بصراحةهل تأيدهذا الطرح 2024.

الجيريابصراحة وبدون تجني ارى انه من الأنسب ان يكون منتسبي قطاع التربية من الرجال.لأن الجنس اللطيف بكل صراحة غير كفؤ بصفة عامة لتولي زمام تربية الأجيال.هاذا ما لاحظته شخصيا في مؤسستنا. اخراج التلاميذ لأتفه الأسباب.عدم التحكم في زمام الأمور سواء في تقديم الدروس او المعارف العلمية …عكس الرجال.

كلا أخي الكريم
رأيت بعض الرجال يفعلون سوءا أكثر مما ذكرت…ورأيت نساء يجدن التصرف والتعليم باحترافية ومهنية وخاصة
ذوات الخبرة منهن.
ولا نستطيع تعميم كلامك على الكل بسبب مايفعله بعضهن.

حنا يا خويا كل ولله مايعرف يقرو خاصة الرجال

قضي على المنظومة التربوية يوم أن سيطر عليها العنصر النسوي .مع إحتراماتي للجميع.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماري مريم الجيريا
حنا يا خويا كل ولله مايعرف يقرو خاصة الرجال

انا الشيء اللذي يحيرني لماذا اساتذة زمان كانت لديهم الهيبة والكفاءة.والمعلومات الغزيرةوحب المهنة والعطاء بغير حدود.اما اساتذة الوقت الحالي الا مارحم ربي العكس هو الصحيح.هل هو المكان المناسب للشخص غير المناسب ام ان مهنة التعليم اصبحت وظيفة وفقط ام ام ام ….الخ
اصبحنا نرى استاذ(ة) او مساعد(ة) تربوي طوله متر .ماكياج-سروال جينز ضيق….الهذه الأسباب ام ماذا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلام لا يقاس على الجميع

لاتنسى أخي ان زمان كان التلميد لايعرف عن المعلم شيئا كان يرى فيه الكمال ويراه هو العلم بل يصدق المعلم ولا يصدق اباه ممكن
ولايوجد مصدر للمعرفة الا المعلم اييييه رحم الله زمان قم للمعلم وفيه التبجيلا وعدة اشياء اخرى

اما الان الفهامة زادت بزاف وكثرت للعلم مصادره لدلك تطور المعلم بحسب الزمان ليناسب هدا الجيل جيل الديجيتل كمعلم الديجتل

ليست مثل هذه المواضيع يمكن طرحها لان الحكم فيها يختلف حسب البيئة والمنطقة والجغرافيا و………

[QUOTE=SAFIRE77;4182382]بصراحة وبدون تجني ارى انه من الأنسب ان يكون منتسبي قطاع التربية من الرجال.لأن الجنس اللطيف بكل صراحة غير كفؤ بصفة عامة لتولي زمام تربية الأجيال.هاذا ما لاحظته شخصيا في مؤسستنا. اخراج التلاميذ لأتفه الأسباب.عدم التحكم في زمام الأمور سواء في تقديم الدروس او المعارف العلمية …عكس الرجال.[/QUOTE]


الأخ safire
حكمك غريب ، غير عادل، وهو عين التجنّي !
لأنّك آخذت الكلّ بجريرة البعض ، ولأنّ الواقع خلاف ماتقول به . والحقيقة أنّ الكفاءة والمهارة في فنّ التدريس لاعلاقة لهما بالجنس. فكما في الذكور كفاءات في الإناث كفاءات ، وكما في الذكور قصور في بعض النساء قصور ، والجديّة موجودة في الذكور وفي الإناث ، والتقصير ليس قصراً على بعض النساء دون بعض الرجال.فالتفاوت في القدرات والكفاءات والمهارات والخبرات والمعارف، يكون بين الأفراد وليس بين الإناث والذكور. وهأنت ذا رجل ومع ذلك نسجّل عليك بعض القصور في مستواك اللغوي تجلّى في الأخطاء التي كتبت بها هذه المشاركة. وقد أشرت إليها باللون الأحمر، فانتبه ، أخي ، وتواضَع……
(وَما التأنيثُ ِلاسْمِ الشمسِ عيبٌ** ولا التذكيرُ فخرٌ للْهلالِ )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.