هل زوجك يثور ويغضب سريعا؟؟؟ إليك هاته الطريقة الناجعة 2024.

الجيريا

استمعي – يا رعاكِ الله – إلى هذه النصائح من هذه المرأة الحكيمة التي تنعم بحياة سعيدة مع زوجها العصبي الذي يثور ويغضب سريعا.

فقد سألتها إحداهن عن سر سعادتها وأسلوبها في التعامل معه عند حدوث المــشكلات،
فأجابتها ناصحة:
عـندما يغضب و يثور زوجــي ألجأ إلى الصـمت المطـبق بكل احــترام … وإياك والصــمت المـصاحب لنـظرة سـخرية و لو بالعـين لأن الرجل ذكـي و يفهــمها !!

– فسألتها: لـِـمَ لا تخــرجي من الــغرفــة ؟؟
إياك .. قد يــظن أنك تــهربين منه و لا تريديـن سـماعه , عليك بالصـمت و موافقـته على مايقول حتى يهدأ، ثم أخرج لأنه سيتـعب و بحاجة لـلراحة بعد الكـلام والصـراخ …
أخـرج من الـغرفة أكمل أعـمالي المـنزلية و شؤون أولادي و يـظل بمـفرده و قد أنهـكته الحرب التي شـنها علي .

– ومــاذا تفعــلين بعـد ذلك ؟؟
بعد ساعتـين أو أكـثر أضع له كوباً من العصـير أو فنـجاناً من القهــوة و أقول له: تفـضل اشـرب،, لأنه فـعلاً محـتاج إليه، وأكلّمه بشـكل عـادي…
فيصرّ على سـؤالي هل أنت غاضــبة ؟؟
فأقــول: لا !
ويبدأ بالاعــتذار عن كلامه الــقاسي، و يسمــعني الكلام الجــميل.

– وهل تصــدقين اعتــذاره و كلامه الجــميل ؟؟
طـبعاً … لأنني لست غبـية …!!!
هل تريدين مني تصــديق كلامه وهو غاضــب و تكذيــبه و هو هـادئ ؟!

– و كرامـتك ؟؟
أي كرامــة ؟ !! كرامتــك هي ألا تصدقي أي كلـمة جارحة من إنسـان غاضب، و أن تصــدقي كلامه عندما يكون هادئــاً ..

-وماذا بعد ذلك؟
أســامحه فوراً؛ لأنني بتوفيق من الله لي أجعل رضا الله نصب عيني وأوكله جميع أمري ..

وهذا سر سعادتي معه .

هذا هو الصواب
كلام رائع
ونصائح تفيدني انا شخصيا
بارك الله فيكي
صح رمضانك

الله غالب احنا نساءنا انت كلما و هي عشرة و الله ماتسلك من لسانها بطبع ليس كلهم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيريناdz الجيريا
هذا هو الصواب
كلام رائع
ونصائح تفيدني انا شخصيا
بارك الله فيكي
صح رمضانك

وصح رمضانك أختي أنت أيضا
مشكورة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mustapha_500 الجيريا
الله غالب احنا نساءنا انت كلما و هي عشرة و الله ماتسلك من لسانها بطبع ليس كلهم

في هذه أنا لا أخالفك
يوجد كثير من النساء لا يتوقفن عن الصراخ في وجه أزواجهن، ولهذا أسباب كثيرة
وللأسف هذا يؤدي – في معظم الحالات – إلى الشقاق بين الزوجين
************
بارك الله فيك أخي

السلام عليكم:
أظن الرجل مع هذا النوع من النساء مهما استبد، لا بد و أن يثوب إلى رشده، بشرط أن تواصل هي على هذا المنوال و لا تتراجع أبدا.
اللهم ارزقني من تتحمل ظلمي و جهلي عليها و لا تشتكي مني أبدا يا أرحم الراحمين يا رب العالمين.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس الجدَّاوي الجيريا
السلام عليكم:
أظن الرجل مع هذا النوع من النساء مهما استبد، لا بد و أن يثوب إلى رشده، بشرط أن تواصل هي على هذا المنوال و لا تتراجع أبدا.
اللهم ارزقني من تتحمل ظلمي و جهلي عليها و لا تشتكي مني أبدا يا أرحم الراحمين يا رب العالمين.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على المرور
أسأل الله أن يجيب دعوتكم

نصائح للمراجعة الناجعة قبل الامتحانات 2024.

