد حوّل السباق المحموم إلى نيل رضا أولياء النعم كثيرا من هؤلاء إلى مخلوقات لا إنسانية لها، ولا عقل، ولا كرامة.
  • ما زلت أتذكر بعض وقائع المؤتمر السابع لحزب جبهة التحرير (نوفمبر 1989) حين قام أحد المؤتمرين سائلا رفاقه الحاضرين: ـ قولوا لي، بربكم، ما هي الشعارات السياسية التي حملها الفتيان الذين خرجوا من مدارسهم، والمحافظ على ظهورهم، أو الشبان الذين هاجموا مقرات الحزب، ومراكز الشرطة ؟.. أنسيتم أنهم كانوا يرددون بصوت واحد: "نهار اليوم ما تـفـراش"… و"ما نحبوش الفلفل لكـْحَـل، إلخ…"، هل سمعتم متظاهرا واحدا طالب بتعدد الأحزاب؟ أو باقتصاد السوق؟..
  • الظاهر أن خطيب الجبهة قد غاب عن خاطره أن أكتوبر المغشوش كان فيه التدشين الصاخب لاستراتـيجية "استباق المجتمع إلى مطالبه الحيوية"، والمبادرة بالنصوص التطبيقية لها، تلك التي يكـيّـفها النظام، بحسب ما تقتضيه مصالحه الحميمة. ويمكن الاعتراف بنجاح الخطة بشكل عـام. وأن تلك الاستراتيجية قد آتت أكـُلـَها، بقطع النظر عن صدق عدد قليل من الرجال الذين انحازوا إلى الديمقراطية حقا وصدقا، وتبنوها فهما ومـمارسة، فكلفتهم شرب المـرّ، ووحشة العمر، في مرحلة من تاريخ البلاد عامرة بالأنواء والعواصف. وساحة للسياسة قد احتلتها القوارض والزواحف…
  • واليوم، هل في سُلـَّمِـيّة النظام، "من القمة إلى القمة"، رجل واحد يفكر في تعديل خطة، أو تغـيـير منهجية وفرت على امتداد سنوات مضت مثل هذا الهدوء، ومثل هذه السكينة، ولو كانا ظاهرين فقط؟ ولو كانا يخفيان براكين تضطرم أحشاؤها بأنهار من الحمـم والنيران؟…
  • منذ شهور عاد النظام إلى عادته القديمة. في غمرة انفجار الشارع عـند جيراننا الأقارب والأباعد، أخذ الخوف يساوره، ويقض مضجعه بالكوابيس المرعبة في كل ليلة. فما كان منه إلا اللجوء إلى الوصفة السحرية الجاهزة، وفق الخطة المجرّبة، ومؤداها تبني لهجة شديدة الانتقاد للأوضاع المزرية في المجالات السياسية والإعلامية وغيرها، والوعد بتصحيح عاجل لها بإصلاحات تسر الصديق وتغيظ العدو!.. ولقطع ألسنة جموع المرتابين، والمشككين، والذين جُبلوا على التشاؤم المزمن… ها هي لجنة عالية القدر، رفيعة المستوى، أبوابها مشرعة لكل من أحب أن يزورها ليودع لديها قائمة إصلاحاته التي يحلم برؤيتها حقيقة ماثلة في مسرح الواقع الـوطني. وهكذا تـبـرّك باللجنة من تبرك"، ومسّح بالأركان من هو ماسح". وقاطع من قاطع. فعوتب بعض الذين ذهبوا على الذهاب، وعوتب بعض الذين قاطعوا على المقاطعة. وانتظر الجميع إشراقة وجه الوليد المنتظر، ذي الطلعة الإصلاحية البهية. ولكن الجبل، في هذه المرة أيضا، لم يلد- بعد المخاض الطويل – إلا شبيها بما تعوّد أن يلده في كل مرة يحبل فيها. وما ظنك بمولود تكون وزارة الداخلية العتيدة قابلته الميمونة، ومرضعته المصونة، وحاضنته "الحنونة".
  • فيا لخيبة الآمال!! ويا لبؤس من يراهن على نظام لم يستطع حتى أن يطـيّب خواطر من تجشموا عناء تقديم لوائحهم الإصلاحية، فيطلعهم على مشاريع النصوص قبل تلاوتها في مجلس الوزراء، أو على الأقل، قبل تمريرها في مجلس خـُلق ليناقش كأنه معارض شديد، ثم ليصادق في كل مرة كأنه ولي حميم… ويا خـشيتي من سماء تنذر بهوج العواصف، وعـاتي الموج، وربابنة السفينة يجادلون بأنها "سحابة صيـفٍ عـن قــريـبٍ تـَـقــشَّـعُ".

