لماذا تحزن إذا لم تنجح غريب !!!!!! أنت الفائز الأكبر 2024.

السلام عليكم جميعا,,
ألف مبروك لكل من اجتاز الإمتحان ونجح,,
ونقول لكل راسب,, قدر الله ماشاء فعل وعلينا جميعا أن نرضى بالقدر خيره وشره
ادعو الله ان يوفقكم في السنة المقبلة إن شاء الله
أتمنى من كل ناجح ترك كلمات قد تهدئ اخوانهم من مرارة الرسوب,,,

ألف مبروك للناجحين وحظ سعيد للراسبين في السنة القادمة إن شاء الله

هيا,,,,,,,,,

ان شاء الله تديو العام الجاي متقلقوش

متتقلقوش الرسوب يحصل لكافة الناس ليس فقط في شهادة التعليم التوسط
المهم لازم تاخذو العبرة والعام الجاي ان شاء الله تكونوا من المتفوقين

حظ سعيد للراسبين
والف مبروك للناجحين
ان الرسوب ليس عارا بل هو خبرة وتجربة يستفيد منها التلميذ

آمين,,,,’’’

Alors Je voulais leur dire bon courage et c pas la fin du monde l’année prochaine nchalah

as the proverb goes failure teaches success

good luck

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

موضوعي بخصوص التلاميذ الذين لم ينجحوا في الشهادة
أولا هذا مكتوب الله عز وجل ولا أحد أعلم بالله لما هو خير لنا
فكل شىء من الله خير ثق بهذا تماما كل شىء خير لك مهما كان ومهما كان يبدو أحيانا قاسيا ربما او صعبا لكن الله عز وجل سبحانه ذو الجلال اعلم بما هو خير لك
ثم من ناحية أخرى ماذل خسرت انت … ستقول خسرت عاما كاملا …..أرد عليك عام فقط العام لا شىء لا شىء إطلاقا مقارنة بما ربحته
لقد ربحت أنك أصبحت المرشح الذي يملك اكبر فرصة لنيل الشهادة بمعدل متفوق العام القادم
فانت على إطلاع بالمواد والمواضيه وذو تجربة تجعلك في المقدمة لنيل أعلى المعدلات
فلا تحبط عزيمتك وان شاء الله ستكون رقم واحد العام القادم لأن لديك الأفضلية على الجميع
وصدقني لم تخسر اي شىء مطلقا ربما بسبب صغلا سنك تقول عام كثير لا يا اخي سوف تكبر وتعرف ان الأعوام لا معنى لها اطلاقا ………….. وكما يقول شخص مقرب اعرفه جيدا آخرتها موووووووووت
بالتوفيق للجميع

ألف مبروك للناجحين وحظ سعيد وبالتوفيق للراسبين العام المقبل إن شاء الله بمعدل جيد فقد اكتسبتم الخبرة وأخذتم عبرة مما حدث وبهذا لن تقعوا في الأخطاء التي ارتكبتموها هذا العام.الجيريا

إذا لم تقاتل من أجل ماتريد فلا تبكي إذا خسرته

يُحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعارك، فسيطر اليأس عليه، وذهب عنه الأمل، فترك جنوده وذهب إلى مكان خال في الصحراء، وجلس إلى جوار صخرة كبيرة.
وبينما هو على تلك الحال، رأى نملة صغيرة تَجُرُّ حبة قمح، وتحاول أن تصعد بها إلى منزلها في أعلى الصخرة، ولما سارت بالحبة سقطت منها، فعادت النملة إلى حمل الحبة مرة أخرى. وفي كل مرة، كانت تقع الحبة فتعود النملة لتلتقطها، وتحاول أن تصعد بها…وهكذا.
فأخذ القائد يراقب النملة باهتمام شديد، ويتابع محاولاتها في حمل الحبة مرات ومرات، حتى نجحت أخيرًا في الصعود بالحبة إلى مسكنها، فتعجب القائد المهزوم من هذا المنظر الغريب، ثم نهض القائد من مكانه وقد ملأه الأمل والعزيمة فجمع رجاله، وأعاد إليهم روح التفاؤل والإقدام، وأخذ يجهزهم لخوض معركة جديدة.. وبالفعل انتصر القائد على أعدائه، وكان سلاحه الأول هو الأمل وعدم اليأس، الذي استمده وتعلمه من تلك النملة الصغيرة.

لنأخذ الدرس و العبرة من هذه القصة

حظ سعيد للراسبين في السنة القادمة إن شاء الله

3awnouni kifach nahessab sugend stpالسيغوند

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.