نصائح للمراجعة الناجعة قبل الامتحانات
اللعب المدروس والنوم الجيّد والتدرب على حلّ التمارين
الاثنين 29 أفريل 2024 الجزائر: مريم شرايطية

Enlarge font Decrease font

مع اقتراب مواعيد امتحانات نهاية السنة، يحتار الطلبة والتلاميذ في أمثل الكيفيات لضمان مراجعة فعالة. وبين البحث عن النصيحة عن طريق النجاح، تتعدّد السبل التي ينتهجها الأولياء وأبناؤهم في التحضير، لكنها غالبا ما لا تكون مفيدة.

أكد مختصون في علم النفس التربوي، لـ”الخبر”، أن البرمجة الجيّدة للوقت والاستغلال الأمثل لطاقة التلميذ، تعدّ من الشروط الأساسية للنجاح، حيث أوضحوا أن الاستيعاب الخاطئ لطريقة المراجعة من طرف التلاميذ وأوليائهم وحتى المعلمين، والحشو الكبير في برنامجهم الدراسي، يؤثـر على مستوى الفهم لديهم.
وفي هذا الصدد، يقول المختص في إدارة الأعمال والتخطيط التربوي ومدير وكلاء شركة قدرات متميزة للتدريب والاستشارات، الدكتور منصور المالكي، إن مدّة ما بعد الحصص الدراسية غير كافية لاستيعاب الدروس والمراجعة، خاصة بالنسبة للطالب الذي يتم منحه تمارين وواجبات منزلية تفوق قدرته على الاستيعاب، وتصبح بذلك هذه الواجبات مرهقة للطالب. ويضيف بأن هذا الأخير في تركيبته الذهنية والجسمية لديه قدرة ذهنية وطاقة استيعابية محدّدة، فإذا أخذ أكثـر منها، سيكون تأثيرها سلبيا. كما قد يسبّب له ذلك نفورا من المدرسة، والتهرّب من إنجاز التمارين أو عدم التركيز فيها، والتخلي عن المراجعة خلال فترة قبل الامتحانات، لأنه يفقد الرغبة في تقديم الإجابة الصحيحة.
الواجبات تقدّم في القسم
وحسب محدثنا، فإن المراجعة الصحيحة هي تلك التي تتم خلال الفترة الدراسية، حيث يترك الطالب بعدها ليرتاح ويقوم ببعض الواجبات الخفيفة، أو النشاطات الرياضية، أو اللعب. ويتابع المالكي أنه من الخطأ مواصلة المراجعة اليومية بعد فترة الدراسة، لأن التلميذ بعد خروجه من المدرسة أو الثانوية، يبرمج نفسه على الراحة ”فإذا لم يكن فيه فترة يتخلص فيها التلميذ من تعب اليوم، لن تكون له القدرة على الفهم”.
تجارب الدول المتقدمة
وعن أنماط جديدة للمراجعة الدراسية وتقييم المهارات في الدول المتقدمة، يقول المالكي إن العملية تبدأ من التعرّف على قدرات الطلبة والتلاميذ على الحفظ والاستيعاب، للتمكن من برمجة التمارين اللازمة خلال اليوم الدراسي، مبرزا أن المراجعة بعد فترات الدروس كانت تعالج في مرحلة سابقة استثمارا للوقت، حيث تكسب التلاميذ المزيد من المجال لإعادة المراجعة. ويحذر المالكي من أن هذه الأخيرة تقتل قدرات التلاميذ وطموحاتهم، وتجعلهم يكرهون فترات المراجعة، وذلك بسبب الطريقة التي تقدّم بها اليوم وبالكمّ الكبير من التمارين والوظائف التي يتحمّلها التلميذ بضغط من المعلمين والأولياء.
