طلب مقالات الديمقراطية الأسرة و الدولة 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد منكم مقالات جيدة في الديمقراطية و الأسرة و الدولة لشخص يدرس 3 ثانوي آداب و فلسفة

ولا رد أرجوكم أنا محتاجهم

البيولوجيا و الديمقراطية الاوفر حظا 2024.

حنا متوقعين البيولوجيا و الديمقراطية فقط
وكل عام نتوقعوا زوج دايما تيجي وحدا فيهم
شكرااااااااا

النظم الاقتصادية الديمقراطية

democratie

الديمقراطية حكمها وحكم القائل بها في الاسلام 2024.

الجيريا

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
وسائر الصحابة والتابعين إلى يوم الدين .
أما بعد :

أحببت أن أقدم لكم اليوم موضوع
" حقيقة الديمقراطية وحكمها وحكم القائل بها في الاسلام "

الجيريا

لقد تربينا ونشأنا على ما يسمى بالديمقراطية والتي يدعون إليها وقد أرغمونا على اتباعها ووجوب طاعتها ومعاقبة كل من خالفها وذلك عبر سن قوانين لها شرعها بشر من أمثالنا دون الله فشاركوا الله في حكمه وجعلوا من أنفسهم اندادا لرب العالمين والتي جعلوها لنا حكما في كل شيء بدل التحاكم الى شرع الله
ونظرا لأهمية الموضوع وغفلة الناس عنه وعدم البحث عنه
أردت أن أطلعكم على حقيقة الديمقراطية وما حكمها في الاسلام وحكم القائل بها
في مطويتين ملخصتين في المحتوى كبيرتين في المعنى فأترككم معهما

المطوية الأولى

الديمقراطية حقيقتها وحكمها في الاسلام

المطوية الثانية

الديمقراطية حكمها وحكم القائل بها

الجيريا
وصلواعلى خيرالآنام
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

الجيريا

وفي الأخير أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها
لا تنسوني ووالداي من خالص دعائكم


والدال على الخير كفاعله


الجيريا

بارك الله فيك يا اخي ابو القعقاع .
الديموقراطية كلمة صدعونا بها كل يوم نسمعها كلمة لا يعلمون أنها منهج وعقيدة الغرب المحببة إليهم .
أصبح أي كان يضع مصطلح الديموقراطية في الاسلام ويمزجها كما يمزج السكر والملح ويخدعون عقول الخلق .

الجيريا

الجيريا

شكراااااااااا
بارك الله فيك

الجيريا

الجيريا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يقول الله تعالى أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
وياليت تحكم شريعة ربنا بدلا من قوانين البشر حينها تسترد الأمة عزتها وقوتها
بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين وغفر لكم ولوالديكم ورفع قدركم في الدارين

الجيريا

الجيريا

بارك الله فيك أخي ابو القعقاع وشكر الله لك سعيك

الجيريا

الجيريا

بارك الله فيك

الجيريا

الجيريا

قد عدنا بفضل الله ومنه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو القعقاع2 الجيريا
قد عدنا بفضل الله ومنه
عودة مباركة وإن شاء الله تفيدوا وتستفيدوا ونفع بكم الإسلام والمسلمين

الديموقراطية تعني حكم الأغلبية في مقابل الاستبداد و حكم الفرد و بالتالي فهي لا تختلف في جوهرها عن الشورى .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @سلمى@ الجيريا
عودة مباركة وإن شاء الله تفيدوا وتستفيدوا ونفع بكم الإسلام والمسلمين

اللهم آمين
شكرا لك أخيتي سلمى على الترحيب

ن فضلكم ساعدوني في مقالة الديمقراطية 2024.

الديمقراطية

اين الردوودددددددددددددد

ولكن ماهو السؤال

النظام الديموقراطي الحديث كلمة الديموقراطيةيونانية الاصل ومكونة من لفظين هماdimus وتعني الحكم cratus وتعني الشعب وهو حكم الشعب نفسه بنفسه وبما ان حكم الشعب نفسه بنفسه غير ممكن يختار الشعب ممثلين بلانتخاب يمثلونه في البرلمان ويتم من خلاله اختيار الحاكم وظهر لاول مرة في الولايات المتحدة الامريكيةسنة1776 نظر له جون جاك روسو وهو على نوعين
الديموقراطية السياسية والديموقراطية الاجتماعيةالعلاقة بينهما الديموقراطية الاجتماعية لاتعترف بلديموقراطية السياسية لكن لاوجود لعدالة اجتماعية خارج اطار الحريات الفردية والسياسيةالجيرياالجيريا