السلام عليكم ورحمة الله
وينك يا دكتور علي بن محمد

عودة ميمونة دكتور
ننتظر منكم الإصلاح الحقيقي
إصلاح الأمة
إن شاء الله خير

والله كلمات في الصميم

أهلا بك دكتور أنت وسام شرف نضعه على صدورنا
سنعتبرك وزيرنا و لو شرفيا و نتمنى أن تبقى على تواصل معنا سواء عبر الصحف أو موقع إلكتروني أو غير ذلك
التاريخ لن ينسى أحدا

الشعب يريد علي بن محمد وزيرا لقطاع التربية.

بمثلك تعتز البلاد و تفخر و بغيرك( بن بوزيد) تذل و تحتقر

لقد كنت وما زلت حلم التربية الوطنية الجزائرية الأصيلة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد1976 الجيريا
بمثلك تعتز البلاد و تفخر و بغيرك( بن بوزيد) تذل و تحتقر

بارك الله فيك
مداخلة رائعة

عدتم والعود أحمد يا دكتور أنا واحد من الذين كان لهم شرف حمل رسالة التربية وأنتم على رأس الوزارة وشهادة فخر واعتزاز بك لأنك كنت من المدافعين عن قبل أن يدافع هو أو النقابة فلكم كل التقديرلا والتحية

أنا أعتز بأنني درست وأنت على رأس التربية
ها أنا أحتقر وأنا رجل تربية في منظومة الاحتقار

نعم الرجال انت دكتور وبمثلك تعتز البلاد وتفتخر .

الدكتور علي بن محمد رجل من الرجال القلائل المخلصين

كلمات رقراقة فعلا

صدقوني لو يصبح وزيرا لانقلب 180 درجة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي 12 الجيريا
كلمات رقراقة فعلا

صدقوني لو يصبح وزيرا لانقلب 180 درجة

كان وزيرا…

”عملية التقييم لن تمس جوهر الإصلاحات” 2024.

وزارة التربية تؤكد من جديد

جدّد رئيس ديوان وزارة التربية الوطنية عبد الحكيم بلعابد، أمس، بالجزائر العاصمة، تأكيد الوصاية على أن تقييم وتقويم التعليم الإلزامي اللذين تم إقرارهما مؤخرا ”لن يمسا” جوهر الإصلاحات الجارية في قطاع التربية الوطنية منذ سنة 2024.

وأوضح بلعابد في برنامج ”نقاش الأسبوع ”للقناة الإذاعية الأولى”، أن وزارة التربية الوطنية تسعى من وراء العملية التي شرع فيها يوم 3 فيفري الجاري، إلى ضبط الأسباب التي أدت إلى ”الاختلالات” المسجلة في المنظومة التربوية سيما ما تعلق منها بالبرامج التعليمية وتكوين المكونين وظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح وكذا عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري للمؤسسات التربوية.

وأضاف بأن الوصاية تدرك جيدا ”حقيقة” الاختلالات المسجلة في بعض جوانب تطبيق الإصلاح، وهو ما دفعها إلى السعي للقيام بالتعديلات الضرورية مع تحديد العمليات حسب الأولوية في إطار استكمال إصلاح المنظومة التربوية. وركّز رئيس الديوان على أهمية مشاركة كل الفاعلين والشركاء الاجتماعيين في العملية، ما سيساهم كما قال في تحسين الإصلاحات وإنجاحها في نهاية المطاف بما يعود بالفائدة على التلميذ. وتطرق بلعابد، من جهة أخرى، إلى جملة من الانشغالات التي تهم قطاع التربية الوطنية في الوقت الراهن، خاصة تطوير ظروف التمدرس التي من شأنها توفير فرص نجاح أكبر لصالح المنظومة التربوية الوطنية. وأكد المتحدث أن الدولة ”لا تتوانى في توفير كل الإمكانيات المادية والبشرية لهذا الغرض في سبيل حل مشاكل الاكتظاظ والإطعام والنقل”، مشيرا بالمناسبة إلى عمل اللجنة الوزارية المكلفة بتسليم المؤسسات التربوية والتي تم إبقاؤها ”مفتوحة” طيلة السنة الدراسية الجارية.