أفضل طريقة للمراجعة
وعن أفضل الطرق للمراجعة المفيدة، يقول الدكتور المالكي إنها تعتمد على التركيز على الجانب الذهني والنفسي للتلميذ، بالإضافة إلى أهمية حلّ التمارين بكثـرة، من خلال برمجتها على فترات. وتبدأ المراجعة المفيدة بمعاودة حلّ التمارين العادية، والتي جرى الامتحان فيها في المواسم الماضية، مع الانتباه جيّدا للوضع الصحي للتلميذ. وينصح خبراء علم النفس التربوي بإلزامية مراعاة توفر شروط أخرى، مثل النوم الجيّد والتغذية المناسبة، على أساس أن الاستيعاب والتذكر يعتمد عليهما.
المراجعة غائبة في المدارس
من جانبها، أكدت الأخصائية النفسانية والمدربة المعتمدة في التخطيط الاستراتيجي الشخصي لدى الأكاديمية الدولية للتدريب الشخصي والتطوير القيادي، أمال سليماني، على وجود عدّة طرق حديثة أثبتت فعاليتها في الوصول إلى أعلى مستويات الاستذكار وفعالية المراجعة، كالخرائط الذهنية ومبدأ التعلم المركز والتعلم الموزع، وغيرها من التقنيات الحديثة التي تبقى غير متاحة، حاليا، للتلاميذ والطلبة في بلادنا.
برمجة مدروسة
وأوضحت الأخصائية أن الواجبات المنزلية مهمة جدا للتلاميذ لترسيخ الفهم وتقييم الأداء ومستوى التعلم، إلا أنها ينبغي أن تبرمج، حسبها، بطريقة علمية ومدروسة، ليتناسب عددها وحجمها مع قدرات التلميذ ووقته وبين طلبات جميع الأساتذة في كل المواد الدراسية، وهو ما يستلزم تناسب وقت دراسته وراحته مع أهمية الواجبات والتطبيقات المنزلية، المكملة والمرسخة لما أخذه في القسم.
حرمان التلاميذ من اللعب خطأ
ومن الاعتقادات الخاطئة التي ينتهجها بعض الأولياء مع أبنائهم، والتي تؤدي بهم إلى حصد نتائج سيئة، فقد أكدت الأستاذة سليماني أن حرمان الأبناء من اللعب والترفيه المدروس والمحدّد زمنيا يجعل نتائجهم عكسية، مشدّدة على أهمية دراسة الاحتياجات النفسية والصحية والتربوية للتلميذ، للتمكن من تخريج أجيال متفوّقة ومتميّزة تستطيع تحقيق الفرق عبر الاستفادة مما وصلت إليه آخر الأبحاث والتجارب في الميدان التربوي.

فوائد المراجعة
1 ـ التوفير في الوقت والجهد، الأمر الذي يعطي التلميذ فرصة مناسبة للترفيه واللعب.
2 ـ تثبت المعلومات التي تم استذكارها.
3 ـ تفيد في سهولة استحضار المعلومات إلى الذاكرة.
4 ـ تساعد الطالب على فهم الجديد من الدروس، والقدرة على متابعة المدرس أثناء شرحه للدرس.
5 ـ تساعد التلاميذ على تنظيم أوقات الاستذكار بطريقة عملية.
6 ـ تقلل من رهبة الامتحانات، وتعمل على زيادة ثقة الطالب بنفسه، وتصرفه عن الدروس الخصوصية.
7 ـ تضفي جوا من الاطمئنان على الأسرة، إذ من الملحوظ أن غالبية الأسر، إن لم يكن كلها، تصاب بالتوتر جرّاء عدم اهتمام الطالب باستذكار المواد الدراسية ومراجعتها.