الديموقراطية السياسية بانتقال المجتمع من الطبيعي الى السياسي اكتسب الافراد حقوق سياسية تبناهها النظام الديموقراطي فيه تكون الدولة وسيلة وليست غاية تظمن الحقوق السياسية حق الانتخاب حق المعارضةالسياسية وحرية تشكيل الاحزاب حق التعبير والحرية الفكرية وحرية وسائل الاعلام حق حرية العقيدة
القائمة على مبدء الحرية
الديموقراطية الاجتماعية القائمة على اساس المساواة بين الطبقات الاجتماعية في الحقوق الاقتصادية ظهرت بظهور الفلسفة الشيوعية لاتعترف بلحريات السياسية ولا بلحريات الشخصية حق الامتلاك لتحقيق العدالة الاجتماعية يجب تحقيق مبدء تكافئ الفرص وبلتالي القضاء على الطبقة الاجتماعيةالجيرياالجيرياالجيريا

الجيرياالديموقرلطية الليبيرالية تقوم على نحو تداولي والشعب وحده يقرر, كما ان حرية الفرد هي اساس و نهضة اي مجتمع.

ففففففففففففففففففاااااااااااااااااااااااااااااااا اااتتتتتتتتتتتتتتتيييييييييييييييممممممممممممممممم مممااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

هذه مقالة عن الديمقراطية
أعدها لك ابن المعاضيد – خالد – لارباع قلعة بني حماد
ولاية المسية

الديمقراطية الاجتماعية: هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظل الديمقراطية الاجتماعية؟
مقدمة: وصف الفلاسفة الإنسان منذ القديم بأنه كائن مدني بطبعه فحياته لا تقوم و لا تستمر إلا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أن أرسطو اعتبر الدولة من الأمور الطبيعية و الواقع أن استقرار التاريخ يجعلنا نميز بين نظامين: نظام حكم فردي يعتمد على الفصل بين السلطات و آخر جماعي يدافع عن الديمقراطية فإذا علمنا أم المذهب الليبرالي يتبنى الديمقراطية السياسية و أن الاشتراكية تؤمن بفكرة المساواة الاجتماعية فالمشكلة المطروحة *هل تستطيع الديمقراطية السياسية تحقيق الاستقرار السياسي؟ أم أنه لا يمكن تصور الديمقراطية إلا في ظل المساواة الاجتماعية؟
الأطروحة الأولى: ربط أنصار المذهب الليبرالي بين الديمقراطية و فكرة الحريات الفردية و هذا المذهب هو نظرية في السياسة و الاقتصاد كما ذهب إلى ذلك ماكس فيبر و أصحابها ينظرون إلى العمل السياسي من زاوية المشاركة السياسية و حق المعارضة و هذا ما عبر عنه هانري مشال بقوله (الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية) و من الناحية الفلسفية ترتبط الديمقراطية السياسية بفلسفة التنوير تلك الفلسفة التي رفعت شعار (لا سلطة على العقل إلا العقل) و تجسدت هذه الفكرة بوضوح في فلسفة هيقل الذي قال:(الدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية إلى أعلى مراتبها ) و القصد من ذلك أن جوهر الديمقراطية قائم على حرية إبداء الرأي و احترام الرأي المخالف وواجب السلطة هو حماية الحريات المختلفة ( السياسة و الاقتصادية و الاجتماعية و الفكرية) و في هذا السياق تظهر أفكار سبينواز الرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليها الأنظمة الاستبدادية و هو يرى أن السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمن المشاركة السياسية للأفراد و من الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 في نظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصة دفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب جفرسون في صياغته للدستور الأمريكي إلى المطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير و يمكن القول أن الديمقراطية السياسية تتميز بجملة من الخصائص أهمها :حرية الصحافة بجميع أشكالها و كذا تبني خيار التعددية الحزبية و الحق في المعارضة السياسية ،و ترقية و حماية الحريات الفردية المختلفة و الدفاع عن حقوق المرأة و الطفل باعتبار الإنجاب الوسيلة الوحيدة للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها كل هذه المبادئ، اختصرها كليسونفي مقولته: إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإديولوجيا الديمقراطية و ليست المساواة.
نقد: إن فكرة الحرية السياسية التي دافع عنها المذهب الليبرالي محدودة ما دامت السلطة السياسية في أيدي أصحاب النفوذ الماليو الإعلامي.
نقيض الأطروحة: ذهب أنصار مذهب الاشتراكية إلى اعتبار المساواة الاجتماعية أساس الديمقراطية، و هذا المذهب ظهر كرد فعل ضد التطرف الإديولوجيا الليبرالية و في هذا المعنى قال فريدير أنجلر:( الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الإنسان ) و ذلك أن الديمقراطية السياسية لم تنجح في خلق عدالة إجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدت الطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك مما دفع أناتول فرانس إلى القول الجيرياالذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدنها و هي تكثر عند اللذين لا ينتجونها ) و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعارا(يا عمال العالم اتحدوا) و ما يمكن قوله أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار هذه الأطروحة ترمي إلى ربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية، يمكن القول أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار الأطروحة ترمي إلى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية و من أجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزب الواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنية من خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوي كما هو حاصل في الديمقراطية السياسية و من المنطلق أن الاشتراكية خيارا لا رجعة فيه (يسمح بوجود معارضة سياسية ) بل كل ما يعارض فكرة الديمقراطية الاشتراكية يصنف في خانة أعداء الثورة. إن جوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية من خلال إلغاء الملكية الفردية و تجسيد فكرة التملك الجماعي فالديمقراطية الاجتماعية تهدف إلى ضرورة الانتقال من المرحلة الاشتراكية إلى المرحلة الشيوعية التي تتجسد فيها المساواة الكاملة و في هذا المعنى قال لينين في بيان الحزب الشيوعي (الاشتراكية نظام لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج و المساواة الاجتماعية الكاملة بين الأفراد و ملخص الأطروحة أن الديمقراطية الاجتماعية ترى أن المساواة الاجتماعية هي التي يجب أن تحتل الصدارة في العمل السياسي و ليست فكرة الحرية.
نقد: ما يعاب على الديمقراطية الاشتراكية الفصل بين النظرية و التطبيق فبدل تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزب الواحد مما عجل سقوط الأنظمة الاشتراكية.
التركيب: ذهب لاكومب في تحليله لمسألة الديمقراطية أنها تتضمن الحرية و المساواة لأن الحرية التي تطالب بها الديمقراطية هي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليس الكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام و الذي جاء القرآن الكريم بصيغة الأمر قال تعالى: (وشاورهم في الأمر) فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية (و أمرهم شورى بينهم) و من الناحية التاريخية تضمن مفهوم الديمقراطية منذ نشأته مفهوم المساواة و الحرية قال بريكليس (إن السلطة عندنا ليست مسيرة لصالح الأقلية بل هي لصالح الجماهير و منه أخذ نظامنا اسم الديمقراطية) .
الخاتمة: و مجمل القول أن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكم الشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتها باسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنى عليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكالية جدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية و الاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذا الاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا .

