ماهو رايكم فى هدا الموقف 2024.

الموقف هو ان اب قام بمعاقب ابنه فى الشارع امام الملا حيث قام بصفعه حتى قام احد الاشخاص باخذ
الطفل من يد الاب الغاضب
الحكم لكم فى هدا الموقف والاثار النفسية لدى هدا الطفل سنه حوالى 13سنةالجيريا

كثيرا ما نلاحظ مثل هذه المواقف والنتيجة دمار ما بعده دمار في شخصية الطفل واول شيء يفعله كرد فعل هو كيفية الثأر من هذا الاب

قد لايصل الحد الي التفكير في الثار من ابيه لكن اكيد سوف تحدث له عقدة امام الناس الذين لايرحمو حيث كلما راوه يشيرون اليه هذا الولد الدي صفعه ابوه
وكذلك اصحابه سيضحكون عليه ويستهزؤون به مما قد يادي به اما الي مشاكل مع هؤلاء الاصحاب وملاسنات وعنف واما ان ينعزل عن مجتمعه بالانطواء على نفسه او الذهاب الى اماكن بعيدة عن حيه حيث لا احد سمع بالحادثة ومن تم قد يتعرض للانحراف الخلقي
عمر 13 سنة سن حساس جدا يجب فهم عقلية الطفل وتجنب ضربه

قلت قد يصل الامر لحد الثار من ابيه لاني اعرف حالة مشابهة منذ كان الطفل صغيرا وابوه لا يكف عن ضربه في الشارع وخاصة امام المدرسة وكل زملائه يشاهدون حتى اصبح اي زميل له ازعجه يهدده بابيه وفعلا كلما اشتكى له احد من ابنه ضربه امامه بدون اي تردد او توضيح للامر وظل الامر هكذا والاب يضرب ابنه لاتفه الاسباب في الشارع حتى يوصله الى المنزل بهذه الطريقة والام المسكينة في العمل لما تعود يخبرها الجيران بما فعل زوجها في ابنها وابنه كذلك وكانت دائما تحاول تلطيف الاجواء بينهما وايجاد الاعذار لابنها مما فعله ابوه ولكن كانت النتيجة ان قال لها يوما ابنها عندما اكبر سيندم على كل صفعة صفعنيها امام الناس والان عمره 13 سنة ويرجع له الكلام وبدأ يظهر عليه قلة احترام لابيه مع عدم الحب له ابدا

ردت فعل الطفل كانت بعد هدا الموقف من ابيه قام هو ايضا بسب ابيه فى الشارع وهرب
اذا رايت رب الاسرة على الدف ضاربا فلا تعجبنا الابناء اذا رقصو

lو الله مشكل كبيررررر ميعرفش الاب عواقبه من بعد
ربي يهدينا و يحنن قلوبنا على ابنائنا يا رب هذا منقدر نقوللل

السلام عليكم
والله ما حق عليه يضربو اولا ثم ثانيا اما الملا
راه كبير يفهم الكلام بالسياسة
هكذا رايح يتعقد من الناس والشارع ، الله يهديه
من المفروض كان يصبر حتى يدخل الى المنزل ويحكم من يدو ويقلو يا وليدي لازم هاك وهاك
لانو كبير ماشي تاع ظرب حنا رانا نظربو تاع العام والعامين. علي يديهم. غير بشوية باش ما يروحوش الى النار والحوايج الخطيرة برك

عندما قام الباب بصفع البن امام الملاء حطمه كليا وكن له عقدة نفسية وكره شديد لابيه

وخاصتا انه كبير ويفهم بلغة الحوار فقط

ماشي مليح ينضرب الطفل الصغير اصلا .
و خصوصا قدام الناس رايحة تولدلو عقدة نفسية حقيقةً
و اصلا 13 سنة راه داخل في سن المراهقة و الضرب ما ينفعش مع الكبار لازم الهدرة و المسايسة .

استعمل كل الاساليب لتعليم الطفل ماعدا العنف وتحطيم نفسية الطفل
ماتجرحوش وما ديموراليزيهش قدام الناس لانه سينشء تنشءة معقدة ويصبح معقد انطوائي او عنيف وينتقم من المجتمع
اصلا الكف او الصفعه في ديننا حرام لان لها عواقب وماذا لو ثقبت له اذنه او ااذيته في عينه او سببت له خضخضة في دماغه
وممكت جدا هذا الطفل من شدة الخوف ينتحر او يهرب من البيت
حاول ان تتعقل في عقابك ولكن بعيدا عن العنف
مثلا احرمه من شراء الالعاب في حالة ما اذا مثلا صدر منه عمل مشين

لست ادري ولكن توجد عدة طرق لتربية الطفل بعيدا عن الظرب السلبي

فى بعض الاحيان ان الاخطاء فى التربيىة لدى الاباء خاصة هى تؤدى الى ضياع الابناء ان يكون فى المستقبل غىر قادرين على التعايش السوى
وتعنيف الأبناء أمام المارة غير مستحب وله أضرار كثيرة أهمها الضرر النفسي الواقع على الطفل المعنف. يمكن العنف أن يؤدي في الأماكن العامة إلى عقدة نفسية تجعل الطفل يكره الأماكن التي عنف فيها، إلى إحساسه بالكراهية حيال والديه وسلوكيات أخرى عديدة منها الشعور بالانتقام الذي قد يسيطر عليه لاستعادة كرامته التي أهدرت أمام المارة. لذا على الآباء تربية أبنائهم تربية سليمة وعدم اللجوء إلى التعنيف والضرب كي لا يؤثر ذلك على شخصيتهم مستقبلاً .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.