الجيريا

نصائح للمراجعة الناجعة قبل الامتحانات 2024.

نصائح للمراجعة الناجعة قبل الامتحانات
اللعب المدروس والنوم الجيّد والتدرب على حلّ التمارين
الاثنين 29 أفريل 2024 الجزائر: مريم شرايطية

Enlarge font Decrease font

مع اقتراب مواعيد امتحانات نهاية السنة، يحتار الطلبة والتلاميذ في أمثل الكيفيات لضمان مراجعة فعالة. وبين البحث عن النصيحة عن طريق النجاح، تتعدّد السبل التي ينتهجها الأولياء وأبناؤهم في التحضير، لكنها غالبا ما لا تكون مفيدة.

أكد مختصون في علم النفس التربوي، لـ”الخبر”، أن البرمجة الجيّدة للوقت والاستغلال الأمثل لطاقة التلميذ، تعدّ من الشروط الأساسية للنجاح، حيث أوضحوا أن الاستيعاب الخاطئ لطريقة المراجعة من طرف التلاميذ وأوليائهم وحتى المعلمين، والحشو الكبير في برنامجهم الدراسي، يؤثـر على مستوى الفهم لديهم.
وفي هذا الصدد، يقول المختص في إدارة الأعمال والتخطيط التربوي ومدير وكلاء شركة قدرات متميزة للتدريب والاستشارات، الدكتور منصور المالكي، إن مدّة ما بعد الحصص الدراسية غير كافية لاستيعاب الدروس والمراجعة، خاصة بالنسبة للطالب الذي يتم منحه تمارين وواجبات منزلية تفوق قدرته على الاستيعاب، وتصبح بذلك هذه الواجبات مرهقة للطالب. ويضيف بأن هذا الأخير في تركيبته الذهنية والجسمية لديه قدرة ذهنية وطاقة استيعابية محدّدة، فإذا أخذ أكثـر منها، سيكون تأثيرها سلبيا. كما قد يسبّب له ذلك نفورا من المدرسة، والتهرّب من إنجاز التمارين أو عدم التركيز فيها، والتخلي عن المراجعة خلال فترة قبل الامتحانات، لأنه يفقد الرغبة في تقديم الإجابة الصحيحة.
الواجبات تقدّم في القسم
وحسب محدثنا، فإن المراجعة الصحيحة هي تلك التي تتم خلال الفترة الدراسية، حيث يترك الطالب بعدها ليرتاح ويقوم ببعض الواجبات الخفيفة، أو النشاطات الرياضية، أو اللعب. ويتابع المالكي أنه من الخطأ مواصلة المراجعة اليومية بعد فترة الدراسة، لأن التلميذ بعد خروجه من المدرسة أو الثانوية، يبرمج نفسه على الراحة ”فإذا لم يكن فيه فترة يتخلص فيها التلميذ من تعب اليوم، لن تكون له القدرة على الفهم”.
تجارب الدول المتقدمة
وعن أنماط جديدة للمراجعة الدراسية وتقييم المهارات في الدول المتقدمة، يقول المالكي إن العملية تبدأ من التعرّف على قدرات الطلبة والتلاميذ على الحفظ والاستيعاب، للتمكن من برمجة التمارين اللازمة خلال اليوم الدراسي، مبرزا أن المراجعة بعد فترات الدروس كانت تعالج في مرحلة سابقة استثمارا للوقت، حيث تكسب التلاميذ المزيد من المجال لإعادة المراجعة. ويحذر المالكي من أن هذه الأخيرة تقتل قدرات التلاميذ وطموحاتهم، وتجعلهم يكرهون فترات المراجعة، وذلك بسبب الطريقة التي تقدّم بها اليوم وبالكمّ الكبير من التمارين والوظائف التي يتحمّلها التلميذ بضغط من المعلمين والأولياء.
