آلاف مقاطع الفيديو لجميع الأفلام والمسسلات العربية الهادفة لكل أسرة 2024.

السلام عليكم
الصحراء تيوب
يقدم آلاف مقاطع الفيديو لزواره هو لكل الصحراويين ولكل الجزائريين أيضا
www.sahratube.com

حكم مشاهدة الأفلام الإباحية 2024.

حُكم مُشاهدة الأفلام الإباحيَّة

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:

فلا يَجوز لِلمسلم مُشاهدةُ الأفلام الإباحيَّة؛ لأنَّها تؤدِّي إلى قساوةِ القَلب، والغفلة عن الله تعالى وعن ذِكْره، وإطلاقُ النَّظر في مثل هذه الأفلام يؤدي إلى إمراض النَّفس، وقسوة القلب، والزُّهدِ في الحلال، والتَّجرؤ على ارتِكاب الفواحش والمعاصي، والتَّهاون فيها.

وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بغضِّ البَصر عن الحرام؛ قال تعالى: {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} [النور: 30].

ومنِ اطَّلع على مثل هذِه الأفلام، فلْيُبادِرْ بِالتَّوبة إلى الله – تعالى – فإنَّ التَّائبَ من الذَّنب كَمَن لا ذَنْبَ له.

ومُشاهدة مثْلِ هذه الأفلام لا يُوجِبُ الغُسل؛ إلاَّ أن يُصاحِبَه استِمناء، ففي هذه الحالة يَكونُ الغُسل واجبًا.

أمَّا استِعمال الاستِمناء فمُحرَّم، كما بيَّنَّا في الفتوى:

وما أحسنَ ما أفتَى به الشَّيخُ حسنين مَخلوف، مفتي الدِّيار المصريَّة الأسبق؛ حيثُ قال: "ومِن هنا يظهَرُ: أنَّ جُمهورَ الأئمَّة يَروْن تَحريمَ الاستِمناء باليد، ويؤيِّدُهم في ذلك ما فيه من ضررٍ بالغٍ بالأعصاب والقُوى والعقول؛ وذلك يُوجِب التَّحريم، ومِمَّا يُساعد على التَّخلُّص منها أمور، على رأسها:

1 – المُبادرة بالزَّواج عند الإمكان، ولو كان بصورةٍ مبسَّطة، لا إسرافَ فيها ولا تعقيد.

2 – وكذلك الاعتِدال في الأكل والشُّرب؛ حتَّى لا تثورَ الشَّهوة، والرَّسول – صلَّى الله عليه وسلَّم – في هذا المقام أوصى بالصِّيام في الحديث الصحيح.

3 – ومنها البعد عن كلِّ ما يهيج الشَّهوة: كالاستِماع إلى الأغاني الماجنة، والنَّظر إلى الصُّور الخليعة، مِمَّا يوجد بكثرةٍ في الأفلام بالذَّات.

4 – توجيه الإحساس بالجمال إلى المَجالات المباحة: كالرسم للزُّهور والمناظر الطبيعية غير المثيرة.

5 – ومنها: تَخَيُّر الأصدِقاء المستقيمين، والانشِغال بالعبادة عامَّة، وعدم الاستِسْلام للأفكار.

6 – الاندِماج في المُجْتمع بالأعمال التي تَشْغَلُه عن التَّفكير في الجنس.

7 – عدم الرفاهية بالملابس الناعمة، والرَّوائح الخاصَّة، التي تفنَّن فيها من يهمُّهم إرضاء الغرائز وإثارتها.

8 – عدم النَّوم في فراشٍ وثيرٍ يُذكِّر باللقاء الجنسي.

9 – البعد عن الاجتِماعات المختلطة، التي تَظْهر فيها المَفاتن، ولا تُراعَى الحدود.

وبِهذا وأمثاله تعتدِلُ النَّاحية الجنسيَّة، ولا تلجأ إلى هذه العادة التي تضرُّ الجسم والعقل، وتُغري بالسوء".اهـ،، والله أعلم.

اين هي الردود

اين الردود

الجيريا

بــــــــــــــــــــارك الله فيك على الموضوع القيم .

الجيريا

الجيريا

هل الموضوع يحتاج إلى فتوى؟أم أن الفلام أصلا بدعة،فلاتشاهد كل الأفلام؟خاصة إذا كان فيها نساء متبرجات؟أو …أتساءل فقط

كم نظرة فتكت في قلب صاحبها
فتك السهام بلا قوس ولا وتر

والمرء ما دام ذا عين يقلبها
في أعين الغير موقوف على الخطر

يسر مقلته ما ضر مهجته
لا مرحبا بسرور عاد بالضرر

ليس من وراء النظر إلى هذه الصور الفاضحة إلا سخط الله وضياع الوقت والمال في غيرمرضاته لأنها من الوسائل المؤدية إلى الانحلال والفساد الأخلاقي، كما أن الصور العارية حرام لأن فيها انتهاكاً للمحرمات والنظر إلى ما حرم الله .

بــــــــــــــــــــارك الله فيك على الموضوع القيم .

