الصواب والباطل 2024.

في رأيكم من هو على صواب:
الوزارة في تصريح وزيرها.
أم النقابات في تصريحاتها الصحفية.

في رأيي المتواضع النقابات ومن ورائها الأساتذة بعدها يأتي حق التلميذ.

متى كان لمن له الحق وتحصل عليه

المنتصر في الأخير أخي الكريم

الوزارة طبعا لها كل الحق لأننا معشر الأساتذة لانفكر الا في انفسنا والطمع والجشع أصبح سيمتنا لنأخذ العبرة من وزير التربية 40 سنة عمل دون يوم واحد اضراب وهي رسالة لكم لا تضربوا وستصبحون اطارات سامية في الدولة مستقبلا بحول الله تعالى..تصور اخي أنني بكيت البارحة .الجزائر تملك وزير بتلك المواصفات كلام موزون وعقل راجح ومن عينيه أكتشفت انه يقول الصدق تبا لك يا نقابات التربية الظلم ظلمات يوم القيامة .نعتذر لك سيدي الوزير كنا على خطأ ولكن تبنا وعدنا الى رشدنا ..

أيها السائل كنت أتمنى ان تعطي لنا صور من الواقع حتى نعرف من له الحق رغم أنني متأكد ان الوزير معه الحق والدليل الحكم الصادر من المحكمة الادارية وهروب النقابات وغلق مقراتها حتى لا تستلم منطوق الحكم وهل نحن نفهم القانون أفضل من القاضي .
عذرا عذرا سيدي الوزير كم كنت رائعا كم كنت فصيحا كم كنت حكيما وحليما .حتى مقدم البرنامج حاول احراجك ولكنك استطعت أن تجيب على أسألته المحرجة جدا جدا .فقط مقدم الحصة نسي سؤال وهو ممكن سيدي الوزير تقدم للمشاهد وثيقة تدل على صحة كلامك وماهو جديدك الذي تبشر به الاساتذة نعم كان الأمر سهوا وليس مقصود من مقدم الحصة لانه حاول احراجك ولم يكن متحيزا اطلاقا .سيدي الوزير لقد اوصلت الرسالة كاملة غير منقوصة حيث رتلت الكلام ترتيلا وقلت ما يطمأن النفوس .نحن عصاة خارجون عن القانون كفرنا بالنعمة ولعلى أهمها أنا لنا وزير حريص علينا صادق .ان ما قرأناه في مختلف صفحات التواصل الاجتماعي من سخرية وتهجم على شخصكم عبارة عن غيرة من تدبير ايادي خارجية لا تحب الخير للبلاد وأظن ان اسرائيل من وراء هذه افوضة التي احدثها الاساتذة في قطاع التربية كيف لا ونحن على مقربة من عرس الرئاسيات ونحن بلد مصدر للدمقراطيات وقدوة في ممارسة الحقوق والحريات ومن هذا المنبر أقول للأساتذة عاش من عرف قدره تحيا الوزير وتحيا الحريات .

أكيدا أن الحق ليس مع الإنباف على الأقل…قادة الإنباف استقووا علينا فاستقوى عليهم الوزير…

الجيريا

tu as le choix entre une baby-sitter 1/
ou bien un enseignant qui revendique ses droits 2
/

صامدون و ثابتون

كلام جميل قيل عن هذا وذاك كل حسب تفكيره وحسب مصلحته الشخصية الغريب في الأمر وفي نهاية المطاف تدخل الوسيط المتمثل في شخص الوزير لدى الوزير الأول المكلف بإصلاح الخدمة العمومية واعترف أن المطالب مشروعة وهي حق للأساتذة والمعلمين ولكن الشيئ المؤسف تلك التهجمات من كل أطراف وأطياف المجتمع المتمثلة في شخص ممثل جمعية أولياء التلاميذ التي تبرأ منها كل الأولياء لأنها لا ترقى إلى هذا المنصب وهذا التمثيل …
نحن مع قانون الغاب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.