ملتقى مغاربي حول التحولات الديمقراطية 2024.

جامعة الجزائر ـ دالي ابراهيم
كلية العلوم السياسية والإعلام
مخبر البحوث والدراسات في العلاقات الدولية
تنظم بالتعاون مع المؤسسة الأكاديمية الألمانية هانس سيدل _(hanns seidel)
يومي 28،29 أفريل 2024
الملتقى المغاربي الثاني حول موضوع:
مسارات التحول الديمقراطي وبناء الدولة العصرية
في منطقة المغرب العربي

تقدم مكافأة مالية رمزية لكل بحث تتم برمجته وتقديمه فعليا في الملتقى

لمعرفة محاور الملتقى زوروا منتدى الشريعة والقانون
https://acharia.ahladalil.com/montada-f5/topic-t61.htm

معنى الديمقراطية 2024.

الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة – إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين – في اقتراح، وتطوير، واستحداث القوانين. وهي تشمل الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تمكن المواطنين من الممارسة الحرة والمتساوية لتقرير المصير السياسي. ويطلق مصطلح الديمقراطية أحيانا على المعنى الضيق لوصف نظام الحكم في دولة ديمقراطيةٍ، أو بمعنى أوسع لوصف ثقافة مجتمع. والديمقراطيّة بهذا المعنَى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير إلى ثقافةٍ سياسيّة وأخلاقية معيّنة تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية.

