السياسة تساوي الكذب 2024.

المتتبع للمسرحية ذات الفصول التي لاتنتهي يلاحظ ان وزارة التربية تعامل النقابات بلغة جديدةعليهم لايعرفونها ، ولايستطيعون فك تلاصيمها ، وهي التلاعب بالمصطلاحات القانونية التي لايستطيع الوفد المفاوض ان يدركها الا في الوقت الضائع وهنا لايستطيع استدراكها وبعدها يبدأ العويل والبكاء ، ومن جهة اخري نجد ان الوزارة تراوقهم بالسياسة الغربية المبنية اصلا على الكذب ونسيت وزارتنا اننا نحن المجتمع الإسلامي بعيدين كل البعد عن هذه السياسة النتنة اضافة الى ان المفاضيين المحسوبين على رجال التربية لايعرفون هذه السياسة ولايتبعونها اصلا لأن رجل التربية له خطوط حمراء لايمكن تجاوزها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.