حديقة النحو ,وقواعد اللغة العربية 2024.

حديقة النحو ,وقواعد اللغة العربية; مطلوب للاعراب; شـيء مـــن اللغـة; محطات نحوية; كلمات ومعاني ( إثراء لغوي ); المسلمات النحوية; اعراب الأربعين النووية
يضم كل قواعد النحو ( اللغة العربية وعلومها )

اليكم الرابط

https://www.4shared.com/file/10181419…_____.html?s=1

شكرا

بارك الله فيك لاتحرمنا من جديدك

تحدي في اللغة 2024.

ألا أيها النحوي إن كنت بارعا***** وأنت لأقوال النحاة تفصل

وأتقنت أبواب الأحاجي بأسرها***** أبن لي عن حرف يوّلي ويعزل

سأعود بالإجابة

نتمنى من عاشق الجزائر عندما ينقل الجواب فقط أن يشير إلى المصدر من باب الأمانة

أخي ربما تقصد الحرف ما فهو يكف إن وأخواتها عن العمل باستثناء ليت إذن فهو يعزل أما أنه يولي فلست متأكدا

الخطأ في استعمال: 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته

الخطأ في استعمال: (مبروك)

جاء في (المعجم الوسيط): «بارك اللهُ الشيءَ وفيه وعليه: جعل فيه الخيرَ والبركة» فهو مبارَك. [الأصل: مبارَكٌ فيه، ولكن الأئمة تَجَوَّزوا حيناً فحذفوا الصلة في كثير من أسماء المفعول، اصطلاحاً، وهذا مثال على تجوزهم].

وجاء في (الوسيط): «بَرَكَ البعيرُ: أناخَ في موضعٍ فَلَزِمَه.» (فعلٌ لازم). «برك على الأمر: واظب» فا…لأمر مبروك عليه!! أي مُواظَبٌ عليه.

قُلْ إذن: نجاحك مبارك.
ولا تقل: (نجاحك مبروك).
وقل: بيتُك الجديد مبارك؛ وزواجك مبارك.
ولا تقل: (مبروك)

بإختصار : مبروك تعني ملازم أو مواظب على شئ
و مبارك تعني الدعاء بالبركة

و الله معلومة مفيدة
تستحق التقييم اخي الكريم
افدتني فشكرا لك
موفق باذن الله

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الفاضل
على معلومتك القيمة

"مبارك" عليك هذا الموضوع القيم

اقترح على الادارة ان تجعل هذا الموضوع "مبروكا" لقائمة المواضيع المثبتة
ليكون انطلاقة
لـ " قل ولا تقل "

لنصحح الكثير من اخطائنا في اللغة العربية
وارجو المشاركة فيه كل حسب معلومته

شكرا لكم
شكرا والف

بارك الله فيك

بارك الله فيك …………….

افتراضي الفرق بين القعود والجلوس 2024.

القعود والجلوس
قد يعتقد البعض أن ( القعود , والجلوس ) كلمتان مترادفتان تحملان معنىً واحد من غير فرق ولكن في الحقيقة أن في ( قعد ) معنى ليس في ( جلس )
نقول : قام ثم قعد و نقول أخذت الشرطة المقيم والمقعد , وقعدت المرأة عن الحيض
ونقول أيضاً كان مضطجعا فجلس ..
فأصل الجلوس لغة : الارتفاع في الشيء وهو يُطلق في حالة الانتقال من السفل إلى العلو .. والقعود هو الانتقال من العلو إلى الأسفل
وليتضح القول أكثر لاحظ هذه الأمثلة :
يُقال لمن هو نائم أو ساجد (( اجلس )) … ويقال لمن هو قائم (( أقعد ))…
آية :
(( فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم ))
حديث :
عن عبدالرحمن بن أبي بكرة رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم : ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ( ثلاثاً ) قالوا : بلى يا رسول الله قال الشرك بالله , وعقوق الوالدين , ( وكان متكئاً فجلس ) فقال : ألا وقول الزور فما زال يكررها حتى قلنا باليته سكت .
فمن ملائمة المقال للمقام أن تختار اللفظة الصحيحة بين القعود والجلوس ليستقيم المعنى الذي تريد أن تصل به لمن يسمعك فلا تقل لمن هو نائم أو ساجد .. اقعد ..
ولا تقل لمن هو قائم اجلس … فالقعود يقابله القيام
وهناك فرق آخر بينهما إذ أن القعود يكون للمدة الأطول .. بخلاف الجلوس لذلك نقول قواعد البيت .. ولا نقول جوالسه .. قال تعالى : ( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت … ))
ومن هنا نقول للمرأة الكبيرة في السن قاعد وجمعها قواعد .. قال تعالى : (( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا))
ومن هنا يُقال : جليس الملك .. ولا يُقال قعيده , إذ أن من حسن أدب الجليس عدم المكث طويلا مراعاة وتقديرا
قال تعالى (( وإذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فأفسحوا )) ولم يقل المقاعد

