آية المنافق ثلاث. 2024.

أيتها النقابات المنافقات كيف بكم إذا أقبلتم على ربكم وسألكم عن رسالتكم ،هل أديتم ماعليكم؟ هل أنصفتم مهنة التعليم؟مهنة الأنبياء والمرسلين، أين أنتم من كل هذا ؟تقولون مالا تفعلون ، وتجنون ما لا تحصدون .
تكلموا عن ذلك المغبون المحقور الذي ليس له ذنب إلا أنه وهب ونذر نفسه للتعليم، اتقوا الله فيه،واعلموا أنكم ملاقوه فجامع بينكم ،ولننظر ماتقولون،فأعدّوا للسؤال جوابا،وليكن صوابا.

لا اله الا الله محمدا رسول الله الجيريا

لا حول ولاقوة الا بالله

أنا عندي تساؤل:
من يحمل هم اللغة في الجزائر
من يدافع عن التربية والتعليم في هذا البلد
لماذا تبقى النقابات في الكر والفر ولا واحدة منها ترفض البرنامج التربوي وتطالب بتصحيحه وكذا تردّي الأخلاق في المدارس الجزائرية وتطالب أيضا بحماية الاستاذ والعلاقات المدرسية وفق الشريعة الاسلامية
لماذا كثر الفسق والفجور في مدارسنا في حين لا تهتم النفايات إلا بالمال، ويا ريتها كانت عادلة في تقسيمه والمطالبة به
لقد باع بعض من أهل التعليم مهنتهم المقدسة مقابل دريهمات أعطتها لهم فرنسا عن طريق أبنائها هنا.

لا حول ولاقوة الا بالله

^^ أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون^^

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.