فشل العلاقة الزوجية 2024.

بحث علماء الاجتماع في الكثير من العوامل التي تؤدي إلى الزواج السعيد ، لكن هذه المرة توصل الباحثين إلى أهم الأمور التي تساهم في فصم عرى الزوجية و تقويض الحياة الزوجية. * الاسترسال الزائد في الحياة الشخصية دون الالتفات إلى الشريك

لا فوظ فوك يا كهف الجزائر

الجيريا

مشكور أخي على الموضوع

أريد من إخوتي النقاش فيه والخروج بنتائج لو أردتم

وينكم إخواني نحب تدخلاتكم الجميلة

ممكن توضح يا اخ كهف الجزائري لم افهم جيدا موضوعك (كلمات فقط)

اخي الكهف لم افهم ماذا تقصد بالتحديد من الاسترسال في الحياة الشخصية وضح لكي نستطيع المناقشة

يعني كل واحد يحط نفسه هو القوي الشخصية وهو الكل في الكل ومايخلي من حقه دون مراعاة مشاعر الطرف الثاني والله أعلم

الطرف الضعيف دائما في العلاقة الزوجية هو المرأة لأن المرأة بمجرد زواجها تفكر في زوجها وأبنائها وبيتها عكس السيد الزوج يفكر في التهرب من واجباته المنزلية إما ….وإما …..وإما ….ومنها كثير حتى لتعجز الأقلام عن الكتابة والزوج يظن أن العلاقة الزوجية هي عرس وأبناء وفقط ، ينسى أن له طرفا آخر بل من فرض الشخصية إلى التهديد بإعادة الزواج والجملة المعروفة والتي بسببها تفككت بيوت وتهدمت أحلام وتيتم أبناء ( أختك في السوق ) أصبحنا مواشي في نظر الرجال .
الحديث في هذا الموضوع يؤلمني بشدة لأني من خلال عملي أرى دموع الالآف من النساء ، لو كان بيدي لفعلت معهم مثلما فعل هتلر مع اليهود .
شكرا سيدي وعفوا لأني قلت ما أحس به تجاه الأزواج بصدق …..شكرا .

ياأختي أحترم رأيك لكنك فعلا ثائرة ترى هل السبب هو صدمة عندك أو إنتقام

أنتضركم إخواني للردود الجميلة لديكم

ممكن يكون هذا الأمر صح و لكن لا يأتي في المرتبة الأولى لأنو فيه أمور أولى من ذلك و أولاها طاعة الله عزوجل فمن كان يحيى حياة في سنة رسول الله تعالى و يوجه أموره لله فالله لا يضيع أجر المحسنين
نعم ممكن صفة التكبر و كثيرا ما انتشرت في عصرنا الحالي و هذا شيئ سلبي

الله يجازيكم على المرور والردود لجميلة

أين أنتم أحبتي دائما نحب تشجيعكم وردودكم الجميلة

ya khoya ana marti lazem tieni w ana kamane nelabilha wache tehabe w ma tensache yakhoya ki tefarate fi martake hiya tani tefarate fika

lakene neta ki tetzawaje w jebe mara lazemake tehaniha w tesadha

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.