وزارة الترهيب والترغيب الى أين ؟ 2024.

الجيرياإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.الجيريا
ميلة في 28/02/2016
صرح إخوان من مدينة ميلة أن أحد المفتشين بميلة
قد أصدر تعليمات لمدراء التعليم الإبتدائي لإستفزاز
المعلمين باستعمال جميع الطرق قصد جرهم الى
نزاعات داخلية والتي من خلالها يمكن التنكيل
بالمعلمين ولو بإجراءات تأديبية مسبقة حتى يكونوا عبرة للذين
رفضوا الإنصياع لنزوات وأكاذيب الإدارة وبعد التحقيق ميدانيا
تبين أن المفتش من شتات سيدهم السعيد كان معلما قديمابمديرية
التربية لميلة وقد أغدقت عليه الإدارة بأموال الخدمات الإجتماعية
ومنصب مفتش وهو شديد الولاء للإدارة مما جعل أذناب التربية من مديري
المدارس الإبتدائية يتفننون في خلق المشاكل لتكسير الإضراب أرضاء لهذا
المفتش المبتدأ …وإننا اليوم لن نقف نحن معلموا الإبتدائي مكتوفي الأيدي
خاصة في مدينة ميلة التي تمارس فيها مديرية التربية مستعينة بأذنابها من مفتشين
ومديرين من عديمي المستوى وضعاف النفوس شتى أنواع التعسفات في ظل غياب
نقابة فاعلة واستغلال جهل المعلمين للقوانيين المسيرة للقطاع.

الجيريا

في ظرف ثلاثة أيام يرد الى مديريات التربية :
• امر بضرورة خصم رواتب المضربين ايام الإضراب(الذي لايعلم أحد مداه حتى الآن) واحتسابها في المردودية .
• امر توزيع كشف الراتب لشهر مارس وضرورة توزيعه على الموظفين في اقرب الآجال.
واضح جدا ان الأمر الأول ترهيب والثاني ترغيب لكن الأوضح من هذا وذاك ان هذه السياسة غير مجدية وعقيمة فلا داع لإضاعة الوقت ياوزارة التربية..

للا ينفع الترهيب لأن القطار انطلق ولا الترغيب لأن الفتات لا نريده.

هذه فرصة لااتعوض لان اغلب المعلمين تفهمو ا الامر وقد قرروا الاضراب بنب عالية …..في اغلب البلديات الصغيرة …………واصلوا واضربوا بيد من حديد ……كفانا اذلال …….بهذا الاضراب نعيد مجدناا

اسف اخي الكريم لكون العتوان مخالف لرايك لكن المهم سياية الجزائر ممتازة جدامن كل النواحيالجيريا

الجدّ هو الجدّ
و اللعب يبقى لعب
و الفاهم يفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نحن في زمن العجب العجاب

المهم هو مواصلة الاضراب

يخصمو ولا يخلو غير كيف كيف
وعلاه
الدراهم قاع اللي ديناهم من اللي دخلنا للتهعليم واش درنا بيهم
لو كان نضمن طب العمل وتقاعد 25 سنة غير يدو دراهمهم
المهم خصهم يعرفو ويفهمو باللي راهم مع الرجاااااااااااااااااااااااااااال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.