أحذري أختي المسلمة 2024.

احذري أيتها المسلمة، وبالغي في الحذر، واجعلي أخص طباعك الحذر وحده.

احذري تمدُّنَ أوربا أن يجعل فضيلتك ثوباً يوسع ويضيق، فلبس الفضيلة على ذلك هو لبسها وخلعها…

احذري فنَّهُمُ الاجتماعي الخبيث الذي يفرض على النساء في مجالس الرجال أن تؤدي أجسامهن ضريبة الفن…

احذري تلك الأنوثة الاجتماعية الظريفة؛ إنها انتهاء المرأة بغاية الظرف والرقة إلى… إلى الفضيحة.

احذري تلك النسائية الغزلية؛ إنها في جملتها ترخيص اجتماعي للحرة أن… أن تشارك البغي في نصف عملها.

احذري وأنت النجم الذي أضاء منذ النبوة، أن تقلدي هذه الشمعة التي أضاءت منذ قليل.

إن المرأة المسلمة هي استمرار متصل لآداب دينها الإنساني العظيم.

هي دائماً شديدة الحفاظ حارسة لحوزتها؛ فإن قانون حياتها دائماً هو قانون الأمومة المقدس.

هي الطهر والعفة، هي الوفاء والأنفة، هي الصبر والعزيمة، هي كل فضائل الأم.

فما هو طريقها الجديد في الحياة الفاضلة، إلا طريقها القديم بعينه؟

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري – ويحك – تقليد الأوروبية التي تعيش في دُنيا أعصابها محمومة بقانون أحلامها…

لم تعد أنوثتها حالة طبيعية نفسية فقط، بل حالة عقلية أيضاً تشك وتجادل…

أنوثة تفلسف، فرأت الزواج نصف الكلمة فقط… والأم نصف المرأة فقط…

ويا ويل المرأة حين تنفجر أنوثتها بالمبالغة، فتنفجر بالدواهي على الفضيلة…

إنها بذلك حرة مساوية للرجل، ولكنها بذلك ليست الأنثى المحدودة بفضيلتها…

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري خجل الأوروبية المترجلة من الإقرار بأنوثتها.

إن خجل الأنثى يجعل فضيلتها تخجل منها…

إنه يسقط حياءها، ويكسو معانيها رجولة غير طبيعية.

إن هذه الأنثى المترجلة تنظر إلى الرجل نظرة رجل إلى أنثى…

والمرأة تعلو بالزواج درجة إنسانية، ولكن هذه المكذوبة تنحط درجة إنسانية بالزواج.

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري تهوس الأوروبية في طلب المساواة بالرجل.

لقد ساوته في الذهاب إلى الحلاق، ولكن الحلاق لم يجد في وجهها اللحية…

إنها خُلقت لتحبيب الدنيا إلى الرجل، فكانت بمساواتها مادة تبغيض.

العجيب أن سر الحياة يأبى أبداً أن تتساوى المرأة بالرجل إلا إذا خسرته.

والأعجب أنها حين تخضع، يرفعها هذا السر ذاته عن المساواة بالرجل إلى السيادة عليه.

أيتها المسلمة احذري احذري!

احذري أن تخسري الطباع التي هي الأليق بأم أنجبت الأنبياء في الشرق.

أمٌ عليها طابع النفس الجميلة، تنشر في كل موضع جو نفسها العالية.

فلو صارت الحياة غيماً ورغداً وبرقاً، لكانت هي فيها الشمس الطالعة.

ولو صارت الحياة قيظاً وحروراً واختناقاً، لكانت هي فيها النسيم يتخطر.

أمٌ لا تبالي إلا أخلاق البطولة وعزائمها، لأن جداتها ولدن الأبطال.

أيتها المسلمة احذري احذري!

احذري هؤلاء الشبان المتمدنين بأكثر من التمدن…

يُبالغ الخبيث في زينته، وما يدري أن زينته مُعلنة، أنه إنسان من الظاهر…

ويُبالغ في عرض رجولته على الفتيات، يحاول إيقاظ المرأة الراقدة في العذراء المسكينة!!

ليس لامرأة فاضلة إلا رجلها الواحد؛ فالرجال جميعاً مصائبها إلا واحداً.

وإن هي خالطت الرجال، فالطبيعي أنها تُخالط شهوات، ويجب أن تحذر وتُبالغ.

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري فإن في كل إمرأة طبائع شريفة متهورة؛ وفي الرجال طبائع خسيسة متهورة.

وحقيقة الحجاب أنه الفصل بين الشرف فيه الميل إلى النزول، وبين الخسة فيه الميل إلى الصعود.

