الانتخابات قربت ومعاداة المعلم خطا 2024.

الدولة ليست غبية حتى توافق على هذه المسودة لما يمثله المعلمون من ثقل في المجتمع هي تسعى لارضاء حتى الطبقات الاقل تاثيرا فما بالك بالمعلمين والاساتذة اضافة ان اغلب المؤطرين للانتخابات من هذه الفئة

الدولة لا يهمها ..سوى الثانويون …و لقد تم اسكاتهم …و اعلبيتهم راضون عن كل ما حققوه !!

اما الباقي ..فهم غثاء كغثاء السيل !!! و لا تبالي بهم !! و الدليل …اضراب السنة قبل الفارطة….لما تم ارجاعهم من طرف اويحي في عيد المراة !! بدون ربيع عربي و في ظروف عادية و ليست كظروف الجزائر الاستثنائية الحالية !!

و ستتم الانتخابات عاديا ….و بدون تهديد كذلك و لا ضغط ..سينهض المعلمين و الاساتذة ..و يذهبون باكرا للانتخاب!!

و اكثرهم شجاعة …..سيقوم بانتخاب ورقة بيضاء او ..يذهب يتذلل كي …يختم بطاقة انتخابه بدون انتخاب !!!……….. و يحتسب منتخبا !!

لجنة اويحي لن توافق على مسودة المهزلة سواء كان انتخاب او اضراب ….كان هدفها كشف حقيقة من يدعون الدفاع عن عمال التربية حتى يسلكون سلوك النعامة عندما تحس بالخطر . ومادام رونبو 6 في الحياة لن يستوي حال القطاع..

https://الجيريا

مادام أشباه المعلم في القطاع لن تقوم له قائمة ؟؟

مادام أشباه المعلم في القطاع لن تقوم له قائمة ؟؟

طز طز فيك ادخل اعمل عملك ما عندك ما مدخلك و هجده المرة ممنوع عليك حتى التاطير في الانتخابات لانك توشي ياسي المعلم 6مليون ..فاقو ببيط

و المدودية تحاسب عليها شبرا شبرا من سي المدير حدار و رقان رقان

مستوى دنيء والله في الحوار أراه هنا وألفاظ سوقية يخجل من سماعها الأمي قبل المتعلم فيا إخوتي هناك من أخواتنا من زميلاتنا من تتردد على المنتدى وتتصفحه فترفعوا عن مثل هذه التفاامات والشتائم والقدح في إخوتكم:
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :

قلت يا رسول الله ، أخبرني بعمل يُدخلني الجنة ويباعدني من النار ،

قال : ( لقد سألت عن عظيم ، وإنه ليسير على من يسّره الله عليه :

تعبد الله لا تُشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة ،

وتصوم رمضان ، وتحجّ البيت ) . ثم قال له :

( ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جنّة ،

والصدقة تطفيء الخطيئة كما يُطفيء الماء النار ،

وصلاة الرجل في جوف الليل ) ،

ثم تلا : { تتجافى جنوبهم عن المضاجع } حتى بلغ : { يعملون }
( السجدة : 16 – 17 ) ،

ثم قال : ( ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟ ) ، قلت :

بلى يا رسول الله . قال :

( رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ) ،

ثم قال : ( ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ ) قلت :

بلى يا رسول الله . فأخذ بلسانه ثم قال :

( كفّ عليك هذا ) ، قلت :

يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ ، فقال :

( ثكلتك أمك يا معاذ ، وهل يكب الناس في النار

على وجوههم– أو قال على مناخرهم – إلا حصائد ألسنتهم ؟ )

رواه الترمذي.

الانتخابات قربت ومعاداة المعلم خطا

اين الردود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.