اارجو مقالةالمقارنة بين العادة والارادة 2024.

ارجو من الاخوةالكرام الاعانة على ايجاد مقالة حول المقارنة بين العادة والارادة

اين الردووووووووووووووووووووود يا اخوة

انا أيضا أبحث على هذه المقالة. فأرجوكم ساعدونيييييييييييييييييييييييييييييييالجيرياالجيريا

لمن يري هذه المقالة يتصل بي في ال***** milissa663

انا بحاجة الى مقالة حول العادة والارادة التي تقول هل العادة سلوك ايجابي ام سلبي؟ ,ما الفرق بين العادة والغريزة ؟, اثبت ان العادة في خدمة الارادة او التكيف " استقصاء بالوضع ارجو المساعدة في اقرب وقت لأن الامتحان قد إقترب

السلام عليكم
نقدر نعاونك بمقولة _ خير العادة أن لا يعتاد الانسان أي عادة – هذا الدرس مزلنا موصلنالوش وأنتوما وين بروبلام راكم ؟؟؟
راني دايرة الكورنتاع الفلسفة وننصحكم متديروهش والله غير خسارة الوقت والمال أندمت كي درتو نتاع الصح وللعلم اليوم أول حصة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة koko89 الجيريا
ارجو من الاخوةالكرام الاعانة على ايجاد مقالة حول المقارنة بين العادة والارادة

1ـ المقدمة:
1ـ توضيح مفاهيم: العادة، الإرادة و فاعلية السلوك.
2ـ طرح الأشكال: إذا كانت العادة عامل ثبات و استقرار في السلوك و الإرادة عامل تطوير و تجديد له فأيّهما يعتبر مصدر لفاعليته العادة أم الإرادة ؟
2ـ التحليل:
1ـ القضية: العادة مصدر لفاعلية السلوك ويقول بهذا الاتجاه أرسطو قديما و "ألآن" حديثا:
2ـ الحجج : يمكن توظيف ايجابيات العادة الخاصة بالتأثير الإيجابي على الفرد و منها: العادة تحرر العقل و الإرادة و بالتالي تسمح للعقل أن يفكر في أشياء جديدة .
ـ القدرة على القيام بأكثر من عمل في آن واحد
ـ تكسبنا خبرات جديدة ومعارف و تساهم في الفهم و التكيف مع الواقع
ـ تكسبنا الجودة و الإتقان في العمل و الاقتصاد في الجهد و الوقت
ـ تكون الذوق و الميل .
العادة العضوية تكسب الجسم التكيف مع البيئة و الغذاء يقول آلان ":"إن العادة تكسب الجسم الرشاقة…"
ـ الآلية في العادة تجعل عناصر السلوك منتظمة و مترابطة
3ـ النقد: يمكن توظيف سلبيات العادة الخاصة بسلوك الفرد
العادة تجعل الإنسان كالآلة ي قول سولي برودوم: "جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشرا و بحركاتهم آلات."
ـ العادة تقضي على الحرية و الإرادة فيصبح الإنسان مجرد مقلد.
ـ العادات السيئة تؤثر سلبا على شخصية الفرد
ـ تسبب الركود و تقضي على المبادرات فيصبح الفرد أسيرا لها و بذلك تمنعه من التكيف مع المواقف الجديدة.لذلك يقول جون جاك روسو " خير عادات المرء ألا يتعود على أي عادة "
2ـ نقيض القضية : الإرادة مصدر لفاعلية السلوك و يقول بهذا كانط " إذا أردت فأنت تستطيع "
الحجج :ـ الوعي ضرورة يقتضيها الجهد العقلي من أجل التكيف مع المواقف الطارئة
ـ الإرادة تكوّن الشخصية ( العصاميون… ) و تنقضنا من التردد .
ـ الإرادة تخرجنا من التحجر و الروتين الذي يؤدي إلى الملل
نقد نقيض القضية: بما أن الإرادة ليست وحيا و لا سلوك موروث إنما هي نشاط و قرارات ناتجة عن التربية و عليه إذا كانت هذه الأخيرة سيئة كانت الإرادة كذلك و كذا السلوك.
ـ تأثير الرغبات الجامحة (الهوى، التمني) يعيق الإرادة و بالتالي يبدد السلوك.
ـ الإرادة منقوصة مرحلة من مراحلها خاصة التنفيذ يؤدي إلى اضطراب السلوك و العجز عن تحقيق الأهداف
ـ تأثير اللاشعور في سلوكاتنا يبعد الإرادة لأن الإرادة سلوك واعي شعوري و ليس لاشعوري
ـ العلاقة بين الوعي و السلوك لا توصف بالضرورة فقد نتصرف دون وعي و قد نكون واعيين دون تصرف
3ـ التركيب : فعالية السلوك تعود لكليهما و ذلك من خلال إبراز علاقة التأثير و التّأثر بين العادة و الإرادة فالجهد الإرادي هو السبب في انتظام العادة و آلية العادة هي السبب في انسجام الفعل الإرادي و تكامله ( عد إلى الدرس)
الخاتمة: لا العادة لوحدها قادرة على أن تفعّل السلوك لأنها بمفردها ستجمدّه و تحجره و لا الإرادة وحدها قادرة على ذلك لأنها بمفردها سيضطرب هذا السلوك و عليه فالسلوك الفاعل هو السلوك الذي يجمع بين دقة أفعال العادة و حيوية أفعال الإرادة.
الأستاذ : مسالتي عبد المجيد