فيك طبائع الحب، والحنان، والإيثار، والإخلاص، كلما كبرت كبرت.

طبائع خطرة، إن عملت في غير موضعها… جاءت بعكس ما تعمله في موضعها.

فيها كل الشرف ما لم تنخدع، فإذا انخدعت فليس فيها إلا كل العار.

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري كلمة شيطانية تسمعينها، هي فتية الجمال أو فتية الأنوثة.

وافهميها أنت هكذا، واجبات الأنوثة وواجبات الجمال.

بكلمة يكون الإحساس فاسداً، وبكلمة يكون شريفاً.

ولا يتسقط الرجل امرأة إلا في كلمات مُزينة مثلها…

يجب أن تتسلح المرأة مع نظرتها، بنظرة غضب ونظرة إحتقار.

أيتها المسلمة احذري احذري…

احذري أن تخدعي عن نفسك؛ إن المرأة أشد إفتقاراً إلى الشرف منها إلى الحياة.

إن الكلمة الخادعة إذ تقال لك، هي أخت الكلمة التي تقال ساعة إنفاذ الحكم للمحكوم عليه بالشنق…

يغترونك بكلمات الحب، والزواج، والمال، كما يقال للصاعد إلى الشناقة ماذا تشتهي؟ ماذا تريد؟.

الحب؟ الزواج؟ المال؟ هذه صلاة الثعلب حين يتظاهر بالتقوى أمام الدجاجة…

الحب؟ الزواج؟ المال؟ يا لحم الدجاجة، بعض كلمات الثعلب هي أنياب الثعلب…

أيتها المسلمة احذري احذري!

احذري السقوط؛ إن سقوط المرأة لهوله وشدته ثلاث مصائب في مصيبة، سقوطها هي، وسقوط من أوجدها، وسقوط من توجدهم! نوائب الأسرة كلها قد يسترها البيت، إلا عار المرأة.

فيد العار تقلب الحيطان كما تقلب اليد الثوب، فتجعل ما لا يرى هو ما يرى.

والعار حكم ينفذه المجتمع كله، فهو نفي من الإحترام الإنساني.

أيتها المسلمة احذري احذري!

لو كان العار في بئر عميقة نقلها الشيطان مئذنة، ووقف يؤذن عليها.

يفرح اللعين بفضيحة المرأة خاصة، كما يفرح أب غني بمولود جديد في بيته…

واللص، والقاتل، والسكير، والفاسق، كل هؤلاء على ظاهر الإنسانية كالحر والبرد.

أما المرأة حين تسقط فهذه من تحت الإنسانية هي الزلزلة.

ليس أفظع من الزلزلة المرتجة تشق الأرض، إلا عار المرأة حين يشق الأسرة.

أيتها المسلمة احذري احذري!

من كتاب (العبرات) للأديب مصطفى صادق الرفاعي.

السلام عليكم اختي
بارك الله فيك على الموضوع وجعله في ميزان حسناتك
جوزيت كل خير

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mecrosys الجيريا
السلام عليكم اختي
بارك الله فيك على الموضوع وجعله في ميزان حسناتك
جوزيت كل خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيكي بركة شكرا لمروركي الطيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة نور الدين الجيريا
الجيريا

وفيكي بركة أختي شكرا لمروركي الطيب

بارك الله فيك أختنا
الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا
الجيريا

موضوع قيم وشكرا لك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين الجيريا
بارك الله فيك أختنا
الجيريا

واياك اخ ابي الحسين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatimazahra2016 الجيريا
الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا
الجيريا

جوزيت خيرا فاطمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة1982 الجيريا
موضوع قيم وشكرا لك

العفو الشكر لك

جزاك الله الفردوس الأعلى أختي
بارك الله فيكِ

وفيك بركة اختي الفاضلة

مطوية : من أقوال المالكية في شروط حجاب المرأة المسلمة [pdf] 2024.

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مِن أقوال المالكيَّة
في شُروط

حجاب المرأة المسلمة

الجيريا
▼التّحميل مِن هنا بإذن الله
من أقوال المالكية في شروط حجاب المرأة المسلمة.pdf‏

أنشر تؤجر بإذن الله
منقول للفائدة بإذن الله

بارك الله فيك

بارك الله فيك

رسالة إلى الفتاة المسلمة 2024.

