الوسم: الملابس

السلام عليكم …حبيت تشري هاذ الغسالات تاع الصحون راه ضهري عواج بالغسيل :d و مارنيش عارفة واش من مركة و بالنسبة لغسالة الصحون واش مليحة تغسل كل الماعن ..و الوقت ارجو الإفادة لي و للمنتدى

تفضلي

https://www.ouedkniss.com/raylon-lave…aison-d5047733

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1586378

الغسالة ننصحك lg راهي 44444444444 بصح شري نتاع 8ملاين ماش رخيصة و راهي تهنيك تغسل كل شيء و الغ الغسيل للملابس ارتير مارتا راهي كذلك 444444444444444444 و الله الموفق اختي

سبــــــــــــــــــــــــحآآآآن الله وبحمده سبــــــحآآن الله العظيم

الصح في مواد التنظيف…………..

اريد فقرة بالانجليزية حول الملابس القديمة والعصرية بلييييييييييز انا محتاجها ضروري

مشكووور أخي على المجهود

مشكووووووور اخي…
جاري تحميل الكتاب…

شكرا اخي عل الموضوع القيم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amel amri

أروع مرورك
شكرا………………..

الله إنفعنا وينفعكم بعلم واسع اللهم آمين

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fatiha83 الله إنفعنا وينفعكم بعلم واسع اللهم آمين

آميييييييييييييييييييين
شكرا لمرورك الكريم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RANIA 2024 جزاك الله خيرا يا اختي

و لك بالمثل أختي
شكرا و

شكراااااااااااا …بصح الزيت على الملابس ماينفعش يطراسي فيها و صعيب تنحيه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الحسناء شكراااااااااااا …بصح الزيت على الملابس ماينفعش يطراسي فيها و صعيب تنحيه

العفووووووووووو أختي
تنحي العلكة و تغسلى ملابس تاعك
شكرا لمرورك الجميل
تحياتي

شكرا اختي الكريمة على الفكرة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sorour% شكرا اختي الكريمة على الفكرة