مصطلح ديمقراطية مشتق من المصطلح اليوناني δημοκρατία (باللاتينية: dēmokratía) و يعنى "حكم الشعب" لنفسه ، [1] وهو مصطلح قد تمت صاغته من شقين δῆμος ( ديموس ) " الشعب" و κράτος ( كراتوس ) "السلطة" أو " الحكم "
من ويكيبيديا


https://djelfa.info/sUgpoCYkypM

ومن أراد أن يتأكد من هذا المعنى فليسأل طلبة جامعيين في تخصص القانون

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موحدغريب الجيريا
الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة – إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين – في اقتراح، وتطوير، واستحداث القوانين. وهي تشمل الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تمكن المواطنين من الممارسة الحرة والمتساوية لتقرير المصير السياسي. ويطلق مصطلح الديمقراطية أحيانا على المعنى الضيق لوصف نظام الحكم في دولة ديمقراطيةٍ، أو بمعنى أوسع لوصف ثقافة مجتمع. والديمقراطيّة بهذا المعنَى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير إلى ثقافةٍ سياسيّة وأخلاقية معيّنة تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية.

مصطلح ديمقراطية مشتق من المصطلح اليوناني δημοκρατία (باللاتينية: Dēmokratía) و يعنى "حكم الشعب" لنفسه ، [1] وهو مصطلح قد تمت صاغته من شقين δῆμος ( ديموس ) " الشعب" و κράτος ( كراتوس ) "السلطة" أو " الحكم "
من ويكيبيديا


https://djelfa.info/sugpocykypm

ومن أراد أن يتأكد من هذا المعنى فليسأل طلبة جامعيين في تخصص القانون

ابحث عن شخص آخر ،ماذا انتظر ممن يساند الانقلابات

كلامه كله مغالطات

ستاتيك جمعية المدافعين عن ال سلول و عروش الخليج ليصدعوا راسك بان الديمقراطية كفر و الانتخابات حرام و الاحزاب فسق و فجور و كل هذا ليس حبا في الدين او التزاما بما جاء في الكتاب و السنة بل ليدافعوا عن عروش اسيادهم ال سلول و ال نهيان الذين صنعوا لنا دينا جديدا اسموه السلفية.

لذلك انصحك بحذف الموضوع رافة بك و شفقة عليك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 الجيريا
ابحث عن شخص آخر ،ماذا انتظر ممن يساند الانقلابات

كلامه كله مغالطات

نعم هذا الشخص يقول ما تسمع في الفيديو
وفي نفس الوقت يقول أن هؤلاء ولاة أمور المسلمين وهم على دين الإسلام !!
– – –
اسأل طلبة يدرسون في الجامعات الجزائرية بالمنهاج الجزائري

نص القراءة الخاص بمحور الديمقراطية س 4 2024.

مطالبة التلاميذ بفتح كتاب التربية المدنية الصفحة 10 فقط
ثم اتباع نفس خطوات دروس القراءة

نشكركم على هذه المجهودات التي تقدمونها في سبيل تطوير المنظومة التربوية

merci pour le travail formidable que vous faites

الديمقراطية تعبير عن إرادة الشعب 2024.

الديمقراطية تعبير عن إرادة الشعب
– دافع عن صحة هذه الأطروحة

أرجوا الحل

إن أفضل نظام سياسي هو الذي يعبر عن إرادة الشعب:

