منحة التأطير والمسؤولية ستطبق في الايام القلية القادمة 2024.

المتتبع لحصة التلفزة اليتيمة الوطنية يدرك جيدا ان القضية بين التكتل والوزارة انما هي قضية تخص الاطارات بالدرجة الاولى وهم المدراء وغيرهم ممن يعلون كإداريين وانا لست ضد المدير انما اريد ان يناضل المدير ويضرب معنا مثلما نضرب وله ان ياخذ ما شاء لكن ان يتتبعني المير بالاضراب او اقوي شوكته من اجل ان يترصدني فهذا مخالف لكل الاعراف

منحة التأطير والمسؤولية ستطبق في الايام القلية القادمة

السلام عليكم عندما يمنح المعلم الدرجة الكاملة للتلميذ المتفوق ودون ذلك للتلميذ المتهاون هل نقول أن المعلم يترصد التلميذ لا فالمعلم يقوم بدوره وعندما يقوم المدير بمراقبة أعمال المعلمين ويبلغ عن اضراباتهم فهو كذلك يقوم بدوره ولا نسمي هذا ترصدا
اعلموا أن المدرسة ستتطور عندما يحترم كل منا مهام الأخر ويجب ان يعترف المعلم أن مسؤولية المدير أعظم من مسؤوليته فإن كان هو مسؤول عن 35 تلميذا في القسم فالمدير مسؤول من الناحية القانونية والأخلاقية على جميع تلاميذ المؤسسة
اتقوا الله في اقوالكم وليحترم كل منا الأخر

منحة التأطير والمسؤولية ستطبق في الايام القلية القادمة وبقية المطالب لعلها تطبق في الشهور القادمة او السنوات القادمة

بمجرد دخول الاستاذ منصب المدير ينزع عباءة الاستاذ ويلبس ثوب الاستكبار والاستعلاء والسادية ويتصرف كأنه لم يكن يوما يدرس. . واستثني منهم كبار السن المشرفين على التقاعد لان هؤلاء يفكرون في الخبزة والاعتناء بابنائهم واحفاذهم . أما صغار السن منهم والذين اصبحوا بين عشية وضحاها مديرين فهؤلاء يتحولون الى كائنات شهوانية . شهوة السلطة من خلال عبارة : أنا الرب هنا وأنا فعال لما أريد . ورغما انهم يقيمون صلاة الجمعة وصلاة المغرب يطلقون عبارات الشرك بالله . ثانيا شهوة البطن من خلال التحول الى قطط المطاعم المدرسية وكذلك شهوة الشذوذ مع مغبونات عقود ما قبل التشغيل . اعترف ان للمدير مسؤوليات واقامة شبه جبرية في المؤسسة لكن التسلط والسلطة تقليد أكل عليه وشرب لم يعد معمولا به عند المتحضرين . كل ما في الامر اختلاف في المهام .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرأي الاخر الجيريا
بمجرد دخول الاستاذ منصب المدير ينزع عباءة الاستاذ ويلبس ثوب الاستكبار والاستعلاء والسادية ويتصرف كأنه لم يكن يوما يدرس. . واستثني منهم كبار السن المشرفين على التقاعد لان هؤلاء يفكرون في الخبزة والاعتناء بابنائهم واحفاذهم . أما صغار السن منهم والذين اصبحوا بين عشية وضحاها مديرين فهؤلاء يتحولون الى كائنات شهوانية . شهوة السلطة من خلال عبارة : أنا الرب هنا وأنا فعال لما أريد . ورغما انهم يقيمون صلاة الجمعة وصلاة المغرب يطلقون عبارات الشرك بالله . ثانيا شهوة البطن من خلال التحول الى قطط المطاعم المدرسية وكذلك شهوة الشذوذ مع مغبونات عقود ما قبل التشغيل . اعترف ان للمدير مسؤوليات واقامة شبه جبرية في المؤسسة لكن التسلط والسلطة تقليد أكل عليه وشرب لم يعد معمولا به عند المتحضرين . كل ما في الامر اختلاف في المهام .

أوليس السّفيه بظانّ و لا بناطق بغير بما فيه ؟!.. إن لم تستح يا هذا ..فلتقل ماشئت !

الجيريا

هي حقائق ولكنها ليست مطلقة ..

هي حقائق هي حقائق

الجيريا
الجيريا
الجيريا

كلما وجدت مدير مؤسسة ظالم للأساتدة و متكبر فكن على يقين أن هدا الأخير كان كسولا . كثير الغيابات و عديم الضمير أثناء ممارسته لمهنة أستاد .
و كلما وجدت مدير يتصف بالصفات الحميدة و ما يحقرش الأساتدة فاعرف أنه كان من أخلص الأساتدة في عمله.
المشكلة هي أن الأساتدة المخلصين يصعب عليهم الوصول الى رتبة مدير .

المشكلة هي أن الأساتدة المخلصين يصعب عليهم الوصول الى رتبة مدير .

منحة التأطير والمسؤولية ستطبق في الايام القلية القادمة

هل هذه المنحة تخص الا المدير فقط ام ستعمم على الطاقم الاداري للمؤسسات التربوية اقصد المسير المالي والناظر ومستشار التربية ؟ وشكراااااااااا

ستكون الكلمة الأخيرة لمن سيثبت طويلا في ميدان الاضراب والفاهم يفهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.