وأخيرا اشتد الصراع 2024.

بدأت الصراعات تظهر على الساحة التربوية وبدأ الكل في اجراء اتصالاته للفوز بمقعد ضمن اللجان الولاية والوطنية وكأننا في انتخابات برلمانية او بلدية فبدأت تبرز ظواهر غربية على الاسرة التربوية مثل الجهوية والعروشية والعائلية والقطاعية وادرك الجميع انهم استفاقوا على نفس الوجوه التي كانت تسير الخدمات في الفترة السابقة والمرشحة للفوز مرة اخرى لما لهم من خبرة في ميدان التحالفات الانتخابية اما باقي المرشحين المنتميين للنقابات الحر فقد دب الخلاف بينهم في السعي لكسب منصب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.