• لقد كان الانسان البدائي يعيش في فوضى لأنه أناني بطبعه ، لكنه بوصفه أرقى الكائنات فكر في وسيلة جعلته ينتقل من المجتمع الطبيعي < البدائي > جيث كان يتصف بالفوضى و عدم الاستقرار لغياب قوانين تنظم العلاقات بين الافراد ، إلى المجتمع السياسي حيث كون ما يعرف بالدولة ، و تعني في الاصطلاح السياسي بأنها : مجموعة من الافراد يعيشون في إقليم جغرافي و يخضعون لنظام سياسي و تتميز بالسيادة والشخصية المعنوية و تقوم على عدة اركان هي : الشعب أو السكان الذين تمارس عليهم السيادة ، الإقليم الجغرافي : <الأرض> الذي يستقر عليه السكان ، السيادة و هي صفة من صفات الدولة ، وهي نوعان : سيادة داخلية و سيادة خارجية ، الاولى هي السلطة العليا للدولة على الافراد ، و الثانية تعبر عن الاستقلال و عدم التبعية ، و النظام السياسي . ولقد كانت الفكرة الشائعة لدى بعض الفلاسفة و علماء السياسة تقول أن أفضل نظام حكم سياسي هو النظام القائم على أسس فردية أي ان الحاكم يستمد سلطته من إرادته . لكن هناك فكرة تناقضها تقول إن أفضل نظام حكم سياسي هو النظام القائم على أسس جماعية ، وتبدوا هذه الفكرة صائبة ، فلهذا كيف يمكن لنا الدفاع عنها بأدلة كافية ؟ و بالتالي اثباتها و منه الاعتقاد بها و تبني رأي مناصريها ؟
• يرى بعض الفلاسفة و المفكرين أمثال جان جاك روسو ، و هنري ميشال بأن الحاكم يستمد سلطته من إرادة الشعب أي أن الشعب هو مصدر السلطة و صاحب السيادة و مصدر شرعية الحكم و أعتبر أن الديمقراطية تقوم على السايدة و الحرية و المساواة ، فالسيد الحقيقي في الحكم الديمقراطية هو الشعب ، حيث ان القوانين الموضوعة من طرف الدولة يخضع لها الشعب و الحاكم معا ن أما الحرية تعني طاعة الفرد للقانون الدي هو في نفس الوقت خضوع لإرادته في حين ان المساواة تعد مشروعة تقررها الارادة العامة و هذا يعني ان الحكومة تخضع للقانون مثل أي عضو آخر داخل عضويتها لهذا يقو لأحد المفكرين : * ليس تأسيس الحكومة عقدا أز قانوان * . وقد انطلقوا من مسلمات هي : أن الحكم الديمقراطي هو أفضل نظام سياسي لأنه يحقق التقدم للدول و الرفاهية للشعوب و ليس الحكم الفردي المطلق ، فالشعب هو مصدر السلطة ، يقول جان جاك روسو : * الذين يتحصلون على السلطة التنفيدية ليسوا اسيادا للشعب إنما موظفوه و الشعب بوسعه رفعهم عند الرغبة في ذلك *
و قد دعموا مسلماتهم بحجج منها :
إن نظام الحكم الجماعي هو افضل نظام سياسي وفيه يكون الشعب هو مصدر السلطة و الدي يتمثل في النظام الديمقراطي ، والديمقراطية كلمة يونانية دات معنيين : ديموس : تعني الشعب و ، كراتس : تعني حكم أو سلطة و جمع المعنيين تصبح : حكم الشعب ،و ان المثل الاعلى في الحكم الديمقراطي هو أن يحكم الشعب نفسه بنفسه ، و المدهب الديمقراطي هو الدي يرجع اصل السلطة ومصدرها للإرادة العامة للأمه ، كما يقرر بأن السلطة لا تكون شرعية إلا حين تكون وليدة الارادة العامة ، فالديمقراطية آتية من جهة أن الانسان الدي يضع نظامه ، و لدلك كانت الامة مصدر السلطات ، فهي التي تضع الانظمة و هي التي تستأجر الحاكم ليحكمها ،وتنزع منه الحكم متى أرادت و تضع له النظام الدي تريد ، لأن الحكم عقد ايجار بين الشعب و الحاكم ليحكم بالنظام الدي يضعه الشعب ، وبما أن الانسان يسعى دائما إلى تحقيق حقوقه الشرعية و الانسانية أصبح هذا النظام ضمان لتلك المساعي ، والنظام الديمقراطي يتميز بأنه يحترم حقوق الانسان و المواطنة ، و يضمن للجميع حرية الرأي و التعبير مما يفتح المجال في إلتقاء الافكار و تلاقحها لتنتهي كآراء صائبة و جماعية ، ويكون رأي المواطن فيها مساندا و سائدا ،وهذا يضمن للدولة الاستقرار بسبب الامن النابع عن السياسة الصائبة و المعبرة عن رأي الجميع و التي تخدم مصلحة الكل ، و الديمقراطية كنظام سياسي ينقسم إلى قسمين حسب الاتجاه الفلسفي و المعتقد الاقتصادي و هذين القسمين هما : نظام الحكم الليبرالي و النظام الحكم الاشتراكي .