العفووووووووو أختي
شكرا لمرورك الكريم

مشكوووووووووووورة

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jiraly مشكوووووووووووورة

العفووووووووووو أختي
شكرا لمرورك الرائع
تحياتي

طرق وحلول.. لإزالة البقع من الملابس

تعتبر إزالة البقع من الملابس من المهام الصعبة التي تعترض ربة المنزل أثناء الغسيل، فتبحث جاهدة عن الوسائل التي تمكنها من القضاء عليها، فتنجح بعض منها وتفشل أخرى دون أن تعلم الطريقة السليمة والناجحة كي تتبعها باستمرار، ولعل أسباب تشكل هذه البقع كثيرة، ومختلفة حسب المادة المسببة لها، وتسهل معرفة طبيعتها في إيجاد الوسائل الكفيلة بإزالتها. اليكم عدة طرق لإزالة البقع الصعبة..
بقع الحبر السائل
…للتخلص من بقع الحبر التي على الملابس يجب قبل غسلها ان يوضع عليها ليمون أو خل أوزيت ذره ثم فركها حتى تختفي البقعة ثم تغسل مع باقي الملابس.
الحبر العادي ‏(الجاف‏)‏‏‏
غطى الحبر بالملح بكثافة عندما يكون ما يزال رطبا وعندما يزول اللون من البقعة أزيلي الملح بالملعقة بعد ذلك افركي المكان الملطخ بقطعة حامض وفوحيه بالماء النظيف‏.‏ ويمكن إزالة هذه البقع عندما تجف بمحلول من سائل التنظيف.
طريقة ازالة اللبان (العلكة) من الملابس
عليك بأحضار قطعة من الثلج وتمريرها على المكان الملتصق به اللبان فيكتسب اللبان صلابة ممايسهل من عملية تفتيته دون أن يؤثر على النسيج ثم قومي بأستخدام فرشاة الملابس للتخلص من البقايا.
العرق‏‏
ذوبي حبتين من الاسبرين بالماء فذلك يساعد على تنظيف بقع التعرق‏.‏ أما البقع الموجودة على الأقمشة الغير قابلة للغسيل فتعالج بتبليلها بمحلول يحتوي على ملعقة صغيرة من الخل و 25 ملل من الماء الساخن‏.
أحمر الشفاه‏‏
اغسلي بقع أحمر الشفاه بالكحول الميثيل جيدا ثم نظفيها بسائل الغسيل وفوحيها جيدًا بالماء‏.
إزالة عصير الفاكهة عن الأقمشة الرقيقة‏
تليَّف هذه البقع بمادة السبرتو بعد أن تضعي فيها بعض نقاط من الأمونيا المنزلية‏.
زيت الموتورات‏‏
استعملي سائلا للتنظيف وذلك لإزالة البقع الناتجة عن زيت الموتورات يمكن استعمال هذا السائل أيضا لتنظيف اليدين‏.
الطين
رشي الملح على آثار الطين في الحال اتركيها لنصف ساعة ثم نظفيها بواسطة الآلة الكهربائية يمكن اتباع هذه الطريقة أيضا مع الشاي‏.
الحليب والقشدة‏‏
تليف البقع الناتجة عن الحليب والقشدة بمحلول يحتوي على ملعقة صغيرة من سائل التنظيف و 250 ملل من ماء الصابون الساخن‏.
بقع الطلاء‏‏
عندما يكون الطلاء ما يزال رطبا يمكن إزالته بالماء البارد فقط أما إذا نشفت البقعة فاستعملي مادة الكحول الميثيل عدة مرات إذا اضطر الأمر‏.
بقع الدم‏‏
نظفيها وهي رطبة انقعيها بالماء البارد رشي عليها الكثير من الملح واتركيها لمدة اثنتي عشرة ساعة ثم فوحيها‏.‏ إذا جفت البقعة انقعيها بمحلول مسحوق التنظيف لمدة اثنتي عشرة ساعة‏.
القهوة‏‏
رشي من زجاجة الصودا على بقع القهوة ثم أفركيها بمحلول من سائل التنظيف المذوب بالماء وجففيها‏.
الصدأ
نفرك بقع الصدأ بعصير الحامض أو حامض السيتريك مع الملح و تصلح هذه العملية لعفن الفطر أيضا‏.
الشمع‏‏
لإزالة الشمع عن القماش ضعي ورقا غير مشمع تحت وفوق البقعة ومرري مكواة حامية‏
منقوووووووووول للفائدة

بارك الله فيك

جزاك الله خير

شكرًا وجزاك الله خيرا

بارك الله فيك

حفظ الله نساءنا وبناتنا من كل مكروه

أشكرك على غيرتك على أخواتك المسلمات

احتراماتي

بارك الله فيكم على المعلومة

شكرااااااااااااااااااااااا

السلام عليكم شكرا على الموضوع لكن الواجب أن لا تغيير المراى ملابسها إطلاقا فإن علمت بشأن هذا الامر فيوجد الهواتف النقالة والكاميرات الصغيرة ، لا توجد ثقة مطلاقا مهم كانت الظروف بأن تغيير ملابسها
المهم شكرا على التنبيه

شكرااااااااااااااااااااااا

افكار مفيدة حقااااااااااااااااااااااااااا

افكار جميلة…..لكن ماعرفتش المسك الابيض اين اجده

شكرا حنونة استفدنا بزاف

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راقية بإسلامي بارك الله فيك أفكار جميلة و مفيدة و سهلة أيضا جزيل الشكر

شكرا على المشاركة اختي صح الطرق سهلة وعملية للغاية
بارك الله فيك

أفكار جميلة و مفيدة

بارك الله فيك

بارك الله فيك

مشكوووووووووووووووور على المعلومات
بارك الله فيك

الله يعطيك العافية
نصائح مهمة

بااااااااااااااااااارك الله فيك

بارك الله فيك شكرا

موضوع رائع ومفيد شكرا لك

كم من الملابس نملك؟ كم نحن مترفون!!