شكرا على الافادة

شكرا علي المرور الطيب

شكرا علي المرور الطيب

شكرا علي المرور الطيب

بارك الله فيك

سلمت أناملك الذهبيه على ماخطته لنا

شكرا علي المرور الطيب

بارك الله فيك

شكرا علي المرور الطيب

فتحت عيني!
اللهم اغفر له ولوالديه ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار.

باركَ اللهُ فيكْ و جزيتَ كل خيرِ ..
تحيَة ~

الجيريا

اعراب جملة 2024.

الرجاء من الزملاء اعراب الجملة التالية :
دعا يائسا الى منزله

دعا: فعل ماض مبني على الفتح المقدرة على الألف الممدودة منع من ظهورها التعذر.

– والفاعل ضمير مسستتر تقديره هو.

يائسا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح الظاهرة على آخره.

الى : حرف جر مبني عل السكون لا محل له من الاعراب.

منزل : اسم مجرور بالى وعلامة جره الكسر الظاهرة في آخره وهو مضاف
والهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف اليه.

رمضان كريم.

شكر ا اخي الاوراسي لكن الجملة قد تكون : هي دعا شحصا يائسا أو دعا الشخضَ ئائسا

في الحلة الثانية يكون كما يلي

دعا : نفس الاعراب.
والفاعل………………..
الشخص :مفعول به………….

يائسا : حال منصوبة…………

دعا فعل ماضي
والفاعل ضمير مستتر تقديره هو

يائسا حال منصوبة
الى حرف جر
منزله اسم مجرور

نفس الكلام اختي جويرية وأردت عدم التكرار فقط.

عيدك سعيد.

حقا هذه اضافتي الخاصة بدون النظر الى الاجابات السابقة
قلت اساعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

]شكرا جزيلا على المساعدة

لغز لغوي جميييييييييييييييل 2024.

في فصلنا الدراسِيّ تلميذ وتلميذة ،
كِلاهُما يحمل اسْمَ « فَرَح » .

إذا قال أُستاذُ اللغة العربيّة :
« مَوْضوعُ فَرَحَ جَميلٌ جِدّاً » ،
فأيَّهُما يَقصِدُ ؟

(نفترض أن الأستاذ متمكن من مادته)

إن الأستاذ يقصد التلميذة
لأنه جعل كلمة " فرح " ممنوعة من الصرف. لأنها مذكرة لفظا مؤنثة معنى.
و لو أنه قصد التلميذ لجعلها مصرفة أي يجرها .
و الله أعلم

جميل مشكوووووووووور

جميييييييييييييييييييييييييييييييييل

بارك الله فيكم

بارك الله فيك

وفيك بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حموزه الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله
هل جواب بو حميدة صحيح
وهل هناك إضافات أكثر توضيحا جزيت الخير
موفق والسلام

نعم جوابه صحيييييييييييييييييييييييييح

فائدة نحوية 2024.

إعْرابُ المَنْقُوصِ مِنْ صِيَغِ مُنْتَهَى الجُمُوعِ

الأصل في الأسماء : أن تُرفع بضمة ظاهرة ، وتُنصبَ بفتحة ظاهرة ، وتُجَرَّ بكسرة ظاهرة ، ويلحقَها في الحالات الثلاث تنوينُ الصَّرْفِ إذا جُرِّدت مِن (أل) ومن الإضافة .

لنأخذ كلمة (الكِتاب) على سبيل المثال :
* يُقال عند اقترانها بـ (أل) : (هذا الكِتابُ مُفيدٌ) (قرأتُ الكِتابَ المُفيدَ) (اطّلعتُ على الكِتابِ المُفيدِ) .
* وعند إضافتها : (هذا كِتابُ النحو) (قرأتُ كِتابَ النحو) (اطّلعتُ على كِتابِ النحو) .
* وعند تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة : (هذا كِتابٌ مُفيدٌ) (قرأتُ كِتابًا مُفيدًا) (اطّلعتُ على كتابٍ مُفيدٍ) .

ولكن ثمة حالات خاصة معروفة ، نكتفي منها هنا باثنتين : الأسماء المنقوصة ، والأسماء الممنوعة من الصرف .

