فارق السن بين الزوجين من المواضيع التي تشغل الكثير من الباحثين ومن الأشخاص العاديين خاصة من الشباب في سن الزواج .
-و لا يتعرض فارق السن في المجتمعات الغربية مثلا للكثير من الجدل كما يحدث في مجتمعاتنا العربية، فهناك نجد أنه من الأمور العادية زواج شاب بسيدة تكبره في العمر او زواج رجل في الستينات بشابة في العشرينات، بينما في عالمنا العربي نجد أن البعض ينظر إلى من يتزوج أمراة تكبره في السن بالكثير من التعجب والتوجس.
-و مسألة السن يجب ألا تكون الهاجس الأول في الزواج، فالكثير من الزيجات التي كان فيها الفارق العمري كبيرا استمرت وظلت ناجحة، بينما انتهت زيجات لشباب متقاربين في العمر بالفشل في الأسابيع الاولى من الزواج، ومن يطلع على إحصائيات الطلاق في مجتمعاتنا يكتشف الأرقام المؤسفة للطلاق في السنة الأولى.
-و الزواج يحتاج إلى عدد من الامور لكي يكون ناجحا ومستقرا، مثل التكافؤ الاجتماعي والثقافي والتعليمي وأيضا يجب أن يكون هناك تكافؤ في العمر بحيث يكون الفارق بين الزوجين قريبا، فليس من المعقول أن يكون الفارق بينهما 30 أو 40 عاما مثلا، لأن العلاقة الزوجية في هذه الحالة ستتحول إلى صراع بين جيلين.
وسؤال المطروح : ما فارق السن المثالي بين الزوجين؟
– إنه السؤال المثير للجدل الذي اثار اهتمام الكثيرين، وإذا وجهت هذا السؤال إلى خمسة أشخاص ستحصل على خمس إجابات مختلفة، هناك من يرى أن الفارق المثالي يتراوح بين 3 و5 سنوات، وهناك من يؤكد أنه بين 7و10 سنوات، لكنني أعتقد أن الفارق المثالي بين الزوجين يجب إلا يتجاوز 10 أو 15 عاما. والله اعلم.
و كلما زاد فارق العمر لعب ذلك دورا سلبيا في تربية الأبناء، فالزوج الذي يتعدى الستين مثلا وزوجته تكون في العشرينات لن يستطيع أن يضطلع بمهمة تربية الأبناء بحكم السن، وبالتالي سيترك الأمور للزوجة الشابة، ما يعني أن سلطة الأب لا يعود لها معنى في عقلية الأبناء.
-وبالله التوفيق وشكرا لكم.
انا والله في رايي لا يلعب السن دورا كبيرا فهناك من يفوقون زوجاتهم ب17 سنة وحياتهم ماشاء الله لا تعيبها عيبة
انا والله في رايي لا يلعب السن دورا كبيرا فهناك من يفوقون زوجاتهم ب17 سنة وحياتهم ماشاء الله لا تعيبها عيبة
فارق السن 
لقد عانية كثيرا في بادئ الامر كان في عمري 20وهو 36سنة وجدة صعوبة في التفاهم معه في 20يعني الحيوية المرح التفائل البرائة المغامرة اطفات كل هذه الانوار وحل محلها الملل التعب الاولاد المشاكل الكبت التهميش الاستعباد الغاء الشخصية وبعد كل هذا تسالونالان عمري28وهو42احس كان عمري صار40سنة
السلام عليكم
من السهل القول انه لا يهم
وانا كنت اقول كذلك لكن الان
وزوجي يكبرني باكثر من 14سنة توجد بعض الصعوبات والعوائق
التي تحتاج للحكمة من اجل تخطيها
السن المناسب والجميل 8/9/10/11 /12 سنة
بالنسبة لي من 1 إلى 10 سنوات ماشي مشكل mais يكون كبير عليا باكثر من 10 سنوات مشكل.
المشكل ماشي في السن في حد ذاتو لانو مرات تلقى كاين فرق بيناتهم مي متفاهمين لانو هنا العقليات تصيبهم كيفكيف .مي اناشخصيا مانبغيش يكون فرق كبير بيني و بينو اذا كثر يكون 7 سنيين.
يجب توفر الحيوية والتجديد …
في رايي فرق السن لا يعد ابدا مشكل للزواج هناك اشياء اخرى من الاولى ان تراعى كالتوافق والاحترام لان السن لا يعكس دائما النضج العقلي والعاطفي
السن مشكل ضخم هذه الأيام
الآن هناك من تبلغ من العمر 22 سنة في جسمها ولكن لا تتعدى 11 سنة في عقلها… مازالوا صغار في عقلهم… وهنا تحدث الكارثة
أما الكارثة الحقيقية هي أنه كما قالت الأخت ….. في سن المرح واللعب واللهو والحيوية تدي واحد في عمرو 36 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مستحيل باش يتفاهمو ……… إلا من رحم ربك …………
أعتقد أن السن المناسب لزواج النساء الآن هو 25-فأكثر لأنها تعرف قيمة الرجل وتعطيه حقه ولديها نضوج فكري وعقلي جيد….
أما الزواج فأصحاب 19 -20 …. في وجهة نظري……… متاعب كثيرة ومتعة قليلة
والله أعلم
صراحة اعتقد ان الفرق فى السن مهم
كلما كان الفرق قليل كان افضل من وجهة نظرى وقد لاحظت ان كلما كان سنهما متقارب كان المجال اكبر للحوار وتبادل الافكار والله اعلم
فرق سن مثلا من ثلاث سنوات الى ثمان هو فرق ممتاز
عشر سنوات هو فرق مقبول
جيل درك ماهوش كيما الجيل اللي قبلو و هنا أيضا له ارتباط وثيق بالتقارب في الافكار و طور العشرة
لكن كل هذا يبقى نسبي و وكل شيئ قضاء و قدر …..ثم الى براعة رباني سفينة الزواج في الابحار بها الى شاطئ النجاة لينعموا بالحياة المستقرة
و الغالب في كل زواج المشاكل تبدأ في الالسنوات الولى و بعدها تستقر الامور و كل طرف يعرف الاخر
.
.
.
شكرا على الموضوع الجميل أخي العزيز و جزيت الجنة
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــلام
ما يحس بالجمرة غير الي اكواتو .
-هذا النبي صلى الله عليه وسلم ،، ولا يمكن ان يساويه رجل في فضله على وجه الأرض كلها ولا ننسى ان زواجه من السيدة عائشة كان بأمر الوحي. وليس سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كباقي الرجال وليست الطاهرة المطهرة عائشة رضي الله عنها كباقي النساء. وبالله التوفيق. وشكرا لكم علئ هدا التفاعل
