الأساتذة و المعلمون بين الجدية و النفاق 2024.

من الاساتذة و المعلمين – حينما تحدث بعض الاضطرابات كالاحتجاجات و الاضرابات – تراه يمسك العصا من الوسط ينتظر موقف

سيده المدير أو ينافق زملاءه بإحضار شهادة طبية لذلك اليوم دون أن يبدي رأيه .. فيما يعمل من جهة أخرى على النميمة

و التفرقة بين زملائه ,,,منافقون في كل مكان ….. يأتون هؤلاء بوجه و هؤلاء بوجه آخر

لاتتخيلوا أني أحرض على الاحتجاجاتات و الاضرابات .. إني ضد الاضرابات و الاحتجاجات حينما يتزعمها أصحاب المصالح

الضيقة لقضاء حاجاتهم و مآربهم و يدفعون بالحمقى و المغفلين إلى اتباعهم لحاجة في نفس يعقوب

كلمة حق يريدون بها باطلا

أرجوا إبداء آرائكم فقط. و إثراء الموضوع بواقعية و شكرا للجميع

لا اعرف سبب ربط كل دراسة بالمعلمين اليس ماقلت صفات بين كل الموظفين فلماذا التجني على المعلمين

فعلا هذه الصفات نجدها في جميع القطاعات و الأمر يعود إلى معدن صاحبه

انه الوجه المخفي من الاحتجاجات وفيه الكثير من الصفات التي اثرتها في الموضوع مع كل اخترامي لك ولرأيك………

-الناس من حقها أن ترى في المعلم القدوة فهل تريد من الجهلة أن يقودوا المسيرة وأنا أوافقه الرأي

المعلم دخل في الاضراب قالوا له تريد ان تصل الى اجر الوزير وانت تهدد المصلحة العامة قامت الاحتجاجات قالوا له انت من انتجت جيلا عنيفا ومخربا ابتعد عن الاضراب وعن السياسة قالوا له جبان وتخليت عن دورك ……..بربكم ان صبر ايوب و عمر نوح وقوة موسى تفنى مع هذا المجتمع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.