إن أمر تأخر الخاطب الكفء للمرأة يطول معه انتظارها ويترتب على ذلك أمور كثيرة لا تحمد عقباها للجميع، وكثير من النساء لا تعمل شيئًا لحل القضية وتكتفي بقولها: ننتظر الرزق، فهل هذا الكلام صحيح مع عدم فعل الأسباب؟ أم لابد من فعل الأسباب الصحيحة ومن ثم انتظار الرزق.

ولابد قبل فعل الأسباب وأثناء فعلها وبعدها من التوكل على الله وحده عز وجل في طلب حصول النفع ودفع الضرر وعدم التوكل على غيره فإن التوكل على الأسباب شرك.

والأسباب التي يمكن للمرأة أن تعملها كثيرة وعديدة بعد الإيمان بالقضاء والتوكل على الله وحده وعدم تعلق القلب بغيره.

ومن هذه الأسباب ما يلي:

1- عليك بالصبر والرضا بالقضاء والقدر، فقد يمنع عنك الرزق ابتلاءً أو محنة واختبارًا كما أن الصبر مدعاة للظفر ومع الصبر يأتي الفرج والله سبحانه وتعالى يوفي الصابرين أجرهم بغير حساب.

2- عليك بكثرة الدعاء: والإلحاح في ذلك، وعدم الاستعجال أو اليأس مع تحري أوقات الإجابة ومعرفة موانع إجابة الدعاء وتجنبها، والآيات التي تحث على الدعاء وتبين أهميته كثيرة فقد قال تعالى: {فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ} [العنكبوت: 17]

ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في كتابه (القول المفيد على كتاب التوحيد)، عن هذه الآية: " {عِندَ اللَّهِ} حال من الرزق وقدَّم الحال مع أن موضعها التأخير عن صاحبها لإفادة الحصر، أي فابتغوا الرزق حال كونه عند الله لا عند غيره".

ويقول الشيخ ابن سعدي رحمه الله في تفسيره عن هذه الآية: "فإنه هو الميسر له المقدر المجيب لدعوة من دعاه لمصالح دينه ودنياه".

وأقول: إن سؤال الله تعالى أن يرزق المرأة الزوج الصالح هو من مصالح الدين والدنيا.

3- أكثري من الاستغفار لما له من فوائد في الدنيا والآخرة، وقد قال تعالى عن نوح عليه السلام: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً} [نوح: 10-12]

احرصي على أداء الفرائض كما أمر الله تعالى وشرع رسوله صلى الله عليه وسلم، مقرونة بالإخلاص لله عز وجل.

5- تذكري دائمًا أهمية تقوى الله وذلك بالبعد عن المعاصي والذنوب فهي أدعى الأسباب لتحقيق المراد كما قال تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ} [الطلاق: 2-3]
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً} [الطلاق: 4]

وقد يحرم الإنسان الرزق بسبب الذنب يصيبه، فتعجل له العقوبة في الدنيا كفارة لذنبه.

6- البعد عن الحرام من مطعم أو مشرب أو ملبس، لأن ذلك معصية في حد ذاتها، ومانع من موانع الإجابة، ففي الحديث: «..ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يارب… يارب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام فأنى يستجاب له».

7- حاولي إشعار ولي أمرك برغبتك في الاستقرار بإظهار حبك للأطفال وكثرة محادثتهم وضمهم لعل قلبه يلين لك وينقشع عنه غشاء الغفلة فيسعى في زواجك.

8- التلميح للصديقات المتزوجات الثقات برغبتك في الحصول على زوج صالح لعل أزواجهن يكونون سببًا لمعرفتك من قبل الصالح من أصدقائهم.

9- لا مانع من اتصالك غير المباشر بأحد الثقات من أهل الخير المحتسبين للثواب مثل إمام مسجد أو القاضي أو أحد الدعاة إلى الله وإخباره بوضعك وحالتك لعله يجد لك الزوج المناسب، ولكن بأسلوب مناسب مثل أن تقولي له: هناك إحدى الأخوات في الله وضعها كذا وكذا آمل أن تسعى لها والمعلومات عنها كذا وكذا، بدلاً أن تتحدث عن نفسها.

10- التعرف على النساء الصالحات وحضور المناسبات العائلية وخاصة التي لا تشتمل على منكر شرعي يمتنع إزالته فاعتزال المناسبات سبب جهل الأسر المحيطة بوجودك أو معرفة شكلك وطباعك وينبغي لك إحسان العلاقة وحسن الأدب والتجمل مع القريبات والجيران، لأن حسن الخلق عبادة لها ثمار حسنة في الدنيا والآخرة فيعرفك الناس عند ذلك ويعرفون عنك الخلق والستر وحسن التعامل فيتم ذكرك بين الأمهات وقريبات الشباب الراغبين في الزواج.