-3-

أما الأسماءالمنقوصة ، فهي المختومة بياءٍ مكسورٍ ما قبْلَها ، غيْرِ مُشدّدة .

ومن أمثلتها : (القاضي) و(الداعي) و(المُنادي) و(المهتدي) و(المُوصِي) و(التَّلاقِي) و(التَّنادي) ونحو ذلك .

وحكمها : استثقال ظهور الضمة والكسرة على آخرها (أي : على الياء) ، وإمكانية ظهور الفتحة وحدها :

لنأخذ كلمة (القاضي) على سبيل المثال :

* يقال عند اقترانها بـ (أل) :
– (جاء القاضي العادلُ) : مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء .
– (رأيتُ القاضيَ العادلَ) : منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .
– (سلّمتُ على القاضي العادلِ) : مجرورة بالكسرة المقدرة على الياء .
* وعند إضافتها :
– (جاء قاضي المحكمةِ) : مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء .
– (رأيتُ قاضيَ المحكمةِ) : منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .
– (سلّمتُ على قاضي المحكمةِ) : مجرورة بالكسرة المقدرة على الياء .
* وعند تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة :
– (جاء قاضٍ عادلٌ) : مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة .
– (رأيتُ قاضيًا عادلاً) : منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .
– (سلّمتُ على قاضٍ عادلٍ) : مجرورة بالكسرة المقدرة على الياء المحذوفة .

وبَيانُ حذف الياء في الرفع والجرّ هنا : أن الكلمة كان ينبغي أن تُلفظ هكذا [قَاضٍينْ] ، بإسكان الياء لاستثقال ظهور الضمة والكسرة عليها ؛ فالتقى ساكنان (الياء والتنوين) ، فحُذف أوّلُهما (الياء) ، فصارت تُلفظ [قَاضِنْ] ، وتُكتب (قاضٍ) .

-4-

وأما الأسماء الممنوعة من الصرف ، فهي أسماء لا تقبل التنوين ولا الكسر ، في حالة تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة ، وتُجَرُّ بالفتحة نيابة عن الكسرة .

وأنواع الأسماء الممنوعة من الصرف مذكورة بتفصيل في كتب النحو المختصة .

ومن الأسماء الممنوعة من الصرف : صِيَغُ منتهى الجموع ، وهي كل صيغة جمع على وزن (مَفاعِل) أو (مَفاعيل) أو ما شابههما ، كـ(أَفاعِل) و(أَفاعيل) و(تَفاعِل) و(تَفاعِيل) و(فَعائِل) ونحو ذلك .

ومن أمثلة ذلك : (مَساجِد) و(صَوامِع) و(شعائر) و(مَحاريب) و(عَصافير) و(أساطير) ونحو ذلك .

لنأخذ كلمة (المساجد) على سبيل المثال :
* يقال عند اقترانها بـ (أل) : (هذه المَساجِدُ عتيقةٌ) (رأيتُ المَساجِدَ العتيقةَ) (مررتُ بالمَساجِدِ العتيقةِ) .
* وعند إضافتها : (هذه مَساجِدُ المدينةِ) (رأيتُ مَساجِدَ المدينةِ) (مررتُ بـمَساجِدِ المدينةِ) .
* وعند تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة :
– (هذه مَساجِدُ عتيقةٌ) : مرفوعة بالضمة الظاهرة ، ولا يُنوّن .
– (رأيتُ مَساجِدَ عتيقةً) : منصوبة بالفتحة الظاهرة ، ولا يُنوّن .
– (مررتُ بـمَساجِدَ عتيقةٍ) : مجرورة بالفتحة النائبة عن الكسرة ، ولا يُنوَّن .

ونكرّر القول هنا : إن نيابة الفتحة عن الكسرة إنما يكون في حالة تجرُّد الاسم من (أل) ومن الإضافة ، كما في قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ) [المؤمنون : 17] . أما في حالة اقترانه بـ(أل) أو إضافته ، فيكُون الجرُّ بكسرة ظاهرة ، كما في قوله تعالى : (وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عََاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ) [البقرة : 187] ، وقوله : (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ) [البقرة : 185] .

-5-

والمشكلة المطروحة الآن : ماذا لو اجتمع الأمْران معا ؟ أي : ماذا لو كانت الكلمة منقوصةً ، وكانت في الوقت نفسه من صِيَغ منتهى الجموع ؟

من أمثلة ذلك : (القَوَافي) (والمَراعِي) و(الجَواري) و(الأماني [إذا لم تُشدد ياؤها]) و(الليالي) ونحو ذلك .