شكرا على الجهود المبذولة

شكرا على الجهد المبذول
و لكن انا لي ملاحظة على ما قدمه الأستاذ مشكورا في تصميم مقال حول العادى و الارادة أيهما يعتبر مصدرا لفاعلية السلوك؟؟ إن الارادة ليست سلوكا سلبيا

بعد التحية أقول:
لقد عزلت الفكرة عن سياقها العام إذ ان الارادة ليست غاية في حد ذاتها ولذالك ما دامت وسيلة و إذا استغلت لتحقيق غرض سييئ فانها بهذا تكون سيئة فما رأيك في الذي يصر على ارتكاب المعاصي و الجرائم بكل قواه و بكل حرية ( راجع موقف كانط حول المجرم) و شكرا .
"رأيي صحيح يحتمل الخطأ و رأيك خاطئ يحتمل الصواب"الشافعي.
" قد أختلف معك في الرأي لكني مستعد أن أضحي بحياتي من أجل أن أدافع عن رأيك" فولتير.

توضيح حول رد الأستاذ المحترم عبد المجيد مسالتيي:
أستسمحك يا أستاذ: لتوضيح ما قصدته إنني قلت ان الارادة ليست سلوكا سلبيا فكانط نفسه يعتبر الارادة مصدرا للفعل الأخلاقي و المجرم لا يختار الجريمة بإرادته بل هو واقع تحت حتميات مختلفة .و من هنا فالإرادة تصبح سلبية في التكيف عندما تستبد بها العادات و الرغبات و الأهواء.العادات السيئة ليست إرادية أي لم يكتسبها الفرد بإرادته كالتدخين…..

1[]/ إذا سلمت معي أن الارادة وسيلة وليست غاية في حد ذاتها فإنه يجب عليك أن تسلم أنها ستكون سلبية أو ايجابية تبعا لغايتها .
2/كانط فعلا اعتبر الإراة مصدرا للفعل الاخلاقي وهذا ما قلته أنها وسيلة لتحقيق غاية خيرة لكن إذا كانت الغاية شر و سعت هذه الارادة بكل قوّاها أن تحققها فهل تعتبرها ايجابية ؟
3/ لم يحصل اتفاق بين الفلاسفة حول مصدر الجريمة ولذلك كان هناك موقفان :أ/العقليون والوجوديون قالوا أن الإنسان حر و بالتالي يختار أفعاله بما فيها الشريرة بارادته و من هؤلاء كانط.
ب/ الوصعيون قالوا إن الإنسان خاضع لجملة حتميات نفسية(فرويد)بيولوجية (لومبروزو)واجتماعية(فيري).
4/التدخين لم يكتسبه الفرد بإرادته هذا يدخلنا في متاهات ميتافيزيقية كثيرة أهمها: هل نحاسب الفرد على فعل كان مجبر على القيام به؟ ثم إذا سلمنا بصحة هذا الرأي يصبح بمثابة قناع يتستر من ورائه اكبر و اخطر المجرمين.
أتمنى أن يكون قلبك رحب ليتسع للرد و اعلم سيدي ان الفكر تطور بفعل الاختلاف البناء و الفلسفة ما كان لها ان تكون ام العلوم و لازالت توكب العلم في تطوره لو لم يكن هناك اختلاف اتمنى ان يكون اختلافنا رحمة و شكرا وكلي احترام لك سيدي….

شكرا جزيلا على اهتمامك الشيء الذي يرفع من قيمتك و يوضح تماما انك أستاذ مجتهد و انك تفعل ما تقول….. و لكن أستسمحك يا أستاذ أن الاقناع لا يكون بالعاطفة بل الحجة بالحجة و انا متأكد أنك من هذه الفئة فأقول إن الإرادة في حد ذاتها لا يمكن ان توصف بالشريرة و لكن الدوافع التي تطغى عليها هي التي تجعلها كذلك.و شكرا

بعد التحية أقول :
"ادعو الى سبيل ربك بالحكمة و الموعضة الحسنة و جادلهم بالتي هي أحسن" آية قرآنية
نبدأ من حيث انتهيت :"أن الدوافع التي تطغى على الإرادة هي التي تجعلها شريرة" كلام مقبول أوافقك عليه.
غيّر المنطلقات " إذا كانت الدوافع خيرة و كانت هي الطاغية على الإرادة كانت هذه الأخيرة خيرة بالضرورة.
و عليه فهي ليست شر في حد ذاتها و لا خير في حد ذاتها بل تكون هذا أو ذاك تبعا لاستعمالاتها.هذا من جهة ،ومن جهة أخرى تعالى لنشرّح هذه الارادة فسنجد أنها عبارة عن 4 مراحل أساسية:1/تصور .2/مناقشة أو مداولة.3/قرار أو بت.4/تنفيذ
فإذا تصورت فكرة تمكنني من النجاح وتتمثل في الغش في الامتحان .وكنت في اقدام او تولي عن القيام بهذا الفعل- و هو الغش ـ(و هذه مناقشة) و قررت أني سأستعمل كل الوسائل اللاأخلاقية للغش.و نفذت هذا القرار فعلا ولم يبق مجرد رغبة أو تصور .قل لي بربك هل يبقى هنا مجال للحديث عن إرادة خيّيرة ؟
شكرا جزيلا لك سيدي

هنا في هذه الحالة بالذات الفعل لا يكون إراديا و إنما يكون بدوافع خارج الارادة و شكرا على التوضيح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.