عبد الحميد الجزائري 2024.

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هذه القصة سمعتها من أحد المشايخ متحدثا عن العلامة الحبيب عبد الحميد الجزائري ؛ عندما استدعاه الحقير ضابط فرنسي ليزجره عن دعوة إخوانه إلى الحق ؛ فقابله العلم النبراس بلهجة قوية لن تستطيع ؛ إن قتلتني ،فقتلي شهادة و سجتني ، فسجني خلوة و نفيتني فذاك سياحة ولن أتوقف عن التعليم في سيارة أعلم ، في القطار ، في العرس ، في المأتم …. فأين نحن من هذه الهمم ؟

بارك الله فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.