لنأخذ كلمة (القوافي) على سبيل المثال :

*لا إشكال في حال اقترانها بـ (أل) :
– (هذه القوافي جميلةٌ) : مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء .
– (أحببتُ القوافيَ الجميلةَ) : منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .
– (أُعجِبْتُ بالقوافي الجميلةِ) : مجرورة بالكسرة المقدرة على الياء .

* ولا إشكال في حال إضافتها :
– (قوافي القصيدةِ جميلةٌ) : مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء .
– (أحببتُ قوافيَ القصيدةِ) : منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .
– (أُعجِبْتُ بقوافي القصيدةِ) : مجرورة بالكسرة المقدرة على الياء .

* وإنما الإشكال في حال تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة ، كما في السؤال المطروح في بداية الموضوع .

-6-

فما حُكم صِيَغ منتهى الجموع المنقوصة ، في حال تجرُّدها من (أل) ومن الإضافة ؟

نواصل تمثيلنا بكلمة (القوافي) :

* أما عند النصب ، فلا مشكلة في ظهور الفتحة على الياء من غير تنوين ، لا بالنظر إلى كون الاسم منقوصا ، ولا بالنظر إلى منعه من الصرف .

نقول : (قرأتُ قَوَافِيَ جميلةً) ؛ منصوبة بالفتحة الظاهرة على الياء .

ومن الشواهد القرآنية على ذلك :
– قولُه تعالى : (سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ) [سبأ : 18] .
– وقولُه : (كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ) [الزُّمَر : 23] .
– وقولُه : (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ) [المرسلات : 27] .

* وأما عند الرفع ، فكونُ الاسم منقوصا يقتضي عدم ظهور الضمة على يائه ، وكونُه ممنوعا من الصرف يقتضي عدم تنوينِه تنوينَ صَرْفٍ .

وهذا يعني أن الأصل يقتضي القول : (هذه قَوَافِي جميلةٌ) . غيْرَ أن العرب استثقلوا بقاء الياء ساكنة هكذا ، فأبدلوها تنوينا ، هُوَ في الحقيقةِ تنوينُ عِوَضٍ ، لا تَنوينُ صَرْفٍ ، فصارت : (قَوَافٍ) .

نقول : (هذه قَوَافٍ جميلةٌ) ؛ مرفوعة بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة المعوّض عنها بالتنوين .

ومن ذلك قولُه تعالى : (لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ . وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ) [الأعراف : 41] .

* وأما عند الجرّ ، فهُنا المشكلة الكبرى ؛ فكونُ الاسم منقوصا يقتضي عدم ظهور الكسرة على يائه ، وكونُه ممنوعا من الصرف يقتضي جَرَّهُ بالفتحة نِيابةً عن الكسرةِ وعدمَ تنوينِه تنوينَ صَرْفٍ .

ولكن الفتحة هنا مجرّد نائبة عن الكسرة . ومن المقرر في العُرف والمنطق أن سُلطة النائب لا تفوق سُلطة المَنُوب عنه . والكسرةُ في حالتنا لا سُلطة لها على الياء ، فكذلك نائبتُها الفتحة .

ولهذا كان العرب يقدّرون هذه الفتحة على الياء ، ثم يستثقلون بقاء الياء ساكنة ، فيُبدلونها تنوينا ، هُوَ في الحقيقةِ تنوينُ عِوَضٍ ، لا تَنوينُ صَرْفٍ ، فتصير (قَوَافٍ) . وقيل : إن التنوين هنا عِوَضٌ عن الفتحة .

نقول : (يا لها مِنْ قَوَافٍ جميلةٍ) ؛ مجرورة بفتحةٍ نائبةٍ عن الكسرة ، مُقدَّرةٍ على الياء المحذوفة المعوّضِ عنها بالتنوين .

فإن قيل : كيف تُنوَّن الكلمةُ في حالة الجرّ ، وهي غيرُ مُنصرِفةٍ ؟

قلنا : هو تنوينُ عِوَضٍ ، لا تنوينُ صَرْفٍ . ثم إن الكلمة تُنوَّنُ في حالة الرفع أيضا ؛ فمَن أنكر تنوينَها في الجرّ ، بحُجة الاستناد إلى ما يحسبه (منطقا نحويا !) ، لَزِمَهُ إنكارُ تنوينِها في الرفع أيضا .

-8-

فإن قيل : هل من نصوص للعلماء في ذلك ؟

قلنا : يكفينا قولُ ابن مالك في ألفيّته :
وكُنْ لِجَمْعٍ مُشْبِهٍ (مَفاعِلا) *** أوِ (المَفاعِيلَ) بِمَنْعٍ كافِلا
وذا اعْتِلالٍ مِنهُ كـ(الجَوَاري) *** رَفْعًا وجَرًّا أَجْرِهِ كـ(سَارِ)

-9-

فإن قيل : هذا قولٌ لا شواهد تُؤيّده .

