دَخَلَ عُمََرٌ خَرَجَ عُمَرٌ
لا حول و لا قوة إلا بالله
الله يسهل على كل واحد المهم أنه أضرب
لا نتعامل مع بعض من منظور الخيانة فيكفيه انه عبر عن صوته ولو بيوم واحد وعمل على زعزعة الوزارة في ذلك اليوم بتلك النسبة التي هي مجموع عدد المضربين فلعله هو اليوم اضرب ورجع ولكن من كان مضلربا في ذلك اليوم يلتحق غدا وهكذا يبقى مشعل الاضراب واقفا ومشتعلا فالعيب في الذي لم يحس يوما انه معنيا بالامر ولم يكتفي بذلك بل تراه مساندا الاولياء في تكالبه على الاساتذة المضربين
حرية الشخص في القيام بالإضراب غير قابلة للنقاش
لذلك فالموضوع بعد إذنكم مغلق