من نتائج غياب الردع في سياسة بن بوزيد و التساهل مع الجيل الجديد الأحداث الأخيرة 2024.

السلام عليكم
بداية الكلام يعني الفئة التي لا تعمل ولا تريد ذلك ولا تدرس لانها لا تستطيع فعل ذلك و لا تقوم باي شيء نافع لهذه البلاد هي نتاج سياسة مدرسة بن بوزيد
الصغير يعاقب ويؤنب على كل فعل يقوم بها يراه الكبير الناضج انه خطأ لا يجب ان يمر الأمر هكذا العقاب يجب ان يعود إلى المدارس الجزائرية والمجالس التأديبية بما تحمله هذه الكلمة من معنى يجب ان تحي من جديد سياسة بن بوزيد سياسة التساهل مع هذا الجيل اتعبت الاستاذ والمراقب معا يجب ان يعاد النظر في هذه السياسة يجب ان يعود الضرب و العقاب إلى مدارسنا الاستاذ يرى اليوم نفسه مكللا لان القانون يمنع العنف اللفضي قبل العنف الجسدي من نتائج هذه السياسة غياب الحياء والحشمة في مدننا من قبل هذا الجيل و الفوضى اللااخلاقية
خلال هذه الايام الاخيرة كل من قام بالتخريب إما كان تلميدا صعلوكا فهم خطأ بفعل قوانين لا تتماشى معه
انه لن يعاقب في هذه البلاد وان يصنع ما يشاء و تربى على هذا الفكر الخاطئ و تبعه من ما زال يدرس وخرب الجميع بلادنا يدون عقاب هذه المرة لازم قوانين المؤسسات التربوية تسن من جديد بن بوزيد انت المسؤول عما قام هؤلاء
حليتلهم العين كما يقال …..خلال اليومين الاخريين شاهدنا تفرعننا من قبل التلاميذ لانهم احسوا بانه لا عقاب لما حدث من تخريب حتى الامن لم يعاقبهم وسمعنا حكاياتهم عما قاموا به مفتخريين …..إلى اين تسير البلاد بهذا التساهل معهم هل اصبح المربي يخاف من هؤلاء بحكم قوانين ليسست في صالحنا …..لان الذي يعاقب في غالب الاحيان هم المربون

……نريد عودة العقاب الصارم الصارم العسكري ان اردتم…..نحنا الاساتذة كنا الاوائل من نادينا باعلى صوت انه جيل متمرد قاحذرو الايام القادمة …….

كلام صحيح إذا مس العقاب الحاكم والمحكوم ….أما أن نبدأ بالتلميذ ونسن من أجله القوانين وأولها قانون العار …الضرب …وهو المشجب الذي يعلق عليه كل معلم وأستاذ ونظام فاشل فشله…..نحن في 2024 حيث استغنى العالم عن كثير من الطرق البدائية في اللتربية…..وصار العقل البشري الذي كرمه الله بسجود الملائكة هو رأس مال كل أمة وتقول لي قانون الضرب والعقاب والتلميذ لا يزال يقطع المسافات ليصل إلى المدرسة ….فلنفكر في حلول أفضل ومن أعجبه الضرب فليجربه على أبنائه والسلام.

هذا الموضوع رأي الخاص من لم يعجبه الرأي او لم يفهم المقصود منه لضعف في بصيرته وقراءته لما بين السطور ليس مطالب بالرد عليه
كأن يقول جرب الضرب في اولادك لغايته في نفسه ؟؟؟كلام bidon نعم واين العيب في من عاقب اولاده ألم يأمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بضربهم حتى يقيموا الصلاة
ثم انه من اكبر الأخطاء التي نقابل بها أراء الناس اننا نستشهد بأساليب المجتمعات الأخرى رغم ان كل ما جربناه ولم ينجح كان مستوردا
مازلنا نؤمن بإستراد افكارهم …….

المجتمعات الأخرى نأخذ منها ما يفيد الأنترنيت ….أما الضرب الذي قصده صلى الله عليه وسلم غير التعذيب.واللبيب بالإشارة يفهم

لنتعلم كيف نمسك العصا من الوسط هذا هو المقصود لا نتطرف ولا ننحني
هل رضي رجال بالتربية بأن تخصص كل عام ميزانيات خاصة لترميم التخريب الذي يمس المؤسسات التربوية وأتحدى اي مربي إن يقول العكس كل نهاية موسم دراسي يأتي بخسائره …..ما الحل في رأيكم ؟

انه ربيع الجزائر
الجزائر شعب يتيم وادارة تريد توزيع المساعدات فقط ومافيا تحاول ان تستحوذ على مراكز القرار
انها بوادر الحرية يا اخي فلتتخندق في صف شعبك
هل لاحظت ان الصحافة المكتوبة يحركها ارباب المال والمجتمع المستفيد من الريع

ذكرتني بأوهام سمعتها في نهاية شهر اكتوبر من سنة 1988
حاولت ان اربطه بمحتوى الموضوع لم اجد اية صله ؟

ان الشخص الذي لا ينتمي الى قطاع التربية ولا يملك اصلا اولادا لا يحق له ان يتكلم في اسس تربية الطفل لان فاقد الشيء لا يعطيه وفلسفة التربية لا تؤخذ من الصحف والاوراق بل تؤخذ من المعاملات والاخذ بديننا الحنيف من منهجية المربي الاكبر صلى الله عليه وسلم بالنسبة لكل مراحل الحياة البشرية فالصبي له معاملة خاصة ولما يدخل الى الدراسة له معاملة خاصة حسب كل مرحلة من حياته حتى يصير راشدا فلا يجب ان نسقط منهجية التربية عند الغرب على اولادنا لان كل واحد يتربى حسب البيئة التي هو فيها فعند الغرب مثلا لما يبلغ المرء 18 سنة يصبح حرا ترفع عنه الحصانة بينما عندنا نفكر في تزويجه واسكانه وووو…

مشكور علي التحليل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.