من التوريث السياسي الى التوريث الاداري 2024.

كم تراجعت كثيرا وأناأطرق هذا الموضوع الذي أمسى ظاهرة هذه الأيام في قطاعنا المريض ألا وهو ظاهرة التوريث الاداري
الاداري .

فكل مدير يحس نفسه أنه مشرف على الخروج الا ويبادر بالبحث عمن يدفع له ليورثة المدرسة وبعملية ذكية وقدرة قادر

تنتقل المدرسة الى الذي دفع أكثر وبمباركة من الهيئة الوصية.

أليس هذا بالعار؟ لما لاتترك المناصب للمنافسة وتمنح في شفافية لمن يستحقها والا كيف نغرس الثقة والعدالة والأمن والطمأنينة وتكافؤ الفرص في من نعدهم

نعدهم لحمل المشعل غدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.