أفضل طريقة للمراجعة
وعن أفضل الطرق للمراجعة المفيدة، يقول الدكتور المالكي إنها تعتمد على التركيز على الجانب الذهني والنفسي للتلميذ، بالإضافة إلى أهمية حلّ التمارين بكثـرة، من خلال برمجتها على فترات. وتبدأ المراجعة المفيدة بمعاودة حلّ التمارين العادية، والتي جرى الامتحان فيها في المواسم الماضية، مع الانتباه جيّدا للوضع الصحي للتلميذ. وينصح خبراء علم النفس التربوي بإلزامية مراعاة توفر شروط أخرى، مثل النوم الجيّد والتغذية المناسبة، على أساس أن الاستيعاب والتذكر يعتمد عليهما.
المراجعة غائبة في المدارس
من جانبها، أكدت الأخصائية النفسانية والمدربة المعتمدة في التخطيط الاستراتيجي الشخصي لدى الأكاديمية الدولية للتدريب الشخصي والتطوير القيادي، أمال سليماني، على وجود عدّة طرق حديثة أثبتت فعاليتها في الوصول إلى أعلى مستويات الاستذكار وفعالية المراجعة، كالخرائط الذهنية ومبدأ التعلم المركز والتعلم الموزع، وغيرها من التقنيات الحديثة التي تبقى غير متاحة، حاليا، للتلاميذ والطلبة في بلادنا.
برمجة مدروسة
وأوضحت الأخصائية أن الواجبات المنزلية مهمة جدا للتلاميذ لترسيخ الفهم وتقييم الأداء ومستوى التعلم، إلا أنها ينبغي أن تبرمج، حسبها، بطريقة علمية ومدروسة، ليتناسب عددها وحجمها مع قدرات التلميذ ووقته وبين طلبات جميع الأساتذة في كل المواد الدراسية، وهو ما يستلزم تناسب وقت دراسته وراحته مع أهمية الواجبات والتطبيقات المنزلية، المكملة والمرسخة لما أخذه في القسم.
حرمان التلاميذ من اللعب خطأ
ومن الاعتقادات الخاطئة التي ينتهجها بعض الأولياء مع أبنائهم، والتي تؤدي بهم إلى حصد نتائج سيئة، فقد أكدت الأستاذة سليماني أن حرمان الأبناء من اللعب والترفيه المدروس والمحدّد زمنيا يجعل نتائجهم عكسية، مشدّدة على أهمية دراسة الاحتياجات النفسية والصحية والتربوية للتلميذ، للتمكن من تخريج أجيال متفوّقة ومتميّزة تستطيع تحقيق الفرق عبر الاستفادة مما وصلت إليه آخر الأبحاث والتجارب في الميدان التربوي.

فوائد المراجعة
1 ـ التوفير في الوقت والجهد، الأمر الذي يعطي التلميذ فرصة مناسبة للترفيه واللعب.
2 ـ تثبت المعلومات التي تم استذكارها.
3 ـ تفيد في سهولة استحضار المعلومات إلى الذاكرة.
4 ـ تساعد الطالب على فهم الجديد من الدروس، والقدرة على متابعة المدرس أثناء شرحه للدرس.
5 ـ تساعد التلاميذ على تنظيم أوقات الاستذكار بطريقة عملية.
6 ـ تقلل من رهبة الامتحانات، وتعمل على زيادة ثقة الطالب بنفسه، وتصرفه عن الدروس الخصوصية.
7 ـ تضفي جوا من الاطمئنان على الأسرة، إذ من الملحوظ أن غالبية الأسر، إن لم يكن كلها، تصاب بالتوتر جرّاء عدم اهتمام الطالب باستذكار المواد الدراسية ومراجعتها.

~|رااااائعة اخي| ~
شكرا لك

شكراااااااا لك