كيف أتصرف عند الذهاب لخطبتها؟ 2024.

السلام عليكم أصدقاء المنتدى الطيبين
هذا أخوكم مقبل على الخطبة ويطرح عليكم مجموعة من الأسئلة عله يجد عندكم الأجوبة الشافية
فيقول:
أنا شخص مقبل هذه الأيام إن شاء الله على خطبة إحدى البنات،وهذه هي مرتي الأولى
وعندي مجموعة من التساؤلا ت تراودني ،فلا تبخلوا علي بتوجيهاتكم وخاصة المجربين منكم:
1- بماذا أبدأ حديثي معها؟
2- عن أي شيء أسألها؟
3- ماهي الأشياء التي أركز عليها؟
4- كيف أجيب على تساؤلاتها؟
5-ماذا أقول لها في الأخير؟
ولا تنسوا الدعاء لي بالتوفيق
(أخوكم الحائر)

قل لها مرحيا كيف حالك هل انت بخير و هل انت متاكدة من انك بخير و شا خاصك……………………..

بالتوفيق ان شاء الله

أبدا حديثك عرفها بنفسك مليح
بعدها سقسيها أذا كاشما عندها تقلك والباقي خليه عفوي متخممش خويا بزاف
خاطر اللي راح تخمم فيه باش تحكي راح يروح كامل هديك الدقيقة
وربي يكملك بالخير ان شاء الله والهناء

كن درقاز وما تخاف والو

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زرع السلام عليكم أصدقاء المنتدى الطيبين هذا أخوكم مقبل على الخطبة ويطرح عليكم مجموعة من الأسئلة عله يجد عندكم الأجوبة الشافية فيقول: أنا شخص مقبل هذه الأيام إن شاء الله على خطبة إحدى البنات،وهذه هي مرتي الأولى وعندي مجموعة من التساؤلا ت تراودني ،فلا تبخلوا علي بتوجيهاتكم وخاصة المجربين منكم: 1- بماذا أبدأ حديثي معها؟ بالسؤال عن صحتها و التحدث عن نفسك من حيث إمكانياتك و رغبتك الحقيقية في محادثتها 2- عن أي شيء أسألها؟ عن ردها مباشرة 3- ماهي الأشياء التي أركز عليها؟ عن رؤيتها للزواج و شروطها في الزوج من اهمها مثلا العمل ……….. 4- كيف أجيب على تساؤلاتها؟ بشكل مباشر و صريح دون الدخول في التفاصيل 5-ماذا أقول لها في الأخير؟ أنك تنتظر إجابتها و تتقبلها مهما كانت سلبية أو إيجابية هادي جدا و حاول أن تكون جدي حتى تظهر اهمية الموضوع بالنسبة لك . ولا تنسوا الدعاء لي بالتوفيق (أخوكم الحائر)

بارك الله فيك اخي و وفقك لما فيه الخير

السلام عليكم

و عليكم السلام

كيف الحال

الحمد لله بخير… و انت كيف حالك

الحمد لله

راكي موافقة على الزواج مني

ايه ( تقولها غير بالعقل)

و اش هي شروطك اذا عندك

الهنا برك

هذا مكان

ايه

ايا السلام عليكم

و عليكم السلام

السلام عليكم….

سؤال شباب…..كونك عفوي أخي ..الهدرة تجي لوحدها ان شاء الله

ربي يوفقك ويرزقك ببنت الحلال ……….

بالتوفييييييييق ان شاء الله

اخي انصحك بشيء واحد
قل ربي اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقده من لساني يفقه قولي
وتيقن ان الله سيخرج من فمك الا الشئ الذي ترضى عليه ويعجبها
ربي يصلح الحال يارب

[u]ابنيها على الصدق وريلها حياتك تاع الصح
[/ربي يسهل ان شاء الله

اترك كل الامور تمر بشكل طبيعي
وان شاء الله يتمم بالخير

توكل على الله و كن صادقا
أطلب رايها فيك
أعرض عليها شروطك
و إن كانت هي راضية
و ربي وفقك و يسهلك
وكل أمرك لله فقط

جزاكم الله خيرا

أفيد أخي بهاته الأسطر لعها تسهلّ أمرك وربي يوفقك وهي إحدى الخطب لماجد ابن عبد الرحمان الفريان

ن يختار المرأة التي نظر إليها حتى ولو بلغه من شأن المرأة ما بلغه، فإن هذا لا يغني عن النظر، وليس مقصود النظر هو المعرفة عن حالها فقط بل إنه كما قال النبي : ((أحرى أن يؤدم بينكما)) عن الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ خَطَبْتُ امْرَأَةً عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أَنَظَرْتَ إِلَيْهَا؟)) قُلْتُ: لا، قَالَ: ((فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا)) رواه النسائي وغيره
وعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ)) رواه مسلم.
فالسنة أن ينظر الرجل إلى مخطوبته ليزيل بذلك قدراً كبيراً من الحواجز بين المرأة وزوجها، ويكون أدعى إلى الرغبة من الطرفين، وهذا هو المقصود بقوله: ((يؤدم بينكما)).
وإلى أي شيء ينظر منها ؟ ذهب جمهور العلماء إلى أنه لا ينظر منها إلا الوجه والكفين، وذهب الإمام أحمد والأوزاعي إلى أنه ينظر منها ما يدعوه إلى نكاحها مما يظهر منها غالباً، وهذا هو المعمول به عند الأكثر، وهو الأقوى دليلاً لقوله في الحديث المتقدم: ((فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ)) ولا شك أن ما يدعوه إلى نكاحها أمر زائد على الوجه والكفين بل ما يظهر منها غالباً من الوجه والشعر والعنق وأعلى الصدر وأطراف اليدين والقدمين من الأمور التي تظهر منها غالباً.
إخوة الإسلام: وهذا النظر الذي أبيح قبل العقد للحاجة والمصلحة الراجحة له ضوابط تضبطه كيلا يؤدي إلى أمور لا تحمد عقباها، فمن هذه الضوابط: أمن الفتنة عليهما.
ومن الضوابط ثانياً:عدم الخلوة، يقول النبي : ((ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما)).
ومن الضوابط ثالثاً: أن يكون الخاطب عازماً على الزواج، وقد سأل وتحرى عن كل شيء، فلم يبق له إلا النظر، أما أن يستغل ذلك بعض الشباب للاطلاع على مكنونات البيوت، وكسر قلوب العذارى، فلا تنظر أيها الشباب إلا بعد أن تكون عازماً على الزواج من هذه المرأة ولم يبق لك إلا التأكد من جمالها وتطبيق السنة في النظر إليها لأنه أحرى أن يؤدم بينكما.

وطلب الجمال أمر فطري