1- الديمقراطية الليبرالية: و التي تقوم على الحرية السياسية (الحرية تعني أن يكون الشخص مستقلا عن كل شيء ماعدا القانون ) ، وقد ظهر هذا النظام السياسي الحر في العصر الحديث على الخصوص مستلهما مبادئه من نظرية العقد الإجتماعي ونظرية الإقتصاد الحر ، وهو إمتداد للنزعة الفردية التي تعترف بالحقوق و الحريات الطبيعية للفرد في تقرير مصيره بنفسه ، والدفاع عن حقوقه ، وعلى هذا الاساس أصبحت الارادة الفردية مصدرا للقوانين التي تحكم المجتمع إلى درجة أن الارادة الفردية غدت تعلوا على ارادة الدولة ، وقد تبلور الحكم الليبرالي في نظرية سياسية قائمة بداتها تجمع الديمقراطية والليبرالية . ولهذا يقول السياسي المصري علي الدين هلالAli Eddine Hilal في كتابه – مفاهيم الديمقراطية في الفكر السياسي الحديث – يقول : * فالديمقراطية الليبرالية تزاوج بين فلسفتين مختلفتين … هاتان الفلسفتان هما الديمقراطية و الليبرالية *. و يقوم هذا النظام على أساس: الديمقراطية السياسية التي تهدف إلى تجسيد حرية الأفراد في المجتمع ، وهذا ما أكده هنري ميشال Henri Michelفي قوله : * الغاية الأولى من الديمقراطية هي الحرية * فالليبرالية تطالب بالحرية وعدم الخضوع ما عدا لسلطة القانون حيث يقول أحد المفكرين : * الحرية تعني أن يكون الشخص مستقلا عن كل شيئ ما عدا القانون * وتقوم هذه الديمقراطية ( الليبرالية ) على أسس منها:
ـ الحرية الفكرية : تمجد الفرد في مجال الفكر وتعطي له الحرية والحق في أن يعبر عن آراءه و أفكاره ، ويتدين بالديــن الذي يــريد ، وأن لا تعيقه الحكومة في الدفاع عن إجتهاداته الفكرية لأنه في النهاية مسئول عن نتائج أعماله.
ـ الحرية الإقتصادية : فالدولة الليبرالية تعترف بحرية الافراد في المجال الاقتصادي كحرية المنافسة و حرية التجارة والتملك…إلخ
ـ الحرية السياسية : حيث نقلت حرية المستهلك (الحرية الاقتصادية ) من المجال الاقتصادي الى المجال السياسي حيث يقول أحد المفكرين : * كلما تصورت نظاما إقتصاديا يقوم على المنافسة كلما تصورت نظاما سياسيا يقوم على حرية الإختيار بين الأحزاب و الإتجاهات السياسية *. وتتمثل هذه الحريات السياسية في حرية تكوين الأحزاب لتسمع كلمة الفرد من خلالها و يشارك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في توجيه الحياة العامة عن طريق الإنتخابات ، ويختار الفرد بمحض إرادته من يمثله في الحكم ، وإن دل على شيء إنما يدل على أن سلطة الدولة إنبثقت من إرادة الأفراد الذين يكوّنون إرادة الشعب . وقد عبر كلسون Kelsonعن هذا بقوله : * إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الإيديولوجية الديمقراطية * . وقد طبق هذا النظام في دول أروبا الغربية وإشتهرت مجتمعاته بالتعددية الحزبية و حرية ممارساته .
2- الديمقراطية الاشتراكية : يرى أنصار النظام الاشتراكي بأن الديمقراطية العادة أساسها المساواة الاجتماعية لأن الحكم الاشتراكي ذو أبعاد إجتماعية اساسية ، وذلك بتبني الديمقراطية الإجتماعية التي ترمي إلى تحقيق العدالة الإجتماعية بين المواطنين ، وهي نظرية تعبر عن إرادة الشعب . وهي تخلص المجتمع من الطبقية لهذا يقول فريديريك أنجلز : * الإشتراكية ظهرت نتيجة صرخة ألم ومعاناة الانسان * و بالتالي فهي تخلق مجتمع متوازن متعاون ، وهذا عن طريق المساواة بين أفراد المجتمع . ولهذا نجد ماركس ينادي بالديمقراطية الإجتماعية لأن الديمقراطية من غير مساواة تؤذي إلى هيمنة الرأسماليين و إستغلالهم لأغلبية أفراد الشــعب و بالتالي ظهور الطبقية فالمساواة هي بوابة الديمقراطية . ولتحقيق ذلك لابد من الإعتماد على أســس هــي :
