التقوى والعدل لالا؟؟؟!!!
تعريف النعمان:
هو الصحابي الجليل النعمان بن بشير الأنصاري الخزرجي.أباه البشير صحابي و أمه كذالك رضي الله عنهم. أول مولود للأنصار بعد الهجرة بـ 4 أشهر .سكن بالشام و أولى أمر الكوفة من قبل معاوية رضي الله عنه. تم نقله إلى حمص و توفي بها سنة 64 هجري .روي له 114 حديث.
تعريف الهبة:
لغة: العطية أي الهدية أو النحلة
شرعا: هو إعطاء الرشيد بما يملك من مال حلال حيث يصبح ملك المعطي بدون عوض
شرح المفردات:
أعدل: أقسط و أعط كل ذي حق حقه
أعطي: مَنَحَ
ربط الرسول صلى الله عليه و سلم التقوى و العدل:
علاقة العدل بالتقوى هي علاقة المسبب بالسبب.
فمن كان متقياً فإنه سيعدل، ومن لم يكن متقياً فإنه في الغالب لا يعدل وإذا عدل فإنه غالباً لا يُصيب ولأجل ذلك الله سبحانه وتعالى نبه على التقوى بأن من يتعامل مع الله سبحانه وتعالى فإنه سيكون عادلاً أما إذا لم يتعامل مع الباري جل وعلا ولم يكن متقياً ولا خائفاً من عقابه ولا منتظراً لثوابه، فإن عدله قد لا يكون دائماً على المستوى المطلوب ولهذا قرن العدل بالتقوى لأن العدل جزء من التقوى ونتيجة له ومسبب عنه
الرسالات السماوية : هي تلك الرسالات التي أنزل بها الله على الأنبياء بدافع الدعوة إلى الحق
علاقة الإسلام بالديانات السماوية السابقة: هي علاقة تكامل و تصحيح , فالإسلام جاء ليرد الاستقامة إلى
الناس و مصححا للانحرافات التي أدخلت على الرسالات التي سبقته
و الإسلام لم يزد الشرائع دينا جديدا بل هو رد الأديان المحرفة إلى أصولها
قال عز و جل: { إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاء هم العلم بغيا بينهم و من يكفر بآيات الله فان الله سريع الحساب }.
تعريف القياس:
لغة: التقدير.يقال قست الثوب بالمتر أي عرفت مقياسه
اصطلاحا: هو مساواة أمر لأمر أخر في الحكم الثابت له لاشتراكهما في علة الحكم
دليل حجيته:
– من القرأن: قوله تعالى:{ فاعتبروا يا أولي الأبصار }.
– من السنة: يقال أن امرأة خثعمية جاءت إلى رسول الله وقالت له :{ إن أبي أدركته فريضة الحج أفأحج عنه؟ فقال لها : أرأيت لو كان على أبيك دين فقضيته أكان ينفعه ذلك؟ قالت: نعم قال: فدين الله أحق بالقضاء }
أركان القياس:
-الأصل: و هو الأمر الذي ورد فيه حكم
-الفرع: وهو الأمر الذي لم يرد فيه حكم
-الحكم: وهو الحكم الشرعي الثابت للأصل
-العلة: وهي الوصف المشترك بين الأصل و الفرع
أمثلة عن القياس:
– تحريم لنبيذ الذي لم يرد فيه حكم قياسا عن الخمر الذي ورد فيه حكم لاشتراكهما في نفس العلة و هي الإسكار
– تحريم ضرب الوالدين لنبيذ الذي لم يرد فيه حكم قياسا على التأفف عليهما الذي ورد فيه حكم
–
ماذا جاء في خطبة حجة الوداع عن حقوق الانسان :
-المحافظة على شرف الانسان وماله ودمه
– حسن معاشرة المراة اما كانة زوجة او اختا….
– اجتناب ضلم النفس او الغير
– التعامل على اساس الاخوة الدينية التي كانت او انسانية واجتناب كل اشكال العنصرية
– التمسك بالقران الكريم والسنة النبوية
– وجوب الدعوة الى الخير
– تقوى الله فهي اساس التفاضل بين الناس
بارك الله فيك
ربط الرسول صلى الله عليه و سلم التقوى و العدل:
علاقة العدل بالتقوى هي علاقة المسبب بالسبب.
فمن كان متقياً فإنه سيعدل، ومن لم يكن متقياً فإنه في الغالب لا يعدل وإذا عدل فإنه غالباً لا يُصيب ولأجل ذلك الله سبحانه وتعالى نبه على التقوى بأن من يتعامل مع الله سبحانه وتعالى فإنه سيكون عادلاً أما إذا لم يتعامل مع الباري جل وعلا ولم يكن متقياً ولا خائفاً من عقابه ولا منتظراً لثوابه، فإن عدله قد لا يكون دائماً على المستوى المطلوب ولهذا قرن العدل بالتقوى لأن العدل جزء من التقوى ونتيجة له ومسبب عنه
merci bcccccccppppppppppppppppppppp