قلنا : هذا تسرُّعٌ في الحُكم ، وقول بلا علم .

* فمن شواهد القرآن الكريم :
– قوله تعالى : (قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاَثَ لَيَالٍ سَوِيًّا] (مريم : 10] .
– وقوله تعالى : (سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا] (الحاقة : 7] .
– وقولُه تعالى : (وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ] (الفجر : 1-2] .

* ومن شواهد حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله سلم) : (لَيْسَ فيما دُونَ خمسةِ أَوْسُقٍ من التَّمْرِ صدقةٌ ، وليْسَ فيما دُونَ خَمْسِ ذَوْدٍ من الإبل صدقةٌ ، وليس فيما دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ من الوَرِقِ صدقةٌ) [متفق عليه] .

* ومن شواهد أشعار العرب :

– قولُ لُمَيْس بن سعد البارقي (صاحب حلف الفضول) :

وناديتُ قومي بارِقًا لتُجِيبَني *** وكمْ دُون قوْمي مِنْ فَيَافٍ ومِن سُهْبِِ

-وقولُ أبي حيّة :

وأيْدي المَهاري في فَيَافٍ عريضةٍ *** هوابِطَ من أخرى تغلَّى وترتمي

– وقولُ امرئ القيس :

لَيَالٍ بذاتِ الطَّلْحِ عند مُحَجَّرٍ *** أحَبُّ إلينا مِنْ لَيَالٍ على أُقُرْ

– وقولُ الفرزدق :

وأقرَبُ الرّيفِ منهمْ سَيرُ مُنجَذِبٍ *** بالقَوْمِ سَبْعَ لَيَالٍ رِيفُهُمْ هَجَرُ

– وقول كعب بن زهير :

وبعْدَ لَيَالٍ قد خَلَوْنَ وأشهُرٍ *** على إثْرِ حَوْلٍ قد تجرَّمَ كاملِ

-وقول نَهْشَل بن حَرِّيّ :

بِرَجْمِ قَوَافٍ تُخرِجُ الخبْءَ في الصفا *** وتُنْزِلُ بَيْضاتِ الأَنُوقِ من الوَكْرِ

-وقول عنترة :

فدَعُوني مِن شُرْبِ كأسِ مُدامٍ *** مِن جَوَارٍ لهُنّ ظَرْفٌ وطِيبُ

-وقول النابغة الذبياني :

عهدْتُ بها سُعْدى ، وسُعْدى غريرةٌ *** عَرُوبٌ تَهادَى في جَوَارٍ خَرَائِدِ

-وقول بشّار بن بُرْد :

ومَلْعَبٍ لِجَوَارٍ ينتقدْن به *** وكُلُّ مُنتزَهٍ لِلَّهْوِ مُنتقَدُ

-وقول أوس بن حَجَر :

ومُعصَّبين على نَوَاجٍ سُدْتَهُم *** مثل القِسِِيِّ ضَوامرٍ بِرِحالِ

– وقول الأعشى (يذكُر ناقته) :
تَقْطَعُ الأمْعَزَ المُكوْكِبَ وَخْدًا *** بنَوَاجٍ سريعةِ الإيغالِ

-10-

فإن قيل : قد وقعت الياء مفتوحة في بيت الهُذَلي :

أبِيتُ على مَعارِيَ واضحاتٍ *** بهنّ مُلَوَّبٌ كدَمِ العِباطِ

وفي بيت الفرزدق :

فلو كان عبدُ اللهِ مَوْلًى هَجوْتُهُ *** ولكنّ عبدَ اللهِ مَوْلَى مَوالِيَا

وفي بيت الكُمَيْت :
خَرِيعُ دَوَادِيَ في مَلْعَبٍ *** تَأزَّرُ طَوْرًا وتُلقي الإزارا

قلنا : هذه أبياتٌ أتى بها الخليل بن أحمد ، فيما نقله عنه سيبويه في الكتاب [3/313-316] ، في معرض حديثه عن جواز تحريك الياء للضرورة الشعرية .

وبالطبع ، يستثنى بيتُ الهذلي . فقد كان بإمكانه القول : (مَعارٍ) ، دُون أن ينكسر الوزن ؛ ولكنه آثر إتمام الوزن ، وتجنُّب الزحاف .

ويُحتمل أن يكون فتحُ الياء لغة لبعض العرب .