ـ تكافؤ الفرص : أي المساواة بين جميع الأفراد من خلال ديمقراطية التعليم و العلاج المجاني ونظام الحزب الواحد الذي يعبر عن إرادة الجماهير وليس هناك مجال للمنافسة السياسية .
ـ محاربة الإستغلال : وذلك بتدخل الدولة في الحياة الإقتصادية من أجل تأميم وسائل الإنتاج و مختلف المرافق المالية و الإقتصادية للقضاء على التفاوت الطبقي ( محو الفوارق الطبقية بين الناس و غزالة الفقر و البؤس عن الطبقة العاملة ) التي هي مصدر الانتاج و الثروة في المجتمع ، أي أن المهم للدولة الاشتراكية ليس تسجيل حقوق المواطنين السياسية في دســاتــير ، وإنما رفع المستوى المادي و الفكري لهم ، لأن الجماهير تعبر عن إرادتها و طموحاتها السياسية داخل جهاز الحزب الواحد وليــس هناك مجال للمنافسة السياسية ، لأن فكرة التعددية غير واردة ، فالأفراد متساوون و الشعب يشكل وحدة متجانسة .
و يمكن الدفاع عن الأطروحة القائلة :* إن أفضل نظام حكم سياسي هو الدي يعبر عن إرادة الشعب * بحجج شخصية منها:
ــ إن نظام الحكم الجماعي هو نظان سياسي تتركز فيه السلطة في يد الشعب لأنه صاحب السيادة و مصدر شرعية الحكم ، و يسمى بالحكم الديمقراطي لأنه يمكن الشعب من التعبير عن ارادته ، وبالتالي فإن الديمقراطية تعني حكم الشعب وفق اسلوب سلمي و انتقال السلطة بين الاطراف الحاكمة عن طريق الانتخابات من اجل تحقيق الخير لللصالح العام . كما ان الديمقراطية تؤمن بالحقوق العالمية و هي الجرية و المساواة ، السيادة الشعبية و احترام حقوق الانسان و العدالة و بالتالي فهي تؤمن بسيادة الشعب أو دمقرطة الانظمة السياسية العالمية ، بدليل ما يحدث في الوطن العربي حاليا حيث هبة رياح الديمقراطية على دول هذه الانظمة و اصبحت الشعوب تؤمن بقيمها.
وهذا ما يجعلنا نستأنس بموقف أنصار الحكم الاسلامي الذين يرون بان النظام الاسلامي هو نظام حكم جملعي و ليس فردي لأنه يعبر عن ارادة الشعب لأنه يستطيع أن يخدم مصلحة الدولة و يبعد عنها الشتات ، فالمجتمع المسلم يقوم على الشورى و التكافل و التضامن ، وتعزيز هذا الرأي بالعودة إلى تجليات هذا التصور في سيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم – عندما أقام دعائم الدولة و المجتمع الاسلاميين في المدينة من خلال حرصه على تعزيز مبدأ الشورى و العمل بموجبه في الشؤون العامة ، كما ان المسلمين يستشيرون بعضهم في الامور السياسية و الاقتصادية ..إلخ ، و تلك الاستشارة في شكلها وطريقة عملها تشبه ما يطلق عليه بالبرلمان ، فتناقش الامور مع جميع الهيئات و تخرج بقرار جماعي يخدم المصلحة الجماعية و يعبر عن كل الرغبات و الاهواء .
وهناك العديد من النصوص القرآنية التي تبرهن ذلك ، كقوله تعالى : << وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل>> الذي يجسد مبدأ من مبادئ الديمقراطية و هو العدل .
• لكن لهذه الاطروحة خصوم وهم اصحاب نظام الحكم الفردي ومنهم الفيلسوف الانجليزي توماس هوبز ، ويرون ان الحاكم يستمد سلطته من ارادته و يسمى بالحكم المطلق ، وهو من اقدم صور تسيير شؤون الدولة و يمارس فيه السلطة شخص واحد يسمى لادكتاتور أو الملك و الحاكم يتمتع بسلطة مطلقة لأنه يجسد مقومات الامة ( الدولة ) يقول لويس الرابع عشر : *الدولة هي أنا * .
و يجمع بين السلطات الثلاث التنفيدية والتشريعية والقضائية ، وتكون بيد الحاكم وليس للشعب الحق في متابعته ، ومن أنظمة الحكم الفردي المطلق : الحكم الملكي ، الاستبدادي ، الثيوقراطي .
ـ الحكم الملكي : و هو ذلك النظام الذي ينحصر في افراد العائلة المالكة مستمدا سلطته عن ظريق الوراثة و هو نوعان :