——————————————————————————–

.
كم من الملابس نملك؟ كم نحن مترفون!!
.
.
المصدر: مدونة أضواء
.
إذا كان الواحد منّا لا يشتري لعامين أو أكثر ملابس له، عدّهُ كثير من الناس في مجتمعنا “بخيلا” إن كان قادرا على شراء الملابس الزائدة..
ولكن هذا الشخص نفسه، الذي لم يشتر ملابس له منذ عامين، هو نفسه يُعتبر “مترفا” قياسا مع الجيل الأول من هذه الأمة؛ جيل الصحابة الفريد.. والذي كان الواحد منهم قد لا يملك في بيته سوى ثوب واحد، يقضي فيه العام كله!
إن ثقافة كريهة لم تكن في من الأيام من قيم هذه الأمة قد عشّشت – مع الأسف – في مجتمعات المسلمين، وترسّخت بين أبنائنا بشكل كبير، على اختلاف في درجات رسوخها.. إنها ثقافة “الترف”، وصرف المال في الكماليات فوق الحاجة فضلا عن الضرورة الملحّة!
إن الأجيال الصغيرة والشابة تربّى اليوم على قيمة خطرة جدّا؛ حيث تشكّل قيم “البخل” و”الفخر” و”المظاهرية” محورا في تعاملنا مع مفردات حياتنا الاقتصادية..
البخل.. هو ذلك الغول المفزع الذي لا يفتأ يؤرّقُ تصرّفاتنا، فنخاف أن نوصم في يوم من الأيام به، وتكون النتيجة أننا نبالغ في الاستهلاك في ما هو فوق الحاجيات، طمعًا منّا في استرضاء “نظرة المجتمع” إلينا (وهنا تدخل قيمة الفخر والمظاهرية)، على أننا “كرماء”؛ ننفق من المال ولا نبخل على أنفسنا وعلى غيرنا.. والنموذج المطروح في هذه الخاطرة هنا هو نموذج “الملابس”.. وعودًا على بَدء أقول: كم ننفق في شراء ما هو فوق الضرورة بل فوق الحاجة منها؟ كم نحن مترفون!
إذا تعاقبَ فرحان لعزيزين فلا بد أن نشتري ثوبين ثمينين لكل منهما على حدة.. رغم امتلاكنا لأثواب كثيرة غيرها! ولكن: كيف نظهر في ثوب واحد في مناسبتين قريبتين؟!
هنا يشكّل عامل “النظرة المجتمعية” دافعًا في تشكيل سلوكنا الاستهلاكي.. وهنا يظهر “الضعف” في شخصيّاتِنا، وكيف تفقد القناعات والمبادئ والقيم الدينية الشرعية دورها في صياغة سلوكنا، حتى وإن لم يكن ما نفعله واقعًا في دائرة الحرام، ولكنه لا يتلاءم مع قيم “الزهد”، بل يبعد عنه أميالا وراء أميال! ولا يقترب من أي تمثّل بالجيل الفريد من الصحابة والذي نكثر من رواية قصصه في مجالسنا، ومن الدعوة إلى الاقتداء به وبمواقفه النبيلة.. فهل كان كل ذلك مجرد أحاديث نملأ بها أسمارنا وأوقات فراغنا؟!
ولكنّ – والحقّ يُقال – إنها لوثة ثقيلة الوقع على النفوس في مجتمعاتنا، حتى على تلك النفوس المؤمنة المنتمية إلى الدعوة والالتزام والمسجد.. وإنهم قلّة من يملكون الارتفاع بنفوسهم فوق قيم المجتمع الطاغية، فيكون سلوكهم المالي صادرًا عن قناعاتهم ومبادئهم وقيمهم لا عن ضغط المجتمع وما يفرضه من قيم..
وفي النهاية لن أتركك يا قارئي بغير حلّ، وأنا بطبيعة الحال لا أزعم أنني أملك الحلّ السحري لمقاومة سلبيات هذه الظاهرة، وإنما أجد في نفسي أسلوبا يمكنُ استخدامه في الكثير من الحالات..
هب أنّك متزوّج، وعاينتَ بأم عينك – وأنت الرجل الفقير المعدم – هذا السلوك “الإسرافي” في زوجتك الشابة التي لا زالت حديثة عهد بزواج، بل حديثة عهد بحياة تملك فيها أن تتصرف في الأموال بإرادتها الحرة.. لعلّها تطلب في مناسبة فرح أو ما شابه جلبابا جديدا، رغم شرائها لجلباب جديد قبل شهر في مناسبة سابقة، ورغم امتلاك خرانة ملابسها بالجلابيب الكثيرة..
كنْ مربّيا.. كنْ قدوة.. لا تحرمها شراء الجلباب هكذا دون أن توضح سبب ذلك، بل دون أن تفرز لها في سلوكك العملي “قدوة” صالحة تؤثّر في نفسها الصغيرة التي لا زالت طريّة بعد.. قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي.. وإنّ لديكِ في الخزانة ما هو فوق الحاجة بكثير.. وإنه ما هكذا كان حال سلفنا من أصحاب حبيبنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورضي الله عنهم، والأهم من ذلك ما هكذا كان رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام..
تذكّري يا صغيرتي أننا طلاب آخرة لا طلاب دنيا.. إن الدنيا في حسّنا ينبغي أن تكون مزرعة للآخرة التي هي الحياة الحقيقية.. وإنما الدنيا دار عبور لها.. وإنما علينا أن ننظر في كل سلوك فنتساءل: كيف يقرّبنا من الله أكثر؟
قل لها ذلك.. وغيره مما يفتح عليك الله في ذات السياق.. ولكن لا تقتصر على الوعظ دون تقديم النموذج العملي متمثّلا في قدوة نبيلة..
قل لها: لن نشتري الجلباب يا صغيرتي، وإنما سوف نأخذ ثمنه ونتصدّق به.. قم بذلك فعلا وأشركها في هذا الخير.. حينها سوف ترسخ قيمة “الإنفاق” في ذاتها المرهفة، وسوف تحسّ إحساسا عميقا أنّك لم ترفض شراء الجلباب بخلا منك كما صوّرت لها قيم المجتمع الزائفة، وإنما أنت رجل آخرة حظيَتْ به، يريد لها الخير.. ويريد أن يقتديَ برسول الله صلّى الله عليه وسلّم بقدر ما يتاح له من قدرة.. فليست القضية نقودا تصرف هنا أو هناك، وإنما هي قضية مبادئ وقيم يريد أن يعيش من أجلها..
يريد أن يكون رجل “مبدأ” لا رجل “دنيا”.. وأنتِ أيّ الرجال تريدين؟!
.

