unpef قضت على أحلام القاعد 2024.

فعلتها لونباف و زادت من هم المعلمين مساكين و الأساتذة المغبونين غيبت الظن و باعت القانون الخاص

الحقيقة أن ثلة لونباف قالت عن الأساتذة والمعلمين أنهم وقود الإحتجاجات والإضرابات، وها هي قد استعملتهم باحترافية، ولم تكذب عليهم………
الحقيقة أن ثلة لونباف قالت أن الرؤساء وتقصد المديرين، يجب أن يرتبوا عاليا، وها هي تضرب بمعيار الشهادة والخبرة عرض الحائط، وتتغلب على الوزارة والوصاية ووصايتها وحتى الوظيف العمومي، وتجعل معيار جديد: ” قيد الخدمة" باب الحظ لكل مدير ليحصل على الرتبة القاعدية الموحدة ولو كان ذو مستوى نهائي………………..
وقد قيل في جمعية عمومية: " الجندي يحارب، والقائد يُحصل النياشين."
فقد صدق قولهم، وصدقت ثلتهم……………………..
فمن يقول أن ثلة لونباف خدعت الأساتذة والمعلمون، بل هم من خدعوا أنفسهم، ورضوا بخداعها لهم…..
فكان علينا أن نتشرب رحيق الظلم، لأننا كنا أغبياء ولو كنا بسطاء……………..

يقول أننا نفضل الحوار قيل الإضراب أو الإحتجاج ولا ندري عن أي حوار يتحدث

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.