11- ينبغي أن تحرصي على الأمور التي من أجلها يتقدم الخاطب الكفء لك سواء من الجوانب الأخلاقية أو من الجوانب العملية أو العلمية، مثل إتقان عمل البيت، فن الطبخ، قراءة الكتب المفيدة وخاصة كتب التربية، التميز في الدعوة إلى الله تعالى، حفظ كتاب الله الحصول على شهادات علمية شرعية وغيرها.

12- ينبغي لك الحذر من الأمور التي تمس سمعتك أو التي تكون سببًا منفرًا من الزواج منك مثل:
أ-ما يخدش الحياء والعفة، فالمجتمع لا ينسى خطأ المرأة مهما صغر.
ب-التساهل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في البيت أو خارجه.
ج-الركوب مع السائق بدون محرم.
د-الإكثار من الخروج للأسواق دون ضرورة.
هـ-التبرج ولبس النقاب.
و-التشبه بالكافرات أو الفاسقات ونحو ذلك.

13- عدم المقارنة بين من يتقدم للخطبة وبين زوج فلانة لا من البنت ولا من أهلها.

14- عدم الطمع والتدقيق في المواصفات المطلوبة فالكمال لله وحده، والتنازل عن بعض الشروط يكون مطلوبًا في بعض الظروف خاصة إذا كانت هذه التنازلات لا تمس الدين والخلق مثل:

أ- أن تقبل بالمطلق ولو كان له أطفال خاصة إذا كان قد تقدم بها العمر، فالمطلق قد يكون مناسبًا من نواحي أخرى لا تجدها في غيره كالتقارب في العمر والمركز الاجتماعي وإذا احتسبت وجود الأطفال عند الله فلها الأجر والثواب والله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملاً.
ب- أن تقبل بمن هو أقل منها في المستوى المادي أو الثقافي أو الاجتماعي فالمهم في هذا الجانب هو الألفة والمودة التي يزرعها الله سبحانه وتعالى في القلوب وهي التي تعمل على تقريب وجهات النظر والتجاوز عن العيوب.
ج- أن تتنازل عن جمال الشكل فجمال الطبع هو الذي سيبقى لها وينفعها فماذا تفعل المرأة برجل حسن الصورة سيء الطبع.
د- أن تقبل بالتعدد وتتذكر محاسنه فزواجها من متزوج خير من بقاءها وحيدة وحصولها على بيت وأطفال أفضل من مكابرتها، وتصميمها على الحصول على رجل لم يسبق له الزواج، وقد لا يأتي أبدًا فتكون قد أضاعت سنوات عمرها هدرًا.
هـ- أن تتنازل عن شرط إكمال الدراسة أو استمرار العمل خاصة إذا كان الخاطب كفؤًا مقتدرًا من الناحية المادية.
و- أن تتنازل عن البيت المستقل وتقبل العيش مع أسرته، لأن في ذلك الكثير من المحاسن وبالذات في حال وجود الأطفال حيث أنها قد تعهد إليهم بالعناية بأطفالها حال غيابها للضرورة لا أن تلجأ إلى خادمة لا تثق بها.
ز- أن تتنازل عن بعض تكاليف الزواج خاصة إذا كانت مقتدرة ماديًا فالزواج الناجح لا يقوم على المبالغة في التكاليف والضغط على الزوج بما لا يطيق.
ح- أن تتنازل في حالة الضرورة عن العدل أو النفقة أو السكن أو المبيت وفي حدود المعقول وخاصة إذا كانت هذه التنازلات لا تتعارض مع مصلحتها الخاصة.
ط- أن تتنازل عن شرط قرب سكنها من أهلها، لأنه مع وجود الأطفال في المستقبل وانشغالها بشؤونهم ستعتاد البعد عن الأهل وسيتساوى الحال في القرب والبعد.
ي- أن تساهم وتساعد ببعض تكاليف الزواج والسكن إذا كانت قادرة على ذلك فالتعاون من أساسيات الزواج الناجح.
ك- عدم اشتراط المساواة في الشهادات فكم من شخص يحمل شهادات عليا وهو في أمور دينه أو دنياه من أقل الناس فهمًا وإدراكًا.

شكرا على مروركم

بارك لله فيككككك جعله لله في ميزان حسناتتتك ان شاء لله

بارك الله فيك

ياريت الاخوات يستفادوا من هذا الكلام

لانه لا يجب ان نقنط من رحمة الله

الله يرزق الجميع بازواج صالحين

سلام للجميع
بارك الله فيكم
شكرا على مروركم