بارك الله فيك على هذا الموضوع القييم
اللهم أهدينا و أهدي شبابنا الى الطريق المستقيم

ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
بارك الله فيك ونفع بك وفتح عليك فتح العارفين به

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم كل الخير

بارك الله فيك موضوع قيم لظاهرة استفحلت في عصرنا

بــــــــــــــــــــارك الله فيك على الموضوع القيم .

بارك الله فيكن

أهمية الأفلام السينمائية في عالم الإعلام 2024.

أهمية الأفلام السينمائية في عالم الإعلام:

اليوم ونحن نعيش ثورة الاتصالات وثورة المعلومات والسماوات المفتوحة، والتي جعلت المواطن يتجول في جميع أنحاء العالم وهو جالس في غرفة نومه أو قاعة استقبال الضيوف في الديوانية يتفرج على أفلام سينمائية، ويستمع إلى ندوات ويتابع أخبار الدنيا وما يجرى فيها من مختلف محطات التلفاز ويقارن بين ما تقوله مختلف الدول حول القضايا المطروحة على مسرح العالم وأحداثه الجارية.وأصبح اليوم أمامنا تحد واضح وصريح يفرض علينا وضع استراتيجية إعلامية حديثة حتى يواكب مقتضيات المرحلة التى نعيشها ويعيشها العالم ، فقد تطورت علوم وفنون وسائل الإعلام وتداخلت حتى أصبح لزاما على الاعلاميين أن يواكبوا الوسائل الحديثة في الاعلام واستخدام فن السينما ضمن إطار الصناعة الاعلامية.
قدمت أمريكا وأوربا نفسها للعالم من خلال أفلامها السينمائية، بينما أخذنا نحن في بلادنا العربية السينما من وجهة نظر تجارية بحتة، وأخذنا نفكر في الجانب الاقتصادى قبل تفكيرنا في الجوانب الإعلامية والثقافية لفن السينما.وآن الأوان اليوم أن نفكر في فن السينما من وجهة النظر الاعلامية.
من الجدير ملاحظته أننا نتحدث كثيراً عن مجتمعاتنا العربية وعن تقاليدنا وعن عاداتنا وعن الدين الإسلامي وسماحته وقيمه ومبادئه الساميه، ولكننا لم نفكر على الاطلاق في تقديم هذه الصورة الجميلة من خلال فن السينما. لماذا ؟!سؤال لابد أن نطرحه على أنفسنا ونجيب عليه .والذى يجعل هذا السؤال ملحاً اليوم هو أن المعلومات في الماضي كانت تنتقل من مجتمع إلى آخر ببطئ، أما اليوم فإنها تنتقل بسرعة بل في معظم الأحيان في لحظة وقوعها.وكانت المجتمعات فيما مضى تمارس حياتها اليومية دون التأثر بالمعلومات حتى تصل إليها، ولكنها اليوم لا تستطيع ذلك، فالمعلومات تصل إلى الإنسان في كل مكان في التو واللحظة ولا يمكن حجبها أو إغفالها.

أدت الإفلام السينمائية خدمات إعلامية كثيرة في عمليات التنمية الإقتصادية في بلادنا العربية وما زالت . حدث ذلك من خلال الأفلام التسجيلية والوثائقية التى قدمت المعلومات مباشرة وسجلت التجارب على الطبيعة، كما قدمت أفلاما للتدريب ولتنشيط المبيعات، وفن الدعاية والاعلان من الفنون السينمائية والتليفزيونية وهي أدوات لازمة للتنمية الاقتصادية.
إن فن السينما خدم التنمية الاقتصادية في جميع البلدان الصناعية والزراعية، لأنه قدم للملايين المعرفة والخبرة والتجربة بصوت وصورة من أرض الواقع، وأيضا بشرح وتوصيل تجارب الآخرين.وأثر السينما على الإعلام يتحقق إذا أرادت الحكومات العمل على توعية الجماهير وذلك برصد الحياة اليومية للناس، وإرشادهم إلى إدراك المتغيرات التي تجري من حولهم وتتأثر بها حياتهم،ذلك أن فن السينما قادر على تقديم المعلومات المراد إيصالها إلى الجماهير في قالب مبسط واضح وصريح ومباشر، كما أنه يمكن تقديم المعلومات المراد إيصالها إلى الجماهير في صورة درامية فكاهية، المهم أن نضع السيناريو والحوار البسيط والصريح والذي يخاطب عقول الناس وعواطفهم حتي يتقبلوا المعلومة.والإعلام السينمائي هو خير إعلام خاصة في الدول النامية حيث تنتشر الأمية فالصوت والصور المتحركة التي تقدمها السينما تجعل الرسالة تصل أسرع وأوضح.
ولابد أن يسير الإعلام السينمائي في اتجاهين، إتجاه محلي لخدمة مجتمعاتنا العربية واتجاه دولي لتعريف الشعوب الأخرى بكيفية مشاركتنا لهم في صنع حضارة الإنسان ولانتخلف عن الإنجاز والمشاركة في كل ما يجلب الخير للإنسانية ، إن الاعلام السينمائي خطوة جريئة تحتاج منا إلى دراسة وتأمل وسرعة اتخاذ قرار لأن الوقت قد يسرقنا.