ولكن اللغة الفصيحة التي جاء بها القرآن الكريم هي المذكورة آنفا .

وقد أورد الخليل بيتين آخرين ، حُرِّكت فيها الياء بالكسر ؛ وهذه ضرورة واضحة جليّة .

ويتعلق الأمر بقول ابن قيس الرُّقَيّات :

لا بارَكَ اللهُ في الغوانِيِ هَلْ *** يُصْبِحْنَ إلاّ لهُنَّ مُطَّلَبُ

وقول جرير :
فيَوْمًا يُوافِيني الهوَى غيْرَ ماضِيٍ ***ويومًا تَرى منهنَّ غُولاً تَغَوّّلُ

-11-

وبقي الحديث عما ذكره بعض المشاركين في النقاش المشار إليه في بداية الموضوع ، من أن يونس خالف الخليل في المسألة ، ورأى جرّ الأسماء المذكورة بالفتحة الظاهرة على الياء .

فأقول : هذا مجرد وهم ، سرعان ما يتبيّن أمرُه عند تأمُّل كلام سيبويه من أوله إلى آخره .

لنتأمل هذه المقتطفات من كلامه : (وسألتُ الخليل عن رجل يسمى بـ (قاض) …) ، (وسألتُ الخليل عن رجل يسمى بِـ(جَوَارٍ) …) ، (وسألته عن (قاضٍ) اسم امرأة) (وسألته عن رجل يسمَّى (أعْمَى) ، فقلت : كيف تصنع به إذا حقّرته ؟ فقال : أقول : (أُعَيْمٍ) …) ، (وسألته عن رجل يسمَّى (يَرْمِي) أو (أرمي) …) .

ثم بعد هذا كله يقول : (وأمّا يونس ، فكان ينظر إلى كلّ شيء من هذا – إذا كان معرفة– كيف حالُ نظيره من غير المعتلّ معرفةً . فإذا كان لا ينصرف [يقصد : لا يُنَوَّن] ، لم ينصرف . يقول : (هذاجَوَارِي قد جاء) و(مررتُ بِجَوِارِيَ قبْلُ …) .

فالكلام هنا كله – كما يبدو لكل ذي بصيرة – عن الأسماء المنقوصة بصفة عامّة ، إذا سُمِّيَ بها ؛ أي : عن أسماء العَلَم . وكلمة (مَعْرِفة) في كلام سيبويه هنا تعني اسم عَلَم .

كيف ؟

قد يكون استعمال أعلام منقوصة كهذه محدود الانتشار في عصر يونس والخليل ؛ ولكنه في عصرنا الحاضر واسع الانتشار . فنحن نسمي (شادي) و(فادي) و(رامي) و(مَغازي) و(أماني) و(معالي) ونحو ذلك . فكيف نُعامل هذه الأسماء ؟

لو كان (شادي)اسما غير علَم ، لوجب القول : (جاءَ شادٍ جميلُ الصوتِ) (سمعتُ شادِيًا جميلَ الصوتِ (مررتُ بِشادٍ جميلِ الصوتِ) .

لكن ، ماذا لو كان (شادي) وما شابهه علَما ؟

أما في حالة النصب ، فنقول : (رأيتُ شادِيًا) إذا كان مذكرا ، و(رأيتُ شادِيَ) إذا افترضنا أنه مؤنث ، و(رأيتُ أمَانِيَ) مذكّرا كان أم مؤنثا .

وأما في حالتي الرفع والجر ، فهنا موضع الخلاف بين الخليل ويونس :
* فالخليل يرى بقاء الاسم على ما كان عليه قبل العلميّة : (شادٍ وأَمانٍ مِنْ أكثر التلاميذ اجتهادا) (مررتُ بِشادٍوأَمانٍ) ، مذكرين كانا أم مؤنثين .
* ويونس يرى الإتيان بالياء ساكنة في الرفع ، وساكنة أو مفتوحة في الجرّ (بحسب انصراف الاسم وعدمه) : (شادي وأَماني مِنْ أكثر التلاميذ اجتهادا) للمذكّر والمؤنث ، (مررتُ بِشادي) للمذكّر ، (مررتُ بِشادِيَ) للمؤنث ، (مررتُ بأَمانِيَ) ، للمذكّر والمؤنث .

فالخلاف بين الخليل ويونس منحصر في أسماء العَلَم ، وبالتحديد : في حالة رفعها أو جرّها .

فقول يونس : (هذا جَوَارِي قد جاء) و(مررتُ بِجَوِارِيَ قبْلُ) لا يقصد به جمع (جارية) ، وإنما يقصد به رجُلا اسمه (جَوَارِي) ، بدليل (هذا) و(جاء) .