كلام صح و نلمسه فعلا اذ اصبخنا نشتير فوق الضرورة في كل شيء حتى الطعام

اظن ان الملتزم يجب ان يلازم عدم اسرافه بالصدقة و حب الايثار و الخير للناس …. بهذا يضع صورة مشرفة عن التزامه

الأصدقاء كالملابس
1- فبعضهم !يظهر عيوبك …وبعضهم الآخر يخفيها!
2- وبعضهم ..ترتاح بارتدائه …
3- وآخرون تتمنى خلعهم!
4- وبعضهم ..ترتديه كل يوم ..
5- وآخرون في المناسبات فقط!
الأحلام كالملابس
باعتبار(الأحلام) ملابساً ..!
فهم كالملابس …
1-إما أن تغيرها لتناسبك أو تغيرك لتناسبها فإن لم يحدث منهما شيء …أخذها غيرك !
2 -لا تحب الإنتظار مطولا داخل الخزانات فهي إما أن تقصر ..تضيق ..أو تأكلها العثة!
المشاعر كالملابس
باعتبار(المشاعر) ملابساً ..!
بعضها لن تعرف أنها هناك حتى تستفرغ كل مافي خزانتك …
وبعضها الآخر سيفاجئك وأنت تبحث عن سابقه !
– تكون مصنفة …فبعضها للأفراح وبعضها الآخر للعزاء والعمل!
– ستكون( ملابس) النساء (عيب) يجب أن يغطى بالسواد!
الذكريات كالملابس
باعتبار(الذكريات) ملابساً ..!
ستكون
جميلة ..لأنك ماعدت تستطيع ارتداءها !-
وجميلة جدا ..لأنك لن تحاول ارتداءها!
وجميلة جدا جدا ..لأنها ذهبت لغيرك!
بعضها تنسى أين وضعته آخر مره وبعضها الآخر يظهر أمامك كلما فتحت الخزانة !
وبعضها يختفي في الوقت الذي تكون في أمس حاجة إليه …فتطفق تبحث عنها في إجابات الآخرين!
الحياة كالملابس
باعتبار(الحياة) ملابساً ..!
فسيكون الوحيد..الذي ندخله ..ونغادره
عراة ً !!!