أ/ مطلق : وفيها يتصرف الحاكم تصرفا كاملا لا يقيده قيد إلا ما يضعه هو بنفسه ،و يعتبر توماس هوبز 1588-1679 من الفلاسفة الذين برروا ضرورة الحكم الملكي المطلق ، ولا يصح للأفراد ان ينالوا من سلطته مهما كانت جائرة مستبدة ، لأنه يؤدي إلى فرض الامن و الاستقرار و دلك عن طريق التعاقد و يتنازل هؤلاء الافراد عن جميع حقوقهم لشخص قادر على رد مصالحهم ،وصاحب السيادة هنا هو الملك ، وتكون السلطة بيده مقيدة بقوانين تحدد اختصاصاته و اختصاصات مختلف الاجهزة الحاكمة .
ب / دستوري : و فيه تكون سلطة الملك مقيدة بقوانين تحدد اختصاصاته و اختصاصات مختلف الاجهزة الحاكمة و تنظم كيفية تأليف الحكومة ومن أبرز رواد الملكية المقيدة الدستورية جون لوك 1632-1704 إذ يؤكد أن التعاقد تم بين افراد المجتمع من جهة و الملك من جهة أخرى على أساس أن يتنازل الافراد عن بعض حقوقهم للملك بالمقدار الذي يتيح قيام سلطة عامة تقوم بوظائفها نحو الافراد أما باقي الحقوق فقد احتفظ بها الافراد لأنفسهم ، و لايجوز للملك المساس بها بل يجب عليه احترامها و إلا و جبت عليه الثورة .
– الحكم الثيوقراطي (الديني ) : وهو الذي يقوم على أساس أن الحاكم مفوض عن الله و معبر عن ارادته في الارض ، ولهذا فالحاكم إرادته و أوامره مقدسة وجب طاعتها و لايمكن معارضته ، وهذا ما يظهر مثلا في حكم الامبراطور الروماني المؤله ، وكذلك حكم بعض الملوك المسيحيين في اروبا ، وعند بعض المسلمين الدين انحرفوا عن مبادئ الشريعة الاسلامية و خالفوا نظام الحكم الشورى و خاصة معاوية بن ابي سفيان في قوله : ) إن الله نصرني لأكون أميرا عليكم * .
• لكن موقف هؤولاء الفلاسفة ينطوي على عدة نقائص و تعرض إلى عدة انتقادات منها :
ـ إن نظام الحكم الفردي المطلق لا يعبر عن ارادة الشعب او الجماعة و إنما يعبر عن إرادة الفرد < الحاكم > فقط ، لهذا فهو نظام غير ديمقراطي .
ـ كما ان نظام الحكم الفردي وسيلة لاستغلال الشعوب و بالتالي فهو نظام ظالم و جائر و لا يحقق العدالة الاجتماعية لأن هذا النوع من الحكم يمنح الحاكم سلطة مطلقة و يضعه فوق القانون ، ومن جهة أخرى فهو يلغي حرية الافراد ودورهم في تسيير شؤون الدولة ، فهم مجبرون في جميع الظروف الى الخضوع لإرادته خضوعا مطلقا ، فهو لايؤمن بالحريات السياسية كحرية الصحافة و التظاهر و الاعلام … و هذا ما يتناقض مع وظيفة الدولة ، فإذا كانت الدولة قد نشأة أساسا لحماية حرية الافراد و حقوقهم فإنها لم تعد تقوم بهذه الوظيفة في هذا النظام .
• إذن نستنتج أن الاطروحة القائلة * أفضل نظام سياسي هو الذي يعبر عن ارادة الشعب * صحيحة ، لأن الديمقراطية الحقة تقوم على أساس الحرية والمساواة الاجتماعية فالديمقراطية كأسلوب حكم هي المناخ الملائم لنمو الحريات الفردية في المجال السياسي لأنها تشترط وجود ارادة حرة لدى المحكومين لقيام السلطة و النظام ز القانون ، وكدا المساواة لأن اساس الظلم و الاستبداد يكون في التفاوت ، ومنه فالديمقراطية هي افضل نظام سياسي ، فهي تعبر عن ارادة الشعب ، يقول تعالى : * وشاورهم في الامر * . و لهذا فالاطروحة صحيحة سليمة مؤكدة بحجج كافية و مبررة بادلة مقنعة و هدا ما يجعلنا نأخد برأي مناصريها .

شكرا جزيلا

شكرا جزيلا

الديمقراطية الحرة ليست الا اضلولة برجوازية 2024.

سااااااااااااااعدوني بليييييييييييييييييييييييييييز الجيريا

اثبت ان الديمقراطية الحرة ليست الا اضلولة برجوازية

كيفاه نقدر نثبتها صعيبة الجيريا

ساعدوني

https://philonet.maktoobblog.com/75/
ان شاء الله تلقاي فيه

مرسيييييييييي

الديمقراطية اليونانية التي فيها الشعب هم طبقة الحاكمة والاخرون عبيد
الديقراطية الاسلامية فيها الشورى هي الاحق
وتوجد ديقراطية سياسية واجتماعية
لا اعلم ….
وايضا مكيافيلي الذي يرى ان القوة للحاكم المتسلط المتجبر

افيدونا من فضلكم مادا نوضف فيه

بالوضع
ام بالرفع………..