وقد صرّح علماء النحو بما ذكرتُه ، من أن الخلاف بين الخليل ويونس منحصر في الأعلام المرفوعة والمجرورة .

يقول السيوطي في (هَمْع الهوامع) [1/117-118] :

(ولا يجوز في هذا النوع ظهور الفتحة على الياء في حالة الجر ، كما لا يجوز إظهار الكسرة التي الفتحةُ نائبةٌ عنها .

وقيل : يجوز كما يجوز إظهارها حالة النصب ، لخفتها . وعليه قول الشاعر :

ولكنّ عبْدَ اللَّهِ مَولْى مَوَاليا

وقيل : يجوز في العَلَمِ دُونَ غيْرِه . وعليه يونس . واستدلّ بقوله :

قد عَجبتْ مِنّي ومن يُعَيْلِيَا

وأُجيبَ بأنه وما قبله ضرورةٌ ) .

ويقول ابن جني في خصائصه (باب تركيب المذاهب) :

(وكان أبو عثمان أيضا يرى رأي سيبويه ، في صرف نحو (جَوَارٍٍ) عَلَمًا وإجرائه بعد العلميّة على ما كان عليه قبلها ، فيقول في رجل أو امرأة اسمها (جَوَارٍ) أو (غَوَاشٍ) بالصرف في الرفع والجر على حاله قبل نقله ، ويونس لا يَصْرِفُ ذلك ونَحْوَهُ عَلَمًا ، ويُجْريه مجرى الصحيح في ترك الصرف) ‏.

ثم إن الخليل يقول ، في مناقشته لرأي يونس : ( … ولكانوا خُلَقاءَ أن ينصبوها في النكرة إذا كانت في موضع الجرّ ، فيقولوا : (مررتُ بِجَوَارِيَ قبلُ) …) .

فالخليل يقول : لو صحّ كلام يونس ، لكان أحرى بالعرب أن يفتحوا الياء في (بِجَوارِيَ) في حالة كونها نكرة [يقصد : غير علم] ، أي : في حالة دلالتها على جمع (جارية) .

وهذا يعني أن يونس نفسه يقول : (مررتُ بِجَوَارٍ قبلُ) ، في حالة دلالتها على جمع (جارية) ؛ إذ لا يُعقل أن يحتجَّ الخليلُ عليه بشيءٍ ، وهو يعلم أنه غيرُ مقتنع به أصلاً !

الجيريا

موضوع رائع شكرا استاذ

مشكور أخي نوقل

مشكورة أختي منار

جميل بحق ..

مشكوررررررررررررررررررررررررررررررين

شكرا جزيلا

من عجائب و غرائب اللغة العربية 2024.

من غرائب اللغة العربية

بيتان غريبان

*هذا البيت لا يتحرك اللسان بقراءته‎:

آب همي وهم بي أحبابي

همهم ما بهم وهمي مابي

———— ——— ——— ——— ——— ——— —-

*وهذا البيت لا تتحرك بقراءته الشفتان‎:

قطعنا على قطع القطا قطع ليلة‎

سراعا على الخيل العتاق اللاحقي

أغرب شعر:

هذه أبيات من الشعر لكن فيها العجب العجاب و فيها أحتراف وصناعة للشعر:

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محـــــــــــــــــــال

صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــــــــال

وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمـــــــــــــال

محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيــــــــــــال

الغريــــــــــــب في هذه الأبيات …..أنــك تستطيـــع قراءتها .أفقيــا ورأسيـــاً .!

مودته تدوم لكل هول **** وهل كل مودته تدوم

إقرأ البيت بالمقلوب حرفا حرفا واكتشف الإبداع …

حيث ان هذين البيتين يقرأان من اليمين لليسار مدحا ومن اليسار لليمين هجاءا

حلموا فما ساءَت لهم شيم **** سمحوا فما شحّت لهم مننُ

سلموا فلا زلّت لهم قــــدمُ **** رشدوا فلا ضلّت لهم سننُ

خطبه بدون حرف الألف:

حمدت من عظمت منته وسبغت نعمته وسبقت رحمته غضبه، وتمت كلمته، ونفذت مشيئته، وبلغت قضيته، حمدته حمد مُقرٍ بربوبيته، متخضع لعبوديته، متنصل من خطيئته، متفرد بتوحده، مؤمل منه مغفرة تنجيه يوم يشغل عن فصيلته وبنيه، ونستعينه ونسترشده ونستهديه، ونؤمن به ونتوكل عليه وشهدت له شهود مخلص موقن، وفردته تفريد مؤمن متيقن، ووحدته توحيد عبد مذعن، ليس له شريك في ملكه ولم يكن له ولي في صنعه، جلَّ عن مشير ووزير، وعن عون ومعين ونصير ونظير علم ولن يزول كمثله شيءٌ وهو بعد كل شيءٍ.