وبخصوص مشكل الاكتظاظ الذي عكّر نوعا ما الانطلاقة ”الحسنة” للسنة الدراسية الحالية ،أكد بلعابد أن قطاع التربية ”يبذل ما في وسعه” بالتنسيق مع الجماعات المحلية لتسليم المؤسسات التعليمية التي هي في طور الإنجاز في وقتها. وذكر في هذا السياق، أن القطاع تسلم لحد الآن بحساب السنة الدراسية الحالية 108 مؤسسة تربوية خاصة بالأطوار التعليمية الثلاثة. وفي رده على سؤال يتعلق بـ ”إشكالية” تحديد عتبة الدروس بالنسبة لتلاميذ الأقسام النهائية، جدد بلعابد تأكيد الوزارة بأن العتبة سيتم تحديدها والإعلان عنها يوم 2 ماي 2024، وهو اليوم نفسه الذي ستتوقف فيه الدروس. وأضاف أن مواضيع الامتحان لن تخرج عن نطاق الدروس التي تم تقديمها فعلا للتلاميذ في أقسامهم، مشيرا إلى أن كل الإمكانيات المادية والبشرية قد تم اتخاذها تحضيرا للامتحانات نهاية السنة الدراسية.

ولم يفوّت رئيس ديوان وزارة التربية الوطنية فرصة اللقاء ليجدد إرادة الوصاية في الحوار والتشاور مع الشركاء الاجتماعيين المعتمدين على أسس ”الصراحة، الموضوعية والتقيد بالقوانين وبعيدا عن الاعتباطية والردود المتسرعة”.

واج

الإصلاحات التربيوية . . . إلى أين ؟ 2024.

يقول فيلسوف العرب ـ الكندي ـ في إحدى رسائله : ’’ إنه ينبغي لنا أن لا نستحيي من الحق ، ومن إستحسان الحق ، واقتناء الحق من أين أتى . فإنه لا شئ أولى بطالب الحق ، وليس ينبغي بخس الحق ، ولا تصغير قائله ، ولا الآتي به ، فلا أحد يخس بالحق ، بل كلٌٌ شرفه الحق‘‘
ما أجدرنا بأن نتمعن في مضمون هذه الحكمة ، لنتخذ منها دليلا مرشدا لنا في مراجعة مواقفنا وقراراتنا التي أثبتت التطبيقات الميدانية محدودية نجاعتها وضعف مردودية نتائجها ، مادامت العبرة بالنتائج لا بالمقدمات .

إنه ليس من شك اليوم أن سياسة إصلاح المنظومة التربوية ، قد أصبحت تطرح علامات إستفهام كبرى على الجميع ، مادام الأمر يهم الجميع : مسؤولين ومربين وأولياء ؟
وإذا كانت الحكمة أيضا تقول : ’’ ليس العيب في أن نخطئ ، ولكن العيب في أن نتمادى في الخطأ ‘‘ فإن ما آلت إليه الأوضاع في قطاع التربية ، لايدع مجالا للشك في أن الإصلاحات المعتمدة في مجال التربية والتعليم لم تؤت أكلها كما كان يقال لنا …
فبعد أكثر من خمس سنوات من الشروع في هذه الإصلاحات ، هاهي الحقائق في النتائج المتمثلة في :
1/ هذه الفوضى التي يعيشها قطاع التربية على جميع المستويات التنظيمية : الإدارية والبيداغوجية .
2/ وتلك الفوضى السائدة على مستوى القرارات الوزارية والتعليمات الإدارية المتسرعة والبعيدة عن الواقع المعاش في الممارسة الميدانية .
3/ التراجعات المتواصلة عن البرامج والمناهج التربوية ، تحت غطاء التعديل أحيانا والتخفيف أخرى ووو…
4/ التسرع في إتخاذ القرارات وإعطاء الأوامر للتنفيذ ، دون التفكير في الإمكانيات والوسائل ومعطيات الواقع .
5/ عدم الرجوع إلى الواقع الميداني ، واستشارة القاعدة التربوية قبل إتخاذ أي موقف أو قرار إداري أو تربوي .
إن إتخاذ القرارت ثم التراجع عنها لدليل قاطع على مدى التسرع والإرتجالية في إتخاذ هذه القرارت التي سرعان ما يتم التراجع عنها ، بعد أن يثبت الميدان إستحالة تنفيذها وتطبيقها . . . ويكفي كمثال على ذلك قرار إرتداء المآزر الموحدة والملونة في الأطوار الثلاثة ، وما ترتب عن ذلك من فوضى عامة ، سواء على مستوى الأولياء في البيوت ، أو على مستوى الإداريين والمربين في المؤسسات التربوية ، بل وحتى على مستوى التجارالباعة . . .
إن الدافع الوحيد لتناول هذا الموضوع ، هو الضميرالوطني والمهني لا أكثر ولا أقل ونتمنى أن يكون بداية لنقاش تربوي مفتوح وجاد وموضوعي بناء ، وبعيد عن أي مجاملة أو مزايدة ، مادام الهدف هو السعي إلى إصلاح أخطائنا بأنفسنا … والحكمة تقول : ’’ ما خاب من استشار‘‘ .

