مرجبا بكم في مهنة الضغوط 2024.

نبارك لكل من نجح جديدا والتحق اخيرا بسلك الاساتذة الجامعيين و نقول له مرحبا لك في مهنة الضغوط انها المهنة التي يتعرض صاحبها لضغوط لا تعد و لا تحصى على مختلف المستويات و بقدر ما نزف الشكر للقائمين على هذا المنتدى الذي فتح لنا باب الاطلاع على اعلانات المسابقات و النتائج و طرح الانشغالات فاننا نتمنى من جيل الاساتذة الشباب ان يغيروا حال الاستاذ الجامعي وحال الجامعة الف الف مبروك و رمضان كريم للجميع

صراحة لا أظن ذلك.. فعن أي ضغط تتحدث

لا أوافقك الرأي أبدا ، فالضغوط التي تتحدث عنها لا يعاني منها سوى 25 % (حتى نكون متفائلين) و هي الفئة المخلصة في عملها ، التي تهدف فعلا لتكوين إطارات تكون في خدمة الوطن أما السواد الأعظم يا حبيبي و خاصة أولئك الوافدين من المشرق (العلوم الانسانية) فوالله لا علاقة لهم لا بالعلم و لا بالتعليم العالي ، و لقد عرفناهم عز المعرفة في مرحلة التدرج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.