رب معتز بعزته، متمكن بقوته، متقدس بعلوّه متكبر بسموّه ليس يدركه بصر، ولم يحط به نظر قوي منيع، بصير سميع، رؤوف رحيم، عجز عن وصفه من يصفه، وضل عن نعته من يعرفه، قرب فبعد وبَعُد فقرب، يجيب دعوة من يدعوه، ويرزقه ويحبوه، ذو لطف خفي، وبطش قوي، ورحمة موسعة، وعقوبة موجعة، رحمته جنة عريضة مونقة، وعقوبته جحيم ممدودة موبقة، وشهدت ببعث محمد رسوله وعبده وصفيه ونبيه ونجيه وحبيبه وخليله.

خطبه بدون نقط:

الحمد لله الملك المحمود ، المالك الودود مصور كل مولود ، مآل كل مطرود ساطع المهاد وموطد الأوطاد ومرسل الأمطار، ومسهل الأوطار وعالم الأسرار ومدركها ومدمر الأملاك ومهلكها ومكور الدهور ومكررها ومورد الأمور ومصدرها عم سماحه وكمل ركامه وهمل وطاوع السؤال والأمل أوسع الرمل وأرمل أحمده حمدا ممدودا وأوحده كما وحد الأواه وهو الله لا إله للأمم سواه ولا صادع لما عدله وسواه، أرسل محمدا علما للإسلام ، وإماما للحكام ، ومسددا

بارك الله فيك وجزاك خيرا

كلام اقل ما يقال عنه انه تحفة.
باااارك الله فيك.

لغتنا العربية يكفيها فخرا و تشريفا أنها لغة القرآن الكريم و ما أعظمها من لغة . جزاك الله خيرا على المعلومات المفيدة .

بارك الله فيك

بارك الله فيك

حقا إنها لغة كاملة لا جدال في كمالها و لا يتنقصها إلا ناقص جاهل بها

بارك الله فيك

طلب في بحث حول التحليل السميائي 2024.

السلام عليكم

ساعدوني في ايجاد بحث في تحليل قصيدة لمصطفى محمد الغماري تحليلا سيميائيا او اسلوبيا

في اقرب وقت و الامر مستعجل جدا جدا جدا

و السلام عليكم

الفرق بين هام ومهم ؟؟ 2024.

الجيريا

البعض درج على الخلط بين الألفاظ اللغوية المتشابهة في اللفظ المختلفة في المعنى
ظناً منهم أنهما بنفس المعنى .
ومن هذه الألفاظ : كلمة هام ومهم :
فترى الكاتب عندما يريد التعبير عن أمر ذو أهمية وقيمة فإنه يستخدم لفظة ( هام)

وهذا خطأ والصواب استخدام لفظ (مهم)

والفرق بينهما :

أن هام : من الهم ……………وهو الحزن ولها معنى آخر وهو أول العزيمة .

وكلمة مهم : من الأهمية وهو الامر الشديد المفزع .
والفرق بين وواضح بين المعنيين واللفظين .

فينبغي التنبه لإستخدام لفظ مهم بدلاً من هام عند التعبير عن شيء ذو أهمية .

وفي الإعلانات : يكتبون أمر هام ويريدون مهم


الجيريا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh140 الجيريا
الجيريا
بارك الله فيكم

جزاك الله كل خير على المعلومة أخيتي …..بوركت …

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane ha الجيريا

جزاك الله كل خير على المعلومة أخيتي …..بوركت …

جزانا الله واياك كل خير أختي شكراااا لمرورك

جزاك الله الف خير

بارك الله فيك على المعلومة

شكرا لك على الافادة
بوركت

جُزيت الجنة.


الجيريا

السلآمم عليكمم ورحمةة الله ..

ملآحظةة مهمةة أختي ..
أشكرك على التنبيهه ..
سآخذ هذا بعين الإعتبار بإذن الله ..

في رعاية الله

الجيريا

جزاك الله خيرا

السلام عليكم

جزاك الله خيرا للافادة */

حجتك معقولة و قبلتها
بارك الله فيك

بارك الله فيك ووفقك الله ………شكرا على الموضوع

شكرا جزيلا على هذه المعلومة القيّمة ؛ لكن أنصحك بمراجعة درس الأسماء الخمسة وعلامات إعرابها.