النقابات الجزائرية دائما ترى بالمقلوب 2024.

بقيت دار لقمان على حالها
بقي حق آيلي للزوال وهما (حتى الاسم عند أهل العقول غير مقبول لأنه اهانة للموظف والدليل أنه لايستطيع الحصول على الرتبة القاعدية الا بشهادة وياريت الشهادة أكادمية بل لعب في لعب وذلك للتشكيك في قدرات الموظف)
هكذا ترى نقاباتنا نفسها ولكن الواقع يحتم عليها البقاء كما هي
الجيريا

لا يدافع عنك الا من يشعر مثلك

لا يدافع عنك الا من يشعر مثلك…..حقيقة لا يجب انكارها

يبقى الهر هرا و الأسد أسدا ولا يمكن لأي نقابة أن ترى صورتها معاكسة عن حقيقتها لأن الواقع هو المرآة الذي يكشف الوجوه المزيفة التي تتستر وراء أقنعة وتلبس في نفس الوقت ثوب البطل الذي يستثمر في إنجازات غيره .

البيييييييييييييييييييييييييييييف لا تحب المرآة ………..لان ليس لها وجه واحد…

كلهم في الهم سواء، والموشع بوجهين وهكذا……..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.