لمن تقرأ زابورك يا داوود ؟
ربي يهدي

أيها الفيلسوف
الكل يشعر بما تشعر .حتى التلاميذ وثورتهم الأخيرة خير دليل لقد أحسوا أنهم أصبحوا فئران تجارب فاشلة والخاسر الأكبر هم.
لن أخي هل تساءلت أننا لانملك شيئا من أمرنا فكيف نريد التغيير
أمر الجميع بيد شرذمة قليلون فلا تتعب نفسك بالنقاش.

merci philosophe 74

الجيريا

الجيريا

الجيريا

(اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر )

هذه كارثة في تاريخ المدرسة الجزائرية و نحن ساكتين ما رأيكم لو نغير التسمية من الشعب الجزائري الى بني وي وي لأننا متخصصين في الموافقة و قبول كل ما يقدم لنا رغم فساده وعدم صلاحيته .

بركات الإصلاحات بدأت تعم بخيرها علينا 2024.

الحادثة وقعت في الساحة بعد وجبة العشاء

تلميذ يطعن زميلا له بسكين داخل ثانوية

شهدت ثانوية جنان الحاج ببلدية أولاد بن عبد القادر في الشلف حادثة اعتداء راح ضحيتها تلميذ أصيب بجروح خطيرة، بعد تلقيه عدة طعنات بسكين على مستوى البطن، وجهها له تلميذ آخر زميله في مرقد الداخلية لنفس المؤسسة.حسب مصدر مطلع، فإن الحادثة وقعت ليلة الخميس، بعدما تناول التلاميذ المقيمون في داخلية الثانوية وجبة العشاء، وبينما كان الضحية جالسا في إحدى زوايا الساحة ينتظر حصص المذاكرة، اقترب منه المعتدي ووجه له عدة طعنات على مستوى البطن. ولحسن حظ الضحية أن سارعت سيارة إسعاف الحماية المدنية إلى نقله إلى العيادة متعددة الخدمات، قبل تحويله إلى مستشفى الصبحة بسبب خطورة حالته الصحية، حيث فقد الوعي ولم يستفق إلا صبيحة أمس. وحسب ذات المصادر، فإن الحالة الصحية للضحية مستقرة حاليا ويوجد تحت العناية الطبية المركزة. ويوجد المعتدي، وهو تلميذ في نفس الثانوية ويقيم ببلدية الحجاج، في حالة فرار، حيث غادر الثانوية مباشرة بعد الحادثة إلى وجهة مجهولة. وقد أثارت هذه الحادثة صدمة في أوساط الأولياء والطاقم التربوي، بالنظر إلى أن العنف أصبح واقعا بالمؤسسات التربوية. وحمّل الأولياء وزارة التربية مسؤولية هذه النتائج، لكونها تجاهلت إعداد قوانين ردعية ونظام حازم للتعامل مع بعض التصرفات الطائشة للتلاميذ الذين يشكلون خطرا على حياة زملائهم، إضافة إلى انتشار المخدرات والتبغ في أوساط التلاميذ الذين يدمنونها في أماكن معينة بالمؤسسات التربوية، دون أن يستطيع الطاقم المسير للمؤسسات التربوية اتخاذ إجراءات عقابية ناجعة، لأنهم يخشون من ردة فعل الأولياء وحتى معاقبتهم من قبل الوزارة بحجة حماية كرامة التلميذ في إطار الإصلاحات التي باشرتها وزارة التربية.
وقال أحد المربين إن هذا التساهل في التعامل مع التلاميذ وتدليلهم انقلبت عواقبه عليهم، وأصبحت بذلك كرامة المربي مهانة أمام سطوة التلاميذ وعنجهية بعض الأولياء، في غياب قوانين صارمة تفرض الاحترام داخل المؤسسات التربوية وتسترجع هبة المربين من أساتذة وإداريين.

https://www.elkhabar.com/quotidien/?i…20160318&key=1

يحمون كرامة التلميذ و يمسحون الارض بالمعلم، ياخي حالة و ربي يحفظ فمازال المستقبل في جعبته الكثير

اللهم انا نسألك العفو